تقرير مختصر **
بعنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
عقد ملتقى كتاب العرب والأحرار
وبرعاية الحملة الدولية لكسر الحصار عن مطار صنعاء الدولي
،،
مؤتمر دولي بالشراكة مع اصدقائه الاستراتيجين وهم
*الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي..
*الإتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن
*جمعية الشتات الفلسطيني -السويد
*معهد قوة اللحظة للتدريب والتطوير mbi
* الحملة الدولية لمناصرة الأسرى) أسرانا مسؤولية.
*مركز الشهيد ابو مهدي المهندس -العراق
*الملتقى الثقافي النسائي -لبنان..
*اتحاد كاتبات اليمن..
*ملتقى كاتبات وإعلاميات المسيرة.
*الوكالة العربية للدراسات والإعلام..
*إذاعة الإقتصادية اف ام 3’93
*المرصد العربي لحقوق الإنسان والمواطن
*الحملة الدولية لتحرير المقدسات وتدويل إدارتها
*منتدى ثقافتنا مقاومة-لبنان
*ملتقى كاتبات الثورة التحررية-اليمن
*الاتحاد العربي للصحفيين والاعلاميين والمثقفين العرب،،
حضر عدد كبير من العلماء والمثقفين والإعلاميين والسياسين والكتاب من مختلف البلدان العربية والإسلامية مؤتمر دولي تم في يوم عظيم مبارك يوم زيارة الأربعين ويوم طوفان الأربعين عملية حزب الله الذي استهدف العمق الصهيوني وحيث دار حوار المشاركين نحو وحدة الأمة بالخط الحسيني خط الجهاد والتضحية على سبيل دين جده سيد الوجود محمد صلواة الله عليه وآله في سبيل الله في سبيل إعلا كلمة الله بطريق التقوى والإخلاص والصدق والعمل،، والجهاد قولا وعملا لنيل حرية الشعوب المظلومة والمقدسات،،
نسق لهذا المؤتمر المبارك الاستاذ القدير المجاهد السيد حسن مرتضى منسق المؤتمرات الدولية في ملتقى كتاب العرب والأحرار،
وبإشراف العميد حميد عبد القادر عنتر رئيس الحملة الدولية لكسر الحصار عن مطار صنعاء الدولي،، وبإدارة الاستاذه القديرة الإعلامية المميزة بدور الديلمي مسؤلة العلاقات العامة في دول المحور بإذاعة الاقتصادية اف ام 93.3
وتم بث المؤتمر عبر إذاعة الاقتصادية اف ام،، وتسجيل صوت المشاركين عبر قناة يوتيوب التابعة للسيد حسن مرتضى ونشر التقرير الذهني المختصر عبر المواقع الإلكترونية،،
تم هذا المؤتمر يوم الأحد الموافق 25/8/2024
من الساعة التاسعة مساء حتى الساعة الثانية عشرة مساء،
*بالبداية النشيد الوطني لحزب الله والنشيد الوطني اليمني*
ثم الفاتحة لارواح الشهداء كلا بنيته،، ثم
*الكلمة الافتتاحية*
*العميد حميد عبد القادر علي عنتر*
المنسق العام لملتقى كتاب العرب والأحرار،
تحدث فيها عن حالة الرعب لدى الكيان الصهيوني بتأخر الرد،، وكان الرد في يوم زيارة الاربعين للإمام الحسين عليه السلام من حزب الله اصاب الاهداف بالعمق السعودي،، واعلن العدوا حالة الطوارئ،، واكد ان هناك رد قوي من اليمن ومن كل دول المحور ردا على الاغتيالات السياسية بحق قادة دول المحور وجرائم العدوا الصهيوني الذي تدعمه امريكا وكل المطبعين مؤكدا في كلمته أن اليمن سيكون ردها قوي حيث أن الأمة تخوض معركتين، معركة التحرر ومعركة كسر عظم العدوا الصهيوني الإمبريالي،، وسيكون النصر حتما ويتم اغراق كل البوارج الامريكية الصهيونية البريطانية بالبحر،، وتكون كل مصالحهم وقواعدهم في مرمى دول المحور حتى يتم التحرير للشعوب والمقدسات،،
