رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

حوار خاص مع السيد العلامة /عبدالله بن حمود العزي – عضو الهيئة العليا لرابطة علماء اليمن ، وعضو مجلس الشورى.

ملتقى كتاب العرب والأحرار

hosam khateb by hosam khateb
يونيو 16, 2020
in مقابلات صحفية
0
SHARES
300
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

*🌍ملتقى كتاب العرب والأحرار🌏*

 
*إشراف المسؤول الإعلامي – أ / زيد الغرسي*
 
*📰 حوار خاص 📰*
 
*مع السيد العلامة /عبدالله بن حمود العزي – عضو الهيئة العليا لرابطة علماء اليمن ، وعضو مجلس الشورى .*
 
 
*حاورته / عفاف محمد الشريف*
 
تعتبر الصرخة التي أطلقها السيد حسين بدر الدين الحوثي عام ٢٠٠٢ عقب أحداث ١١ سبتمبر *( سلاح وموقف )* في رفض الهيمنة الأمريكية، وبداية مشروع قرآني ولد في اليمن حتى وصل الآن إلى مواجهة أكبر تحالف عالمي ،،
الصرخة عنوان مشروع ثقافي إيماني تعبوي ضد قوى الاستكبار #أمريكا و #إسرائيل ، ولذلك حاربتها أمريكا وأدواتها ست حروب، والآن تشن حربا عالمية على اليمن بسبب ثقافته القرآنية وموقفه الرافض لأمريكا وإسرائيل …!!!
 
في الذكرى السنوية للصرخة نستضيف أحد العلماء ومن كان شاهداً وحاضراً في بدايات انطلاقة المشروع القرآني للسيد #حسين بدر الدين الحوثي …
 
 
*◾أستاذنا العلامة المحقق / عبدالله حمود العزي الفاضل .. تأتي علينا الذكرى السنوية للشعار بعد ( ١٧ ) عاماً منذ أن أطلقه الشهيد القائد السيد #حسين بدر الدين الحوثي – رضوان الله عليه – ،، مع بداية انطلاقة المشروع القرآني..حبذا تشرحوا لنا باستفاضة واقع تلك المرحلة بحكم معاصرتكم لها ؟*
 
في البداية أشكر لكم هذه اللفتة الكريمة.. وطرح هذه الأسئلة  المتعلقة بالذكرى السابعة عشر للشعار ،،،
وفي نظري أن الشعار انطلق في مرحلة حساسة جداً لأن أعداء الإسلام جعلوها بداية لتدشين مرحلة جديدة من مراحل محاربتهم للإسلام، وهي تندرج ضمن قائمة المراحل الطوال التي جنّدوا أنفسهم خلالها جيلا بعد جيل وقبيلاً إثر قبيل لمحاربة الإسلام ، وإذا كان لكل مرحلة من تلك المراحل عبر حقب التاريخ عنوانها وخططها وحيثياتها، فإن عنوانهم لمحاربته في تلك المرحلة هي دعوى “محاربة الإرهاب” …!!
ووالله ماقصدوا بالإرهاب إلا الإسلام ، وذلك أنهم وجدوا أن الله قد أمر المسلمين في كتابه الكريم بالإعداد ،
قال تعالى :
*( وَأَعِدّوا لَهُم مَا استَطَعتُم مِن قُوَّةٍ وَمِن رِباطِ الخَيلِ تُرهِبونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُم وَءاخَرينَ مِن دونِهِم لا تَعلَمونَهُمُ اللَّهُ يَعلَمُهُم وَما تُنفِقوا مِن شَيءٍ فى سَبيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيكُم وَأَنتُم لا تُظلَمونَ )*…
فلما وجد أعداء الإسلام  أن الله قد أمر المسلمين بالإعداد القائم على القوة في كل شئ
وعلى جميع الأصعدة ( العسكرية والطبية والصناعية والاقتصادية .. ) وغيرها، إلى الحد الذي لا يجعل العدو أن يفكر مجرد التفكير في غزوهم أو محاربتهم، عملوا على تشويه كلمة ( الإرهاب ) وتحريف معانيه الحقيقية إلى معاني تتفق مع مشروعهم الشيطاني ،
ومما لاشك أنهم قد استطاعوا من خلال هذه الذريعة أن يجعلوا قادة الدول العربية والإسلامية أكثر طاعة لهم وأكثر استجابة  لتنفيذ ما يريدون من تلك المخططات الخبيثة،
وأن يجندوهم لخدمة المشروع الأمريكي الإسرائيلى الكبير ،،
وفي تلك المرحلة عملوا على غزو #العراق واحتلاله ، واعتبروا القوة العسكرية التي وصل إليها من الإرهاب، ولأن بعض الدول لاتعتبر امتلاك القوة العسكرية سبباً مقنعاً لغزوه لفّقوا له “امتلاكه أسلحة دمار شامل”، ومع أن ذلك لا يبرر لهم غزوه واحتلاله لكنهم حققوا ما يريدون،
كما عملوا في تلك المرحلة على غزو #أفغانستان ، وفي الوقت الذي صنعوا لهم ذرائع في غزو #العراق عملوا في #أفغانستان على صنع ذرائع من نوع آخر !! حيث تبنوا جماعات تنتسب إلى الإسلام ولكنها وللأسف لا تعرف من الإسلام إلا اسمه، فشوّهوا من خلالها الإسلام وجعلوها ذريعة لاحتلال البلدان وغزوها….
ولأن #اليمن تتمتع بموقع مهم جداً وأبناؤها متديّنون ( خَلَفاً عن سلف ) فإنها كانت أيضا من الدول المستهدفة…
 
