المقبلي الرجل الزاهد والوطني بحجم الكون كله..

رؤى للإعلام:-بقلم الكاتب اليمني /حميد الطاهري

 
بأي حروف أكتب اليوم وبأي كلمات أعبر وبأي حدث أتحدث عن الاستاذ ضياء المقبلي الرجل الزاهد في كل اعماله ، الوفي الصادق في كل تعاملاته ، فهو شخصية وطنيه بحجم الكون كله.
اكتب عن هذه الهامه اليمنية المحبه لليمن واهله عن قرب ،  فانه سفير سفراء السلام يولي حبه للسلام، يدعو من كل  الأوطان لوقف الحروب وإحلال السلام الشامل والعادل لتعيش الشعوب في أمن وسلام دائم..
حيث انه خير شباب اليمن الكبير ويحمل في قلبه هم اليمن الجريح ، ينادي اطراف الصراع اليمني في الداخل والخارج إلى عقد مؤتمر حوار وطني للخروج بيمن الجميع من النفق المظلم والحروب إلى عهد الأمن والسلام. ومن خلال متابعتي لمنشوراته في صفحاته في شبكات التواصل الاجتماعي التي يدعو فيها إلى مصالحة وطنية بين القوة المتصارعة اليمنية في الداخل والخارج وينادي لحقن الدماء وتوحيد الصف اليمني وإحلال السلام المشتاق له ابناء الشعب اليمني الواحد. ليعيشوا حياتهم اليومية بلا حروب.
ان الأستاذ ضياء المقبلي رئيس إئتلاف الشباب اليمني  للسلام وعضو اللجنة الدائمة لحزب المؤتمر الشعبي العام ، خير شباب مهد التأريخ والحضارة ويبذل جهود عظيمة في الدعوة لنبذ ثقافة العنف والكراهية بين ابناء يمن الإيمان والحكمة، فهو هامة يمنية لامثيل له عجزت النساء ان تلد مثله ،  هذا ليس مديح في حقه بل انصاف بحقه بما له من ادوار وطنية عظيمة وفي نشر ثقافة المحبة والسلام  وتأريخه شامخ وعالي فوق السحاب،  يكره الحروب ويحب السلم والسلام كونه سفير سلام دولي ، يتمتع  بكافة الصفات الحميدة متواضع مع كل صغير وكبير ويحب الجميع متعاون مع الجميع ، كم انت عظيم ياخير شباب كل شعوب العالم ، حبك لوطنك وشعبك وللامن والسلام تأريخك وتأريخ اجيال المسقبل.
 
سلام لك ياخير هامات مهد المحبة والأصالة فأنت الاصيل اليماني ملك الحكمة اليمانية ، افتخر بك كل الفخر ياخير سفراء السلام ، حكيم حكماء الوطن العربي الزاهد في كل أعمالك، فماذا اكتب عنك وبأي اللغات اعبر في أسطر مقالتي عنك ولساني وقلمي عاجزان عن الحديث عنك،  يامن زرعت حبك في القلوب،  لك مني كل الشكر والإحترام والتقدير ياصاحبي العزيز،  كل مواقفك محفوظة في القلوب فانت  المحنك اليماني والتاريخ لك يشهد تحية إجلال وتقدير لك من القلب  بحجم الكون كله. فأنك خير الشباب الشرفاء والأوفياء بما تعنيه الكلمة أمير المواقف العظيمة وفي صادق بكل مواقفه ، لاأدري بأي كلام أعبر في مقالتي التي تحمل في اسطرها حبي في الله لك ياخير شباب اليمن الكبير الذي تحمل رسالة محبة وسلام لكل اليمنيين في ارض الوطن الحزين  وفي مختلف دول العالم،
تدعو إلى التصالح والتسامح بين أطراف الصراع اليمني وجمع الشمل وعقد “قمة سلام يمنية”.
تناشد من كل الأماكن لوقف الحروب في الأوطان حقنا لدماء اليميين و المسلمين اجمعين ، انك سفير يمن المحبة والسلام المشتاقة للسلام ليعيش كل  من عليها حياتهم اليومية في أمن وسلام ومحبة وإخاء وسعادة وحرية تعم الجميع.
فأنت ملك رسالة السلام سلام الله عليك من اليمن المشتاقة للسلام ، وتحية من القلب لك ياخير سفراء السلام من صنعاء وعدن ومن كل ربوع اليمن الحبيب،  شكرا جزيلاً لك على كل مواقفك ياخير شباب اليمن المحروج المشتاقة للسلام…