رؤي: بقلم الكاتب اليمني

/حميد الطاهري

محافظة  إب السلام ستظل في امن وسلام في ظل قيادة حكيم حكماء اليمن الكبير ورجل الوطنية والإنسانية والسلام، اللواء عبدالواحد صلاح خير فرسان مهد التاريخ والحضارة،  هذه الشخصية الوطنية تعجز الالسن والاقلام عن الحديث عن تأريخها العريق،

وقد سبق لي ان كتبت عن هذه الهامه اليمنية في الماضي بما له من أدوار في قيادته الحكيمة لمحافظة إب السياحية فهو الزاهد العادل في حكمه، المحنك في آداء عمله ، المدافع عن وطنه وشعبه في  الماضي والحاضر، وتأريخه يشهد له،.

اكتب عن هذا القائد اليمني  الذي يقود محافظة إب في أشد المراحل التاريخية في ظل استمرار العدوان السعودي الإماراتي الأمريكي الغاشم والحصار الاقتصادي الجائر في قرابة العام الخامس،

وخطاباته كلها وطنية الداعي لوحدة الصفوف في الدفاع عن الوطن كون الدفاع عنه وسام شرف كل اليمنيين الشرفاء والشهادة في سبيله شرف كبير…

فمن خلال قراءتي لبعض المقالات والأخبار والمنشورات  في مواقع اخبارية وشبكات التواصل الإجتماعي  من اصحاب الأقلام الصفراء الحاقدين على هذا الفارس اليمني، فنقول لهم مهما كتبتم  من كتابات عن ملك الحكمة اليمانية لن تحققوا اهدافكم المشؤومه من وراء كتاباتكم أيها الكاذبون في  كتاباتكم على رجل المحبة والسلام..كفى ايها الحاقدون على امن واستقرار إب روضة المحبة  والسلام التي ستظل عاصمة سلام لكل أبناء يمن الإيمان والحكمة..

ترفعوا في كتاباتكم ووجهوا اقلامكم نحو ملوك العدوان وحلفائهم وعملائهم كونهم الأعداء وليس اللواء صلاح خير هامات اليمن الحبيب التي ستبقى حرة وموحده مدى الزمن،و ان النقد البناء مكفول قانونيا، ولكن بأساليب أخلاقية وبدون تجريح الشخصيات الوطنية فهم عماد الوطن وذخره…

لقد قرأت بعض المقالات والأخبار والمنشورات الكاذبه التي تحمل حقداً على محافظ إب وعلى المحافظة التي تتضمن اسطرها كاذيب ليس له اساس من الصحه، فاستحوا ياأصحاب الاقلام الصفراء وكفى كتابات كاذبه ، فهذا عيب في حقكم واقولها لكم بكل صراحة،

إنني اتعجب كثيراً على مقالاتكم واخباركم ومنشوراتكم أيها الزملاء الإعلاميون والناشطون على ماتكتبون من كتابات كاذبه بما تعنيه الكلمة على قائد وطني مخضرم يحب وطنه وشعبه ويدعو إلى تعزيز الجبهة الداخلية في مواجهة قادة التحالف الإجرامي وحلفائهم وعملائهم والمرتزقة، فهو المحافظ الصارم في قراراته الغير متهاون مع اي مجرم وفاسد ، الحريص على امن واستقرار المحافظة، الداعي مختلف المكونات السياسية والحزبية والعلماء والشيوخ وكافة أبناء المحافظة والنازحين إليها من مختلف محافظات الجمهورية و الذي يقدر عددهم بأكثر مليون ونصف نازح ونازحه  الى نبذ ثقافة العنف والكراهية وتوحيد الصف في مواجهة العدو الاكبر للوطن. والسؤال يطرح نفسه لأصحاب الأقلام الصفراء ماذا تريدون من إب؟ وماهو سبب حقدكم والكره لفارس محافظة  إب السلام؟  !

ان كتاباتكم المشؤومه لن  تحققوا فيها مخططات ملوك العدوان في إب التي ستظل في سلام في ظل وحدة صف أبنائها بمختلف شرائحهم المختلفة.

مقالتي هذه رد على الحاقدين والكاذبين الذين ليس لهم مبادئ وطنية ومبادؤهم الحقد والكره والتشويه على رموز المحبة والوطنية التي عجزت نساء العالم ان تلد مثلهم، فاللواء صلاح وطني بحجم الكون كله وكذب من يقول عنه كذا وكذا، واتمنى من اصحاب الالسن و الأقلام الذين يدعون الوطنية وهم اعداء الوطنية ان يكفوا عن ذلك.

واقول لهم كفى كتاباتُ كاذبه على خير رجال الوطن كون القيادة السياسية وابناء الشعب الواحد يعرفون من هو اللواء صلاح، اغلقوا اقلامكم وكفى كذباً على ابناء خير شعوب الأرض، هذه نصيحة لكم مني بلا مقابل خذوها واعملوا بها…

ولانامت أعين ملوك العدوان وحلفائهم وعملائهم والحاقدين على أمن واستقرار  محافظة إب التي ستظل في سلام مدى الزمان…