أمريكا وإسرائيل،
وتحت ذرائع متعددة، بدأ مشروعها في اليمن يسير بخطىً متسارعة، لأن السلطة آنذاك كانت متماهية إلى حد كبير  ومنخرطة إلى حد التطابق ،،
والدليل أن السفير الأمريكي كان ينتقل حينها من محافظة إلى محافظة ومن وزارة إلى وزارة ، وقد كان بدأ بالفعل التدخل في تغيير المناهج وفي الخطاب الديني والإرشادي…
وفي ظل هذا الواقع المؤلم انطلق #السيد حسين بدر الدين الحوثي – رضوان الله تعالى عليه – ، ووجد أن الواجب الديني يقتضي اتخاذ موقف إزاء ما يقوم به أعداء الإسلام ضد الإسلام، ووجد أن الصرخة هي أقل ما يمكن فعله في تلك المرحلة، وقد كان لهذه الصرخة ما بعدها…
وهذا يقودنا إلى الجواب على الشطر الثاني من سؤالكِ : *في ذكر أبرز المواقف التي تعرض لها الصارخون في وجوه المستكبرين ؛*
 
من المعروف أن لكل فعل ردة فعل، ولما كان المشروع الأمريكي الإسرائيلي قائم على معاداة الإسلام كانت الصرخة منطلقة من المنطلق الديني، وبالرغم أن العدو يعرف ذلك تمام المعرفة إلا أنه عمل على توظيفها سياسياً، وطلب من السلطة آنذاك منع الصرخة ،!!!
ومن المؤسف أنها استجابت له واعتبرت ترديدها جريمة يُعاقَب عليها ، فقامت بسجن عدد من المردّدين لها في ( صنعاء وصعدة وحجة وعمران ) ، وامتلأت السجون بالمكبّرين ،
واعتقد أن منع السلطة للصرخة وإدخال السجن كل مَـن رَدّدها أو دافع عنها كان بمثابة إيواء فرعون – لعنه الله – لموسى – عليه السلام – ،
وقد كان #السيد حسين بدر الدين الحوثي – رحمه الله تعالى – يدرك ثمرات ذلك يوماً بعد يوم وجمعةً بعد جمعة، وكان يعتبر منع السلطة  للصرخة دليلاً على تأثير الصرخة على أعداء الإسلام، واعتبار السلطة آنذاك وكيلةً لهم ، وكان يعتبر امتلاء السجون بالمكبّرين دليلاً على سلمية الصرخة وأنهم كانوا يسلمون أنفسهم دون أدنى مقاومة لكي يسدّوا الذرائعَ ويبلغوا الحجةَ أمام الشاهد والسامع .
 
*◾ماذا يعتبر شعار الصرخة بالنسبة للمسيرة القرآنية والمنتسبين إليها ؟*
 
تعتبر الصرخة في نظر المسيرة والمنتسبين إليها بمثابة البراءة من أعداء الإسلام، وهي أقلّ ما يمكن اتخاذه في ظل الأوضاع الراهنة .
 
