رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الإنتقائية المرحلية في إتباع الحق

عريب - orib by عريب - orib
سبتمبر 14, 2021
in آراء ومقالات سياسية
نصيحة ل #طالبان نرجو ان يوصلها إليهم من يستطيع
0
SHARES
41
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

(الإنتقائية المرحلية في إتباع الحق)

عندما شرع الله الهدى للإنسان عبر كتبه وآخرها وأشملها والمهيمنه على الأخريات “القرآن الكريم” هو فرض على الإنسان ليتحرك عليه منذ أولى تحركاته وحياته وجميع جوانبها وشئونها (فمن تبع هداي فلا يضل ولا يشقى) أي لا يتشتت في حركته وحياته ٫ غير ان الكثير من البشر وعلى رأسهم قيادات الشعوب طالما كانت تبعيتهم للحق حسب المصلحة الخاصة بهم منتقيين الإتباع وفقا لتغيرات الزمن وأحداث المنطقة والحاجة لذا ولذلك , لذا شاهدنا رؤوسا عرب رفعوا المصاحف في الوقت الضائع في وقت أنه كانوا ملزمين في رفعه في أوقات سابقة لمآزقهم ومشاكلهم فجاءت النتائج عليهم بالدمار والشتات حتى وان كانوا صادقين في الرجوع فرجوعهم كان لمأزق وقعوا فيه وليس كان أستجابة لله وللرسول اذ دعاهم من قبل لما يحييهم ٫ وهنا يتضح لنا ان الهدى ليس “سند طارئ” تستند اليه في وقت الحاجة ثم ترميه وراء ظهرك في اطار ما يمكن تسميته “التوبة الإضطرارية” او المستعجلة أو اللحظية أو الآنية او المسببة كما وضح الله تلك النفسيات بقوله ( هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْـمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ ٫٫٫ فَلَـمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ )فيجعل الله وهداه آخر إهتماماته رغم يقينه انه هو المساروالصراط السوي والسليم والحقيقي غير ان ابتعاده عنه لأنه يعارض شهواته وتوجهاته وأهدافه ، غير ان هناك فئة من القيادات جعلوا الهدى والقرآن مسارهم وصراطهم منذ اولى تحركاتهم فحماهم القرآن وحمى مشروعهم وسنذكر أمثلة سريعة على الأمرين كالتالي :-

المثال السلبي يمكن ان نراه تجسد في صدام حسين وعلي عفاش والذين كانا في عقود حكمهم الذي امتد لاكثر من ثلاثين سنة في حالة تيهان عن الحق وبعيدين عن هدى القرآن ووصلوا في تيهانهم أنهم ظنوا ألا قادر احد على هز عروشهم خاصة بعد ان ثبتوا حكمهم ببيت العنكبوت الأمريكي فجاءت النتيجة كما يعرفها الجميع فسارع بعد ذلك صدام الى التفتيش والبحث في القرآن الكريم عن آيات الجهاد والتحرك ضد أمريكا ظنا منه أن ذلك قد يعيد إليه ما تلاشى من يديه بسبب سوء حكمه وحياته وإدارتها ثم اعلن الجهاد ضد اسرائيل فلم يفيده ذلك في شيء لانه في الأساس قاتل اعداء اسرائيل وامريكا وبذل في سبيل الباطل كل شيء لعشر سنين عوضا عن الجرائم البشعة التي إرتكبها بحق شعبه ايضا عدم التزامه بالهدى والتوجيه القرٱني في احترام حقوق الجيران فلجأ استجابة لداعي أمريكا لإحتلال الكويت وحصلت تلك الكارثة فلما شعر بالنهاية قال الآن تبت ( وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْـمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآَنَ) لذا لم يبق منه الا تلك الصورة الشنيعة وهو ذليل منكسر يحمل المصحف لتبقى صورة نمطية كعجل بني اسرائيل لتغربل من بقى في ضلاله يعمه ٫ أما عفاش فلم يحمل المصحف منذ ولادته الا في ثورة ٢٠١١م فأعطاه الله فرصه عل وعسى يعود الى وعيه غير أنه رماه مرة أخرى وراء ظهره ليواصل مسيرة الشر والضلال والعمالة والإرتزاق لذا لم ينفعه تلك الصرخات الباكية الإسترجائية للمجاهدين في منطقة الجحشي بسنحان في صباح ٤ديسمبر٢٠١٧م خلال فتنته الخبيثة التي أشعلها فكانت تلك النهاية المخزية والمذلة ليبقى ايضا كصورة نمطية لا تقل خطورتها عن خطورة العجل الخاص ببني اسرائيل ليغربل الله به الباطل يوما بعد يوم وهكذا , فلم يشفع لهما ولائهما وتبعيتهما المطلقة لأمريكا ولإسرائيل على الإطلاق لأنهما أهش من بيت العنكبوت .

