رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

قصة الاصطفاء والعناء

عريب - orib by عريب - orib
يونيو 22, 2020
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
135
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
 
مرام صالح مرشد
 
هشاشة خاطر، اندملت بين الجروح، تراكمت وأصبحت جبلاً من الآهات، وكأن أحلامي حُبست في زجاجة، لم استطع تحقيقها إلا حين كسرت الزجاجة، فتارةً أفرح لوصولي لتحقيق أحلامي، وتارةً أحزن لكسر ماكان يحوي أحلامي، دَفنتُ تلك الأوجاع تحت الرمال المتكالبة، إلا أن الرياح كعادتها أتت صباحاً لتعبر من تلك الصحراء، فأخذت بأوجاعي ونثرتها من جديد، فما بكِ يا آلامي؟
أأحببتِ السكن بين أضلعي؟ أم أنكِ حُبستِ كما حُبست أحلامي؟
لا أعلم أين تكمن الإجابة …!!!
 
حين أتى العدو الصهيومتأسلم ليصب غاراته صباً من أعلى سماكِ يايمن، حنت رعودي، وجفّت وعودي، فاحترت من سيقول للراحة في اليمن عودي؟
فتعجبت أن هناك من حرك ذاك التوحش شيئاً بداخله، نعم صحى الكثير والكثير ونادى أحدهم بأعلى صوته وهو حاملاً بندقيته: الحل هُنا، الحرية هُنا، الأمن والأمان هُنا يامن تبحثون عن سببٍ لهذا القصف الهستيري، تعجب الجميع والتفوا حوله قائلين: وأين هذا كله؟ قال: إنه أمرٌ سهل خُذ بندقيتك، واحتضن كتابك، واسري مع خالقك ….
 
انطلق الكثير والكثير إلى ذاك المكان الذي تكمن فيه الراحة النفسية (جبهات الشرف والعزة)، فكان منهم أخي (أبو عابد) حيث كانت بداية انطلاقته، ذهب مع رفاقه، للنيل من أعدائه، ولتحرير بلاده، ذهبوا ورافقهم البعض، وعارضهم الأغلب، فلم يستمعوا لتلك الأفواه الغادرة، ولقنوا العدو مايستحق نيله، حيث كان كلاً منهم على اتصالٍ دائم بأهله ليطمئنهم عن أحواله،و كان أبو عابد منتظراً لإعلان نتيجته في المرحلة الثانوية، فمرت الأيام وجاء وقت زيارة الأهالي، فزار كلاً منهم أهله ومحبيه، وجاء أخي لزيارتنا، حيث كان يحدثنا عن اقتحاماتهم، وسريانهم في الليالي الغدراء، وفي الصحاري الصماء، تحت القصف، بين الصخورِ والرمال، وفي حرِّ الشموس ووقيدها، مع مايشنه الطواغيت عليهم من أمطار قاتلة، إلا أن ألطاف الله كانت ترافقهم أينما حلّوا، نعم حدثنا الكثير والكثير، حتى جاء اليوم الثالث من زيارته لنا ورأيناه يرتب ثيابه، ويستحم، ويقصر شعره، فإلى أين؟
إلى الميدان الأقدس.
 
عاد المزاورن من حيث أتوا وقاتلوا ونكلوا وظل مجاهدنا معهم فمرت الأيام والأشهر، يوماً تلو يوم، و شهراً تلو شهر، ولم تعد أخباره تصلنا كما اعتدنا عليه، انتظرنا القليل حتى أصبح القليل كثير، فلم يعد بالإمكان التحمل أكثر، بحثنا عنه وعن من كان معه، فالبعض قد أُسر وظل مابين السنة إلى السنتين وتم الإفراج عنه، والبعض لم نجد لهم أي سبيل مع الأسد (أبو عابد)، مرت الأشهر ومرت السنين، سنة تلو الأخرى وإلى اللحظة ولم نجد لهم أثر، حُرقت القلوب، وزاد ألمها لفراق بضعة من الروح، سالت دمعة الأم دماً من أعينها وصرخت قائلة: (لو يوصلني خبر استشهاد ابني احسن من انقطاع خبره)، نعم إن الشهادة عظيمة، لكن ألم الفراق أعظم، ومن خشية الأم على ولدها من أن يقع في أسر اليهود وعملائهم وتحت رحمتهم وتعذيبهم، دعت لربها أن يأخذ روح ظناها إليه،  ويعتليه شهيداً، ما أصعب تلك اللحظات!!!
عمّ الحزن دارنا وانتظرنا لعودته طويلاً لكنه لم يعد….
 
