رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الهجرةُ اليهوديةُ الصامتةُ والاستيعابُ الإسرائيليُ المنظمُ

عريب - orib by عريب - orib
يناير 22, 2021
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
23
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

٨بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
على مدى أربعة سنواتٍ قضاها دونالد ترامب في البيت الأبيض رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، انشغل العالم فيها بقراراته الطائشة وسياسته الرعناء، واهتماماته المادية، ومعاركة التجارية، وجهله الطبي وغبائه الصحي، أولى خلالها الكيان الصهيوني كل رعايته واهتمامه، وخصه بالكثير من سياساته، ومنحه ورئيس حكومته ما لم يكونوا يحلمون به.
اعترف بالقدس الموحدة عاصمةً لكيانهم، وشرع مستوطناتهم، ومَهَّدَ لبسط سيادتهم على المزيد من الأراضي الفلسطينية، وشطب من التداول ملف اللاجئين ومسألة العائدين، واعترف بسيادتهم على الجولان، وأمدهم بالسلاح الاستراتيجي والتقانة المتطورة، وضمن لهم أمنهم الوطني وتفوقهم النوعي، واشتغل لهم وزير خارجيةٍ، فنظم علاقاتهم، ونسق تحالفاتهم، وفتح لهم قنوات اتصالٍ جديدةٍ، وأجبر عواصم عربية عديدة على الاعتراف بهم والتطبيع معهم، ومَهَّدَ السبيل أمام عواصم أخرى لتلحق بالسابقين وتسير على نهجهم.
فرح الإسرائيليون كثيراً بسياسة دونالد ترامب، الذي عمل معهم في السر والعلن، وحقق لهم غاية ما يتمنون وأقصى ما كانوا به يحلمون، ولكن الإعلام الإسرائيلي والدولي، كما الفلسطيني والعربي، قد غفل أو أغفل الأنشطة الصهيونية التي تتعلق بملف الهجرة اليهودية إلى فلسطين، التي ما فتئت مستمرة منذ أكثر من قرنٍ ونصفٍ، إذ نشطت المنظمات الصهيونية على اختلافها، ومعها وزارة الاستيعاب الإسرائيلية بكافة طواقمها، إلى جانب جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية “الموساد”، للعمل ليلاً ونهاراً، في السر والعلن، لجلب المزيد من المهاجرين اليهود للاستيطان في فلسطين من كل البلاد والساحات، خاصةً من الدول التي كان يتعذر خروج اليهود منها بسبب أنظمتها الحاكمة وقبضتها البوليسية، أو تلك التي لا سبيل لخروجهم منها لأسبابٍ لوجستية وأمنية، وهي ما ذللتها المخابرات الإسرائيلية، وسهلتها السياسة الأمريكية.
خلال السنوات الأربعة الماضية توالى وصول مئات المهاجرين اليهود الجدد من دول الاتحاد الروسي، رغم تشكيك الحاخامات اليهود في يهوديتهم، حيث يرفضون الاعتراف بهم، ويتهمونهم بأنهم ليسوا يهوداً بل هم مسيحيون أرثوذكس، يتطلعون فقط للاستفادة من امتيازات المهاجرين اليهود، إلا أن أعدادهم ما زالت في ازديادٍ مستمرٍ، وطوفان هجرتهم لم يتوقف، إلى الدرجة التي أصبحوا فيها هم الجالية الأكبر في الكيان الصهيوني، والأكثر تأثيراً بانضمامهم إلى حزب “إسرائيل بيتنا” بزعامة المتطرف أفيغودور ليبرمان.
أما اليمن الحزين المشغول بجراحه، والمسكون بهمومه، فقد نجح المئات من اليهود من مغادرة عاصمته صنعاء ومختلف مناطقه الأخرى، على متن جسرٍ جويٍ عُقِدَ من أجلهم، رغم العمليات الحربية وفقدان الأمن العام، إلا أن الإدارة الأمريكية مارست ضغوطها على أطرافٍ عربيةٍ وربما فلسطينية، لدفعها للقبول بالتنسيق مع المخابرات الإسرائيلية، لضمان تسيير رحلاتٍ جويةٍ سريةٍ مباشرةٍ وغير مباشرةٍ، لنقل المهاجرين اليهود اليمنيين إلى فلسطين المحتلة، الذين استوطنوا فيها على عجلٍ، والتحق بعضهم بصفوف الجيش الإسرائيلي، وأبدوا رغبتهم في الخدمة العسكرية والتضحية من أجل “حياة شعب إسرائيل”.
يبدو أن ملف يهود الفلاشا لم يغلق بعد، رغم موجة الهجرة الكبيرة في منتصف ثمانينيات القرن العشرين، التي شاركت فيها أجهزة أمنية عربية، وهاجر خلالها آلاف اليهود الأثيوبيين خاصةً والأفارقة عموماً إلى فلسطين المحتلة، حيث نجحت المخابرات الإسرائيلية في الأشهر الستة الماضية في نقل المئاتِ من يهود الفلاشا، الذين دار حولهم لغطٌ شديدٌ.
