رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

المواطن غير قادر على الإستمرار بأجور هزيلة!!

نداء نداء by نداء نداء
فبراير 14, 2022
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
24
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

كتب الإعلامي علي عبود

بصراحة مطلقة : لم يعد يقنعني أي رئيس حكومة !!

من خلال تجربتي الإعلامية على مدى أربعين عاما لم يكن أي رئيس للحكومة شفافا مع السوريين ، وجميعهم كان شغلهم الشاغل الترويج لسياساتهم الإقتصادية الخاصة ، أو لقرارات لاتستند إلى أي رؤية إقتصادية متماسكة!

هل نبالغ فيما نقول ؟

لاحظوا إن أزمات المحروقات والكهرباء والنقل والرغيف وإصلاح القطاع العام ، والهوة بين الأجور والأسعار ليست مستجدة بفعل الحرب على سورية ، بل تعود لثمانينات القرن الماضي!!

ترى هل من عاقل سيصدق إن مامن حكومة على مدى أربعة عقود لم تكن قادرة على حل أزمة واحدة من أزمات البلاد والعباد سواء في حقبات الوفرة ، أم في حقبات الندرة ،أوأنها أصلا لم ترد حلها ؟

ودائما لدى رؤساء الحكومات الكثير ليقولَوه في ملفات محددة ، ولكي يمرروها يزعمون أن عينهم على المواطن .. فهل هذا صحيح؟!

أول من بدأ همروجة “إيصال الدعم لمستحقيه” كانت حكومة المهندس محمد ناجي عطري التي أتت في حقبة الوفرة الإنتاجية ، والنفطية ، وصفر ديون خارجية ، واحتياطي من القطع الأجنبي لايقل عن 18 مليار دولار..الخ.

ماذا كانت حصيلة سياسات حكومة عطري الليبرالية المتوحشة؟

بدأت بتحرير أسعار المحروقات بنسب غير مسبوقة دون أن ترفع الأجور بالنسب نفسها ، وأهملت القطاعات الإنتاجية لصالح الإقتصاد الريعي ، وحوّلت سورية إلى مستورد للحبوب ، بعدما كان لديها إحتياطي إستراتيجي من القمح يتجاوز 5 ملايين طن في عام 2003 !!

نعم .. بدأنا باستيراد القمح أيام البحبوحة الإقتصادية ، وليس في زمن الحرب كما توحي الحكومات المتعاقبة منذ عام 2011 !

لقد أصبح شعار الحكومات المتعاقبة منذ عام 2003 : الأراضي المروية لاتعنينيا ، والسدود نسيناها ،والقطاع العام آخر اهتماماتنا!!

وهاهي الحكومة الحالية تشغلنا مجددا بهمروجة الدعم على مدى الأشهر الماضية بدلا من انشغالها بحل أزمة واحدة فقط من أزماتنا المستعصية المستمرة منذ أربعة عقود!

هل يُعقل أن نكرر معزوفة إن الأولوية لزيادة الإنتاج دون تأمين الكهرباء على مدار الساعة ؟

ترى ماحجم الخسائر الإقتصادية الناجمة عن غياب الكهرباء ونقص المحروقات ؟

عندما تعرّضنا لأزمة مماثلة في تسعينات القرن الماضي ، ووصلت الخسائر في مصانع القطاع العام إلى المليارات ، تدخل الرئيس الراحل حافظ الأسد ، وأمر الحكومة التي كان مشغولة بتقديم التسهيلات والتنازلات للقطاع الخاص الخارجي :الكهرباء حق لكل مواطن .. فماذا حصل ؟

إنفرجت الأزمة خلال فترة قصيرة ، مايؤكد إن مامن حكومة إلا وقادرة على الفعل ، لكن المشكلة كانت ولا تزال أنها لاتريد لأن عينها على أمور أخرى ليس من بينها الإقتصاد ولا المواطن ، فلطالما كان الشغل الشاغل للحكومات الجباية وليس الإنتاج!

قلناها منذ عقدين من الزمن وسنكررها دائما : ارفعوا الدعم نهائيا وامنحوا أجورا كافية للأسرة تؤمن لها مستلزمات العيش والرفاه والسكن مثل معظم دول العالم!

ولن يُصدق أحد إن الحكومات المتعاقبة كانت عاجزةعن فعلها لأن مواردها محدودة ، بل لم تفعلها لأنها لاتريد أن يعيش المواطن بلا منّة الدعم الحكومي!

