رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

اول خطاب للسيد عبد الملك الحوثي رداً على بدأ العدوان السعودي على اليمن 

عريب - orib by عريب - orib
يوليو 2, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
63
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إعداد و ترجمة / كاتبة يحيي السني

 

 الجزء الثاني من الخطاب 

 

 
 
 

ماذا يريدون من هذا البلد؟ :ـ

 

ماذا يريدون من هذا البلد؟! ماذا يريدون من هذا الشَّعْـب وهم يعتدون عليه وهم يعلنون الحربَ عليه وهم يعلنون الحصارَ عليه وهم يعدون لغزوه واحتلاله؟!، ما الذي يريدونه؟!، هل فعل بهم هذا الشَّعْـب ما يبرِّرُ هذا العدوان؟! كلا..

 

بمعلوم كُلّ العالم أنه لم يفعلْ بهم هذا الشَّعْـبُ أي شيء يبرر هذا التكالب وهذا العدوان الغشوم الظالم، وبالتالي ما الذي يريدونه من هذا الشَّعْـب؟ وما هي دوافعهم؟ سوى أنهم دُمَىً وأدوات تنفذ رغبات القوى الكبرى، التي تسعى لتدمير هذه البلدان واحتلالها، المشروع الأمريكي الغربي الإسرائيلي الذي تنفذه السعودية بالدرجة الأولى على طليعة المنفذين، وفي مقدمة المنفذين هو مشروع تآمري تدميري لبلدان المنطقة، وعلى رأسها الـيَـمَـن.

 

المشروع الأمريكي في المنطقة:ـ

 

هو مشروعُ احتلال، مشروع قتل مشروع تدمير مشروع تجزئة مشروع بعثرة مشروع تفكيك وعدوان بكل أشكال العدوان واستهداف لشعوب المنطقة بكل أشكال وأنواع الاستهداف.

 

ولذلك قدموا المليارات الهائلة لأدواتهم التي تَحَـرّكوا بها أولاً في بلدنا وأرادوا من خلالها تمزيقَ بلدنا، وتجزئةَ بلدنا، وقتل شعبنا وإذلال شعبنا، وأرادوا من خلالها أن يُفقدوا شعبَنا الـيَـمَـني استقلالَه وحريتَه وأمنه واستقراره.

 

وحينما هُزمت تلك الأدوات التي يستخدمونها في هذا البلد وحينما سقط هذا المشروع من خلال تلك الأدوات التي موَّلوها ودعموها وأعانوها مالياً وكذلك إعلامياً وسياسياً وعلى كُلّ المستويات، حينها أبدوا عن وجههم القبيح الشنيع الإجْـرَامي العدواني الطاغي ليعلنوا هم بأنفسهم العدوان على هذا البلد.

 

حينما تَحَـرّك شعبنا الـيَـمَـني العزيز العظيم بجيشه العظيم الباسل ولجانه الشَّعْـبية الوفية الحرة الأبية يواجه قواهم تلك وأدواتهم تلك الإجْـرَامية في عموم مناطق البلد بعد أن أرادوا أن يمكنوا تلك الأدوات من مناطقَ كثيرة في هذا البلد، لتسيطر عليها وتنشأ فيها دويلات، وفي بعضها إمارات، وفي بعضها ولايات، وهكذا تفكيك وتمزيق وبعثرة وتجزئة.. ولكن فشلوا.

 

وبالتَّحَـرُّك العظيم الذي أدهش كُلّ العالم من الجيش الـيَـمَـني العزيز الأبي ومن اللجان الشَّعْـبية و المجاميع الشَّعْـبية والحشود الشَّعْـبية الوفية التي جسدت في أرض المعركة، وفي ميدان المعركة فتوة وعنفوان وشجاعة هذا الشَّعْـب العزيز، وعلى مدى يومين فقط كان هناك تحولات كبرى في هذا البلد، بفعل هذا التَّحَـرُّك الشَّعْـبي من كُلّ أبناء الشَّعْـب وفي مقدمتهم إخوتنا الأحرار والأُباة في الجنوب.

 

أبناء الجنوب كانوا هم في طليعة هذا التَّحَـرُّك، لم يريدوا للجنوب أن يتحولَ إلى أرضية خاضعة لتلك القوى الإجْـرَامية لتجعلَ منها منطلقاً لاستهداف كُلّ الشَّعْـب، واستهداف كُلّ البلد، واستهداف الجنوبيين بالدرجة الأولى.

 

هذا التَّحَـرُّك الذي أحدث تحولاتٍ كبرى وألحق هزيمةً منكرة وغير مسبوقة لتلك الأدوات الإجْـرَامية، بعد أن ارتكبت أبشعَ الجرائم في مساجد الله، في مسجد الحشوش وفي مسجد بدر في صنعاء، وارتكبت أبشع الجرائم بحق أبناء الجيش الـيَـمَـني في عدن وفي لحج، بعد تلك الجرائم البشعة وبعد النشاط الذي استهدف كثيراً من المناطق من خلال انتشار عسكري يهدف إلى السيطرة الكاملة – مثلما قلنا -لإعلان دويلات وإمارات وولايات وغير ذلك.

