رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

تحريض مصر على الحوثيين، وسوريا من امة عربية الى امة سلجوقية طامحة باعادة مجدها وتوسعها

نداء نداء by نداء نداء
أكتوبر 21, 2025
in slider, آراء ومقالات سياسية
وليد جنبلاط: وجوده إلى جانب المقاومة دليل متغيرات شرق أوسطية
0
SHARES
10
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

*تحريض مصر على الحوثيين، وسوريا من امة عربية الى امة سلجوقية طامحة باعادة مجدها وتوسعها*.

*بقلم: ناجي علي أمّهز*

البداية:

الجميع يفر من حقيقة غزة، بل لا يريدون سماع استغاثة أهلها، وأنين أطفالها، وصراخ أشلائها. ولا يريدون حتى سماع ترامب الذي أكد أن وجود قوات حفظ سلام أمريكية في غزة، وسيطرة الولايات المتحدة على القطاع، سيعود بالنفع على القطاع الفلسطيني. وأعرب عن استغرابه من “سبب تنازل إسرائيل عن غزة أصلاً”، واصفًا إياها بأنها “موقع استراتيجي رائع لكنه غير صالح للسكن”.

الجميع يبحث عن افتعال أزمة عالمية تنسي الرأي العام العالمي ما يجري في غزة. العرب يخترعون الانشغالات تبريرًا لعجزهم، والغرب يصطنعون الحروب مع طواحين الهواء.

وفي مقالي هذا، أنا لا أتدخل في خيارات أي شعب، لكنني أتناول التوصيف فقط، وهذه الدول أعلم بمصالحها ومصالح شعوبها. ولكن لا يمكن إنكار أن الجميع يفر من غزة ويبحث عن ذرائع تخفي عجزه. حتى الأمريكي، برفع الضرائب وتهديد الكرة الأرضية، يفعل ذلك من أجل خلق ذرائع تنسي الرأي العام العالمي ما حصل ويجري في غزة من إبادة غير مسبوقة على مر التاريخ..

ونبدا من سوريا التي يعتدي عليها الاسرائيلي يوميا لانه يعيش على حدودها، دون أن يلقى ردًّا أو حتى إدانة جدية، مع انه العلم انه زمن الحكم السابق كان هناك يقول “نحتفظ بحق الرد” لكن اليوم تحوّلت الأرض السورية إلى ساحة مفتوحة للغارات الإسرائيلية، التي استباحت السيادة السورية، واخترقت أجواءها، ودمّرت بنيتها، وقتلت مواطنيها، واستهدفت قواعدها، ومخازن سلاحها، ومطاراتها.

بل الأسوأ، أن إسرائيل تمركزت داخل سوريا، عبر احتلالها الفعلي لمدن وبلدات جديدة.

بالمقابل فان الحشود السورية من مقاتلين والاستفزازات اليوم تحصل على الحدود اللبنانية.

ثم نصل الى غزة…التي لا تبعد عن مصر أكثر من شعرة.

وكلما ألقت إسرائيل بصاروخها من خلال غارة بالطائرات الحربية، وصل صدى الانفجار إلى رفح والعريش، بل وصلت الأشلاء فعليًا إلى المعابر المصرية.

ورغم كل ذلك، التصريحات تجدها منضبطة الايقاع في السياسة والاعلام والراي العام…

بل فجأة، ضج العالم العربي بتصريح عن الاعلام المصري الذى يتحدث عن الخسائر الكبيرة التي يتكبدها الاقتصاد المصري نتيجة تراجع إيرادات قناة السويس بسبب التوترات المستمرة في البحر الاحمر

وكان غالبية الاعلام العربي يريد لمصر بدل ان تتوجه الى حماية اهالي غزة وسيناء يحرضونها على الحوثي.

مع العلم ان ما يقوم فيه الحوثي الان، يقطع على اسرائيل فكرة شق قناة بن غوريون التي ستكون على حساب وبديلا عن قناة السويس. لانه وبكل بساطة يمكن للحوثي ان يمنع مرور السفن التي تمر عبر قناة بن غوريون في المستقبل.

السؤال هل باتت الجغرافيا تُفهم بالاتجاه الخطأ؟

في لحظة مشبعة بالتحولات، هناك من يريد دفع مصر على بوابة البحر الأحمر، وعلى الجهة المقابلة، نقف أمام سوريا جديدة… ليست سوريا العروبة، ولا القومية، ولا حتى المقاومة.

بل سوريا تتشكل خارج التاريخ، خارج التعددية، خارج المدنية… انها سوريا سلجوقية.

