بسم الله الرحمن الرحيم.
يكفي نظام الترقيع والمرقع البلد… بحاجة تخطيط واستراتيجية حقيقية.
بقلم ✒️ الدكتور عبد الله المنصوري….
ياقيادتنا في محافظة إب يكفي عشوائية وعبثية بالمحافظة. نحن ندعوا قيادتنا الرشيدة أن تعمل مخططات ودراسات لمحافظة إب تعمل على ايجاد استراتيجية في توزيع المحافظة ١_ منطقة صناعية تهيئ لإيجاد مشروعات صناعية بالمحافظة. اب تحتاج تخطيط.. لازال البناء فيها عشوائي … الشوارع بمناطق معدمة تفتح على حساب الأهالي وين إدارة التخطيط والتطوير العمراني المستثمرين بالمليان لكن لاتوجد اماكن مهيئة لإقامة مشاريعهم. القيادة القائمة بإب غافلة عن هذا الجانب اصحاب المشاريع الخاصة هم من يلعبوا دور التهبش على الاراضي بالبيع والشراء والحجز تحت مسميات ان لديهم مشاريع استثمارية واحد تحت مسمى جمعية الدكاترة والاخر تحت مسمى مدينة سكنية. ياقيادتنا الرشيد ادركوا إب من الغرق في مخلفات القمائم والصرف الصحي البيارات للشوارع والبناء عشوائي نحن نتطلع بدولة اليماني الحر الأبي الذي يعيش الضعفاء والمساكين فيها ويستطيعوا يوفرون لأنفسهم مسكن رؤوساء الاموال في محافظة إب هم من يديرون الامور واللعبة يحاربون من يريدون ويقبلون من يريدون إب عليها اقبال غير مسبوق لكن في مجال الاستثمار الخاص. اما في الاستثمار العام لتوفير خدمات للمجتمع لايوجد احد يفكر سواء بنفسة فقط اما التفكير ببناء دولة وخدمات وتقليل المعانات للناس والسكان غير وارد. الاستاد الرياضي بمحافظة إب المتواجد بصلبة السيدة اروي بنت احمد الصليحي تم بنائه فوق بحيرة من الماء لانه لايوجد فريق لدية دراسات كيف نستخدم الماء مثل مصر كامصدر للطاقة الكهربائية التي يقام عليها المصانع الماء احد مصادر الطاقة لبناء البلد بالشكل المطلوب او ايجاد دراسة لتوصيلة الى كل البيوت كي يستفيدوا منه. العالم اوصل مشاريع الغاز الطبيعي المسال الى البيوت عبر شبكة توصيل. ونحن لازلنا عشوائين والى متى لاماء ولا كهرباء ولا صرف صحي لاتخطيط طرق الى متى سنضل نرقع بالبلد البلاد تحتاج الى تخطيط استراتيجي وعمراني لابد ان نخرج من تلك المرحلة التي عشناها في زمن عفاش ومن اليه كان عفاش يمن علينا انه اوصل لنا الطرقات وانها احد منجزاتة البنية التحتية التي بناها راحت معه الوطنية لما تكون قليلة والإعلام المستأجر الذي بخدمة هؤلاء فلان طلع فلان نزل لان البعض يعمل له حضور إعلامي فقط امام القيادة. نحن في محافظة إب لدينا الكوادر الاكاديمية التي لم نستفيد منها بعد كان المفروض ماعد نحتاج الى خطط للتنمية تأتي من فوق. القيادة السياسية في إب لو تجمع كل هؤلاء المبدعين والمفكرين والاكاديميين كلا في مجال تخصصه بتقديم دراسة استراتيجية حديثه للمحافظة لكانت إب بالقمة لكن إب عاجزة ان ترقع شوارعها والمثل القائل فاقد الشيء لا يعطي نحن لما نتحسس مسؤليتنا امام الله ونستشعر المسؤلية الملقاه على عواتقنا لجعلنا من إب تحفة للناظرين والله لو نخرج من دائرة الذات التي نحوم بها ونخرج لمشروع الامة الكبير بايعيننا الله ويذلل لنا الصعاب ونضع بصمة حقيقة على الواقع لا يستطيع احد طمسها او محوها. البلد مسؤولية الجميع وكلا يتحسس ضميره ومسؤوليته بقلم الدكتور عبدالله المنصوري..















Discussion about this post