 

تَحَـرّك الشَّعْـب الـيَـمَـني وهَبَّ هبةً يمانية تذكر العالم بتَأريخ هذا الشَّعْـب العزيز الأبي، بملاحمه البطولية على مَرِّ التَأريخ، فإذا بهم بعد أن صُدموا وفُجعوا بتلك التحولات وبذلك الانتصار الذي حقَّقه الشَّعْـبُ الـيَـمَـني برجاله وأبطاله في الجنوب من الجنوب، وفي الشمال من الشمال، وفي كليهما من كليهما، إذا بهم وعلى الصدمة على وقع تلك الصدمة إذا بهم في حالة هستيرية جُنونية يقدمون على هذه الحماقة، الحماقة الكبيرة الحماقة التي سيدفعون ثمنَها باهظاً.

 

اليمن أقوى مما يتخيل المعتدي:ـ

 

إن الـيَـمَـنَ أيها المجرمون المعتدون الباغون أعَزُّ وأقوى شُمُوخاً وثباتاً وعزاً وإباءً ومَنَعَةً مما تتخيَّلون أنتم وتتوهمون أنتم، الشَّعْـب الـيَـمَـني ليس فريسة سَهْلَةً ولا لقمةً سائغةً ليأتيَ البعضُ وهو يرومُ ابتلاعَها، لا.. هذا غير وارد، هذا غير ممكن..

 

هذا العدوان الواهم الإجْـرَامي البشع والذي تَحَـرَّكَ معلناً خطواته الإجْـرَامية على النحو التالي:

 

ــ أولاً: فرض حصار على الموانئ والمطارات بُغية منع إيصال أيَّة إمدادات إنسانية إلى هذا البلد، بُغية عزل هذا البلد وحصاره والحيلولة دون وصول أية احتياجات من احتياجات هذا الشَّعْـب أياً كان نوع هذه الاحتياجات، غذائية أو صحية أو أياً كان من احتياجات الحياة.

 

ثانياً: تنفيذ غارات قتل، قتل لكل أبناء هذا الشَّعْـب، في مقدمة هؤلاء الشهداء وهؤلاء الضحايا أطفال ونساء قُتلوا في ليلة البارحة، هذا العدوان من خلال تلك الغارات يستهدفُ الـيَـمَـنيين كشعب وكدولة وكمؤسسات وكمرافق للحياة وكمنشئات حيوية، هذا أعلنوه بالأمس، وبدأوه بكل وقاحة وسذاجة وغباء وإجْـرَام وطغيان، يتوهمون أن بإمكانهم أن يستمروا على هذا المنوال وبهذه الطريقة، أن يعزلوا شعباً مكوناً من أربعة وعشرين مليون إنسان، وأن يقضوا عليه ويهينوه ويذلوه ويُبيدوه تجويعاً وقتلاً، ومن ثم التقدم لغزوه من خلال جيوش برية لاحتلال أرضه.

 

وهكذا أعلنوا وهكذا بدأوا في تنفيذ مشروعهم الأحمق والإجْـرَامي والهستيري اللامعقول والغبي بكل ما تعنيه الكلمة، هكذا تصوَّروا أن رجالَ الـيَـمَـن وقبائل الـيَـمَـن وأحرار الـيَـمَـن وأعزاء الـيَـمَـن، أن كُلّ اليمانيين في جنوب الـيَـمَـن وشماله في كُلّ محافظاته، في مُدُنِه وقراه سيقفون مكتوفي الأيدي، خانعين خاضعين ليتلقوا الضربات وليقتلوا وليموتوا في البيوت وعلى الطرقات جوعاً وبالقتل أحياناً، هكذا يتخيلون أننا كشعب يمني سنفعلُ ذلك، وهم في المقابل يتنمَّرون ويعرضون بطولاتهم أنهم قتلوا هناك، وقتلوا هناك، وطبعاً قتلوا أطفالاً ونساء، قتلوا مدنيين، قتلوا شعباً يمنياً عزيزاً حُراً أبياً لا مبررَ لاستهدافه على الإطلاق!!

 
 
 

Sayyid Abdulmalik Al-Houthi first speech in response to the Saudi-

 

American aggression on Yemen

 

Thursday, March 26, 2015

Part two :

 

What do they want from this country? :

 

What do they want from this country ?! What do they want from these people why they attack them and declare war on them and they declare the siege on them as they prepare for the invasion and occupation ?! What do they want ?, Did these people do what justified this aggression ?! No.