*الاستاذ وليد محمد علي*
منسق شبكة قادرون معا،،
حيث تحدث عن زيارة الاربعين للإمام الحسين عليه السلام حيث عبر الصادقين عن صدقهم،، وتم في هذا اليوم العظيم عملية مباركة نفذها حزب الله بضرب العدوا الصهيوني بالعمق،، وجعل هذا اليوم كما ينبغي وكان عليه الإمام الحسين عليه السلام مقاومة الظلم والظالمين ونصرة للمظلومين المستضعفين،، وتحدث عن مخطط العدوا الامبريالي الذي يسعى للتفرقة والتقسيم وتمزيق وحدة الأمة الواحدة،، ويريد السيطرة على فلسطين يسيطر على الحركة العالمية حيث تعتبر مكمن ثروات العالم الجزيرة العالمية العربية،، وحيث هي الامة الوسطى وبيت المقدس معراج السماء ومحط الانبياء عليهم السلام،، ودعى الامة أن تكون صادقه مع غزة كما كان الإمام الحسين عليه السلام صادقا مع المستضعفين،،
حيث قضية فلسطين اكبر مظلومية بالعالم،، ووجه شكره لدول المحور وكل قادتها الكرام ولكل الشهداء والمجاهدين في الإعلام والوعي والميدان،،
*الاستاذه ماجده الموسوي رئيس تحرير موقع صدى الولايةمن لبنان*
تحدثت عن مناسبة زيارة الاربعين للإمام العظيم الحسين عليه السلام وعن عملية يوم الأربعين التي نفذها حزب الله المجاهدين حيث تعتبر عبرة ودروس وذالك ردا على العدوان الصهيوني الذي اغتال رموز قادة في لبنان وفي فلسطين وفي دول المحور،، وردا على جرائم العدوا بحق الشعب الفسطيني المظلوم،،
واكدت ان سماحة السيد حسن نصر الله إنه اكد على الرد المحتوم على الاعتداءات التي يوجهها العدوا الصهيوني في لبنان وفلسطين،، وتكون هناك جبهة اسناد دعم غزة،، واكدت ايضا أن السيد علي الخامنئي أكد ايضا على الرد المحتوم على الاعتداء السافر في قلب طهران الذي قام العدوا الصهيوني بسفك دم الشهيد إسماعيل هنيه،،
ووجهت تحيتها وشكرها لكل قادة المحور وشعوب دول المحور وكل أحرار العالم الذين يتخلقوا بأخلاق الإنسانية.
*الاستاذ الإعلامي حسن نعيم مسؤل موقع عشتار من سوريا*
تحدث الأربعينية المباركة الحسينية والعملية المباركة التي قام بها حزب الله وتسديد الضربات بعمق الكيان الصهيوني، حيث حزب الله اذهل العالم كله ودعاء العالم العربي والإسلامي للوحدة والمشي لتحرير فلسطين،، مؤكدا بكلمته أن عملية طوفان الاقصى غربلت الجميع من المحيط إلى الخليج،، وكشفت المتآمرين والمطبعين،، وختم بإن دول المحور وأحرار العالم الشموع للحرية..
*الدكتوره صفاء قدور استاذه العلاقات الدبلوماسية في جامعة الشام من سوريا*
تحدثت عظمة يوم الاربعين حيث بلغ الزائرين للإمام الحسين عليه السلام 21 مليون زائر حيث له دلالات ان الحق ينتصر على الباطل ولو بعد حين،، واهل الحق يبقون مخلدين واهل الباطل ينمحوا ذكرهم،، وأن الدم انتصر على السيف،،
وهكذا اهل غزة سينتصرون ويبقون وسام اما الاعداء والمطبعين سوف ينمحوا ذكرهم،،
وحيث الحق هو الله ينصر أهل الحق،،
وحيث اعداء اهل البيت عليهم السلام حاولوا طمس هويتهم، لم يستطيعوا طمس قضيتهم،، وإنما انطمس اعدائهم،، واليوم هناك من يحاول طمس القضية الفلسطينية، لن يستطيعوا،، واكدت بختام كلمتها الشكر لملتقى كتاب العرب والأحرار والقائمين عليه وكل المواقع والمنتديات التي تقيم هذه المؤتمرات التي لا تقل جهادا عن معركة الميادين فهذه معركة الوعي ونقل الحقيقة،، واكدت على الوحدة الإسلامية كما اشار إليها روح الله الخميني،، لنصرة كافة المستضعفين بالعالم،، لا تفرقة بين الطوائف بل وحدة إسلامية إنسانية،، وشكرت قادة دول المحور على الصبر الاستراتيجي بالرد والحكمة وخطة الرد الاستراتيجي،، تخطيط محكم وبتوقيت محكم،،
