رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

عملية طوفان الأقصى منعت إجتياحًا واسعًا للمنطقة!!

عريب - orib by عريب - orib
مارس 13, 2024
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

*عملية طوفان الأقصى منعت إجتياحًا واسعًا للمنطقة!!*

*عدنان علامه / عضو الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين*

*إن قادة الدولة العميقة في أمريكا وحركة الصهيونية العالمية يخططون للسيطرة على العالم بوسائل مختلفة؛ وقد إختاروا للسيطرة على ثروات المنطقة عبر “مشروع الشرق الأوسط الجديد”. وهم وبالرغم من الإخفاقات التي واجهت المشروع منذ العام 2004 في العراق ودفنه في لبنان عام 2006، بعدما بشرتنا به كونداليزا رايس خلال العدوان والتدمير الوحشي للبُنى التحتية في لبنان. فبتاريخ 1 أيلول/سبتمبر 2006 وصفت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس عدوان تموز 2006 على لبنان بأنها «آلام المخاض لولادة شرق أوسط جديد»، فيما قدمت الولايات المتحدة «مشروع الشرق الأوسط الكبير» (13 شباط 2004) بعد عشرة أشهر من سقوط بغداد بأيديها، وكان من الواضح آنذاك أن هذا المشروع هو جدول الأعمال، سياسياً وثقافياً واقتصادياً وأمنياً، لما قالت واشنطن بأنه «إعادة صياغة المنطقة» بوصفه الهدف من غزو العراق على حد تصريح وزير الخارجية الأميركي كولن باول قبيل أسبوعين من بدء ذلك الغزو.*

*ويوحي تصريح رايس بأن هناك إعادة اعتبار للدور الاسرائيلي في المنطقة (يذكّر بما كانت عليه الأمور بين صيفي 1967 و1982) وإلى مراجعة دور «الوكيل»، بعد طول تهميش له بدأ في حرب 1991 عندما منعته من الرد على الصواريخ العراقية أو الاشتراك في حرب رسمت معالم الشرق الأوسط اللاحق.*

*فمشروع “الشرق الأوسط الكبير” ، هو مصطلح سياسي تم طرحه في مارس 2004 في بحث نشرته مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي كجزء من الأعمال التحضيرية التي تقوم بها الإدارة الأمريكية لقمة مجموعة الثماني في يونيو 2004. وتشير المنطقة إلى منطقة محددة بشكل غامض تسمى منطقة الشرق الأوسط الكبير، وتضم كامل البلدان العربية إضافة إلى تركيا، إسرائيل، إيران، أفغانستان وباكستان مع توقع ضم دول أخرى ذات أغلبية مسلمة مثل إندونيسيا وبنغلاديش ودول آسيا الوسطى مثل أوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان وتركمانستان وطاجيكستان. قدمت الورقة مقترحا لتغيير جذري في طريقة تعامل الغرب مع منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.*

*وللتذكير فإن لا يتم الإعلان عن أي مشروع إلّا بعد إكتمال دراسة دقيقة لأهدافه ومراحل تنفيذها وتذليل العقبات التي قد تعترضه وإختيار مواصفات وخبرات المدير التنفيدي لهذا المشروع.*

*فقد تم الإعلان عن المشروع في أكبر محفل دولي وهو منبر الأمم المتحدة. وقد روّج لهذا المشروع نتنياهو الذي ألغى فلسطين كاملًا من خارطة المشروع؛ دون أي إعتراض أو إستفسار أي مندوب عربي أو خليجي.*

*فبتاريخ 23 سبتمبر/ أيلول 2023، ألقى نتنياهو كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ78، تمحورت حول آفاق وآثار التطبيع والسلام مع الدول العربية، ودوره في تغيير الشرق الأوسط.*

*وشملت الخريطة التي أظهرها نتنياهو مناطق مكسية باللون الأخضر الداكن للدول التي تربطها اتفاقات سلام مع ~إسرائيل~ أو تخوض مفاوضات لإبرام اتفاقات سلام مع ~إسرائيل~ .*

