رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الثقافة الثوريةالشاملة لثورة الإمام الحسين

عريب - orib by عريب - orib
أغسطس 11, 2021
in الثقافة التاريخية
0
SHARES
152
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الثقافة الثوريةالشاملة لثورة الإمام الحسين

منير الشامي

ستظل الأحداث التي تلت ثورة الامام الحسين بن علي -عليهما السلام- للاجيال المتعاقبة شاهد حال على صوابية الثورة الحسينية ودليل على سمو ثقافتها ونبل مقاصدها، وعلى قداستها وسمو أهدافها، وعلى إنسانيتها ورقيها، فهي ثورة إنسانية شمولية شعارها “طلب الاصلاح في امة جدي ” كما اعلن الامام الحسين -عليه السلام ، فانحراف الامة الذي نتج عن سياسة الدولة السفيانية، وما ترتب عليها من فرض ثقافة تضليلية مغلوطة ومغايرة لدين الاسلام بالقوة هدفها التجهيل للناس في دينهم والتضليل لهم عن هداهم وتبديل الحق بالباطل والنور بالضلال والغث بالسمين وهدفها ترسيخ نظام الحكم اﻷموي، وانعكاسها باحلال الدين الأموي بدلا عن الدين الحنيف في قلوب الناس وقمع كل من رفضه بقوة الحديد والنار والسيف والمقصلة وقد أشار معاوية إلى هذه الثقافة التجهيلية بعد أن تيقن من نجاحها في الشام بقوله “ﻷءتينه بقوم لا يفرقون بين الناقة والبعير” -يقصد الامام علي عليه السلام -وفي هذه العبارة دلالة على عظمة الجهل الذي ساد ورسوخ المعتقدات الضالة التي غرست في النفوس واستحالة استبدالها أو تغييرها والتي مارسها معاوية منذ ولاه عثمان بن عفان على الشام ومن بعده يزيد وتلك الثقافة تطابق الثقافة الوهابية الارهابية التي نشاهدها اليوم.

ما يعني أن الإمام الحسين عليه السلام كان أول من استشعر الوضع الخطير الذي وصلت إليه الأمة من الانحراف والابتعاد عن قيم الدين الحنيف جملة وتفصيلا، ولذلك حمل مسؤوليته أمام الله وتحرك لأداها وكان الدافع الوحيد لخروجه -عليه السلام – في ثورته التصحيحية الشاملة هو إعادة معالم دين جده المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم ونشر ثقافته الحنيفة وعدالته واعتداله وحفظ جوهره وترسيخ قيمه ومبادئه وأركانه وإعادة الأمة إلى حضيرة انواره وهداه ونسف ثقافة الضلال الأموي والتضليل السلطوي التي سادت وحلت.

وهذا ما يؤكد أنّ ثقافة الثورة الإصلاحية التي قام بها الإمام الحسين عليه السلام ليست ثقافة ثورة نوعية ، بل ثقافة ثورة شمولية في أصدق وصف لها، وممّا يُصدّق هذا القول المدّة التي احتضنت الثورة ومهدّت لها؛ ممّا أعطى الثورة بُعداً شمولياً لم يكن محصوراً في الإسلام أو العرب، بل الانتشار الواسع الذي كانت علية الثورة، حققت هذه الشمولية التي نتحدّث عنها، ثمّ إنّ ظرفها وزمن ولادتها جعلها ثقافة أكثر عمقاً، فهي ثقافة تراكمية كانت تنمو وتتكامل منذ زمن بعيد قبل إعلانها. فقد عاصر الإمام الحسين عليه السلام زمن معاوية وسياسته، كما عاصر زمن يزيد، وقبل هذه المدّة كان لديه عليه السلام وعياً عميقاً بالمعنى الشرعي للثورة ولثقافتها الشاملة، فقد عاش الإمام مع الرسول صلى الله عليه وآله في طفولته وصباه، وكان مشهد المعارضة حاضراً أمامه، وما كان يُعانيه الرسول صلى الله عليه وآله من المشركين أيضاً، ومعاصرته لحكم أبي بكر، وعمر ابن الخطاب، وعثمان، والإمام علي عليه السلام، ثمّ عهد الإمام الحسن عليه السلام الذي نجح في التخطيط السياسي لثورة أخيه الإمام الحسين عليه السلام، هذا دليل اليقظة السياسية المبكرة؛ لذا كان الإمام الحسين عليه السلام متابعاً للإمام الحسن عليه السلام بكلّ خطوة، هذه المتابعة هيأت الشعب المسلم للانتقام من النظام ولو بعد حين، وكانت يقظة الإمام الحسن عليه السلام وحدها كفيلة بصنع القرار السياسي وتحقيق الصلاح الديني.

