*
أشواق مهدي دومان
أيّ دياثة و خيانة هذه ؟
و لينخرس لسان كلّ عفّاشي لازال يوسّخ مسامعنا بحبّه لعفّاش ،
عفّاش دمّر دفاعات وطنه ليسهل دخول المحتلّ إليه بينما في الطّرف الوطني الحقيقي حاضر الشهيد القائد و حذّر من دخول أمريكا اليمن ، و الأنكى أنّ شعار العفافيش : بالرّوح .. بالدّم نفديك يا وطن ، و ما علم الشّعب الجاهل أنّ عفّاش كان يقصد بوطنه أمريكا ،،
أمّا الشّهيد القائد / حسين بن البدر الحوثي فقد بذل روحه من أجل اليمن و اغتالته أمريكا بذراعها العفّاشي الأحمري لأنّها خافته و لم تخف عفّاش و علي محسن و بقيّة حزب الإخوانجعفّاشيين ،
خافت أمريكا من عقيدة : هيهات منّا الذّلّة ، فقد انذل و أذلّ الأحمريون اليمن معهم ،
الخلاصة : ليكُفّ العفافيش عن عبادة زعيمهم فبعد هذه الحقائق لو بقيوا على محبّتهم له فهم خونة و الطّيور على أشكالها تقع .
جمعة و عيد رجب مبارك و الحقائق الساطعات
Discussion about this post