رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

معادلاتُ المقاومةِ السائدةُ ورسائلُ العدوِ الخائبةُ

عريب - orib by عريب - orib
أبريل 20, 2020
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

لعل الشعبين الفلسطيني واللبناني ومعهما مقاومتهما الباسلة، أكثر من باتوا يدركون حقيقة العدو الإسرائيلي، ويعرفون طبيعته وكيف يفكر، ويدرسون عقليته ويحيطون بنفسيته، ويستطيعون أن ينفذوا إلى أعماقه، ويفسرون تصرفاته، ويخمنون ردود فعله، ويتكهنون بقرارته، ويحددون اتجاه غدره ونوعية أهدافه، ويميطون اللثام عن مشاريعه ومخططاته، ويفضحون نواياه ويكشفون أسراره، ويتقنون لغته ويدرسون كتبه.

 

ولعلهم باتوا يعرفون يقيناً كيف يحبطون خططه ويفشلون مؤامرته، وكيف يتصدون لعدوانه ويردون على اعتداءاته، وكيف ينتقمون منه ويردعونه، ويثأرون لشهدائهم ويروون غليل أبناء شعبهم، وكيف يوجعونه ويؤلمونه، ويذيقونه من نفس الكأس ويجرعونه ذات المرار، ويفرضون عليه قواعد للقتال جديدة ومعادلاتٍ للمواجهة متوازنة، ويجبرونه على احترامها، ويخيفونه إذا حاول كسرها أو الاستخفاف بها وتجاوزها.

 

ولهذا فقد بات العدو يخشى الشعبين ومقاومتهما، ويحذر من المساس بهما، أو يحسب ألف حسابٍ قبل أن يُقدمَ على خطوةٍ تجاههما أو ضدهما، ذلك أنه أصبح يعرف المقاومة جيداً، ويدرك حقيقتها ويُلمُ بقدراتها، ويدرك طبيعتها العقائدية وتركيبتها العسكرية، وفلسفتها القتالية، ويعرف بنية رجالها وعزيمة أفرداها، وغاياتهم من القتال، وأهدافهم من المقاومة، وتطلعاتهم للثمن والجزاء والبدل والعوض.

 

وهو يعلم يقيناً أنه إن اعتدى على المقاومة هنا أو هناك، في غزة أو لبنان، فإنها سترد، فهي لا تقبل بالضيم، ولا تسكت على الظلم، ولا ترضى المذلة ولا تتجرع الهوان، بل ترد بالقيمة والقدر، وبالكيفية والمثل، حتى يرتدع العدو ويتعلم، وهو على يقينٍ تامٍ أنها حاضرة وجاهزة، ويقظة ومتحفزة، وقرارها حرٌ مستقلٌ، وسلاحها بين يديها، لا تنتظر إذناً من أحدٍ، أو موافقة من أي طرفٍ غيرها، وهو الأمر الذي ميزها بقوةٍ عن الأنظمة، وأطلق يدها بحريةٍ أكبر من الجيوش النظامية التي تكبلها القيود الرسمية.

 

لا شك أن العدو الإسرائيلي كان يعرف خطورة ما أقدم عليه، عندما قصفت طائرة عسكرية مسيرة سيارةً مدنيةً لبنانية، كانت قد عبرت الى الجانب السوري من الحدود اللبنانية السورية، ولعله كان يستطيع قصف السيارة وهي في الأراضي اللبنانية، إذ كان يتابعها ويعرف مسارها، ولكنه آثر أن يقصفها في الأراضي السورية، ليتجنب رد حزب الله وثأر المقاومة منه، وقد ظن أنه نجح في فرض سياسة جديدة، مفادها فصل جغرافيا البلدين المقاومة عن بعضهما، وعزل مسار الفعل العسكري فيهما، فأي استهدافٍ للمقاومة اللبنانية بعيداً عن الأراضي اللبنانية لا يستوجب من المقاومة الرد، وإنما عليها أن تمتص الضربة، وأن تقبل بالإهانة وتتجرعها، وإلا فإنها ستتعرض لردٍ أشد وغارةٍ أكبرٍ، تطال جسم المقاومة وبنية لبنان المدنية.