It is known to all the world that these people did not do anything to justify this aggression and this unjust aggression, and therefore what do they want from these people? What are their motives?

They are puppets and tools that carry out the wishes of the great powers that seek to destroy and occupy these countries. The American-Western project, which is implemented by Saudi Arabia, is at the forefront of the executioners. Saudi Arabia is primarily at the forefront of the implementation, and at the forefront of the implementation is a destructive conspiracy of the countries of the region, and at the top of these countries is Yemen.

 

American Project in the Region:

 

It is a draft occupation, a project of killing a destruction project Project Distortion، Project of dismantling and aggression. In all forms of aggression and targeting of the peoples of the region in all forms and types of targeting.

 

And therefore they have provided billions of dollars for their tools in Yemen they moved first in our country and they wanted to tear up our country, divide our country, kill our people and humiliate our people, and through them, they wanted to lose our Yemeni people their independence, freedom, security, and stability.

When the tools they used in this country were defeated and when this project fell through the tools they financed, supported and helped financially, as well as politically and politically at all levels

 At that time they expressed their ugly, criminal, aggressive and arrogant face to declare their own aggression against this country

 

When our great Yemeni people moved with its great army and the free and noble popular committees to confront these forces and their criminal tools throughout the country after they wanted to enable these tools from many areas in this country to be controlled and established states and emirates in Yemen. Thus, dismantling, tearing apart and fragmentation of our country .. but they failed.

 

And the great move that surprised the whole world by the great Yemeni army and the popular committees and popular groups and popular crowds. Which was embodied in the battlefield, and in the field of battle the strength and the courage and courage of this dear people, and for only two days there have been major transformations in this country, because of this popular movement of all the people and foremost the crowd was our free brothers and fathers in the south.

The people of the South were at the forefront of this move. They did not want the south to turn into a territory subject to those criminal forces to make it a platform for targeting all the people, targeting the whole country and targeting the southerners in the first place.

 

This move, which caused major transformations and inflicted a terrible and unprecedented defeat for those criminal tools, after the most heinous crimes were committed in the mosques of God, in the mosque of Hashosh and in the Badr Mosque in Sana’a. The worst crimes against the Yemeni army were carried out in Aden and Lahj, The activity that targeted many of the areas through a military deployment aimed at full control – as we said – to declare states, Emirates, states and so on.

The Yemeni people moved in a way that reminds the world of the great history of these great people, their heroes heroic throughout history. These changes and these victories achieved by the Yemeni people with their men and heroes in the south, in the north and in both. As a result, they became hysterical, led them to do this foolishness. The great foolishness and They will pay a heavy price for that.

 

Yemen is stronger than the aggressor imagines

 
 

Yemen, you criminals, is more powerful, more steadfast, more steadfast, more capable than your imagining The Yemeni people are neither easy prey nor easy bite to swallow. No .. This is not possible, this is not possible. This criminal aggression, the ugly criminal who moved and declared his criminal steps as follows:

First: To impose a blockade on ports and airports in order to prevent the delivery of any humanitarian supplies to this country in order to isolate and restrict this country and to prevent any needs of these people from reaching their needs, food, health or any other necessities of life.

Second: the implementation of raids of killing, killing all the Yemeni people, in the forefront of these martyrs and those victims children and women were killed last night, This aggression through these raids targets the Yemenis as a people and as a state and as institutions and facilities for life and vital institutions,

They declared it yesterday,  with all brazenness, naivety, stupidity, criminality, and tyranny, imagining that they could continue in this way and isolate a people of twenty-four million people, They want to wipe out the Yemeni people and humiliate، Starved and killed them, then progress to invade Yemen through land armies to occupy our land, and so they announced and so began to implement their project foolish and criminal and hysterical unreasonable and stupid all the meaning of the word

So imagine that the Yemenis, all Yemenis in the south and north of Yemen in all its provinces, in their cities and villages will stand idly by, submissive, subjugated to be beaten, killed and killed in houses and on the roads, hungry and sometimes killed. They killed civilians, Yemeni people. There is no justification for targeting these people at all !!

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

مابين التولي وقابلية التضليل 

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أكلوا الأهانة اصناف مختلفة

أكتوبر 24, 2019
93
ShareTweetShare

من الأرشيف

الخبير الاقتصادي استاذ الادارة والتنظيم مستشار رئاسة الجمهورية يزور مؤسسة الشعب الاجتماعية للتنمية الذي حققت نجاحات كبيرة في اكثر من مجال …

بناء ثقافة الإنسان والسلام

من رجال اليمن الشرفاء …

ثورة ٢١ سبتمير امتداد لثورة الامام الحسين عليه السلام

*👥 الإخوان والعفافيش في اليمن تحولوا من أهل السنة إلى أهل الصفقة!!!*

وقاحة!!

نقولها بصريح العبارة ….

مثلهم لا يفقه غير لغة النار !

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.