*الاستاذ القدير رأفت عسلية من فلسطين*
حيث نقل معاناة الشعب الفلسطيني من قتل وحصار وتجويع،، وتحدث عن مؤامرة الدول المطبعة والتي تدعي الإسلام والعروبة مؤكدا أن الشعب الفلسطيني عرف كل اعداءه والمتخاذلين،، فلسيوا منهم ولا الشعب الفلسطيني من هؤلاء المتخاذلين،،
وشكر دول المحور وقادتها،، وتحدث عن عملية الاربعين التي تمت في يوم زيارة الاربعين الذي نفذها حزب الله حيث ادخل البهجة والسرور بقلوب الشعب الفلسطيني المظلوم،، وايضا عمليات ابطال اليمن في البحار حيث قدم شكره للسيدالقائد عبد الملك الحوثي الذي يرى بوجه الامل وينشرح له القلب،،
وحيث اكد أن شعب فلسطين لا يعول على الاعراب المتخاذلين المطبعين وذكر منهم ملك الأردن،، والسعودية،، واكد أن الأمل بالله ودول المحور هم الدعم والاسناد،،
وشكر الاقلام العربية والإسلامية الحرة ودور الإعلام والمؤتمرات الدولية التي تقام حيث يعملون ليلا ونهارا بإيصال رسائلهم وعم أخوتهم في فلسطين،، وختم ان شعب فلسطين مع الشيعة يشاطرونهم هذه الذكرى حيث قال نحن منهم وهم منا أما من تخاذل عن فلسطين لسنا منهم وليسوا منا ودعاء للوحدة الإسلامية لا للتفرقة بين اطياف المذاهب،، وتحدث عن الشهداء رموز المقاومة كلما استشهد قائد جاء بمن هو اعظم منه قائد جديد فالجهاد مستمر حتى النصر.
*الاستاذه بسمة عنان من لبنان اخصائية أجتماعية*
تحدثت عن التفرقة المذهبية لم يعرفها العالم العربي والإسلامي إلا حين دخلت السياسة الأمريكية التي تريد شق الصف ونهب الثروات،،
ودعت برسالتها للسعودية لماذا لم تقف مع فلسطين،، هاهي إيران تقف مع أخوانهم السنة في فلسطين، ولو السعودية بمأزق حرب من امريكا لوقف الأحرار معها،، مخيرتا السعودية مع من تقف فلها أن تقف مع دول المحور لأن امريكا تطمع بالثروات وامريكا لا تفرق بين سني وشيعي الكل عدوا لها،،
وتحدثت بديهيا أن القبلة واحدة وشهر رمضان المبارك يصوم الجميع سنة وشيعة، والحلال والحرام بين،، وقرءان واحد ونبي واحد ورب واحد،، ودعت للوحدة لنصرة الشعب الفلسطيني،، وشكرت دول المحور وشكرت حزب الله المقاومة الإسلامية الذي منع دخول داعش الفرقة المتطرفة لبنان..
*المناضلة المجاهدة مريم ابو دقة من فلسطين*
تحدثت ان هدف الامبريالية الأمريكية الربح ونهب ثروات وخيرات الأمة العربية والإسلامية،، وتحدثت عن المقاومة الفلسطينية كسرت هيبة الأحتلال،، واليمن ايضا كسرت امريكا وجعلت امريكا تركع من عملية حارس الازدهار إلى ذليل خاضع لا يستطيع الأمريكي الدفاع عن نفسه،، فكيف سيدافع عن الصهيوني،، اكدت ان العدوا الصهيوني يعيش بأزمة نفسية وجودية لأن المعركة معركة وجود،، وتحدثت عن الدين أنه سلوك ومعاملة إنسانية، محذرة الأمة العربية من التفرقة الطائفية،، وختمت أن فلسطين كسرت شوكة الكيان الصهيوني،، وأكدت ءن الامهات في فلسطين ولادات بالمجاهدين كل طفل يحمل بندقيه،، عاشت فلسطين حرة وعاصمتها القدس والصلاة لكل أحرار الأمة في القدس.
