رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

إن لم يكن فى نوعية السلاح ففى كفاءة استخدامه 

عريب - orib by عريب - orib
يونيو 13, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
37
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
 
عبد الملك الحوثى والذين معه -8-
 
إبراهيم سنجاب 

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

اليمنى الذى لم يصبه فى منامه كابوس بأن تعتدى السعودية والإمارات على بلاده وتدمرها , هو نفسه اليمنى الذى لم يكن ليحلم بأن يمتلك طائرات صغيرة وصواريخ بعيدة المدى , تدمر أهدافا فى الرياض وأبو ظبى . ذلك هو التغير الجوهرى والنقطة الفاصلة والانقلاب الحاسم فى الشكل والمضمون .
اليوم استهداف مطار أبها وبالأمس قاعدة الملك خالد الجوية وقبلهما محطتى تكرير لأرامكو فى العمق السعودى , كل ذلك جرى خلال أقل من شهر , أما ما قبله فكان تدمير بوارج فى البحر الأحمر وقواعد عسكرية فى الرياض وجدة والظهران إلخ مما هو موثق لدى السعوديين واليمنيين وفى أروقة الأمم المتحدة بلسان مندوب الرياض .
والفارق الوحيد بين ما مضى وما نراه حاليا هو أنه فى السابق كان السعوديون ينكرون استكبارا أو يعترفون على استحياء بوصول اليد اليمنية إلى أهدافها فى بلادهم , بنفس الدرجة التى ينكرون فيها استهداف مدنيين فى محافظات يمنية , ثم يضطرون على استحياء أيضا للاعتراف بالجريمة والتعامل معها دبلوماسيا بشراء مواقف حكومات ومنظمات ومؤسسات اعلامية بكاملها .
لم تعد المشكلة ما مضى ولا ما هو حاضر ولكن فى المستقبل المخيف إن لم يتوقف العدوان على اليمن فى أقرب لحظة ممكنة , كيف ؟
رغم ضغط العوامل الخارجية فى الصراع الدائر فى اليمن الآن , إلا أن صرخة الحوثيين ما زالت حتى اللحظة هى الموت لأمريكا ولاسرائيل , ولم تتجاوز رغم آلام السنوات الخمس الماضية لتكون الموت لآل سعود وآل زايد ولو أطلقوها لرددها مئات الآلاف فى الميادين , بل إن كل ما يطالبون به حتى اللحظة هو وقف العدوان والعودة لطاولة الحوار والمصالحة الوطنية وغيرها مما تشتمل عليه أدبياتهم وكلها متعلقة بوضع حد للنزاع ,وترك اليمن لليمنيين .
و عند اللحظة التى حدد فيها اليمنيون 300 هدفا داخل العمق السعودى  كأهداف مشروعة للقصف والتدمير , معتبرين أن ما قبل التاسع من رمضان -عندما قصفوا موقعين لأرامكو – ليس كما قبله , اختلفت المعايير وتبدلت النظرة واختلطت الأمور بحيث أصبحنا أمام حرب حقيقية بين طرفين متكافئين , إن لم يكن فى نوعية السلاح ففى كفاءة استخدامه , ليست فى أعداد المقاتلين ولكن فى عقيدتهم العسكرية , وليست فى مستوى معيشة أفراد الشعب ولكن فى قدرتهم على الصبر .
وبينما يريد السعودى دائما أن يضع أى منجز عسكرى يمنى فى كفة الايرانى الصفوى الفارسى الإمامى , يتجاوز اليمنى البسيط جدا هذه المرحلة العقيمة من الفكر العربى ليستورد ويصنع ويطور كل ساعة سلاحا جديدا يفاجئ به العقلية السعودية المنتفخة حدود انغلاق البصيرتين . ثم وبمزيد من الصراحة والوضوح , ماذا لو قال الحوثى إن سلاحه وماله ومرتبات أفراده ومأكله ومشربه كل ذلك هو إيرانى كما قالها قبل سنوات حسن نصر الله ومرغ بها أنف إسرائيل فى وحل الجنوب اللبنانى ؟ الإجابة لا شئ , نعم لا شئ , لا جديد , نعم لا جديد , فالسعودى يقولها من أكثر من 15 سنة , وترددها معه كل وسائل الإعلام حول العالم .