إلا أنهم حطوا رحالهم أخيراً في فلسطين بفرحٍ، وأظهروا سعادتهم بطقوس العودة إلى “أرض الميعاد”، وشكروا نتنياهو وزوجته سارة، ووزير دفاعه غانتس على حفاوة الاستقبال الذي شاركا فيه شخصياً، علماً أن موجات الهجرة الفردية والصغيرة من أفريقيا لم تتوقف خلال العقود الماضية أبداً، حيث أن وزيرة الاستيعاب الحالية هي مهاجرة أثيوبية سابقة عام 1984، إلا أن الأعداد الكبيرة من المهاجرين اليهود ما زالت تصل إلى فلسطين من أثيوبيا، الذين فاق عددهم حتى اليوم المائة وخمسين ألف أثيوبي.
ما زالت الحركة الصهيونية تصر على مواصلة استكمال مشروع الهجرة التي بدأتها الوكالة اليهودية، ورصد لها مئات الأثرياء اليهود مبالغ طائلة، لتغطية نفقات المهاجرين وكلفة انتقالهم إلى فلسطين المحتلة، ومساعدتهم لبدء حياةٍ جديدةٍ في “أرض الميعاد”، ولكن المهاجرين إليها في السنوات الأخيرة باتوا من أشد المواطنين في بلادهم فقراً وأكثرهم بؤساً، ممن لا يؤمنون بأرض الميعاد، ولا بقدسية المسألة اليهودية، ولا يرغبون في التضحية من أجلها، إلا أنهم يتطلعون إلى تحسين أوضاعهم الاجتماعية، والخلاص من بؤس الحياة وشظف العيش في بلادهم.
علماً أن الكثير منهم ليسوا يهوداً، سواء كانوا من مسيحيي الاتحاد الروسي، أو حتى من فقراء أفريقيا، إلا أن الحركة الصهيونية التي قد تشك في أصولهم، تتطلع إلى أطفالهم وإلى أجيالهم القادمة، حيث أن أكثر من نصف عدد يهود الفلاشا الحاليين ولدوا في فلسطين المحتلة، وتعلموا فيها وأتقنوا اللغة العربية، وانقطع اتصالهم بأوطانهم الأصلية، وباتوا لا يعرفون عن انتمائهم شيئا إلا للكيان الصهيوني.
أما أجيال المهاجرين الأفارقة على اختلافها، فإنها تبقى تعيش في معازلها الكئيبة، بعيداً عن أي مشاركةٍ اجتماعية، في ظل عنصريةٍ مقيتةٍ، وكراهيةٍ لهم شديدةٍ، وحرمانٍ لهم من امتيازات ومكتسبات غيرهم، مما دفعهم وما زال إلى الخروج في تظاهراتٍ عامةٍ، واعتصاماتٍ شعبية، تطورت أكثر من مرةٍ في شوارع القدس وتل أبيب ومدنٍ إسرائيليةٍ أخرى، إلى موجات عنفٍ ومواجهاتٍ مع الشرطة داميةٍ، زادت من عمق الهوة بينهم وحجم الفجوة بين مكوناتهم العرقية.
ومع ذلك تبقى الوكالة اليهودية ووزارة الاستيعاب الإسرائيلية، ومعها مختلف الأجهزة والمؤسسات، تعمل لاستجلاب المزيد من يهود العالم إلى فلسطين المحتلة، أملاً أن تقوى أجيالهم القادمة، عدداً وانتماءٍ، على مواجهة المارد الفلسطيني الصاعد، الذي يزداد عدداً، ويترسخ قدماً، ويتعمق جذراً، ويتمسك أكثر بدياره الفلسطينية أرضاً ووطناً.
بيروت في 22/1/2021

moustafa.leddawi@gmail.com
ShareTweetShare

مما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

شرعية مأزومة: إخفاقات نظام الجولاني وتراجع في التطلعات…

سبتمبر 3, 2025
22
Next Post

مواكب الدعم في مركز الشهيد ابو مهدي المهندس يقيم سوق خيري لدعم عوائل الشهداء والمتعففين في الرصافة ببغداد

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور
يناير 9, 2024
59
ShareTweetShare

من الأرشيف

مجزرة تنومة وسدوان كربلاء الحجاج اليمنيين

أهلاً رمضان …أهلاً شهر اللَّه

ابنة الشهيد الفريق سليماني تناشد السيد عبد الملك الحوثي والسيد حسن نصر الله للثأر من قاتلي ابيها 

اليمن/ بيان ادانة  واستنكار

حتى يَلِجَ الجملُ في سَمِّ الخياط..!!

ساعتان بتوقيت السيّد القائد.

لقاء برئاسة عضو المجلس السياسي الأعلى #محمد_علي_الحوثي بشأن الحفاظ على الأسعار بعد رفع مرتزقة العدوان تعرفة الجمارك

اعلان النفير العام … وهدم المعبد على رأس قوى العدوان …

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.