*السيد العلامة عدنان أحمد الجنيد*
رئيس ملتقى التصوف الإسلامي باليمن،،
تحدث عن الصحوة الفكرية الجهادية لدى دول المحور،، التي تواجه محور الشر العالمي،، حيث محور الشر العالمي الامبريالية الامريكية الصهيونية العالمية يريدون السيطرة الاقتصادية على الأمة،، ويريدون نشر ثقافة الديانة الأبراهيمية، وليست إبراهيمية بل بهيمية،، وتحدث ايضا عن الصهيونية العالمية سرطان خبيث في جسد الأمة،، وعلى الأمة العربية والإسلامية مواجهة هذا الخطر، ودعاء لنبذ الانقسامات والتفرقة،
ونبذ التطرف الداعشي، ودعاء للوحدة الإسلامية ليعم السلام العالمي،،
*الاستاذه ميادة رزوق كاتبة سياسية تعمل بالمرصر العربي لحقوق الإنسان والمواطنه*
تحدثت عن مخططات الامبريالية الامريكية في عملها ودعمها لزرع الفتنة بين المسلمين،، وزرعت الكيان الصهيوني في المنطقة العربية في فلسطين لحماية مصالحها،، واكدت على أن الوحدة بين السنة والشيعة قوة والتفرقة ضعف،، واكدت هدف امريكا من التفرقة وزرع الفتنة بين المسلمين لتحويل الانظار وتغييب القضية الفلسطينية،، وشكرت اليمن وما تقوم به من الحس الثوري ودعم قضية فلسطين وشكرت كل دول المحور وقادتها وشعوبها وكل أحرار العالم الذي يواجه مخططات امريكا والصهيونية العالمية،،
*الدكتورة نجيبة مطهر*
مستشار مكتب رئاسة الجمهورية اليمنية لشؤن المرأه،،
تحدثت عن رسالة فصائل المقاومة في فلسطين بالغوث لها من حزب الله في لبنان ليس ضعفا مبينة أن الرسالة ليست بتوقيع معين من حركة حماس،، ووجهت رسالة للمغرضين لا يوجد ضعف الرسالة جائت بالوقت المناسب التوقيت المفصلي،، وتحدثت عن ضربة حزب الله أنها ضربة معلم ضرب الكيان الصهيوني بالعمق ولم تستطيع المنظمومات الدفاعية الصهيونية لرد المسيرات والصواريخ التي أطلقها حزب الله،،
*البروفيسور نور الدين أبو لحية*
تحدث عمن يشوهون صورة الإسلام،،ولا يوجد من يمثل الإسلام إلا من يمشي بالنهج المحمدي الاصيل،، ليس المعتقد الوهابي الذي يؤمن بشيخ الإسلام أبن تيمية،، وتحدث عن الوحدة الحقيقة بين المسلمين حيث الإمام الخامنئي يصلي على الشهيد إسماعيل هنيه،، وتحدث أن امريكا تخطط للتفرقة ضد المسيرة القرءانية ضد حزب الله وإيران وكل المقاومة،، حيث أن خط الجهاد خط مشروع واحد بالطريق السليم،، وتحدث عن عملية حزب الله في الاربعين لها ابعاد، كذالك عمليات البحار في اليمن الذين ينصرون فلسطين قولا وعملا،، واكد ان الدين الاسلامي دين الفطرة السليمة،، لا تفرقة بين سنة وشيعة،، حيث الدين القيم الفاضلة،، وتحدث عن الجانب العسكري لدى دول المحور ودور خطاباتهم الموحدة في كل دول المحور التي تسعى للتحرير،، واكد مشكلة الاعداء المتخاذلين عن قضية فلسطين
ليس لهم قابلية للتحرر بل للذل والهوان والتطبيع،،
*القاضي عبد الكريم الشرعي عضو رابطة علماء اليمن*
تحدث عن جانبين
الجانب الاول الحضور الملاييني الزيارة المليونية في كربلاء كل عام تزداد اكثر من ثلاثين مليون بينما مكة تتقلص مليون او مليون ونصف كل عام حيث السعودية تقلص الحجاج، وحيث كربلاء الزيارة حج اعظم من مكة بسبب سياسية بني سعود ومحاربة الإسلام المحمدي،،
الجانب الاخر الرد من حزب الله في يوم اربعينية الإمام الحسين عليه السلام عملية مباركة مسددة،، ودعاء بقية دول المحور للرد،،
*الدكتوره إبتسام المتوكل من اليمن*
اكدت الطريق للقدس وتنسى الأمة العربية والإسلامية خلافاتهاوعليها السير بالوحدة
