رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

زيارة الأربعين حجٌ الى كعبة الأحرار…

عريب - orib by عريب - orib
سبتمبر 2, 2023
in آراء ومقالات سياسية
يوم القدس العالمي كابوس يطارد الكيان الصهيوني
0
SHARES
16
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

                  
:زيارة الأربعين حجٌ الى كعبة الأحرار…

اكد الكاتب والمحلل السياسي د.حسين الديراني،
ان مسيرة اربعين الامام الحسين (ع) هي حجٌ لقبلة الاحرار، ففيها كل معاني الدين والسياسة والثقافة والفلسفة والاقتصاد والفن والادب والاخلاق وكل معاني الحياة الانسانية السامية…

وكالة مهر للأنباء – د.حسين الديراني: لقد تحولت زيارة اربعين الامام الحسين (ع) الى ضريحه المقدس في مدينة كربلاء المقدسة في العراق في كل عام الى حدث عالمي تاريخي عظيم الشأن، مما اثار انظار العالم الاسلامي والغربي للتوجه نحوها لدراسة هذه الزيارة الدينية والروحية والعبادية والانسانية والعقائدية والسياسية، وكيف تحولت هذه الزيارة من بضعة افراد بعد استشهاد الامام الحسين (ع) الى عشرات الملايين بعد 1384 سنة من استشهاده سلام الله عليه؟..

بدأت زيارة الاربعين التي توافق في يوم العشرين من شهر صفر، وهو اليوم الذي ورد فيه الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الانصاري الى كربلاء لزيارة قبر الامام الحسين (ع) فكان اول من زاره من الناس، وفي هذا اليوم وافق رجوع الامام زين العابدين (ع) من الشام الى كربلاء حيث التقى مع جابر عند قبر الامام الحسين (ع)، وهناك وقف جابر الانصاري على القبر الشريف لابي عبد الله الحسين (ع) واجهش بالبكاء وقال: ” يا حسين ثلاثاً، ثم قال حبيب لا يجيب حبيبه وأنى لك بالجواب وقد شطحت اوداجك على انباجك، وفُرق بين رأسك وبدنك، فأشهد انك ابن خاتم النبيين وابن سيد المؤمنين وابن حليف التقوى وسليل الهدى وخامس اصحاب الكساء وابن سيد النقباء وابن فاطمة سيدة النساء، ومالك ما تكون كذلك وقد غذتك كف سيد المرسلين، وربيت في حجر المتقين، ورضعت من ثدي الايمان وقطمت بالاسلام فطبت حياً وطبت ميتاً غير ان قلوب المؤمنين غير طيبة بفراقك ولا شاكة في الخيرة لك، فعليك سلام الله ورضوانه، وأشهد انك مضيت على ما مضى عليه اخوك المجتبى”.

ثم جال بصره حول القبر الشريف وقال: “السلام عليكم ايتها الارواح التي حلت بفناء الحسين واناخت برحله، واشهد انكم اقمتم الصلاة وآتيم الزكاة وامرتم بالمعروف ونهيتم عن المنكر وجاهدتم الملحدين، وعبدتم الله حتى اتاكم اليقين”.

ومنذ انطلاق هذه الشعيرة العبادية الروحية زيارة الاربعين قبل 1384 عام، كان الزوار المؤمنون يتعرضون لابشع المجازر على ايدي الطغاة الحكام من بني امية وبني العباس، وتعرض الضريح المقدس الشريف الى انتهاكات واعتداءات متكررة عبر التاريخ، وصولا الى زمن الوهابية الارهابية التي شنت هجوما على المرقد الشريف عام 1802 ميلادي، وهدموا القبة الشريفة وقتلوا اكثر من 5000 شخصا واستباحوا المرقد الشريف، وسرقوا كل المحتويات النفيسة، وصولا الى حكم الطاغية الارهابي صدام التكريتي وسطوته على العراق، ومنعه الشعب العراقي من زيارة العتبات المقدسة وزيارة الاربعين بعد المجزرة التي ارتكبها بحق الزوار عام 1977..

ومنذ سقوط الطاغية صدام عام 2003 والى يومنا هذا تتزايد اعداد المشاركين في زيارة الاربعين الوافدين من جميع انحاء العالم حتى بلغت الاعداد خيالية ما فوق 25 مليون زائرا سنويا.. وهنا تتجسد الاية الكريمة بكل معانيها الكريمة ﴿ يُريدُونَ أن يُطفئُوا نُورَ اللهِ بِافواههِم ويأبَى اللهُ إلا ان يُتمَ نورهُ ولو كرِه الكافِرون ﴾، صدق الله العظيم…