إذن عقدة الرواية ليست هناك عند الإيرانى أو هنا عند الحوثي نفسه , ولكنها فى كل شبر على أرض اليمن إكتوى بالنظرة الخليجية الدونية إليه, حتى وإن تفرقت السبل بين مرتزق يتنعم بارتزاقه وحر يأبى الخيانة , بعدما تجمعت الظروف لبناء دولة جديدة بعد سقوط دولة رؤوس الثعابين .
فى مطار جدة كان المنظر مضحكا , قادة وزعماء يستدعون على عجل لقمة عربية طارئة  , تبدأ مراسمها بالوقوف أمام حطام طائرة مسيرة معروضة بعناية فائقة فى صالة واسعة , لم يبق إلا أن تحسدها بقية المسيرات التى لم تجد العناية المناسبة . أما بيان القمة الختامى نفسه , فكما زعم الخبراء أنه =جاء ليقدم الدعم السياسى للمملكة والإمارات فى حربهمما على اليمن , وأن الدولتين لم تطلبا أكثر من ذلك , وباعتبارنا ممن يحملون الجنسية الهندية ولا نتكلم لغة أخرى فإن علينا أن نصدقهم  , وكأن كل دول العالم , من حضروا القمة وكل من يغيبون عنها من غير أعضاء جامعة الدول العربية ,  قد تخلى واحد أو واحدة منهم عن دعم العدوان على اليمن !
لم تكن قمة واحدة ولا قمتان بل ثلاثة , خليجية وعربية واسلامية , لم يعكر صفوها إلا رفض العراق لمقررات العربية , وفشل قطر فى اللحاق به , وتلك اللقطة التى لم يفسرها أحد فى باكستان أو السعودية , عندما احتد الرئيس الباكستانى أمام الملك سلمان ووجه كلامه للمترجم , دون أن نعرف ما الذى جرى ؟
الذى جرى يمكن استبصاره من المراحل التى مر بها العدوان على اليمن منذ مارس 2015 , قوة هائلة مستكبرة مدعومة عسكريا وسياسيا واعلاميا , اقليميا ودوليا , فى مواجهة قلة أقل من القليلة صبرت 40 ليلة حتى تبدأ فى الرد على عدوان الإف 16 بالبنادق ! والذى يجرى  بعد 5 أعوام أن المتحدث العسكرى للقلة القليلة يحدد 300 هدفا لتدميرها فى العمق السعودى ويحذر أبو ظبى إن هى استمرت فى العدوان , بينما يقف المتحدث العسكرى للتحالف فى صالة مطار جدة ليشرح للزعماء والملوك ماذا فعلت المسيرة الحوثية فى محطات أرامكو .
الذى يجرى أن دولة بملامح خاصة تتكون فى اليمن الجديد عاصمتها صنعاء القديمة جدا , يتعرض شعبها للقصف عشية عقد قمم مكة المباركة , بينما رئيس مجلسها السياسي الأعلى يرسل خطابات لملوك ورؤساء الدول العربية والاسلامية يطالبهم فيها بالعدل ولا ينتظر ردا .
الذى يجرى هو أن يقف هادى منصور مذعورا فى معرض جدة للمسيرات المحظوظة , وأن يذهب إلى القمة فلا يلقى كلمة لضيق الوقت . والذى يجرى هو أن يستقيل خالد اليمانى وزير خارجية الفنادق قبل أن يقال لأنه رفض طلبا لابن هادى منصور بتعيين ناشطات فى السفارات اليمنية بدول أوربية , ويهدد بفتح الملفات المغلقة .
 
من المعتاد أن تسمع يمنيا حائرا ما زال يتساءل , لماذا يقصفوننا ؟ ومن المستغرب ألا تجد سعوديا يقول أين الدفاعات الأمريكية تحمينا من صواريخ الحوثى ؟ تلك هى الأزمة النفسية التى يعيشها السعودى و يتعرض لها مرتزقة اليمن , ومن هنا تبدأ فصول رواية أخرى لم تكتب بعد .

ShareTweetShare

مما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

شرعية مأزومة: إخفاقات نظام الجولاني وتراجع في التطلعات…

سبتمبر 3, 2025
22
Next Post

يا خليجيون

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور
يناير 9, 2024
59
ShareTweetShare

من الأرشيف

من فيض سماء الرّوح

وكالة الأنباء العراقية المستقلة تُكرم الكاتب اليمني الطاهري 

الرقابة الإدارية!!!

من يسيطر على مأرب يسيطر على اليمن …

اللحظة المخيفة!!

ملف الاسرى مرهون بعودة العلاقات الإيرانية السعودية .

اجماع منقطع النظير !!

البروفيسور عبد العزيز الترب .. حديث عن اليمن

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.