رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

عندما تجرح الوحوش المسعورة

عريب - orib by عريب - orib
يونيو 14, 2023
in آراء ومقالات سياسية
قصيدة شعرية في يوم القدس العالمي
0
SHARES
33
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

(عندما تجرح الوحوش المسعورة)
د. حسن أحمد حسن
مقالتي الأسبوعية المنشورة في جريدة البناء بتاريخ: ٢٠٢٣/٦/١٤

عندما تجرح الوحوش المسعورة

صحيحٌ أنّ الإمبراطوريات العظمى تكون أكثر خطورة في طور الانكماش وانحسار الفاعلية والقدرة على التدخل المباشر في شؤون الدول الأخرى عما كانت عليه في طور التمدد وفرض السيطرة والنفوذ، ولكن الصحيح أيضاً أن إظهار الخوف والخشية من تلك الخطورة قد يدفع مفاصل صنع القرار واتخاذه إلى حماقات ما كان لهم أن يفكروا بارتكابها لولا ظهور علامات خشية وتردد من الأطراف التي تبدي التململ والرغبة بالانعتاق من سيطرة مفروضة وإرادة كانت شبه مسلوبة، ومثل هذه الصورة هي الأقرب لفهم حقيقة المواقف الأميركية من مجمل القضايا الساخنة والمعقدة التي تترك تداعياتها على العلاقات الدولية، ومن المهمّ في هذا السياق التوقف عند بعض النقاط التي قد تساعد على توضيح اللوحة بأبعادها المختلفة، ومنها:
ـ العجز عن تحقيق أي هدف استراتيجي على الجبهة المشتعلة في أوكرانيا، وهذا لا يعني أن روسيا الاتحادية حققت الأهداف التي أعلنتها لما أسمته «العملية العسكرية الخاصة»، فالاقتصاد الروسي وإن تأثر سلباً إلا أنه ما يزال متماسكاً، واستنزاف القدرات العسكرية الروسية في نسب وحدود لا تؤثر على جهوزية القوات الروسية لاستكمال ما تبقى من فصول الحرب المفتوحة، في حين أن الوضع على النقيض من ذلك على الساحة الأوربية التي اضطلعت بدور المنفذ للإستراتيجية الأميركية الهادفة للإطباق على روسيا وشل فاعليتها على الساحتين الإقليمية والدولية.
ـ فشل سياسة الضغوط بحدها الأعظمي على إيران في فرض أي تعديل على الثوابت الإيرانية، وقدرة إيران على إحداث اختراقات سياسية نوعية، وفتح نوافذ اقتصادية لا تستطيع واشنطن إغلاقها، فضلاً عن تحقيق منجزات عسكرية غير مسبوقة، ومنها: الكشف عن الصاروخ الباليستي «خيبر4 « الذي يبلغ مده «2000كم»، وبعده الصاروخ فرط الصوتي «فتاح» الذي ينطلق شعاعه حتى «1400كم»، ولا تستطيع منظومات الدفاع الجوي الموجودة حتى الآن اعتراضه.
ـ انتقال الصين من خانة الاعتراض الخجول على سياسة بسط النفوذ والهيمنة الأميركية إلى خندق التصدي العلني ورفع السقوف في مواجهة العدوانية الأميركية: سياسياً واقتصادياً وعسكرياً ودبلوماسياً في المنابر الدولية، وعلى الضفة الأخرى التقارب متعدّد الأوجه مع موسكو التي رفعت عالياً راية المواجهة العسكرية مع الناتو بقيادة واشنطن والاستعداد للذهاب إلى أقصى الخيارات بما فيها احتمال نشوب مواجهة نووية الغلبة فيها لموسكو.
ـ تبدّلات واضحة في الاصطفافات التقليدية لمن يدور في الفلك الأميركي، وزيادة التململ لدى المحسوبين على المحور الأميركي بما في ذلك بعض الأصوات المهمة من داخل أوربا الغربية، وسقوط ما كان يعتبر من المحرمات، فتوقيع الاتفاق السعودي الإيراني برعاية صينية أوصل رسالة واضحة المضمون عما يمكن أن يليه في المستقبل القريب في منطقة الشرق الأوسط بأهميتها الجيوبوليتكية إقليمياً ودولياً.
ـ ارتفاع وتيرة الحديث عن إمكانية تفريغ هيمنة الدولار من محتواها التي تمنح الولايات المتحدة الأميركية ميزة التفرد بالقرار الدولي، والخشية من أن يكون ما تم الإعلان عنه حتى الآن ليس أكثر من ذوبان قمة جبل الجليد في بيئة ترتفع حرارتها بوتائر غير مسبوقة جراء الحرائق التي تخلفها نيران المواجهات المتعددة التي تفرضها غطرسة واشنطن المطمئنة إلى بقاء الجغرافيا الأميركية بمنأى من تأثيرات ألسنة اللهب، وقد وصل الصوت الروسي بوضوح ليؤكد أن الحتمية الجغرافية التي تفصل أميركا بالمحيط الأطلسي عن بقية العالم لا تمنح واشنطن الأمان المتوهّم قط.