لقد هبَّ على الأرض ربيعاً ثورياً غيّر كثيراً من المفاهيم، وأسس كثيراً من الثوابت الانسانية في التاريخ القديم والحديث والمستقبل، إلّا أنّ للمسالة وقفة تأريخية قديمة يشهد التاريخ بريادتها للإمام الحسين عليه السلام، تلك هي معركة الطفّ، فالإمام عليه السلام «إنّما خرج لطلب الإصلاح في الأُمّة، وهو ربيب النبوة، فسيرته في النهضة والإصلاح منهج يُقتدى به، وخطابه ومواقفه تشكل معالم هداية لكل حُرّ غيور على مصلحة أُمّته ومجتمعه»

ولعل أهمية الغاية التي خرج من أجلها الإمام الحسين هي ما جعلته يقدر حجم التضحية المناسبة لتحقيقها وكان ذلك الثمن الباهض لا يساوي شيئا في نظره مقارنة بالغاية التي سعى وضحى لبلوغها،وأسس قواعد ثقافتها ونشرها واشهرها للأنسانية كلها على سطح الارض منذ ذلك اليوم وإلى قيام الساعة وأكبر دليل على ذلك أنه خرج وهو يعلم علم اليقين الهدف الذي خرج من أجله والثمن الذي يجب أن يدفعه والمصير الذي توجه ليلقاه ويومه وساعته، وما يؤكد ذلك قوله لأصحابه ليلة عاشوراء والإجابة الخالدة التي سطَّرها أصحاب الحسين عليه السلام, إذ وقف الحسين فيهم خطيباً وبين لهم أن القوم يطلبونه فإذا ظفروا به عليه السلام استغنواْ عن طلب غيره, فقال لهم: (أَنْتُمْ فِي حِلٍّ مِنْ بَيْعَتِي لَيْسَتْ لِي فِي أَعْنَاقِكُمْ بَيْعَةٌ وَ لَا لِي عَلَيْكُمْ ذِمَّةٌ وَ هَذَا اللَّيْلُ‏ قَدْ غَشِيَكُمْ‏ فَاتَّخِذُوهُ جَمَلًا وَ تَفَرَّقُوا فِي سَوَادِه‏), فاجتمع حوله إخوته وبنوه وأصحابه, وأجابوا بكلمة واحدة! لمَ نبقى من بعدك؟

وكأن لسان حالهم أجمع على تحمل المسؤولية الكبيرة, وأن يقدموا أنفسهم بين يدي الحسين عليه السلام مجزرين ومقطعين من أجل القضية التي تحملها الحسين عليه السلام؛ لتمتزج دماؤهم بدم الحسين الوجيه عليه السلام وليشاركوه في ملحمته فيخلدون بخلوده الكبير وهو ما ناله ونالوه فسلام الله على أبي عبدالله الحسين وعلى أهله وأصحابه ابدا ما بقي ليل ونهار وما تعاقبت الأجيال وتعددت الامصار.

ShareTweetShare

مما نشرنا

برقية تهنئة ومباركة للعميد حميد عنتر
الثقافة التاريخية

واحدية الثورات… (ثورة الامام الحسين-ثورة الامام زيد ثورة21سبتمبر)

سبتمبر 4, 2021
41
التحديث الثوري ودور الإمام الحسين (ع) في تصحيح مفهومية الحكم الإسلامي
الثقافة التاريخية

التحديث الثوري ودور الإمام الحسين (ع) في تصحيح مفهومية الحكم الإسلامي

سبتمبر 4, 2021
18
بيان تضامن وإدانة
الثقافة التاريخية

وزيداه ….

سبتمبر 1, 2021
25
أبو طالب موجودا في كربلاء
الثقافة التاريخية

أبو طالب موجودا في كربلاء

أغسطس 28, 2021
28
الثقافة التاريخية

إحياء يوم العاشر من شهر محرم الحرام

أغسطس 21, 2021
27
مصادر واقعة الطف ورواتها الأوائل
الثقافة التاريخية

مصادر واقعة الطف ورواتها الأوائل

أغسطس 16, 2021
44
Next Post

وجاء النصر من بيتا نابلس مُبشرا بأفول إسرائيل..

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
5

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

برقية شكر وامتنان من الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي لرئيس مجلس النواب

برقية شكر وامتنان من الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي لرئيس مجلس النواب
يناير 21, 2024
32
ShareTweetShare

من الأرشيف

بيان صادر عن المقاومةُ الاسلامية كتائبُ حزبِ الله

أليست أميركا بلد الحريات؟! 

الحديدة مأس خلفها فقراء الكرامة !!

كورونا بين المرتزقة و المحايدين

تهنئة خاصة

هواياتُ المستوطنين العدوانيةُ وسلوكياتهُم الاستفزازيةُ

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.