رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

النزول عن الشجرة بعين مفقوءة

عريب - orib by عريب - orib
يناير 10, 2024
in آراء ومقالات سياسية
جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية
0
SHARES
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

النزول عن الشجرة بعين مفقوءة

‬ بقلم د. حسن أحمد حسن*
الإفراط في استخدام القوة التدميرية الهائلة يولّد لدى مالكها نوازع إضافية لرفع سقوف الوحشية والقتل والتدمير، ويحرّض هوس الفتك وتسوية المدن بالأرض وتعطيل سبل الحياة بكل مظاهرها الطبيعية إرضاء لنزوة القتل والتلذذ بسفك دماء الأبرياء، وهذا بدوره يدفع نزعة الشر والإجرام للانتقال من ذروة إلى أخرى غير مسبوقة، إلى أن تصبح الهوة بين أوهام الخيال المرضي المزمن ببلوغ نصر مأمول وبين الواقع القائم غير قابلة للجسر، ولعل هذه الحالة أقرب ما تكون إلى الوضع الذي يحكم أداء حكومة نتنياهو وكل من يدعمها سراً وعلانية، فخوض الحروب الفعلية ضد أبناء الأرض يختلف عما يمكن تصميمه بالذكاء الاصطناعي كثيراً، والاعتماد على التقانة مهما بلغت دقتها لا يمكن أن تغني عن العنصر البشري الحقيقي المؤمن بقضيته والمستعد للتضحية في سبيلها بخوض الأعمال القتالية بتكتيكاتها المختلفة، وبقدر ما تكون الصحوة سريعة ومفاجئة من سراب الأحلام غير القابلة للتحقيق بقدر ما تصبح المعضلة أكثر تعقيداً، وهذا يفسّر مكابرة أصحاب الرؤوس الحامية في تل أبيب وواشنطن على إطالة أمد التوحش في الحرب ضدّ غزة رمز الصمود والإباء والعزة والكرامة، وعلى الرغم من انقضاء أكثر من ثلاثة أشهر بقي بيدر الحصاد الإسرائيلي خاوياً إلا من دماء الأطفال والنساء، وتهديم أماكن الإقامة فوق رؤوس ساكنيها، فأتت الخطوة التالية بالتركيز على الاغتيالات الفردية وعلى أكثر من جبهة لترويع جميع أقطاب محور المقاومة، وبخاصة حزب الله الذي أكد على لسان قائده أنّ تلك الجريمة لن تمرّ دون ردّ وعقاب، ولم يطل الوقت فسرعان ما تمّ الإعلان عن الردّ الأوّلي على اغتيال القائد المقاوم صلاح العاروري باستهداف قاعدة “ميرون” بشكل مباشر، واضطر الجيش الإسرائيلي للاعتراف بدقة ما ورد في بيان المقاومة الإسلامية عن استهداف القاعدة المذكورة، وأتى كلّ ذلك متزامناً مع حمى للتحرك الأميركي وتزخيم لحضور المسؤولين الأميركيين: هوكشتاين ومن بعده وزير الخارجية الأميركية بلينكن للتعامل وفق الحدّ الأدنى الممكن مع تداعيات التهوّر الإسرائيلي والحماقات المتتالية التي تفتح الأفق على المجهول أمام الكيان المؤقت ورعاته، فتوسيع دائرة الحرب غير المضمونة يعني المزيد من الغرق في وحول فقدان كلّ شيء، ولعلّ هذا ما أشار إليه المعلق العسكري في قناة “كان”: روعي شارون بتاريخ: 8/1/2024. مشدداً على أنّه إذا سار الجيش الإسرائيلي (بعملية مكثفة ضدّ قوة الرضوان في حزب الله فالاحتمال الأكبر أننا سنكون في حرب شاملة)، وتابع موضحاً تداعيات ذلك بالقول: (“لهذا السبب بلينكن هنا، وقبل أسبوع هوكشتاين كان هنا، الهدف هو الوصول الى اتفاق والقفز عن مرحلة الحرب، ليس مؤكداً أنّ هذا ممكن، لكن يوجد قليل من