*وضمت المناطق المكسية باللون الأخضر دول مصر والسودان والإمارات والسعودية والبحرين والأردن.*

*ولم تشمل الخريطة أي ذكر لوجود دولة فلسطينية، حيث طغى اللون الأزرق، الذي يحمل كلمة ~إسرائيل~ ، على خريطة الضفة الغربية المحتلة كاملةً، بما فيها قطاع غزة.*

*ونشر نتنياهو بُعيد إلقاء خطابه في الأمم المتحدة تغريدة على حسابه على موقع إكس وكتب: “إن أعظم إنجاز في حياتي هو أن أقاتل من أجلكم ومن أجل بلدنا. .”*

*ولقد تم إختيار نتنياهو بعناية فائقة بعد رعايتة لأكثر من 15 عامًا. فأصبح يجمع صفات ندر تجمعها في شخص واحد عبر التاريخ.*

*وكان من المفترض أن يتم الحجر على نتنياهو بعد إنتحار طبيبه العقلي الذي فشل في معالجته طيلة تسع سنوات، وترك ملاحظات حول صحته” العقلية والنفسية “.*

*فالدكتور موشيه ياتوم الذي شهد له القريب والبعيد من أصدقائه وجيرانه بالقدرة الفائقة على علاج أصعب حالات الانفصام والهوس، وقف عاجزًا عند شخصية رئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي جعله يكتب عنه كتابا لم يتمه، بعنوان: “مهووس على المنشطات”، وقد وصف في رسالة انتحاره في 10 تموز/يوليو 2010 مدى التناقض والفصام الذي يعاني منه نتنياهو، وقدرته المهولة على قلب الحقائق، وتصوير السرقة على أنها عمل نبيل، والتمييز العنصري بأنه حرية، والقتل بالدفاع عن النفس، ومصادرة الأراضي صنو التحرير، ويضيف الدكتور أن فرويد الذي وضع أسس علم التحليل والعلاج النفسي لو قابل نتنياهو لما استطاع له علاجا؛ لأنه عبارة عن شلال متدفق من الأكاذيب.*

*ويتابع الدكتور في مذكراته أن أول صدماته كطبيب من هذا المريض المهووس كانت يوم وصف تفجيرات 11 سبتمبر أنها عمل جيد، ثم صدم منه ثانية عندما ساوى بين إيران وألمانيا النازية، وأخبره أن حياة اليهود ما زالت كما كانت في معكسر اعتقال أوشفتز، وأن اليهود مهددون بالإبادة، والحل الوحيد لإنقاذهم هو مزيد من المذابح!!*

*وإذا ظننا أن في هذا مبالغة فإن القصة التالية التي يرويها الطبيب تصلح لأن تكون فيلم إثارة هوليودي، وذلك عندما زار نتنياهو منزل الطبيب ثم رفض مغادرته زاعما أنه منزله، ثم قام باحتجاز الطبيب في القبو، وأقام حفلة لأصدقائه في المنزل، ولما حاول الطبيب الهروب نعته نتنياهو بالإرهابي، وأخبره أنه سيقيده بالأصفاد، ولما طلب الطبيب الرحمة رد عليه أنه لا يمكن أن يرحم شخصا ليس موجودا أصلا!*

*وإلى جانب عدم الإتزان العقلي لنتنياهو، فهو على الصعيد النفسي نرجسي وسادي إلى أقصى الحدود. ولذا تم إختياره كمدير تنفيذي ل“مشروع الشرق الأوسط الجديد” الذي روّج له أثناء إجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.*

*وقد حللت قادة المقاومة مضمون الطرح العملي لمستقبل فلسطين وتغريدة نتنياهو وقارنتها بالأوهام والأحلام حول حل الدولتين والسلام المزعوم فكانت عملية طوفان الأقصى التي تسببت بنكسة وهزيمة نكراء للكيان المؤقت على كافة مستوياته السياسية والعسكرية والأمنية؛ كما قلبت العملية الطاولة على رؤوس قادة الدولة العميقة وقادة الحركة الصهيونية.*