على نهج إمام الأحرار والثائرين والمجاهدين الإمام الحسين عليه السلام،،
وتحدثت عن دور اليمن المشرف والعظيم وهذا ببركة قائدها العظيم السيد عبد الملك الحوثي واهل اليمن، انصار الله ورسوله،،
وتحدثت عن تدشين اليمن بالمولد النبوي الشريف ودعت الأمة بالوحدة وبالوعي والثقافة لمواجهة مخطط العدوا الصهيوني العالمي،
والسير بالجهاد حتى النصر،،
*ابو علي مجاهد من لبنان المقاومة*
تحدث عن عملية الاربعين في زيارة الإمام الحسين عليه السلام التي نفذها رجال الله حزب الله في لبنان وضرب العدوا الصهيوني بالعمق،، واصابت الاهداف بدقة،، مؤكدا على خطابات امين حزب الله السيد حسن نصر الله أن العدوا الصهيوني اذا لم يعترف بحجم الخسائد ستكون عودة اخرى لضربات موجعة حتى ترتضي المقاومة حيث حجم الرد حتى الرضا وتكبيد العدوا الصهيوني اعظم الخسائر،،
*الاستاذ عبد الغني معزب مدير مستشفى المجد الطبي*
بارك لعمليات حزب الله وتحدث عن دور اليمن والقائد العظيم السيد عبد الملك الحوثي حيث نهج منهج جده لم يتخلى عن فلسطين، حيث قال جده لو عرضوا الشمس عن يميني والقمر عن يساري لما تخليت عن هذا الأمر،، كذالك السيد عبد الملك الحوثي عرضوا عليه كل العروض سيد الجزيرة ورواتب وملك ولم يقبل،، التخلي عن فلسطين،،
وحيث الساحات اليمنية اكثر من 250 ساحة تتحرك وتتظاهر اسبوعيا في كل جمعة تقف مع مظلومية غزة مع شعب فلسطين والقدس المحتل،،
*الاستاذ هشام عبد القادر*
رئيس الاتحاد العربي للإعلام الإلكتروتي فرع اليمن
تحدث بسير وبداية دول المحور تأسيس يوم القدس العالمي يوم سابع من الاسبوع اي يوم جمعة صادف يوم سابع من طوفان الاقصى وفي ايام عشر من شهر رمضان المبارك اي يقابله شهر عشره بالميلادي شهر طوفان الآقصى فالعدد سبعة والرقم عشرة نفس الفكرة يوم القدس العالمي يوم طوفان الأقصى وحيث أكد روح الله كل ما لدينا من عاشوراء فكان هناك طوفان أخر طوفان الاربعين العظيم المبارك ضربات حزب الله بالعمق الصهيوني،،
وتحدث عن عظمة الإمام الحسين عليه السلام الذبح العظيم الإمام العظيم لاجل أن تكون الأمة عظيمة تتوحد ببوصلة إمام الأحرار الإمام الحسين عليه السلام لتنال الحرية،، وله كلام كثير عن حلقة الصراع منذ الازل حيث القضية الاولى هي الخلافة خلافة الله في الأرض اي القضية هي الإنسان اقدس من كل المقدسات،،
تم بحمد الله،،
التوصيات،،
*على الأمة العربية والإسلامية أن تكون امة واحدة على قلب رجل واحد
*دين الإسلام اخلاق ومبادئ وقيم ومعاملات إنسانية،
*السير بخط الجهاد الإسلامي على نهج الإمام الحسين عليه السلام،
*القضية اليوم مظلومية فلسطين الوقوف معها حتى النصر والحرية،
*لا مكان للتفرقة بين سنة وشيعة الجميع تحت راية الإسلام المحمدي الأصيل،
تم بحمد الله،
حضر الكثير من جميع الدول العربية والإسلامية منهم كالأتي
*الدكتور خالد الشايف مدير مطار صنعاء الدولي،
*جمال محمد صالح الجمال
*الاستاذه حنان ملاطف عوضه
*الاستاذ الاعلامي رسول عبيد
*الدكتور عبد الحميد الهجرس من مصر
*الاستاذ هيثم ابو الغزلان
*الاستاذه المجاهدة عريب ابو صالحة
*الاستاذه فاطمة
*الاستاذ جمال جميل عواض
*اذاعة الاقتصادية اف ام
كتب التقرير الاستاذ هشام عبد القادر
نيابة عن الدائرة الإعلامية في ملتقى كتاب العرب والأحرار
والاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن
والحملة الدولية لتحرير المقدسات وتدويل إدارتها،،
صدر التقرير
يوم الاحد الموافق
25/8/2024
Discussion about this post