رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

رسول الهدى والرحمه الى العالمين

عريب - orib by عريب - orib
نوفمبر 1, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
68
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

عبد الملك سفيان

 

 رسول الهدى والرحمه الى العالمين المنتجب المصطفى محمد رسول الله صلوات الله عليه وآله.

(بمناسبة الاحتفاءوالاحتفال والابتهاج بذكرى المولد النبوي الشريف 1441)

 

كانت الدنيا ظلاما وضلالا وظلما وطغيانا ولازالت،تمارسه قوى الطاغوت والاستكبار الكفريه والنفاقيه،على مرالتأريخ الانساني،ومتصديه للرسالات الالهيه والانبياء والرسل والمصلحين والمجاهدين والثوار،وساعيه الى فصل بني الانسان عن مصدر الهدايه والايمان والصلاح الالهيه لإبقا بني الانسان تحت رحمتها مرتبطين بها خاضعين لها،ولتستمر هي الآمره الناهيه المتحكمه في حياة بني الانسان وبمصائرهم،وهي تقدم لهم الافكار والعقائد والايدلوجيا المغلوطه الباطله الزائفه الفاسده وتفرضها عليهم،لخداعهم وتضليلهم،بمايتناسب مع مصالحها ومنافعها اللامشروعه اللإانسانيه بمايعزز استغلالها ونفوذها وسطوتها وسيطرتها وهيمنتها،على بني الانسان وقهرهم واذلالهم والبطش بهم.

كما انه لامعنى إعتباري لوجود بني الانسان ولاقيمه لحياتهم إن لم يكونو مؤمنين بالله الخالق العظيم سبحانه وتعالى وملتزمين إخلاقيا بقيمه الايمانيه الإلهيه،كماان كل شؤن الحياه لبني الانسان لاتصلح ولا تستقم إلا بإتباع تعاليم الله سبحانه وتعالى ومنهجه الرسالي والتي هي من منطلق رحمته تعالى وحكمته وعلمه ومشيئته.

ولهذا كله بعث الله سبحانه وتعالى بأنبيائه ورسله،عبر التأريخ الانساني وارسلهم بالرسلات الإلهيه،لإنقاذ بني الانسان من التيه والضلال وتخليصهم من عبوديه القوى الطاغوتيه الاستكباريه وتحريرهم من هذه العبوديه البشريه ورفعها الى فضاء حرية العباده لله سبحانه وتعالى الخالق العظيم وحده لاشريك له،وبذلك تمثل الرساله الإلهيه نعمه عظيمه من الله سبحانه ومنه منه مهداه الى بني الانسان في العالمين.

ولقد كانت آخر الرسالات الإلهيه الى بني الانسان في العالمين،هي الرساله الإلهيه الاسلاميه القرآنيه التي جاء وأتى بها وحملها على عاتقه وبلغها،خاتم الأنبياء والمرسلين،المنتجب المصطفى،سيدالخلق محمد صلوات الله عليه وآله،والتي تمثل رسالته دعوه دينيه سماويه، إخلاقيه فكريه ثقافيه اجتماعيه تشريعيه حضاريه ثوريه مسلكيه،لتنظيم حياة بني الانسان والارتقى بها،والقائمه على الارتباط الوجداني والعقلي الإيماني بالله سبحانه وتعالى.

ان الرساله الإلهيه الاسلاميه القرآنيه المحمديه الأصيله هي مشروع إلهي،حركي نهضوي إصلاحي ثوري جهادي تحرري تنويري تصحيحي اخلاقي قيمي علمي عملي حضاري،كما هي مشروع وعد بالخير والحق والعدل والحريه والسلام والعزه والكرامه والسؤدد والشرف والرقي والسعاده،لبني الانسان في دنياهم وفي أخراهم،وهي ايضا مشروع نجاه وملاذ آمن للأمه،وخاصه بعد فشل وخسران كل العقائد والافكار والايدلوجياءوالاتجاهات الفاسده الباطله الزائفه الضاله المضله،المحسوبه على الدين الاسلامي عبر تأريخها الماضي،والحاضر.

ولقد جاهد محمد رسول الله صلى الله عليه وآله،في الله حق الجهاد في سبيل حمل الرساله الإلهيه الاسلاميه القرآنيه ،النور الإلهي للإهتدى به، لتبديد ظلمات الضلاله والجهاله الحالك،وقدجسد ومثل الرساله الإلهيه خير تجسيد وتمثيل وحققها وطبقها،في ثوره اخلاقيه انسانيه ودينيه اصلاحيه مستهدفه التغيير الجذري لأوضاع وواقع بنية المجتمع الانساني للجزيره العربيه والتأثير في محيطها العالمي،وقضى على قوى الشرك والطاغوت والاستكبار والظلم والجور والباطل والفساد والاستغلال والاستبداد،وحرر المجتمع من العبوديه البشريه ورفعها الى العبوديه لله سبحانه وتعالى وحده لاشريك له،وأقام المجتمع الانساني الجديد،المجتمع الاسلامي القائم على الفضيله والتقوى،وأرسى فيه قواعد ودعائم الإيمان والخير والحق والعدل والحريه والسلام.