*ونتيجة للضياع والإرباك للمخططين، والمنفذين تم إعلان الحرب الإنتقامية التوراتية لإبادة العماليق والأغيار.*

*فبعد مرور 158 يوم على عمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في غزة؛ فإن معدل قتلى وجرحى الجنود لم ينخفض كثيرًا بالرغم من تزويد أمريكا إسرائيل حتى الآن بأكثر من 250.000 طن من الصواريخ والذخائر وهي تعادل مفعول 10 قنابل ذرية كالتي قصفت أمريكا بها كل من هيروشيما ونكازاغي.*

*فمن وجهة النظر العسكرية البحتة فإن أي جيش في العالم يفشل في تحقيق أهدافه في فترة زمنية محددة يعتبر فاشلِا في مهمته وخسر جولة في الحرب؛ أما إذا كان هذا الجيش يعتبر في المرتبة 18 بين جيوش العالم، ولجأ إلى الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في تحقيق أهدافه متسببًا بإستشهاد وإصابة وفقدان حوالي 115.000 إنسان في غضون 158 يومًا ودون أن تتحقق أهدافه فيعتبر أنه خسر الحرب.*

*وفي جولة أفق سريعة في المنطقة لا بد من الإشارة بأن أمريكا هي رأس الحربة في تنفيذ “مشروع الشرق الأوسط الجديد”، وهي من تخلق الحروب، إما بالواسطة وإما مباشرة حسب ما تقتضيه الحاجة.*

*فأمريكا حاليًا تحتل منابع النفط في سوريا والعراق وتسرق النفط وتبيعه لتمويل الدواعش الأجانب الذين رفضتهم بلدانهم في العودة إليهم، والذين تحركهم أمريكا في الباديتين السورية والعراقية الحدوديتين؛ وقد أصبح أنصار الله شوكة في عين أمريكا وبريطانيا في البحر الأحمر والبحر العربي ؛ وتحاول أمريكا وبريطانيا الضغط على القيادة اليمنية لثنيها عن قرارهم التاريخي بمنع اي سفينة متوجهة إلى موانئ الكيان المؤقت.*

*وحاول نتنياهو المأزوم وقيادته العسكرية المتخبطة أمس واليوم بتوسيع دائرة الإستهداف نحو المدنيين في مدينة بعلبك.*

*لذا فقرار الحرب والسلم بيد عدو نسف القانون الإنساني الدولي وفعّل القانون التوراتي الإنتقامي من العماليق والأغيار؛ والرد سيكون حتميًا ورادعًا، حتى لا يكرر تجاوزه.*

*وإن غدًا لناظره قريب*

*12 آذار/مارس 2024*

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
2
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post
سورية ماذا بعد ..!!؟؟

شعب عظيم وقائد حكيم

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
2

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

مجلس الوزراء يقيم فعالية كبرى بالذكرى السنوية لاستشهاد المفكر حسن زيد

مجلس الوزراء يقيم فعالية كبرى بالذكرى السنوية لاستشهاد المفكر حسن زيد
أكتوبر 29, 2022
104
ShareTweetShare

من الأرشيف

رسالة شكر لله على نعمة _ملتقى كتاب العرب والأحرار ورئاسته.

قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي تكرم المجاهدة زينب حسن نصر الله

اللوبي اليهودي هو من يتحكم في تغيير سلوك الولايات المتحدة تجاه العالم وليس الانتخابات الامريكية 

الاغتيال فاجعة ليست مفاجئة  وعلى محور المقاومة الحذر

موجزات وشذرات بحثية علمية من رؤى تجديدية

أخلاقية الهزيمة وظهور السياسيين بلبوس الخداع والغدر

الدماء الطاهرة والثأرُ القادم

لاتحسبنّ الذين استشهدوا ماتوا

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
892
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.