رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الجيش الذي لا يقهر والدولة العظمى أسطورة خرافية..

عريب - orib by عريب - orib
يناير 8, 2020
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
24
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

✍🏻ام روحُُ الله وجيه الدين.

لطالما سمعنا مُذ كنا صغاراً عن أكذوبة الجيش الذي لا يقهر وهم يغتالون قيادات( حزب) خوفاً وقهراً مما فعلوه في كيانهم الغاصب وجيشهم ومازال هذا الحزب ينجب قادة أبطال مستمرون بالدوس على هذا الجيش الجبان.

ولطالما سمعنا عن أسطورة أخرى سمجة عن دولة عظمى ولا تستطيع أو تجرؤ دولة لها سيادتها بالرد على إرهابها واختراقاتها للقوانين والأعراف الدولية بل والإنسانية في حين أن هناك حركات وأحزاب وفصائل مقاومة تجرأت على ذلك إما سياسياً أو إعلاميا ً في بيان لها وفي قنواتها وشعاراتها المناهضة لسياسة تلك الدولة العظمى والتي تدعى أمريكا.

الجدير بالذكر أن هناك دولة تسمى إيران قامت بالرد العسكري مؤخراً في ظل خضوع وصمت عربي على قواعد أمريكية انتقاماً لجندي عظيم ينتمي لجيشها، كيف لاتفعل ذلك وهي الدولة الإسلامية الأولى الداعمة للقضية الفلسطينية وكل فصائل المقاومة للمشروع الصهيوني في المنطقة.

موقف إيران ذكرني بِقيم وشجاعة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام عندما بارز أحد أكبر قادة معسكر الكفر والضلال عمرو بن ود العامري والذي لم لم يجرؤ أحد على مواجهته فبرز له ذلك الفتى الشجاع والذي كان يتميز بهجومه على خصمه بأن يضربه ضربة واحدة تشقه نصفين بعد النصح وإقامة الحجة، إلا عمرو بن ود قام أمير المؤمنين عليه السلام بقطع رجليه اولا فقط لأن عمرو أثناء المبارزة كان يتبحج ويستعرض بقطع ارجل خيله التي كان يمتطيها مزمجراً بصوته – كترامب الان – عله يخيف أمير المؤمنين عليه السلام فأراد أمير المؤمنين عليه السلام أن يذيقه ما أذاق تلك الخيل من ألم من منطلق الرفق بالحيوان ومالفت انتباه القوم عندما هم أمير المؤمنين عليه السلام بقتله فتراجع قليلاً ومن ثم عاد فقتله وعندما سألوه قال: بصق عليّ فأردت قتله غيرة ً لدين الله وقول لا إله إلا الله وليس انتقاماً لنفسي )، حتى أنه لم يسلبه كما يفعل بعض المقاتلين فقد كانت اخت عمرو تكن لأمير المؤمنين عليه السلام كل الاحترام رغم أنه قاتل أخيها وقالت لا يفعل هذا إلا أكرم القوم حُلم، شجاعة، شهامة ،هذا ذكرني بموقف إيران الذي لم يصبر عليه البعض وطالبوها بالرد ولم يمهلونها حتى الانتهاء من تشييع جثامين الشهداء ورفاقهم الطاهرة ومواراتها الثرى بل وقالوا بأنها أصغر من أن ترد على أمريكا، إلى أن أتى خطاب سيد المقاومة السيد حسن نصر الله وقال القصاص العادل هو طرد القوات الأمريكية الإسرائيلية من المنطقة الذي هو بالأساس من الأهداف التي سعى لتحقيقها الحاج قاسم سليماني والحاج ابو مهدي المهندس ورفاقهما وتحرير الأمة العربية والإسلامية من الاستعمار والاستحمار، لقد كان باستطاعتهم اغتيال قيادات وشخصيات إسرائيلية وامريكية مهمة وبلمح البصر ولكن سببين مهمين الأول ما صرح به السيد حسن بأن كل تلك القيادات لاتساوي أحذية الحاج ورفاقه والثاني قيمهم التي تعلمونها من أمير المؤمنين عليه السلام فالقضية ليست قضية قتل وثأر من القتلة بل قضية تحمل مشروع إلهي رباني، صراع بين الحق والباطل، مشروع دولة العدل الإلهي المنشود.

