رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الفرق بين استقلال 43 وتحرير عام 2000

لبنان

عريب - orib by عريب - orib
مايو 26, 2020
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
30
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

بقلم ناجي امهز

 
بين استقلال لبنان عام 1943
وبين تحرير الجنوب عام 2000
فرق كبير
الاول كتب بالحبر
والثاني كتب بالدم
 
 
وبين معتقلين راشيا ابان الانتداب الفرنسي
وبين معتقلين الخيام بظل الاحتلال الاسرائيلي فرق.
ربما الاول كان محصنا اقله من التعذيب والموت.
بينما الثاني عذب حتى الموت ولم يتنازل عن حلمه برؤية وطنه سيدا حرا مستقلا عزيزا كريما مصانا.
 
ايضا هناك فرق بين الذين قادوا الاستقلال الاول حيث اعتلوا ارفع المناصب الرسمية والحكومية وعاشوا السلطة والمال.
بينما الذين قادوا الاستقلال الثاني عاشوا الجراح والالم، وها هم اليوم يعملون بكد يمينهم لاطعام عيالهم، لا يريدون الا مرضاة الله.
 
ايضا هناك فرق كبير بين استقلال يكتب بالحبر وفيه اتفاقيات وشروط.
وبين استقلال يكتب بالدم يخرج فيه المحتل “بالجزمة” من دون اية شروط.
والاستقلال الذي يكتب بالحبر على الورق يمحى ويزول ويتمزق.
بينما الاستقلال الذي يكتب بالدم، وينقش مع اسامي الشهداء على الرخام والصخر فهو باق لابد الابدين.
 
كما هناك فرق كبير جدا عندما تجتمع وتتفاوض مع من يحتلك كي يخرج، وبين ان تجد المحتل يفر ويهرب، عاجزا عن لم اشلاء جنوده ومرتزقته.
فالاول يترك كافة ادواته وتابعيه بين مفاصل الدولة، بل يحميها ويعزز نفوذها.
اما المحتل الذي يخرج تحت زخات الرصاص يأخذ معه كلابه وعبيده ليستخدمهم في تنظيف المراحيض، كي لا نقول كلام اخر.
 
والذي يعترض على كلامي فيما يتعلق بعملاء العدو الاسرائيلي عليه ان يتذكر كلام الامبراطور نابليون عندما جاء الخائن النمساوي لمقابلته ، فأدخلوه على الإمبراطور وكان جالسا في قاعة كبيرة وما أن رأى نابليون ذلك الجاسوس النمساوي حتى رمى له بقبضة من النقود في صرة على الارض ليأخذها ثمن خيانته وجزاء أتعابه فقال الجاسوس سيدي الامبراطور العظيم يشرفني ان أصافح قائدا عظيما مثلك..
فرد عليه نابليون : اما انا فلا يشرفني ان أصافح خائنا لوطنه مثلك، وانصرف الجاسوس وبصق عليه نابليون من وراء ظهره.
و كان كبار القادة جالسون عنده وتعجبوا من تعامل نابليون مع الجاسوس، على الرغم من أهمية الأخبار التي نقلها لهم وكانت سبباً في انتصارهم .. و سألوه عن السبب .. فأجاب نابليون :
”مثل الخائن لوطنه .. كمثل السارق من مال ابيه ليطعم اللصوص .. فلا أبوه يسامحه .. و لا اللصوص تشكره ..”
 
كما ان الاستقلال الذي يمنح بورقة تفاهم تعصف فيه رياح الطمع والدليل ان العدو الاسرائيلي لم يحترم كل هذه الاوراق واجتاح واحتل لبنان، بينما بندقية المقاومة اوقفته على “فرد اجر” وجعلته يتوسل كل العالم ان يحموه منها.
 
الاستقلال هو نتاج تضحيات جسام تعبد الارض وتمهدها للاجيال القادمة مع نشيد الوطن تحت راية خفاقة.
 
في 25 ايار حصل استقلال، الذي حرر معنى السيادة من اتفاقيات الظل
منذ سايكس بيكو الى يومنا هذا.
 
مبارك لملائكة الله التي فهمت، لماذا فضل الله الانسان على كثير من مخلوقاته، لان من صلب ادم سيولد من هو اعظم من الشمس واجمل من القمر، واطهر من الماء الزلال.
ونحن ايضا فهمنا لماذا ابى ابليس ان يسجد لادم، لانه علم بان امثال هؤلاء المقاومين الطاهرين المؤمنين لا يمكن ان يغويهم.
 
