*✍ لطيفة العزي*
عندما شاهدت العدوان الإسرائيلي وما يفعله بحق الفلسطينين من إجرام وإحتلال وأستخدام التضليل في الإعلام، وجدتُ اليوم إننا نحنُ اليمانيون لا نختلف كثيراً عن حال فلسطين، وأن من تقود الحرب علينا هي نفس الغدة الإجرامية نظام بني سلول وبني صهيون ولو أن آل سلول يفوق إجرام الصهاينة لينالوا مرتبة الإجرام بأمتياز..
قتل الطفل العربي الصغير والشيخ الكبير وانتهاك الحرمات وهتك العرض وادخال الغازي للبلدان العربية وجعل إسرائيل تخطط وأمريكا تصنع الأسلحة وأمول بني سعود هي من تهدر من أجل تمزيق الأجساد وقتل الأبرياء وتوسيع حركة الاحتلال الإسرائيلي للعرب، ويا لحزن أبناء العرب الذين يتناحرون ويستخدمونهم مرتزقة ودروعاً بشرية في الجبهات ويحمون انفسهم بهم!!
التلميذ الصهيوني السعودي البعيد عن القرآن وعن أصول الإسلام تفوق على المعلم الإسرائيلي وأصبح ينافسه ليدمر العالم الإسلامي والعربي بشكل أقسى وأمر..
Discussion about this post