التفاؤل…) ومدلول الكلام الذي يشير إلى التفاؤل وإنْ كان قليلاً يدلّ على أنّ عكس ذلك يعني الذهاب باتجاه التشاؤم وما يتناقض مع المطلوب إسرائيلياً. وهذا يتقاطع مع ما أوردته صحيفة “واشنطن بوست” بخصوص إرسال الرئيس الأميركي جو بايدن كبار مساعديه إلى الشرق الأوسط بهدف (منع اندلاع حرب شاملة بين “إسرائيل” وحزب الله)، ولا سيما في ضوء معطيات تشير إلى أنّ بنيامين نتنياهو قد يرى في القتال الموسّع في لبنان “المفتاح اللازم لبقائه السياسي”.
لم يطل أمد تلك الصورة الضبابية، إذ اتضحت حقيقة الموقف الإسرائيلي بتصريح وزير الحرب يوآف غالانت بتاريخ 8/1/2024. موضحاً أنه يتعيّن على “إسرائيل” التوصل إلى (تسوية سياسية مع حزب الله لأنها لا تستطيع تدميره بالكامل)، ومن شأن مثل هذا التصريح لـ “غالانت” أن يدفع كلّ متابع موضوعي ومهتمّ لمعرفة الأسباب والعوامل الضاغطة التي مهّدت لإطلاق اعتراف كهذا بلسان من سبق وكرّر تهديداته بإعادة لبنان إلى العصر الحجري، كما سبق وأكد مراراً على حتمية إبعاد قوات حزب الله عن الحدود إلى شمال الليطاني بشتى الطرق، وإذا تعذر ذلك فسيقدمون على فرض الأمر عسكرياً. ولعله من المفيد هنا تسليط الضوء على عدة نقاط مهمة قد تسهم في توضيح الصورة المركبة، ومنها:
ـ استهداف قاعدة ميرون التي تبعد أكثر من سبعة كيلومترات عن الحدود اللبنانية ليس أمراً عادياً، وتداعياته تفوق ما قد يخطر على الذهن عسكرياَ على الصعيدين التكتيكي والعملياتي، وهذا يطرح سؤالاً مشروعاً فحواه: إذا كان استهداف العين العسكرية الإسرائيلية الأهمّ مجرد ردّ أوّلي، فأين تصل حدود الردّ الكامل؟ وبخاصة إذا علمنا أنّ قاعدة ميرون واحدة من اثنتين من أهمّ القواعد المسؤولة عن الرصد الاستطلاعي المتقدّم، والتحكم الاستراتيجي وتوجيه سلاح الجو، وتزويد منظومات الدفاع الجوي بالمطلوب بشكل لحظي، فهي تضمّ أكبر قاعدة بيانات، ومجال عملها يتجاوز الحدود الشمالية إلى العديد من دول المنطقة، وليس لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي مراكز قيادة بديلة في كامل الشمال، ولذا اضطر لإطلاق أحدث منطاد للتجسّس والإنذار المبكر للتعويض مبدئياً عن خروج القاعدة من الجاهزية القتالية، أو تضرّرها النوعي الذي لا يحتمل معه جيش الكيان الدخول في حالة عمى راداري. وهذا يعني أنّ صواريخ حزب الله فقأت العين الإسرائيلية في وضح النهار، وأيّ ردّ خارج قواعد الاشتباك يستدعي الردّ على الردّ حتى وإنْ أدّى الأمر للدخول في الحرب الكبرى التي تعني الاضطراب وغياب الأمن والاستقرار عن كامل المنطقة، وقد يتسع مدى ألسنة اللهب لتطال ما هو أبعد من حدود المنطقة، وهذا يفوق طاقة حكومة نتنياهو على تحمّل مسؤوليته بشكل مباشر. كما أنّ الأميركي يتخوّف من تداعيات سيناريو محتمل كهذا، وباختصار يمكن القول إنه لا يفهم من تصريح غالانت إلا محاولة للنزول عن الشجرة العالية لكن بعين مفقوءة.
