بقلم /هشام عبد القادر.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الشهيد اسماعيل سفيان شيخ مشائخ بني سفيان بالجمهورية يتصف بالرجل الغيور .
الرجل الوفي.
الرجل الشهم.
الرجل الصادق.
الرجل الصابر.
الرجل المخلص.
كان لديه قدرات لا يمتلكها غيره من بني سفيان باليمن .
لديه معرفه باشياء تخص الاسرة التي ينتسب اليها .
ويحس بكل المعاناة ومحاولات عديدة للم الشمل لكافة المظلومين وتاسيس جمعية تتكفل بهم.
وفي مثل هذه الظروف صخر طاقته لخدمة الوطن كافة بالحشد والمشاركة بالجبهات.
نود ارسال رسالة لكافة الغافلين عن هذه الشخصية العظيمة .
ترقبوا وارتقبوا بالمستقبل الاتي كيف بدمه الطاهر اولا اجتثاث كل الفاسدين والمفسدين لا اقصد جهة معينة بحد ذاتها انما كافة لكي يكون هناك احترام وتقديس للشخصيات كلا جعل الله له قدرا .
وارتقبوا تشييع جثمانه الطاهر سيملئ كل شبر في ترابه الطاهر . مثلما كان يحشد بطرفة عين وله القدرات بالجمع والتحشيد وله عدة تحشيدات يعرفها من عرفها ومن لم يعرفها سيعرفها بيوم دفن جثمانه الطاهر بروحه سيجمع اعظم مما جمعه وهو بظهر الارض . لان الروح القوية لها الاثر في العالم العلوي والسفلي .
وسيكون شيخ مشائخ بني سفيان شهيدا وقربانا لجمع الكلمة ووحدة الصف لرفض الظلم والطغيان العالمي. ونقطة بداية للسير بالهدف الذي كان يهدف اليه بوحدة الصف.
Discussion about this post