ولقد تعرض الدين الإلهي الاسلامي القرآني المحمدي الأصيل،عبر التأريخ الإسلامي وحتى اليوم،لتكالب العدائيات الطاغوتيه الاستكباريه الكفريه اليهوديه النصرانيه والنفاقيه الأمويه والوهابيه وملحقاتها،في محاوله منها للنيل منه بالتشويه والطمس والتحريف والانحراف والتزييف والاستغلال والهدم والتدمير والإستئصال،ولكن الله سبحانه وتعالى يأبى إلا أن يتم نوره ويشرق ضيائه على العالمين،ولوكره البغاه الطغاه المشركين والكفاروالمنافقين.

واليوم وفي خضم مواجهة ومجابهة التهديدات والتحديات والعدائيات الطاغوتيه الاستكباريه،الكفريه اليهوديه النصرانيه الصهيونيه والنفاقيه الوهابيه،ومشاريعها الإستعماريه التدميريه الإستيلائيه للأمه العربيه والاسلاميه ومقدراتها،يمضي قدما بكل ثقه وعزم وإراده وحنكه وحكمه وشجاعه وإقتدار،أخيار هذه الأمه ونجبائها وعظمائها وأحرارهاقادةو دول وقوى محور المقاومه العربيه والاسلاميه بهذا الدورالريادي الثوري التحرري التأريخي لصنع غدجديد مشرق،لإ عادة المجد للاسلام القرآني المحمدي الاصيل و للأمه العربيه والاسلاميه مكانتها وعزتها وحريتها وإستقلالها و للانسانيه كرامتها.

وقد حققت في مسيرتها الاسلاميه القرآنيه

المحمديه،الكثير من الانتصارات العظيمه والإنجازات الباهره التأريخيه على كل اصعدة المواجهه.

وعلى الرغم ان شعبنا اليمني العظيم،يعيش منذ خمس سنوات،تحت العدوان العسكري والحصارالاقتصادي والمالي الوحشي،الذي يفرضها ويشنها عليه،تحالف العدوان الارهابي الاستعماري،الطاغوتي الاستكباري الكفري النفاقي الصهيوني الوهابي وعملائهم ومرتزقتهم خونة الدين والوطن والشعب،ويعيش الظروف الحياتيه الانسانيه الصعبه الكارثيه،إلا أن الشعب اليمني أبى إلا أن يقوم بواجبه الاخلاقي الإيماني الديني،تجاه سيد الانسانيه خاتم الانبياءرسول الهدى والرحمه،محمد صلوات الله عليه وآله،في الاحتفاء والاحتفال والإبتهاج الكبير بذكرى مولده النبوي الشريف،تعبيرا عن حبهم وولائهم له وعن إجلالهم وإعظامهم وتبجيلهم إياه،وللتمسك بما جاء به من الهدى،وتجسيدا للقيم الاخلاقيه الانسانيه والدينيه الرفيعه التي انتهجها.فاليمنيين هم السابقين والسباقين الى نصرة الرسول صلى الله عليه وآله منذ فجر الإسلام،في حين أن الأخرين المنافقين لايزالون يناصبونه العداء..وإن لناوعدب(نصر من الله وفتح قريب).

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
46
Next Post

وكالة الأنباء العراقية المستقلة تُكرم الكاتب اليمني الطاهري 

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
11

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
16
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23

الأكثر قراءة اليوم

قيادة محافظة إب تعقد اجتماعًا موسعًا واستثنائيًا للمكتب التنفيذي بمحافظة إب

قيادة محافظة إب تعقد اجتماعًا موسعًا واستثنائيًا للمكتب التنفيذي بمحافظة إب
أكتوبر 12, 2023
22
ShareTweetShare

من الأرشيف

⛔️ لماذا لا نندهش ؟!

النخب الاكاديمية الوطنية هم صناع المجد و التاريخ

من يمن الإيمان لمقاومة لبنان نحن معكم.

جملة “عليكم أن تعتادوا وتتأقلموا معه” ، كشفت المؤامرة الدولية لتوطين السوريين في لبنان

رسالة عاجلة الى قائد الثورة السيد المجاهد العلم عبد الملك بدر الدين امير الدين الحوثي

مجاراة صوت النصر

عاد ولما عاد ليته لم يعد

#الإتحاد_العربي_للإعلام_الإلكتروني #فرع_اليمن يصدر قرار عزل

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
993
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
911
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
673

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.