✍بقلم حميد عبد القادر عنتر

كاتب سياسي يمني

السيد موفق وجيه الدين رجل الخير والسلام يعتبر من ابرز المغتربين في العاصمة السياحية اللواء الاخضر

هو الذي يحب الخير للناس ورجل مواقف تتجسد فية كل القيم الانسانية والاخلاق والخصال الحميدة وهذا يكعس انه من بيت علم وصلاح وليس غريب عليه وهو حفيد امير المؤمنين وسيد الوصيين وامام المتقيين وقائد الغر المحجلين الامام علي سلام الله عليه

اعماله الخيرية التي يساهم بتقديمها لابناء وطنه خصوصا ابناء عمومته جعلت الناس يحترمونه لمواقفه الانسانية  واخر مشروع  من اعمالة الخيرية قام بمساهمة ذاتية بتزويج خمسة وعشرين شاباً من قريته مسقط راسه الصلوله على نفقته الخاصة ومساهمة بسيطة من بعض المغتربين اضافة الى مشروعه الثاني بتزويج شباب قرية الدوير ابناء عمومته عدد ٤۰ شخص ، لم نرى مغترب يمني يحذو حذوه في عمل الخير وفي المبادرات الانسانية وصاحب وجه ورجل مواقف وهذا بدوره اسس له قاعدة جماهيرية عريضه في صفوف الشعب لما لمس منه كل ابناء وطنه من مبادرات انسانية وهذا عمل انساني بحت نتمنى للسيد موفق وجيه الدين التوفيق في مهامه وبارك الله له في رزقه وصدق الرسول الاعظم بقوله اللهم اجعل لكل منفق خلفا ولكل ممسك تلفاً

  اخيرا لايسعني في مقالي هذا الا ان اقدم له كل التحايا والتقدير واتمنى من الطيور المهاجرة في بلاد المهجر ان يحذو حذوه هذا والعاقبه للمتقيين