هاشم ع
هاشم علوي ✍
ان مرتزقة العدوان السعوصهيوامريكي ممن فروا هاربين الى الرياض بداية العدوان يستلمون بالريال السعودي والدرهم الاماراتي والدولار بعد ان تم شراؤهم بعد مؤتمر الرياض الذي جعلهم يشدون الرحال الى السعودية لحضور مزاد بيع بلادهم ووطنهم وشعبهم على اعتقاد من المغرر بهم من تلك القيادات السياسية والعسكرية والمشائخية القبلية والدينية وناشطي وناشطات السفارات وفندق موفمبيك وقيادات اللجنة الخاصة ومن لف لفهم من ابواق العمالة والارتزاق من قيادات كانت بنظر الشعب وطنية وان الموضوع موضوع بدل سفر ومكرمة من الملك الزهيمر على غرار ماحصل من ارباح من المبادرة الخليجية والعودة وكأن شيئأ لم يكن حتى وجدوا انفسهم يسيرون في قطار العمالة والارتزاق والخيانة الذي الفوه منذ عقود فجميعهم منغمسون في وحل العمالة منذ عقود ويحملون عنوان الشرعية الساقطة وكانت الاغراءات المالية اكبر بكثير مما كانوا يستلمونه او يحلمون به وكانت الخيانة التي تسري في دماء تلك الدمى تسيل اللعاب للمال السعودي من معظم انظمة دول العدوان والاغلب يجمعون بين العمالة لانظمة عدة وسفارات عدة ومشيخات مختلفة وبذلك استطاعت السعودية وغيرها من شراء تلك الامعات المرتزقة الاسوء بالعالم وبعد ان انقضت الاسبوعين والشهرين والسنتين ووجدت دول العدوان خزينتها تستنزف وسمعتها تلوث ووجهها يتلطخ بالعار والدماء والسقوط بالوحل والهزيمة المنكرة على ايدي رجال الرجال من ابطال اليمن في كل الجبهات رأت دول العدوان الى ايقاف الدعم المالي للمرتزقة المحليين من شرعيين وانتقاليين وعفافيش طروقه واحزمة السلفنة ومجاهدي نكاح الجهاد ان يعتمدون جميعا على طباعة عملة جديدة لقيطة يتم عبرها وبها دعم الحرب والعدوان بالعملة المحلية وتحقيق اهداف عده منها اعتماد المرتزقة على العملة المحلية اللقيطة خصوصا بعد نقل وضائف البنك المركزي من صنعاء الى عدن وتدمير الاقتصاد الوطني وانهيار الريال اليمني امام العملات الصعبة الشحيحةاصلابعدسيطرةدول العدوان ومرتزقتهاعلى ثروات وايرادات البلدنفطاوغازاوموانئ ومنافذ وتوريدهاالى البنك الاهلي السعودي وتهريبهاالى دول استقرفيها واستثمربها هواميرالمرتزقة ومايؤثر على الاسعارويؤثر بدوره على معيشة المواطنين فاسمرأت حكومة الفنادق طباعة العملة اللقيطة تحت ذريعة صرف المرتبات لموظفي الجهاز الاداري للدولة كذبا وزورا انما ليعتمد المرتزقة على انفسهم في تمويل مرتزقته فتتابعت عمليات الطباعة الغير معقولة حسب راي اقصاديين الذين حذروا من تظخم العملة وانهيار الريال والاقتصاد ومنم محسوبون على المرتزقة وتمت طباعة مايقارب ترليون وسبعمائة مليار ريال خلال اقل من عامين كانت دول العدوان توزعها عبر حكومة الفنادق لشراء الذمم والمرتزقة وتجنيد المغرر بهم والمخدوعين تحت مسمى الحصول على مرتبات وتوجيههم للجبهات من اجل المرتبات سوا في عسير ونجران وجيزان او مارب وتعز ودعم هوامير الحرب لتسخير تلك المبالغ المهولة لشفط الدولار وماتبقى من حوالات المغتربين من المناطق الحرة عبر صرافين يبيعون للهوامير الالف دولار بمليون ريال مما يؤدي الى شحة للدولار بسبب عمليات غسيل الاموال الوسخة هذه واستخدام تلك العملة اللقيطة لتاجيج الصراعات فيما بين الادوات وادوات الادوات من المرتزقة مثلما يحصل الان في شبوة وابين وسوقطرة وعدن وغيرها وكلما سمعنا عن وصول حاويات العملة كلما سمعنا عن اشتباكات على ابواب البنك المركزي في عدن ورغم مطالبات حكومة الانقاذ بصنعاء ايقاف مهزلة طبع العملة اللقيطة وعندما لم تجد من يخجل على نفسه ويوقف العدوان الاقتصادي على معيشة الشعب اليمني ادركت ان منع تداول هذه العملة اللقيطة في المناطق التي تسيطر عليها وتقطع على المرتزقة واسيادهم فرص التاثير على معيشة المواطنن والريال اليمني من الانهيار امام شغف المرتزقة بالتلذذ باوجاع الشعب اليمني العزيز وهنا لابد من نبذ هذه العملة اللقيطة واعادتها الى من يوردها علهم يستطيعون الاستفادة منها كبخور لعوراتهم المفلوخة بين الاماراتي والسعودي ولهذا سيظل الشعب اليمني ينظر الى تلك العملة انها لقيطة مثلها مثل اصحابها المرتزقة العملاء الذين باعوا ارضهم وعرضهم وشرفهم للاجنبي ولهذا هم يقتتلون على تلك اللقيطة













Discussion about this post