✍ أمةالملك زيد
بعد استشهاد القادة العظماء تحدث صحوة بتحدى لا مثيل له في المواجهة مع القتلة والمجرمين من يقتاتون من اشلاء ودماء الشعوب لن تهدأ موجة الغضب والعالم محكوم بمن يستبيح كل حرمة وكل قانون دولي وإنساني صحيح ان المنطقة تعاني من نفس الفكر وبستبيحون الدم الحرم لكن ليس بواقحة وصلف ترمب اللعين يستبيح القتل غدر وغيلة بوقاحة غير مبالي لا بقوانين ولا يراعي الإنسانية ا عمال شنيعة لا يعملها إلا من فقد عقله واصبح مجنون لا يميز بين ما يجب وما لا يجب ما يصح وما لا يصح.
وعلى منطق الدين ما يجوز وما لا يجوز ما هو حرام وما هو حلال.
لا يبالي بقتل الانفس الحرم وهذا ما سبعجل بموت النظام الامريكي وهو الهدف الذي يصرخ به كل حر شريف.
الله أكبر
الموت لامريكا
الموت لاسرائيل
اللعنة على اليهود
النصر للإسلام
وهو الموت المحقق لسياسة امريكا الهوجاء وعملائها الخونة والبيع تنذر بما لا يدع مجال للشك ان نهاية السياسة الهوجاء يجنون ستنتهي وستموت تحت قدام رجال الله في الميادين الرجال الذين يذهبون للجبهات بعكس ما يسعى له المجند الامريكي طمعا في مال من نهب خيرات الشعوب وقتل الشعوب.
يذهب الرجل طمعا في جنة عرضها السموات والارض يذهبون واثقين بوعد الله للمتقين يذهبون وليس حتى لمن يتركونهم من عوائلهم قوت يومهم لا فقط عامهم يذهبون حفاة لا ينظرون لمكاسب يجنونها خونة الوطن لا يحسدون أهل الدنيا ومن يسعون للربح من حاجات الشعب الضرورية في ظل هذه الحرب الظالمة.
العدوان الهمجي كما ترمب ومن مؤيد لهمجيته وطغيانه.
Discussion about this post