وهنا تتجلى عظمة ونبوءة السيدة زينب عليها السلام عندما كانت اسيرة عند الطاغية يزيد بن معاوية لعنهما الله، ومفجوعة بمصرع اخوتها وابنائها وابناء اخوتها واصحاب اخيها وقفت بنت امير المؤمنين علي بن ابي طالب سلام الله عليه في مجلس الطاغية يزيد شامخة كالجبل الاشم, صابرة محتسبة وخطبت تلك الخطبة المزلزلة التاريخية، نذكر ما جاء بأخر خطبتها سلام الله عليها ”
اللهم خذ لنا بحقنا، وانتقم ممن ظلمنا، واحلل غضبك بمن سفك دماءنا، وقتل حماتنا”. فو الله ما فريت الا جلدك، ولا حززت الا لحمك، ولتردن على رسول الله (ص) بما تحملت من سفك دماء ذريته وانتهكت من حرمته في عترته ولحمته، حيث يجمع الله شملهم، ويلم شعثهم ويأخذ بحقهم، ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون.

“وحسبك بالله حاكما، وبمحمد (ص) خصيما، وبجبريل ظهيرا، وسيعلم من سول لك ومكنك من رقاب المسلمين بئس للظالمين بدلا وأيكم شر مكانا واضعف جندا، ولئن جرت علي الدواهي مخاطبتك، إني لاستصغر قدرك واستعظم تقريعك، واستكثر توبيخك، ولكن العيون عبرى، والصدور حرى.

ألا فالعجب كل العجب لقتل حزب الله النجباء، بحزب الشيطان الطلقاء، فهذه الأيدي تنطف من دمائنا، والأفواه تتحلب من لحومنا وتلك الجثث الطواهر الزواكي تنتابها العواسل، وتعفرها أمهات الفراعل ولئن اتخذتنا مغنما، لتجدنا وشيكا مغرما، حين لا تجد الا ما قدمت يداك وما ربك بظلام للعبيد، والى الله المشتكى وعليه المعول.

فكد كيدك، واسع سعيك، وناصب جهدك، فو الله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، ولا يرحض عنك عارها، وهل رأيك الا فند وأيامك الا عدد، وجمعك إلا بدد، يوم ينادى المنادي ألا لعنة الله على الظالمين.

والحمد لله رب العالمين، الذي ختم لأولنا بالسعادة والمغفرة ولآخرنا بالشهادة والرحمة، ونسأل الله أن يكمل لهم الثواب، ويوجب لهم المزيد ويحسن علينا الخلافة، انه رحيم ودود، وحسبنا ونعم الوكيل.

فأين اليوم قبر يزيد لعنه الله؟ وأين ضريح الامام الحسين (ع) الذي اصبح مزارا ومحجاً لكل احرار العالم، وعشاق العدالة والحرية والانسانية.

فإذا كان الحجُ الى بيت الله الحرام في مكة المكرمة أوجبه الله بقوله تعالى “وَللهِ على الناسِ حِجُ البيتِ مَنِ إستطاع اليه سبيلا” وفرضه الله على المسلمين فقط، ولا يجوز لغير المسلم دخول مكة والكعبة المشرفة، وحتى كثير من المسلمين الذين يذهبون الى اداء فريضة الحج يتعرضون للمضايقة والتشكيك في اسلامهم ودينهم وعقيدتهم ويتم تكفيرهم من قبل الجماعات الاسلامية الوهابية التي تسيطر فقهيا واداريا على المشاعر المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، ولا يتجاوز عدد الحجاج اكثر من 3 ملايين حاج بأكثر التقديرات في كل عام، والمشاكل التي يتعرض لها الحجاج من حوادث كارثية تودي احيانا بحياة ألاف الحجاج والمعتمرين نظرا لسوء الادارة والتنظيم رغم الامكانيات المالية الضخمة المتوفرة عند الدولة السعودية التي ترعى اداء فريضة الحج والعمرة…

زيارة الاربعين لضريح سيد الشهداء الامام الحسين (ع) اصبحت محجاً لعشرات الملايين في كل عام من كافة المذاهب والاديان والاعراق والقوميات والجنسيات، كلها تهفو الى كعبة الاحرار، امنين مطمئنين…

بينما زيارة الاربعين لضريح سيد الشهداء الامام الحسين (ع) اصبحت محجاً لعشرات الملايين في كل عام من كافة المذاهب والاديان والاعراق والقوميات والجنسيات، كلها تهفو الى كعبة الاحرار، امنين مطمئنين، لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، ويسعون مشياً على الاقدام للوصول الى قبة المولى ليلقوا السلام على من حبله موصول الى خالق السموات والارض، الرب العظيم الملك القدوس المؤمن المهيمن العزيز الجبار، له كل الاسماء الحسنى…

وهناك يتجلى العشق الروحي مع سيد الشهداء واخيه ابا الفضل العباس عليهم السلام، هناك تتجلى صورة مأساة كربلاء، وحجم التضحيات في سبيل الوصول الى مرضاة الله، واي تضحية وصبر عندما يذبح طفله الرضيع علي الاصغر من الوريد الى الوريد يأخذ بكفه الشريفة قطرات من الدماء من نحر طفله الرضيع ويرمي بها الى السماء ويقول: ” ارضيت يا رب، خذ حتى ترضى “.

