✍ أمةالملك محمد زيد
سياسة المستعمر في القرن الحالي
سياسة المستعمر والمحتل والاعراب مدعي القومية العربية التي لم تلد بعد
هل ما يمر. به الوطن العربي هي بداية النهاية لمدعي القومية العربية إلى النهاية ان بيعهم لليمن اصل العروبة والعرب ستاتي بنهاية سماسرة (صعاليك سراسرة) اسموهم بما شئتتم من المسميا العرب الذين اخبرنا عنهم الله انهم لما يدخل الايمان في قلوبهم وانهم اشد كفرا ونفاق واجدر ان لا يعلموا حدود ما انزل الله .
أستطاع من فتح التعليم النظامي نتيجة تعطش الماكرين من الاعراب والذين لا يفكرون بعقل ولا إنسانية وتجاوزوا في قيمهم وأخلاقهم ما لم يحدث بين قطعان الاغنام (الحيوانات) في مكرهم وكيدهم للحصول على إشباع رغباتهم في الشهرة والسلطة بمسميات ومصطلحات لا تمت لما يقومون به من تامرات على الوطن العربي من بيع وشراء لكل شيء قيم مباديء لا يخجلون على انفسهم بما يبدونه امام العالم اليوم من الذي نعيشه كقرية واحدة من ساكوكيات وهم يتاجرون حتى بما يعتقدونه من الدين وهم لا عقل لهم ولا دين ولا حتى كرامة ان ما يقومون به من سمسرة لبيع اليمن بعد سبعين عام من تامرهم وبيعهم لفلسطين بيت المقدس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين يبيعون أرض العروبة وأصل العرب ويقتلون الإنسان في الجزيرة العربية وبفلوسهم رغبة في التسلط والسلطة التي اليوم لا يملكون فيها أمر انفسهمر ولا الامر بالمعروف او نهي عن منكر بل يعتبرون اليوم أدوات بيد الصليبيين الذين يسعون للتوسع والسيطرة على العالم بخبثهم ومكرهم الذي يعتبر خالي من اي مكارم للاخلاق واي منطق للإنسانية جمعاء مؤمنهم بالله واليوم الآخر وغيرهم ممن لديهم انسانية ولم يتلوث فكرهم بالفكر الصليبي او المثيل له الفكر الداعشي المعبأ يفكر يخدم التوسع التي تخطط له امريكا بسياسة اللوبي الصهيوني الذي تهيأ له ان كل من في المنطقة يحملون فكر المكاسب حتى لو من دماء الانسان واشلاء البشر .
النظام الدولي والمنظمات مدعية الإنسانية لا تملك لنفسها قرار وتنفذ سياسة اللوبي في توظيف من لا يريدون إلا المنصب والمكسب حتى لو من دماء واشلاء واعراض واعضاء البشر تجارة والتجارة بما ينتج من شركات النصنيع الحربي وكل منتج لا يلاقو سوق لما ينتج وخلق الفوضى العارمة تنفيذا لسياسة اللوبي الصهيوني في توظيف من لا يريدون إلا المنصب والمكسب حتى لو من دماء واشلاء واعراض واعضاء البشر تجارة الاتجار بكل شيء . إلا عند من باعوا كرامتهم التي تخدم سياسة المستعمر الغاية تبرر الوسيلة وتحتل وتتوسغ في الاستيطان على حساب الشعوب التي يتاجر بها من باعوا كرامتهم وإنسانيتهم للمحتل الصليبي للصهيونية.
Discussion about this post