نعم، الرايات والشعارات السلجوقية تلوح في الأفق.، خاصة التي يرتديها شخصيات سورية رسمية،

حتى الولايات المتحدة الامريكية نفسها نشرت منذ ايام تقريرا يتحدث ان 30% من قوة جبهة النصرة التي استلمت الحكم في سوريا هم من الاجانب، وقد نشرت اسماء ضباط اجانب تمت ترقيتهم إلى مناصب عسكرية عليا في الجيش السوري، شملت رتب عقيد وعميد ولواء. وجاء من بين الذين نالوا رتباً عالية كل من كلمن عبدل بشاري (خطاب الألباني) وهو ألباني الجنسية ويقود منذ أعوام “جماعة الألبان”، وعمر محمد جفشتي (مختار التركي) والمصري علاء محمد عبدالباقي، وعبدالعزيز داوود خدابردي الذي يتحدر من القومية التركستانية. وكذلك مولان ترسون عبدالصمد وهو طاجيك الجنسية وعبدالرحمن حسين الخطيب الذي منح رتبة عميد وهو طبيب أردني الجنسية، فضلاً عن “ذو القرنين” زنور البصر عبدالحميد الملقب بعبدالله الداغستاني، وهو قائد “جيش المهاجرين والأنصار”، وهؤلاء يتجمهورن داخل سوريا، وكأنهم نواة خلافة جديدة، يتمتعون بحقوق المواطن، وبالسلطة، وبالقدرة على تقرير مصير الشعب السوري الأصيل.

 

لهذا السبب يشعر السوريون خاصة الأقليات التي تمّ تهميشها، وإقصاؤهم عن السلطة ومراكز القرار، يعيشون في قلق دائم، يلتمسون حماية دولية، كما ظهر في فيديو الأب فادي عطالله السرياني السوري.

وهكذا، تُستبدل الهوية السورية بجحافل مقاتلين عقائديين، يصرّح بعضهم بانتمائهم إلى حركات إسلامية عابرة للحدود.

تمامًا كما فعل السلاجقة التاريخيون، حينما تحرّكوا من وسط آسيا إلى دمشق، ثم لبنان، فالعراق، ثم فارس.

فهل نحن أمام مجرد اضطراب؟ أم أمام نواة مشروع ديني احادي، يلتقي مع مصالح قوى كبرى؟

وإذا بدأ هذا المشروع، فهل يعني أن لبنان والعراق في خطر مباشر؟

خطر ليس فقط من السلاح، بل من نموذج حكم لا يعترف بغيره.

انا لا اكتب مقالًا… فمن يُراقب المشهد العربي بلا شعارات، يرى بوضوح أن هذه الدول لم تعد تتكلم لغة واحدة، ولا تقف على أرض واحدة، ولا تحمل أهدافًا موحدة.

انا اسال عن خريطة دماء وتاريخ قادم.

وعن هوية عربية عروبية تتبدّل…

الحرب في سوريا اشتعلت من اجل الديمقراطية، اين هي الديمقراطية اليوم التي تهجر بسببها 10 مليون سوري في العالم.

هل الديمقراطية هي ان ترى الآخر مرتدًا رافضي أو كتابيا وربما كافرًا يحق قتله او طرده.

المشهد لم يبدأ بعد…

ويجب على الشعب اللبناني ان يتمسك بوحدته في زمن ترسم كيانات الدول في مطابخ الوجبات السريعة.

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
17
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
22
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
44
Next Post
ادباء العالم ينصرون فلسطين ويروون عنها

ادباء العالم ينصرون فلسطين ويروون عنها

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
17

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
11

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
15
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
22

الأكثر قراءة اليوم

لماذا غُيّبت (فاطمة الزهراء) عن وسائلنا التعليمية والتثقيفية ؟!!

فبراير 14, 2020
157
ShareTweetShare

من الأرشيف

اليمن_والصهاينة.

أكاليل المجد والغار في محراب الشهيد السنوار

تقرير مؤتمر … شعب البحرين بين سندان الحق المهدور ومطرقة ظلم السلطة

عدونا لا يفهم الا لغة القوة …

حزب الإصلاح يوجه ببيان دعوة للمجموعات المسلحةبالانضواء تحت سقف الوطن

قلوبنا المجمّرة تنتظر ردّكم

لا لا لا   ما يصلح!!!

البروفيسور عبدالعزيز محمد الترب مستشار رئاسة الجمهورية يطمئن على صحة عضو مجلس الشورى

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
991
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
908
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
671

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.