✍محمد احمد الوزير
كاتب وناشط سياسي
الخوف على الثوره العراقيه التي نزلت الى الشارع للمطالبه بحقهم المشروع والذي كفله لهم الدستور والقانون في ايجاد فرص للعمل وتصيح الاوضاع وازاله الفاسدين والمنتفعين والذي لاهم لهم الا اشباع بطونهم وملى ارصدتهم وخزائنهم .
من الالتفاف عليها من دول الاستكبار العالمي امريكا واسرائيل وادواتهم في المنطقه بعران الخليج واموالهم المشبوهه والمدنسه والذي ظهر جليا للاسف في الفترات الاخيره وبوتيره عاليه وبشكل متزايد . واستغلال الاوضاع عبر نافذين ومندسين وعملاء وضعاف نفوس في الداخل العراقي تحت مطالب مشروعه والغرض هوا الهدم والتدمير كما حصل بسوريا وليبياء وتمزيق العراق من الداخل بعد ان استحال عليهم عسكريا .
لذا رسالتنا الى اخوننا العقلاء والمسولين في العراق الشقيق تغليب مصلحه العراق على مصالحمهم الشخصيه والانتباه لمطالب الحقيقيقه والعادله وازاله الفاسدين والمنتفعين .
وتفويت الفرصه على الطامعين و المتربصين شرا بالعراق وبثرواته .
وان لا يسمحوا ان تكون العراق ساحه لتصفيه الحسابات .وان يضعوا مصلحه العراق فوق اي اعتبار .
مالم فان المعبد سينهار بالجميع وستصبح العراق لا سامح الله صومالا اخر .وماعجزه عنه دول الاستكبار اخذه بالقوه اخذته بالاموال الخليجيه.
وسيعود الشارع من جديد مالم تحل مطالبه الحقيقيه بشكل عادل ومنصف
Discussion about this post