اختطاف الكادر الإعلامي إعلان حالة حرب علي الحشد الشعبي
رئيس الوزراء العراقي الكاظمي
يمنع إبلاغ الصوت الإعلامي والحقيقة من إيصالها للرأى العام
هذا ينزر باستعداد الحكومة لمواجهة قيادات الحشد الشعبي والحاضنة الشعبية له
مهددة من قبل الحكومة
هذا الكاظمي لابد من وضع آلية تتحكم بالمسار الحكومي وتوجيهه التوجية الصحيح
الجانب العسكري والأمني مهم جدا ترتيبة بالشكل المطلوب
من جانب قيادة الحشد الشعبي
في هذه الظروف التي تمر بها العراق
المكونات السياسية العراقية تذهب الي تصعيد الأوضاع علي الحشد الشعبي وتحاول استهدافة واستهداف قياداتة الراهنة
علي الحشد الشعبي أخذ الحيطة والحذر في ظل الأحداث الجارية
كذالك علي قيادات الحشد أن تشتشير من أهل الرى والمشورة
ويكون تحركها وتصرفها بحكمة بالغه
وخطوات مدروسة
حتي تأتي وتجني ثمارها
1+1=2
نتيجة صحيحة
لابد من تواجد الحشد الشعبي في كل الأجهزة الأمنية والمعلوماتية والاستخباراتية
حتي تأمن من طعنة الظهر
لابد من ممثلين لهم بتلك المرافق الحيوية
ولابد علي الدولة أن تدفع ثمن خياناتها باغتيالها لقيادة الحشد الشعبي
ممثلة باابو مهدي المهندس
واخوة الجنرال الحاج قاسم سليماني
ورفاقهم
رئيس الوزراء الكاظمي تحت الاتهام ولا يخرج منه
كون الأجهزة الأمنية والاستخباراتية
كان لها تواطؤ ومساندة بتقديم الاحداثية المزمنة للعملية
بينما هذه من أسرار الدولة والدولة تتحمل كامل المسؤلية الحماية
كذالك والله لوما توجد المباركة من قبل الحكومة القائمة ماتجراءت أمريكا علي القيام بها بداخل دولة العراق والحكومة العراقية
والله لاتخلوا حكومة الكاظمي من التواطؤ الفعال لانة جندي أمريكا ماهو يمثل الشعب العراقي
والله لو العملية باي دولة اخري لسقطت الحكومة العراقية
في حينها
ولم يستبقيها الشعب العراقي وقيادات الحشد الشعبي البطل
حكومة الكاظمي لا تخرج من الاتهام وان الحاصل هو خطة الحكومة مع التنسيق الخارجي لاستهداف العراق وقيادة الحشد الشعبي العراقي البطل
هذه المؤشرات تنذر بأن الحكومة ترمي وتخطط لاستهداف
القيادات العراقية الكفؤة والنزيهة والوطنية
والحريصة علي أمن العراق ومستقبل العراق
هذه حكومة النفاق التي لا يمكن الركون عليها أو الوثوق بها بعد الآن
أين المجرمين والايادي العراقية التي ساعدة علي جريمة استهداف هذه القيادة
حاكمتم صدام حسين ونال عقابة
واليوم في ظل التحولات العراقية والمسار الديمقراطي الذي يحكم العراق
جريمة من هذا المستوي ويسكت عليها
الحكومة لم تقدم شيء يبرئها من تلك الجريمة النكراء التي أقدمت عليها أمريكا بمباركة عراقية
المؤشرات تنذر أن حكومة الكاظمي وجهت البوصلة نحو الحشد الشعبي وقياداتة لاخضاعة وتركيعه
وهذا مؤشر خطير جدا
لاستهداف الأيادي الأمينة والبيضاء والتي لوما هي أن داعش والقاعدة هي من تحكم العراق الآن
علي الحكومة أن تتحمل مسؤلياتها تجاه الشعب العراقي
وصيانة الحريات العامة وحرية التعبير للشعب العراقي
لابد من وضع الية مزمنة تثبت الحكومة براءتها من جريمة اغتيال البطلين ابو مهدي المهندس والحاج قاسم سليماني قائدفيق القدس
والله ان المؤشرات الأولية تنبئ عن وجود تطبيع بين الحكومة مع إسرائيل
وان الحكومة تقدم علي مشروع خيانة كبيرة بالشعب العراقي ومكوناتة وازاحت من يقف أمام الحكومة في هذه الحالة الراهنة
علي الشعب العراقي الاستنفار الكامل حول قيادة الحشد الشعبي والاستعداد لأي طارئ يحدث في الداخل العراقي
كذالك في نقطة مهمة اريد اشير لها وهي جر الحشد الشعبي وسحبة من مشروع المواجهة مع القاعدة وداعش
وهي المعركة الأساسية
التي يتكتم عنها النظام ولا يريد حسم المعركة مع هؤلاء الأجندة والأدوات التي لاتخلوا من تواصل مع الحكومة معها
بتوجيهات خارجية الحكومة تنفذ مخططا خارجيا داخل العراقي
كاباقي الأنظمة العربية القائمة العميلة والمنبطحة للخارج
انصح الحشد الشعبي البواسل من مواصلة تطهير العراق من تلك الأدوات
وعدم التراجع
كذالك يتطلب منهم الانتشار الأمني الواسع
وأخذ الحيطة والحذر مما يخطط له داخل العراق
مع استمرار استهداف القواعد العسكرية الأمريكية
بدون تراجع
لأن الأحداث من أجل سواد عيون أمريكا وقواعدها
بقلم /الدكتور عبد الله ناصر المنصوري
المحلل السياسي والناشط الحقوقي اليمن
Discussion about this post