*◾برأيكم على ماذا يدل نزول السفير الأمريكي آنذاك من صنعاء إلى صعدة للإشراف شخصياً على  مسح الشعار ؟!*
 
ذلك يدل على تأثير الصرخة على أعداء الإسلام، وأنها كانت أشدّ عليهم من شنّ حرب مسلحة، لأنها الموقف الوحيد الذي لا يمكنهم مجابهته بأي شكل من الأشكال، وهو يحقق أعلى النتائج بلا أي تكلفة، وهذا يزيدهم غيظاً وكَمَداً .
 
 
*◾ كيف ترون أثر وأهمية هذا الشعار اليوم أمام الهجمة الشرسة التي تعاني منها الأمة الإسلامية والعربية وعلى رأسها اليمن ؟*
 
يعتبر الشعار بمثابة العلاج والوقاية -خاصة في هذه المرحلة وأمام هذه الهجمة التي يتعرض لها الإسلام والمسلمون- ، فهو من ناحية يعالج الأمراض التي عمل أعداء الإسلام على نشرها ، وهو يذكر الأمة الإسلامية بأعداءها ، وهو ينشر فيها قيم العزة والجهاد والمقاومة،
وهو يذكر الأمة بقضيتها المركزية #فلسطين ، وهو بمثابة الوقود الذي يزود الشعوب بالجهاد والشجاعة ، وهو يبقي الأمة من الوقوع في براثين الحرب الخشنة والحرب الناعمة .
 
 
*◾ في المحاضرة المعنونة بـ ( الصرخة في وجه المستكبرين ) أعلن الشهيد القائد هذا الموقف ليكون بداية لانطلاق مشروعه القرآني مشيراً للأخطار الكبرى التي تهدد الأمة الإسلامية.. مامدى انعكاس ذلك على الواقع بشكل عام ؟!*
 
أراد الشهيد القائد – رضوان الله عليه – أن يكون الشعار هو البوابة لمعرفة الإسلام الحقيقي في مواجهة الإسلام المزيف ،
وأراد أن يكون هو بوابة الأمة التي طلب الله منها الاستعداد لإرهاب أعداءه….
وانعكاسه طبعاً آنذاك كان بشكل متفاوت من فئة لأخرى .
 
 
*◾مواقف وبطولات “المكبّرين” الذين كان يرسلهم الشهيد القائد بنظرته الثاقبة إلى الجامع الكبير بصنعاء لأداء الصرخة فيه، وكانوا يتعرضون للقمع والسجن من قبل السلطة الظالمة حينها كيف كنتم تنظرون إليهم..؟ وهل حصلت لديكم مواقف شخصياً بهذا الخصوص ؟*
 
مثل هذا الموضوع : تحتاج إلى وقت كبير ومساحة أوسع لأنها واسعة ومتعددة ، ولكني أذكر أني دخلت إليهم في ( سجن الأمن السياسي في صنعاء ) حيث كنت قد توسّطت عند الصريع “علي عبدالله صالح” ضمن لجنة من العلماء، فقال : “يتعهدوا بعدم ترديد الشعار ويخرجوا” .!
فأنا قلت في نفسي : ( قد هي فرصة يخرجون من أجل يلتحقوا بالمقاتلين في الحرب الأولى ) ؛ فعرضت عليهم ذلك فأَبَوا جميعاً، ولم يكن رفضهم التعهد مقابل الخروج مفاجئاً لي، لأني كنت أدرك أنه لايمكن لمثلهم أن يتعهد على ترك شيئ يعتبره جزءاً من دينه مقابل خروجه من سجن وهو يعتقد أنه لو نشر بالمناشير لا يمكن أن يتنازل عنه ،،
ولأن الشي بالشي يذكر فإن سيدي العلامة #أحمد بن صلاح الهادي – حفظه الله تعالى – سألني قبل الحرب الأولى عن الشعار، ولأني أعرف أنه انطلق من منطلق ديني بحت قلت له كلاماً سُرَّ به ، وقد قلت له كلمة لا زال يذكّرني بها كلما التقينا ، وهي أني قلت له بعد انطلاق الشعار ببضعة أشهر : ( إن لهذا الشعار ما بعده ) .
فقد كنت أدرك أن لهذا الشعار مابعده فعلاً، ولك أن تعد الآن حصاد 17 سنة كم ستجد بعده ما لا تستطيع حصره أو عَدَّه .
 