كما صرح السيد حسن نصر الله بأن القصاص سيكون من العسكريين والجيش والقواعد الأمريكية وليس الشعب الأمريكي مطمأناً لهم عند إطلاقهم تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي ترجو وتتوسل وتلفت انتباه إيران بأن الولايات الزرقاء لم تنتخب ترمب ولم تبايعه بينما الولايات الحمراء هي من يجب أن تدفع ثمن دماء سليماني والمهندس وكل الشهداء.

والغريب في موضوع الرد والرد على الرد هو مواقف دويلات الخليج ممثلة بالإمارات والسعودية الذي اضحكني وابكاني في نفس الوقت والتي تدعو فيه إيران ” لضبط النفس ” وهم يقومون بحرب شعواء وترتكب أبشع الجرائم في يمننا الحبيب يمن الإيمان والحكمة بحجة محاربة إيران، ألم تكن إيران هدفها قصفوا وأحرقوا الشجر والمدر في اليمن، قصفوا المنازل المدارس المستشفيات صالات العزاء والاعراس… الخ، فلماذا لا يستغلون هذه الفرصة التي أتتهم على طبق من ذهب لمواجهة إيران بدلا من الخضوع والخنوع والوساطات والتهدئة وضبط النفس فجأة أصبحوا دعاة سلام، وفي حين آخر يهددون اليمن من أي رد انتقامي لاغتيال سليماني هنا تأتي المفارقة العجيبة والغباء المستفحل فتارة يقولون بأن إيران ضربت حقول النفط بقيق وخريص وينبع… الخ وليس أنصار الله واليوم يخافون ويحذرون من رد حوثي متناسين بأننا في حرب مفتوحة مع السعودية ودول التحالف ولنا حق الرد متى وكيفما نشاء.

والأغرب مع بعض مرتزقة اليمن وابواق العدوان حديثهم عن إدخال اليمن في متاهات اليمن في غنى عنها عند خروجهم بمظاهرات تنديدا لما قامت به أمريكا من عمل إرهابي وكأن اليمن تعيش السلام و رغد العيش منذ خمسة أعوام ولم يجعلوها بسبب خيانتهم ساحة لكل مرتزقة العالم وتناسوا أيضا أن الحرب ضد أمريكا وإسرائيل ودول الخليج التي هي فقط أدوات وساحات لتنفيذ أجندات ومصالح صهيونية وتحرير القدس هي قضية اليمن الأولى.

لا غرابة فقد شنوا حملة كذلك في مواقع التواصل الاجتماعي بأن حركة حماس أصبحت تعبد النار !! مستحمرين العربان فقط لأنهم استنكروا ونددو العمل الإرهابي الغادر معزيين الجمهورية الإسلامية الإيرانية بهذا المصاب وكأن رسالة محمد بن عبدالله صل الله عليه وآله لم تكن للأمة كافة ففي بلاد فارس انطفأت نار كسرى وبنجد والحجاز حطمت الأصنام والاوثان وفي اليمن كانت تُعبد الشمس وفي كل بلد كان لهم إله يعبد من دون الله حتى بعث النبي الخاتم صل الله عليه وآله فلماذا هذا الاستحمار والاستغباء المتعمد بأن إيران لازالت مجوسية ومن والاها يدور حول النار متى يفهم الناس أن العداء لايران ليس لأنها مجوسية كما يدعون أو لأنها شيعية بل لأنها تدعم كل من يريد تحرير القدس ويتبنى القضية الفلسطينية ويتبرأ من اليهود وأمريكا الشيطان الأكبر، هؤلاء الاعراب الحمقى أمراء البعران ليس لديهم من الإسلام سوى الاسم فقد باعو القضية والهوية والأرض والعرض وعبدوا ترامب من دون الله وقبلتهم البيض الأبيض ويسلمون الجزية لايفانكا وزوجها اليهودي الصهيوني.

ShareTweetShare

مما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

شرعية مأزومة: إخفاقات نظام الجولاني وتراجع في التطلعات…

سبتمبر 3, 2025
22
Next Post

اليمن وزير/ الصحة العامة والسكان يدشن فعاليات الاحتفاء بالذكرى السنوية للشهيد

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور
يناير 9, 2024
59
ShareTweetShare

من الأرشيف

في حَضرَتكُم أنتُم.

من يحرك مفاصل القرار في العراق.؟

برقية تعزية

مطار صنعاء تحت القصف مجدداً

منزل عبدالله صبري / رئيس اتحاد الإعلاميين اليمنيين / تحت القصف الصهيوسعودي المجرم

أطفال اليمن في يومهم العالمي..   نريد البقاء على قيد الحياة

لن تخلو يا وطني من الرجال  العظماء 

سيناريو 9 رمضان 1440هـ

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.