25 ايار عيد التحرير والانتصار.
مبارك لكل شعب لبنان المقاوم.
[٢٦/‏٥ ٦:٥١ م] عريب أبو صالحة: يوم القدس العالمي / مناسبة للذكرى والاعتبار
 
 
يحتاج الحق أن يبقى حاضرا ليبقى حقا ؛ وليبقى حاضرا يحتاج إلى ذاكرة حية ؛ والذاكرة تحيى عندما يراد لها أن تحيى ؛ من هنا ومن هذه النقطة بالتحديد أطلق الإمام الخميني يوم القدس العالمي …
 
للذاكرة نوعان ذاكرة عاطفية وذاكرة وظيفية ؛ إنك قد تذكر الماضي فتبكي أو تفرح تذكره بحثا عن الأيام الخوالي أو السود دون أن يكون لذلك معنى في مسار حركتك ،ذاكرة تجدد الشعور وتلهب الحماس وتذكي الروح والانفعال وتعيد تحشيد الجماهير خلف قياداتها .
 
 
أما الذاكرة الوظيفية ؛ فتلك ذاكرة المراجعة والمساءلة والاعتبار …
 
ذاكرة التجديد وإصلاح المسار …
 
وتعني طرح الأسألة وتقييم المرحلة والبحث في الأسباب واستنتاج الإجابات .
 
في الذاكرة الوظيفية أنت لاتسأل هل العدو عدو أم صديق ؟؟ ولاتسأل هل نكره عدونا كثيرا أم قليلا ؟؟ ولا تسأل حتى : من ضيع فلسطين ؟؟ …
 
إنما تسأل مثلا ؛ ماهي الأسباب التي ضيعت فلسطين من أيدينا ؟؟
 
في أي موقف من الضعف كنا حتى ضاعت فلسطين ؟؟
 
أين الخلل ؟؟ولماذا تأخرنا كل هذا التأخر في تحرير فلسطين ؟؟
 
هل الأساليب التي نستعملها في أعمالنا صحيحة ؟؟هل سنحسن أن ننتصر على عدو نحاربه من الأسفل ؟؟
 
هل ينبغي علينا أن نعلوا إلى القمة لنستطيع المدافعة عن حقوقنا ؟؟
 
هل هناك خلل في الجوانب الثقافية و الاقتصادية والاجتماعية يمنعنا من تحقيق أهدافنا ؟؟
 
هل نقوم بمراجعة حقيقية لأفكارنا لاتجاهاتنا لسياساتنا لأعمالنا ؟؟
 
لقد كان القرآن الكريم يركز على صنع الذاكرة الوظيفية إلى جانب العاطفية فكثيرا مايشدد على الاعتبار …وكان توجيهه أن ( اعتبروا ياأولي الأبصار ) ، وكان لاينظر فقط إلى جانب العمل والحماس وبالأوضح كان لايركز على العاملين فقط فكان يشيد بدور كل من (( أولي الأيدي والأبصار )) أصحاب التفكر والتدبر والاعتبار…
 
الذاكرة الوظيفية هي مايصنع الفارق ويجدد المسارات أم الذاكرة العاطفية فهي تزيد من سرعة المشي وكلنا نعلم خطورة السرعة فيما لو كنا على غير طريق وللقارئ الحكم وتحديد أي الذاكرتين تسود عقولنا فهو الحكم وصاحب القرار  والسلام على أهل السلام .

ShareTweetShare

مما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
آراء ومقالات سياسية

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
10
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
46
Next Post

كورونا والخوف

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

الاحتلال ومؤامراته لن تنال من الصمود الفلسطيني
آراء ومقالات سياسية

الوحش الاستيطاني يبتلع الأراضي الفلسطينية

نوفمبر 10, 2025
8

  بقلم : سري القدوة     ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

القلبُ النابضُ يعودُ من جديدٍ في “أُولِي بَأْسٍ شَدِيد”.

نوفمبر 10, 2025
7
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
19

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
11

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
16
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
23

الأكثر قراءة اليوم

اندرايف ومصر الخير تطلقان مبادرة “الحركة البركة” لإطعام 63 ألف فرد خلال شهر رمضان

اندرايف ومصر الخير تطلقان مبادرة “الحركة البركة” لإطعام 63 ألف فرد خلال شهر رمضان
أكتوبر 21, 2025
32
ShareTweetShare

من الأرشيف

فضل الله: خيارنا ان نكون أحرارا ولا نخضع لإملاءات أحد

✍🏻 ليلة المعراج الى القدس✍🏻

*السكرتير الخاص للرئيس الشهيد يروي في حديث خاص لــ” الشعب”: الرئيس الصماد من ميلاد “المجلس السياسي الأعلى” إلى الاستشهاد*

هل تعلم صنعاء بإن الهدنه إنتهت؟

وفد الاحزاب العربية الذي قدم إلى لبنان لتهنئة حزب الله واللبنانيين بذكرى التحرير في ضيافة منسق عام جبهة العمل الإسلامي في لبنان الشيخ الدكتور زهير الجعيد

تشييع فقيد الوطن العميد عبد الملك حسان في العاصمة السياسية صنعاء

المعلم بين آيات الله والظروف الراهنة وأسباب التدني

اليمن معادلات جديدة في واقع جغرافي مختلف وماذا بعد !! 

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
993
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
911
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
673

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.