 
*◾عُرِفَت الصرخة بأنها هتاف الحرية والإباء بعد واقع مهين وطمس ومسخ لهوية الأمة الإسلامية وتحرك ثلة من المؤمنين مناصرين لهذه الصرخة وواجهوا الصعاب والتحديات !! هل تذكرون لنا أسماء ممن كانوا حينها حول الشهيد القائد ؟!*
 
هنالك كوكبة من المجاهدين الأوائل منهم من قضى نحبه مع الشهيد القائد ، وهم معروفون يأتي على رأسهم من كان للسيد القائد بمثابة مالك الأشتر للإمام على – عليه السلام – وهو المجاهد المصلح #زيد علي مصلح -رحمه الله تعالى- ،
ومنهم من كان يعتبر الشهيد القائد نفسه حسنةً من حسناته وهو #والده العلامة الكبير -رحمه الله تعالى- ،
ومنهم من كان يعتبره الشهيد القائد بمثابة خليفته ونفسه وهو سيدي العلم القائد الفذّ الملهم #عبدالملك بدر الدين الحوثي -حفظه الله تعالى- ،
ومنهم من كان مسجوناً أثناء استشهاد الشهيد القائد وهم كُثُر …
فمنهم من قضى نحبه سعيداً شهيداً، ومنهم من يقود المعارك حالياً .
 
 
*◾كلمة أخيرة تودونها في ختام هذا اللقاء ؟*
 
أقول : رحم الله الشهيد القائد، ورحم الله من قضى نحبه سواء معه أو بعده …
 
وأقول : كيف يغفل الغافلون عن ترديد هذا الشعار وقد أثبت صدق الرائد وأثبت أنه لا يكذب أهله ؟!!! .
 
وأنصح من يردّده أن يكون أكثر من غيره التزاماً بدينه وإتقانا لعمله واستشعاراً بما يُلْقَى على عاتقه من مسؤولية ، وليعرف الجميع أن كل حرف منه قد تعمّد ببحور من الدماء وقوافل من الأشلاء ، ومن العيب أن يدنّسه مَن لا يعرف قيمته وقدره، ومَن يتخذه وسيلة للمنافع الشخصية والمكاسب النفعية ؛
والله من وراء القصد .
 
تم بحمد الله تعالى .

ShareTweetShare

مما نشرنا

الإعلامية السورية ربى شاهين: مواقف اليمن مع غزة لفتت أنظار العالم
مقابلات صحفية

الإعلامية السورية ربى شاهين: مواقف اليمن مع غزة لفتت أنظار العالم

يناير 8, 2024
106
حوار صحفي مع الاخ صادق المحدون الرشاء وكيل وزارة التربية كاتب ومحلل سياسي
مقابلات صحفية

حوار صحفي مع الاخ صادق المحدون الرشاء وكيل وزارة التربية كاتب ومحلل سياسي

يناير 8, 2024
53
تعزية ومواساة
مقابلات صحفية

تشكيل حلف بحري محاوله يائسة لإنقاذ إسرائيل “حوار صحفي”

يناير 6, 2024
56
جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية
مقابلات صحفية

آخر التطورات في فلسطين المحتلة مع د. حسن حسن

ديسمبر 28, 2023
17
تقرير مختصر عن اللقاء التضامني للنخب العربية والإسلامية مع غزة ومرور 70يوماً من معركة طوفان الأقصى
مقابلات صحفية

تقرير مختصر عن اللقاء التضامني للنخب العربية والإسلامية مع غزة ومرور 70يوماً من معركة طوفان الأقصى

ديسمبر 16, 2023
20
سورية ماذا بعد ..!!؟؟
مقابلات صحفية

احمد الشريف في حوار صحفي لـ « 26 سبتمبر »: تأثرت بإبن عم والدي السكرتير الصحفي للمشير السلال

سبتمبر 29, 2023
40
Next Post

بيان إدانة وإستنكار

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
2

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

اكاديمية اليمن للثقافة والادب تمنح درع التسامح لكبار رجال القيادة اليمنية

اكاديمية اليمن للثقافة والادب تمنح درع التسامح لكبار رجال  القيادة اليمنية
فبراير 2, 2023
38
ShareTweetShare

من الأرشيف

مكتب الشباب بذمار ينظم الملتقى الشبابي الأول

الزمن دوار ياحكام العرب والنخب المفلسة ولن تعود العجلة للوراء

وقفة تضامنية مع غزة واحياء ليوم القدس في ولاية كسلا بالسودان

رحلتنا امس الى وادي بناء

للتعجيل بالنصر اقامة العدل

هل.تشعر.بالبرد. ؟؟؟

ما ذنبُهم وما الجرم الذي ارتكبوه؟

العيد والأشواق

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
892
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.