أما الأمثلة الإيجابية لتلك التي اتبعت القرآن منذ أول لحظات حياتهم فأوصلهم لقيادة الشعوب وأستمروا به فيتمثل في الإمام الخميني والسيد عبدالملك الحوثي سلام الله عليهم فهما تحركا بالقرآن من أول لحظاتهم والذي يلزمهما أن يعاديا أمريكا واسرائيل وبالفعل كان شعارهما ومازال مرتكز على هذا الأمر فجعلا القرآن أساس حركتهما في كل الجوانب والجزئيات لذا لم يجدا صعوبة في مواجهة التحديات التي واجهتهما خاصة العدوانين الأولى على ايران والثاني على اليمن فكان النصر هو الخاتمة الاكيدة لهما لانهما لم يلجئا الى الحق والقرآن وقت الشدة واللاطريق اخر مفتوح بل لجئا منذ اول لحظات تحركهما سواء كان شدة أو رخاء لذا تجسد فيهما توجيه الرسول الاعظم عليه وعلى آله لعبدالله بن عباس عندما قال له (تعرف الى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ) وهانحن اليوم نرى ايران في تماسكها وقوتها ومناصرتها للمظلومين ومناوئتها للباطل وكذلك اليمن بقوتها وانتصارها ومستقبلها القادم ان شاء الله لذا على العراقيين وبقية الدول ان تعيد ترتيب أوراقها مع الله وليس مع أمريكا لتنتصر .

المقاييس البشرية دائما تنظر الى شهواتها وذاتها لذا تهتم بجزئيات وتتناسى جزئيات أهم وأرقى وارفع فهي تنظر الى التطور العلمي والامني والمعيشي وتتناسى العلاقة بالقران وهي الأهم والاوسع فقريش كانت تنعم بالأمن والثروة (الذي اطعمهم من جوع وآمنهم من خوف) ولكن المقاييس الاهم من العزة والكرامة وغيرها كانت مفقودة تماما لذا جاء الرسول وجاء القران.

#د_يوسف_الحاضري
كاتب وباحث في الشئون الدينية والسياسية
Abo_raghad20112@hotmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

شرعية مأزومة: إخفاقات نظام الجولاني وتراجع في التطلعات…

سبتمبر 3, 2025
22
Next Post
لا  للمنافقين  من زمرة النظام البائد

ثورة ٢١ سبتمبر نجاح وتميز لاعظم الثورات في العالم

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور
يناير 9, 2024
59
ShareTweetShare

من الأرشيف

عملية توازن الردع السابعة

مأساة عاشوراء !! خلودٌ وانتصار…

كيفية الردعلى اعداء الامة ؟

كيف يمكن  التعجيل بالنصر

تدشين المؤتمر العربي الدولي الحادي عشر للاستشارات والتدريب

وجعل الله أفئدة من الناس تتبع أبا جبريل

مبعثرات:اطفال اليمن بين مطرقه العدوان وسندان المنظمات

منع الحج .. جريمة لم تحدث بالجاهلية الاولى

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.