فكل مظلوم في العالم، وكل حر ابي، وكل قائد شعبي يسعى الى مكافحة الظلم والجور والطغيان يتخذون من الامام الحسين (ع) قدوة ونبراسا للوصول الى الانتصار على الظلم والعدوان، ولو اردنا كتابة ما ذكره غير المسلمين من العظماء والفلاسفة والثوار بحق الامام الحسين (ع) وثورته وملحمته الكربلائية المقدسة لكنا بحاجة الة مجلد خاص.

وقد بين سماحة قائد الثورة الاسلامية الامام السيد علي الخامنئي في احد خطبه حول مسيرة الاربعين بانها من مصاديق القوة التي يشهدها العالم الاسلامي اليوم، وتتجلى بها الاية المباركة ﴿ واَعِدّوا لَهُم مَا استَطَعتُم مِن قُوَّة ﴾، والمسيرة قوة للاسلام وقوة للحق والعدالة، وقوة لجبهة المقاومة الاسلامية وكل محورها، وبين سماحته “ان تنطلق هذه الحشود المليونية هكذا نحو كربلاء ونحو الحسين ومنذ اليوم الاول حين ظهر الاربعين كانت اهميته بهذه الدرجة، واصبح الاربعين وسيلة اعلامية قوية لصالح عاشوراء”.

وقد قال مفجر الثورة الاسلامية الامام الراحل السيد روح الله الموسوي الخميني قدس سره في مناسبة انتصار الثورة الاسلامية في ايران “إن كل مل لدينا من محرم وعاشوراء”.

والروح التي قاتلت وهزمت الكيان الصهيوني في لبنان ومعها جحافل مئات الالاف من التكفيريين الدواعش في سوريا والعراق ولبنان انها الروح الحسينية والكربلائية الممتدة من الجمهورية الاسلامية الايرانية الى العراق وسوريا ولبنان واليمن وفلسطين، فكان الحسين (ع) يسكن في قلوب المجاهدين حتى كتب الله لهم احد الحسنيين النصر او الشهادة، ومنّ الله على الامة الحسينية بالنصر العظيم.

** المخاطر المحدقة بمسيرة الاربعين…

مسيرة الاربعين هي حجٌ لقبلة الاحرار…

لا شك ان دوائر الاستخبارات العالمية والكيان الصهيوني المعادين لقوة الاسلام والتشيع يرون في تعاظم هذه المسيرة المليونية خطر على مشاريعهم وخططهم واهدافهم وافكارهم في الوصول الى اضعاف حركة الاسلام المقاوم المنبثق من سيرة كربلاء وعاشوراء، ولا شك انهم يرسلون عملائهم للسير مع السائرين الى مرقد سيد الشهداء (ع) بصورة باحثين او اعلاميين او حتى اسلاميين يستطلعون اراء الزوار وسلوكياتهم وافكارهم وكيف يمكن رصد السلبيات التي تصدر خلال المسيرة بقصد او دون قصد، والعمل في مركز دراسات استراتيجية حول كيفية تشويه سمعة مسيرة الاربعين، ويبقى الكرم العراقي والشغف في تقديم الخدمات للزوار يقف سدا منيعا امام كل التشويهات والاختراقات التي يعمل عليها اعداء الدين والتشيع.

لا شك ان مسيرة الاربعين هي حجٌ لقبلة الاحرار مرقد ابي عبد الله الحسين (ع) فيها كل معاني الدين والسياسة والثقافة والفلسفة والاقتصاد والفن والادب والاخلاق وكل معاني الحياة الانسانية السامية…

/انتهى/

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post
الشيخ  البغدادي: إيران تشهد تطوراً لافتاً في جميع الأصعدة واليد التي تمتدّ إلى أمنها سوف تُقطع

الشيخ البغدادي: إيران تشهد تطوراً لافتاً في جميع الأصعدة واليد التي تمتدّ إلى أمنها سوف تُقطع

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أكلوا الأهانة اصناف مختلفة

أكتوبر 24, 2019
93
ShareTweetShare

من الأرشيف

تصريحات لمدير مطار صنعاء في مؤتمر صحفي مشترك لإدارة مطار صنعاء وبعض منظمات المجتمع المدني عقد صباح اليوم في العاصمة صنعاء

كلنا اولاد تسعه لا مفاضلة بيننا

في عدن موت بالجملة وعملاء دول العدوان يتقاتلون على الفتات

كيف ننهضُ كأمةٍ عربيةٍ،،،،

في ذكرى الشهيد القائد.. فصل الخطاب للسيد القائد

بشائر نصر و فتح مُبين

فقرة إخترت لكم/ “عقيدة الملك” فتاوى يهودية تبيح قتل الفلسطينيين والأطفال؛ ولا تكترث بالشرعية الدولية.

مصادر واقعة الطف ورواتها الأوائل

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.