فما كان على اخوته أن يضلوا مكتوفي الأيدي فانطلق الأخ الأكبر لأبو عابد، البطل (أبو هاشم)، الذي كان في السنة الثالثة من المرحلة الجامعية، إلا أنه فضّل الجهاد والشهادة الأبدية على الشهادة الدنيوية وملذات الدنيا، ذهب وجُرْح قلبه دامي على كل من جُرح، واستشهد، وفُقد، وسالت دماه، تنقل بطلنا من جبهة لأخرى، وجُرح، ولم يثنهِ جرحه عن الجهاد، فقاتل وقاتل حتى عُيّن لطلب وتوصيل المدد لرفاقه في ميادين العزة، إلى ذات يوم في جبهة تعز، كثف العدو غاراته على تلك الجبهة حين شعر بأن نهايته قريبة، فنكل بطلنا مع رفاقه بكل أولئك المرتزقة، المتخفيين خلف الصخور، الفارين من المعركة، حتى تأتي تلك الغارة السامة لتنزع من بطلنا روحه، وتوصلها إلى بارئها، اعتلى وارتقى بطلنا أبو هاشم شهيداً، فما يصطفي الله إلا العظماء، فعند علم والدته حزنت لفراقه حزناً شديداً، كحال أي أم فارقت ظناها، ولكنها تطمئنت لأنه سيكون في ضيافة الرحمن، بخلاف أخاه الذي انقطعت اخباره، ولم يعد، فإلى أين ياهشاشة خاطري وآهاتي؟
 
بقيت الأحداث تدور في رأس مجاهدنا الثالث (أبو مالك)، حيث وقد جاهد ونكل بالعداء أشد تنكيل وشارك في عدة انتصارات، فازداد ألمه حينما فارق أخاه، واصطفى الآخر شهيداً، حيث كان يأمل بأن يثأر لأخاه المفقود، وتحلق روحه مع أخاه الشهيد، وازدادت همته لكل الحاقدين على بلاده فواصل ماسار عليه أخوته، وتنقل بطلنا من جبهة لأخرى ومرت الأيام إلى أن تأتي تلك الشضايا الحارة لتخترق وجهه وأجزاء من جسده، فعرض عليه رفاق جهاده بأن يستلموا مكانه ويقومون بواجبهم الجهادي لحين شفاؤه، ليذهب جريحنا لمجارحة جسدة المتنشل بالشضايا، رفض بطلنا، وشقّ قطعة من ثيابه وربط بها جراحه وأتمم مهمته، وواصل قتاله إلى أن جاء الليل وولى المرتزقة الخونة مدبرين.
 
قَبِل جريحنا أن يذهب لزيارة أهله، فجاء إلينا ليلاً حيث لم نكن نتوقع مجيئه، سمعنا طرقة باب ونهضنا لفتح الباب ألا وهو مجاهدنا البطل، فرحنا فرحاً شديداً بعودته، إلا أن أقدامه كانت تتسارع بتلك العرجة التي كانت تصاحبه إلى الداخل، ولم ينطق بكلمة حتى لا يخيفنا، فتعجب الجميع، لاحظنا عليه جراحه فإلى تلك اللحظة الخاطفة للأرواح، لم نكن نعلم هل نفرح بمجيئه؟ أم نبكي لجراحه التي خرقت جسده، وأخضرت حول عيناه من شدة الضربة ،دخل وجلس بوجهٍ ضاحكٍ بشوش، وكأن شيئاً لم يكن ونحن في قمة الهلع قائلة أمي: (مالك ياولدي)؟
رد ضاحكاً: ( جريح يا اماه جريح)، لم تستطع الأم الرد ولو بكلمة، وضل وجهها خائفاً هلعاً، خشية من أن تفقد ظناها الثالث،
رد بطلنا قائلاً (مالكم ياماه مابه شي جروح بسيطة صلوا على النبي وآله، احنا بعنا من الله وانا عاهدت أخوتي ما أرجع إلا بالنصر أو ألحقهم شهيد، وأنا ما جيت إلا أطمنكم وشارجع)، ظل يحدثنا عن انتصاراتهم، وحياتهم الجهادية، وذكرهم وتسبيحهم لله والإنتصارات المشرفة، إلى أن نسينا مانحن فيه من ألم….
 