والحكومات التي تصادر أموال التأمينات الإجتماعية وتُطفىء 60 مليار منها “أي تشطبها” في مطلع القرن الحالي ، ولا تسدد ديونها المستحقة للعمال والمتقاعدين ، وتمنع إدارة مؤسستهم من أستثمار أموالها لتحسين أحوالهم المعيشية .. لن تمنح أجورا للعاملين ورواتبا للمتقاعدين ،حسب مانص عليه الدستور، تكفي لمتطلبات الحد الأدنى لمستلزمات المعيشة !

وإذا كان قرار رفع الدعم عن غير المستَحقين هو فعلا حماية لاقتصاد الدولة وموازنتها المُتعَبة .. فهل منح رواتب وأجور لاتؤمن الحد الأدنى من الكفاف اليومي للأسرة السورية ، وتتعبها ، بل وترهقها ، يحمي الإقتصاد ويدعم موازنة الدولة؟

والسؤال : أيهما يحتاج إلى الحماية والدعم .. الحكومة أم العامل بأجر؟

لو أن الحكومات المتعاقبة حرصت على الحفاظ على القوة الشرائية لراتب بدء التعيين في مطلع ثمانينات القرن الماضي دون أي تعويضات أوإضافات ، أو أي زيادة على مدى 40 عاما ، لوجب عليها أن تعدّل قيمة هذا الراتب ليكون اليوم عند بدء التعيين 630 ألف لا 92 ألف ليرة !!

ولو فعلتها أي حكومة سابقة لأمكنها إلغاء الدعم نهائيا ، وأراحتنا من هذه الهمروجة والمعزوفة المملة!

أما العجز في الموازنة فليس بالأمر الجديد ، والمعالجة تكون بتأمين حوامل الطاقة اللازمة لزيادة الإنتاج في القطاع العام قبل الخاص ، بدلا من الإنشغال بالطاقات البديلة ، وإغراق السوق بفوضى “البطاريات واللوحات الشمسية” لصالح متنفذ أوأكثر يشفط يوميا مئات الملايين كافية لأقامة عشرات محطات التوليد التي يمكن تمويلها من قبل الصناعيين!

اما القول بحسم :(إن الدولة غير قادرة على الاستمرار بنمط الدعم نفسه الذي سارت عليه البلاد طوال عقود مضت) ..فإننا نرد عليه بحسم أيضا : والمواطن غير قادر على الإستمرار بتخفيض أجره بالنمط نفسه التي سارت عليه الحكومات طوال عقود مضت !

المعادلة واضحة : ارفعوا الدعم ، وامنحوا للعامل أحرا يساوي أجره في مطلع ثمانينات القرن الماضي لا أكثر ولا أقل !

أما بالنسبة لأي حكومة قادمة فيجب ان تنشغل بزيادة وارداتها من خلال معالجة التهرب الضريبي أي بالأتمتة والفوترة ،وباستثمار عقاراتها ، وبزيادة صادراتها ، وبإصلاح قطاعها العام لإنهاء خسائر الشركات المتعثرة ، وزيادة واردات الشركات الرابحة ..الخ.

أكثر من ذلك .. كانت جميع الحكومات السابقةعلى مدى أربعة عقود حكومات فاشلة ، لأنها لم تحل أي أزمة من أزماتنا المستعصية بفعل التراكم ، وتحديدا الكهرباء والمحروقات والنقل والرغيف وإصلاح القطاع العام .. وطالما لن تحّل أي حكومة قادمة أزمة واحدة من هذه الأزمات ، فستنضم إلى سابقاتها ، أي ستنال دون أي فخر لقب “الحكومة الفاشلة”!!

 

 

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
16
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
20
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
43
Next Post

الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء تصدر قرار تعيين

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
6

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
6
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
16

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
10

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
14
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
20

الأكثر قراءة اليوم

السيد القائد والحتميات الثلاث

أكتوبر 21, 2025
31
ShareTweetShare

من الأرشيف

فليرحلوا.. أخرست كل الألسن الحداد !

ملاحظات عن الخلط في أداء المسؤولية وفي طبيعة التوظيف .

مونديال كرة القدم في قطر والشعوب العربيه مركزةً انظارهم صوبها

اليمن / برقيه تهنئة

اليمن/ وزارة الصحة العامة والسكان تنظم ورشة تدريبية بصنعاء لمدربي وزارة الداخلية حول تقييم مخاطر كورونا في إطار الخطة الوطنية الطارئة للاستعداد لمواجهة وباء كورونا .

خطة صفقة العار تقسيم الوطن العربي الى قسمين منبطح ومقاوم

التحالف الأعرابي الصهيوني الأمريكي عدوان ظالم…

برقية تعزية ومواساة

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
987
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
905
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
666

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.