الاعلامي ركان الحرفوش
*القتل سمة اسرائيل*
*القتل ثم القتل ثم القتل*
*ارهاب العرب بالقتل*
ارهاب المسلمين والمسيحيين بالقتل،الهيمنة على اقتصاد الدول
عبر لوبيات اقتصادية والهيمنة على قرارات الشعوب ، الهيمنة على منظمة الصحة العالمية وفرض شروطها ، الهيمنة على البنك الدولي وفرض شروطه على الدول والسماح بالتدخل بلقمة عيشهم. بل هم من اسسوا للبنك الدولي ومنظمة الصحة العالمية والمصارف العالمية عبر الصهيونية العالمية والماسونية وكل مسميات الشيطان ، عبر عائلات المال الصهيونية كما هو معلوم ،نصف ثروات العالم فى يد عائلة يهودية “روتشيلد” وهي أسرة ألمانية تتحكم *بالإعلام* وأسعار الذهب والغذاء فى أمريكا وأوروبا.. ساهمت فى إقامة كيان العدو وموّلت بناء المستوطنات و انشأت المنظمات الصهيونية الارهابية فيه وضغطت على بريطانيا لتنفيذ وعد بلفور…
ورغم كل هذا التاريخ من الهيمنة بالمال والقتل لم يتحقق حلم الصهيونية واقامة دولة اسرائيل المشؤومة من البحر الى النهر ومنها السيطرة على البشر والحجر ، ودمّر هذا الحلم ثلّة قليلة آمنت بكتاب الله الذي نزل على قلب محمد بن عبدالله ص
وحمله المؤمنين لمواجهة هذه الهمجية الاجرامية لهؤلاء .
وما نراه في غزة ولبنان الا دفاعا عن حقوق كل من ظلمه تاريخ الشر الصهيوني ، ليس فقط استرجاع الاقصى انما هو عنوان المواجهة الالهية مع الشر في الارض.
بالعودة الى الاعلام الغربي الذي اصبح بوق نتن ياهو الذي يحمي كل مجازره بحق الانسانية وكل رسائله الى شعوب اميركا و اوروبا المسيحيين من خلال استهدافه الكنائس والمستشفيات ما هو الا تهديد لهم وان الصهاينة لا يقيمون اعتبار لانسانهم ومقدّساتهم و ردعهم عن قول الحقيقة.
المواجهة مفتوحة ويجب استغلال كل صوت وقلم وصورة تدعم قضية فلسطين والدفاع عن شعبها وخاصة مقاومة اهل غزّة الذين يمثّلون الحالة الابهى للانسانية ونزول الايمان كله الى الكفر كله في جنوب لبنان الى كل العالم.
Discussion about this post