نعم نحن مسلمين لله، ولقائد المسيرة القرآنية (سلام الله عليه) أتم التسليم، ولكن للفراق ألم ينتزع القلب من مكانه ويعيده بالمقلوب، ومن ذا الذي سيضل مكتوف اليدين؟ أمام كل تلك الجرائم، وكل تلك الدماء التي سالت، وتلك الوحشية التي اعتدت، وأمام ذاك المتمرد المرعب الذي جاء في يوم لم تشرق شمسه إلا وأسال فيه دماء الأبرياء، النائمون وعلى ذهونهم أنهم سيستيقظون للعب كالعادة، إلا أنهم صحوا على تلك الأصوات المدمرة السالبة للأروح، والرامية للجسد أشلاء، فهنا الموقف وماكان لنا إلا أن ندفع برجالنا الأبطال إلى جبهات الكرامة، للنيل من هذا الوحش المتعطش للدماء، فهيهات منا الذلة، وأضرب بنا ياسيدي أنّى شئت، فهنيئاً لي ولكِ يا أمي مارزقكِ الله من رجالٌ أبطال، فلنمشي يا أماه معتليات الرأس، شامخات الهامة.
 
عن أخوتي أتحدث …..
 
#الحملة_الدولية_لفك_حصار_مطار_صنعاء.
#اتحاد_كاتبات_اليمن.
 
تليجرام” قناة المقالات ”
https://t.me/Yemenwritersunion
 
فيسبوك :
 
https://www.facebook.com/اتحاد-كاتبات-اليمن-109513153864526/
تويتر:
‏  https://twitter.com/Yemen2Writers?s=09
 
قناة “المنشورات والتغريدات” في التليجرام
https://t.me/wsmposts
 
#فريق_عشاق _الشهادة.
 
تليجرام:
https://t.me/Martyrs34
 
فيسبوك:
https://www.facebook.com/groups/210973133151838/permalink/211598513089300/?app=fb

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
16
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
21
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
44
Next Post

رئيس حكومة الشباب ورئيس الدائرة الإعلامية للمنتدى الوطني للشباب يلتقيان مستشار المجلس السياسي الأعلى

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
6

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
16

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
10

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
14
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
21

الأكثر قراءة اليوم

تهنئة للدكتور عبد الباسط جحاف الامين العام لرابطة اهل البيت صدور مؤلفاته الجديدة

تهنئة للدكتور عبد الباسط جحاف الامين العام لرابطة اهل البيت صدور مؤلفاته الجديدة
يناير 16, 2023
367
ShareTweetShare

من الأرشيف

حديث الإثنين: فلسطين 75 عامـاً احتلال والعـرب يطالبـون بالاسـتقـلال

مستشار رئاسة مجلس الوزراء يبعث برقية عزاء ومواساة

الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء تصدر قرار تعيين

مبادرة الأخ الرئيس مهدي المشاط

إيران تصدر توضيحا حول مناوراتها البحرية المقبلة مع روسيا .

( لعلهم يفقهون ) !!

لبنة من دمائنا ولبنة من أموالنا نبني صرح الإسلام

تــســاؤل؟… غــير مــجــدي!!

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
987
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
905
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
667

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.