ـ التراجع البنيوي غير المسبوق في قدرة كيان الاحتلال الإسرائيلي على أداء دوره الوظيفي في حماية المصالح الأميركية في المنطقة، واقتراب تحوله إلى عبء استراتيجي، فالتهديدات مرفوعة السقوف لا يطلقها القادر على الفعل وفرض الإرادة، بل المتخوف من تهديدات وجودية تواجهه، ولا يستطيع تحييدها ولا تلافي حدوثها الحتمي، وأقصى ما يستطيعه تأخير تحولها من إطارها النظري إلى تبلورها حقائق قائمة على أرض الوقع، وهذا لا يقلل مما لدى تل أبيب من أسلحة دمار شامل، لكن وبالقياس العقلي الموضوعي إذ كان يوآف غالانت قادر على إعادة لبنان إلى العصر الحجري على حد زعمه، فحزب الله لا يحتاج إلى أكثر من إعادة كيان غالانت ستة وسبعين عاماً حيث لم يكن ذاك الكيان موجوداً، فكيف إذا أضيفت قدرات حزب الله إلى ما لدى بقية أقطاب محور المقاومة.
خلاصة:
من كلّ ما تقدّم يتضح أنّ الدولة العميقة المتحكمة بأيّ قرار استراتيجي قد تتخذه الإدارة التي تشغل البيت الأبيض جمهورية كانت أم ديمقراطية ملزمة بترميم ما أصابها من جراح عميقة، ومرغمة على التعاطي بحذر شديد مع الملفات الساخنة المفتوحة، وقد يكون من الحكمة بمكان منح ذاك الوحش المجروح بعض الوقت ليس لتخفيف آلام الطعنات المتتالية التي وصلت العظم، بل للبقاء على مسافة لا تمنحه إمكانية الانقضاض والاستفراد بأي طرف من الأطراف التي ساهمت في غرز الحراب بأذرعه وأطرافه واستطالاته، وفي الوقت نفسه إسقاط كلّ مظاهر الخوف والتردد التي قد تدفعه لمهاجمة أكثر شراسة، لاسيما إذا ضمن إمكانية الاستفراد بأيّ طرف تحت أية ذريعة كانت، وأقصى ما تستطيع واشنطن فعله اليوم إبقاء الأمور في استعصاء مزمن وبخاصة على الساحتين السورية واللبنانية، ويخطئ من يظنّ أو يتوهّم أنّ المراهنة على عامل الوقت قد يفقد أطراف محور المقاومة أي ورقة قوة تم الحصول عليها بجهود وتضحيات كبيرة وعلى امتداد سنوات وعقود، بل قد تكون المراهنة على عامل الوقت هي الأكثر جدوى لدى محور المقاومة ومن معه، فبعض الإصابات البليغة جراء المواجهة المباشرة مع القطبين الصاعدين موسكو وبكين أرهقت جسد الوحش الأميركي، ولا يستبعد أن تنتقل إلى مرحلة «الإنتان» الذي يتطلب إجراء عمليات استئصال قسرية تترك آثارها على بقية منحنيات الصراع، فيضيف محور المقاومة بذلك ورقة قوة جديدة يراكمها إلى ما لديه لضمان تحقيق الأهداف الإستراتيجية المعتمدة بأقل تكلفة وأعلى مردودية.

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
46
Next Post
قصيدة شعرية في يوم القدس العالمي

فائض الإرادة والكرامة مقابل فائض القوة والتضليل

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
11

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
16
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23

الأكثر قراءة اليوم

اليمن لن يركع الا لله الواحد القهار

سبتمبر 3, 2019
32
ShareTweetShare

من الأرشيف

ردا على مبادرة السعودية

دبلوماسية الإبتزاز التي تتبعها الأمم المتحدة

الجزاء   من  جنس العمل !!!!

تهنئة لمستشار رئاسة الوزراء

دعشنة حزب الأنبطاح  _آل السبيعيان  ” أنموذجا ” 

الحاج ابوجعفر الدراجي يتلقى عددا من شهادات التقدير الدولية

🐝 عش الدبابير ودروس الوطنية 

أمريكا ولعبتها الأخيرة في العراق وذريعة إيران !!!

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
993
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
911
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
673

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.