ـ ردّ المقاومة الإسلامية باستهداف قاعدة ميرون ليس الوحيد الذي أوْصل الأمور إلى ما هي عليه، بل هناك عوامل أخرى لا تقلّ أهمية، وبخاصة ما يتعلق بالمتغيّر الجيوبوليتكي الذي فرضه اليمن المقاوم بمنع مرور السفن الإسرائيلية، وجميع السفن المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية، وإغلاق باب المندب في وجهها إلى أن يتمّ فكّ الحصار عن غزة والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية ومتطلبات استمرار الحياة، ولم يُجْدِ نفعاً التهديد الأميركي والمحاولات الفاشلة في تشكيل تحالف دولي تقوده واشنطن لكسر القرار اليمني، ومن شأن هذا المتغيّر الجديد أن يترك آثاره وتداعياته ليس فقط على الصراع المزمن الذي فرضه الوجود الصهيوني في الكيان المؤقت، بل إنّ الآثار والنتائج قد تمتدّ لتشكل إحدى روافع البيئة الاستراتيجية المطلوبة لإعلان وفاة الأحادية القطبية.
ـ الأمر الثالث الأهمّ الذي ألزم غالانت ونتنياهو ومن يدعم تل أبيب على إعلان بدء النزول عن الشجرة العالية يعود للأداء الفلسطيني الإعجازي، وعلى الصعيد العسكري بجناحيه اللذين يحلق بهما، أيّ بالمقاومين الذين يخوضون أعمالاً قتالية ويسطرون ملاحم غير مسبوقة في الكفاءة القتالية، وبالمواطنين العاديين الذين يعضّون على جراحهم ويحتضنون مقاومتهم متمسكين بكلّ مقومات السيادة والكرامة على الرغم من الوحشية والإفراط في العدوانية الصهيونية، وفي كلّ يوم يمرّ يتآكل ما تبقى من هيبة وآمال بترميم ردع ذهب ولن يعود.
خلاصة:
هناك عوامل أخرى ذاتية وموضوعية لا مجال لاستعراضها كاملة هنا، وباختصار شديد يمكن القول: إذا كان استهداف حزب الله لقاعدة ميرون قد فقأ العين الإسرائيلية أو عطل قدرتها البصرية والاستطلاعية ولو مؤقتاً، فإنّ محاولات الهروب إلى الأمام تعني تكسير الرجل البرية لجيش الاحتلال، كما أنّ التعنت الصهيو ــ أميركي يقود بالضرورة إلى اقتلاع الكثير من ريش الخوافي في جناح الاقتصاد الذي بدأ بالعرج، ولن تفلح محاولات واشنطن بإبقاء العجلة الاقتصادية قابلة للدوران، وليس أمام أولئك إلا إرغام نتنياهو على النزول بجراحاته القاتلة عن الشجرة العالية التي تسلقها بدعم أميركي لامحدود، ولا يستبعد أن يدفعه عناده وصلفه إلى الانتحار بدلاً من الإقدام عملياً على ابتلاع مرارة الهزيمة والقبول بالسير طواعية إلى المحاكمة والسجن.
*باحث سوري متخصص بالجيوبوليتيك والدراسات الاستراتيجية

  

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

بلينكن وإشعال الجبهات مع رئيس وزراء مريض عقليََا وجيش منهار نفسيًا

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أكلوا الأهانة اصناف مختلفة

أكتوبر 24, 2019
93
ShareTweetShare

من الأرشيف

ترامب يحتضر وستعلن حالة وفاته في الأيام القليلة المقبلة

يوم القدس ليس حدث عادي أوعابر  !!

إلى السادة الكتاب والكاتبات والنخب السياسية اليمنية

الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء 🇾🇪 قرار تعيين 📃

اليمن / الاستعدادات والتدابيدر  الازمه المتخذة  داخل محافظة إب   للحظر من تفشي فيروس كورونا بالمحافظة

موسكو توضح ملابسات الهجوم على قاعدتها العسكرية في “حميميم” .

ثلاث ايام على التوالي ، يتحدث فيها السيد عن الظلم 

نعم .. لقد انتصرت “إيران” .

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.