 

إلا أن حزب الله الذي أدرك اللعبة القذرة التي أراد العدو فرضها، وعرف مراده الخبيث منها، عمل منذ سنواتٍ طويلةٍ على إبطالها، وأثبت بقوة الفعل وسرعة الرد وجاهزية القرار، أن جسم المقاومة واحدٌ حيث كان، وأن الاعتداء عليها حيث يكون يستوجب الرد المتكافئ، فحرمة المقاومة لا تتأتى من المكان الذي ترابط فيه بعيداً عن أرضها أو فيها، بل من طبيعتها التي لا تقبل الخرق ولا الانتهاك، ولا توافق على الاستفراد والاستهداف، وهي التي تؤمن بوحدة الجبهات كلها في مواجهة العدو المشترك لها، ولهذا كانت الردود على العدوان في سوريا أو لبنان لا تتأخر، تباشر بها المقاومة ولا تتردد، وينتظرها العدو ويتيقن، ويتحسب منها كثيراً ويقلق، وهو يخمن أين ستقع ومن وكم ستصيب، وهل ستقود إلى مواجهة جديدة، أم سيكون الرد محسوباً ومدروساً.

 

فهم العدو الرسالة جيداً، التي أصابت الهدف ولم تخطئ العنوان، ووصلت إلى أكثر من مكانٍ، وآمن أكثر بقدرة المقاومة وجاهزيتها الدائمة، وأدرك أن الجائحة لم تشغلها والوباء لم يقعدها، وصدقها إذ قالت أن بيتهم أوهن من بيت العنكبوت، إذ نقبت من أكثر من مكانٍ جداره وقوضت بنيانه واخترقت حدوده، وأدرك رسالتها الصريحة الواضحة التي تقول، إن زدتم زدنا، وإن عدتم عدنا، وإن قتلتم قتلنا.

 

صُدمَ الإسرائيليون وجابهوا رئيس حكومتهم بنيامين نتنياهو، واتهموه بالعجز والفشل في كل الجبهات، فقد عجز عن وضع حدٍ لتغول وباء كورونا ومنع انتشاره في أوساط المستوطنين، ولم يستطع إلزام حلفائه المتدينين من الحريديم التقيد بشروط الوقاية، والالتزام بتعليمات وزارة الصحة واللجنة المشتركة، وادَّعى انشغاله بمواجهة الوباء وهو في الحقيقة يسعى للاحتفاظ بمنصب رئاسة الحكومة، وكرر أخطاءه الأمنية ضد حزب الله في سوريا ولبنان، ومكنه من الرد المشروع والانتقام المدروس، الأمر الذي ضاعف القلق على الجبهة الشمالية، التي قد توقد النار فيها مشاعلٌ لا تضيئ ونارٌ لا تحرق.

 

أحسنت المقاومة العربية عموماً، اللبنانية والفلسطينية، في كسر معادلات العدو القديمة، وإجباره على التراجع عنها، وقد كان فيها سيداً متفرداً، وظالماً قادراً، ومعتدياً دائماً، يضرب ولا يخاف، ويعتدي ولا يقلق، ويقصف ويعترف، ويقتل ويتبجح، حيث نجحت في فرض معادلاتٍ جديدةٍ، قوامها احترام قواعد القتال، فلا عدوان بلاد رد، ولا رد لا  يتناسب مع العدوان، ولا تهاون في القتل، ولا سكوت عن الدم، ولا قبول بالترويع وفقدان الأمن، وهو ما برعت فيه المقاومة ونجحت، وما أدركه العدو وتجرعه، فعاد جباناً لا يغامر، وخائفاً من الرد يترقب، فلا تنام عيونه ولا تغلق جفونه، حتى تعلن المقاومة استكمال ردها، والوفاء بوعدها.

 

بيروت في 20/4/2020

moustafa.leddawi@gmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
4
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

زارت السفيرة الأمريكية جنبلاط فصعّد من لهجة خطابه وقصد معراب لتنفيذ الأوامر الأمريكية

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
4

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أحفاد بلال؛ أفضل الناس انفعهم للناس

يونيو 18, 2020
26
ShareTweetShare

من الأرشيف

مؤتمر صحفي لوكيل الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد

الحملة الدولية لفك.حصار مطار صنعاء

لعلكم_تتقون ((برنامج يومي لشهر رمضان لتحقيق هدف “لعلكم تتقون ))

منهجية”فتبينوا” بين دروس نبي الله داوود وعهد ولي الله علي بن ابي طالب

(رسالة للتائهين لعلهم يهتدون)

الحملة الدولية لمناصرة الاسرى “أسرانا مسؤولية” تطلق حملة أوسط الإيمان

مستشار محافظة ذمار تزور هيئة مستشفى ذمار العام

((بالفعل ، إستهداف مطار أبها جريمة حرب)) !!

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.