*كالمحيط لا تعلم بدايته، وكالمعين لا يُعرف منتهى عمقه، وكالغيث لا تحصى قطره، باختصار إنه السهل الممتع، إذ كيف الإحاطة بسيرة رجلٍ اشبه ما يكون بتاريخٍ صنع نفسه، وساهم في صياغة بل حفر تاريخ وطنه على جدران الزمن.
تنتهي الكلمات، وتجف الصحف، وارباب الحرف، وصُناع الكلم، ورفاق الدرب يحاولوا منحه الوصف الذي يستحقه فلا يجدوا ذلك في قاموس اللغة العربية.
*البرفيسور د. عبدالعزيز الترب، عملاق اليمن، وطودها الأشم الذي مناقبه، ومحامده لا حصر لها.*
*أفنى شبابه في خدمة الوطن، واستهلك صحته في التفكير من أجل الوطن، فضـّل العيش في وطنه بعناء وشقاء، على العيش في رفاهية وهناء.*
*لابد للجميع أن يدرك بإن اليمن لا يزال بخير بتواجده معنا، ولا بد لقاداتنا أن يمنحوه كل الأهتمام والتقدير لجهوده الجبارة، فأمثاله لا يتواجدون إلا بعدد أصابع اليد في العالم.*
*سفيرة السلام*
*د. منى الزيادي*
















Discussion about this post