رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الغضب يختفي من قاموس العرب

عريب - orib by عريب - orib
أكتوبر 30, 2023
in آراء ومقالات سياسية
سورية ماذا بعد ..!!؟؟
0
SHARES
16
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

حديث الإثنين :
الغضب يختفي من قاموس العرب
احمد ناصر الشريف
صحيفة 26سبتمبر العدد 2332
30 تشرين1/أكتوير 2023
لليوم الرابع والعشرين على التوالي وغزة هاشم تتعرض لقصف همجي إسرائيلي لم يسبق له مثيل في التاريخ بدعم أمريكي وأوروبي ذهب ضحيته الآلاف من الشهداء والجرحى معظمهم من النساء والأطفال وتم تدمير البنية التحتية بسبب القصف الذي لم يتوقف لساعة واحدة منذ انطلاق عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الجاري من قبل المقاومة الفلسطينية التي أذلت بها إسرائيل وجيشها الذي كان يقال عنه بأنه لا يقهر وجعلت قادة أمريكا وأوروبا يهرولون تباعا إلى تل أبيب لمواساتها وتقديم الدعم العسكري والمادي لها خوفا عليها من الانهيار، لكن العجيب والغريب إن هذا يحدث على مسمع ومرأى من القادة العرب الذين اختفى من قاموسهم الغضب ولم تهتز لهم شعرة واحدة ولم تتحرك ضمائرهم الميتة وكأن ما يحدث لا يعنيهم من قريب أو بعيد وإن صدرت من بعضهم تصريحات فهي تطالب بخفض التصعيد وتحمل في مضمونها تعاطفا واضحاً مع إسرائيل باستثناء القلة المحسوبين على محور المقاومة ومن الدول الإسلامية إيران وكأن القضية الفلسطينية تعنيهم لوحدهم وليس للعرب والمسلمين الآخرين شأن بها متجاهلين أن المسجد الأقصى المبارك يمثل أولى القبلتين للمسلمين جميعا وثالث الحرمين الشريفين ومسؤولية الدفاع عنه وعن فلسطين مسؤولية جماعية لا تخص دولة أو شعب بعينه، فهل يصدق المثل المعروف في حكام العرب اليوم: الضرب في الميت حرام..؟!
وانطلاقا من هذا الموقف المتخاذل والمخزي للقادة العرب تحديدا سنعود قليلا إلى الوراء لنذكر بالحقائق المغيبة عن هذا الجيل الجديد والمتمثلة بمواقف الحكام العرب إزاء قضية فلسطين منذ نشأتها وكيف تسببوا في ضياعها بعد صدور قرار التقسيم الدولي الذي أنشئ الكيان الإسرائيلي بموجبه في 15 مايو عام 1948م عندما منعوا الفلسطينيين من إنشاء دولتهم المستقلة في الأراضي التي حددها لهم قرار التقسيم بحجة أن الجيوش العربية ستطرد اليهود من فلسطين وتسلمها كاملة للفلسطينيين ولم يكتفوا بهذا الزعم فحسب وإنما طلبوا من الفلسطينيين أن يغادروا أراضيهم لمدة شهر واحد فقط ثم يعودوا إليها بعد تحريرها لدرجة إن غالبيتهم قد أخذوا مفاتيح بيوتهم معهم ثقة منهم في الزعم العربي بالعودة السريعة وللعلم بأنه في تلك الفترة لم يكن قد تم إنشاء جيش للكيان الإسرائيلي وإنما كانت تدافع عنه عصابات أطلق عليها تسمية الهجانا فخاضت معارك مع أربعة جيوش عربية رسمية وهزمتها واقتطعت أراض من حصة الفلسطينيين وأضافتها إلى حصة كيانهم وهو الأمر الذي جعل القادة العرب آنذاك يعترفون بهزيمة جيوشهم ويسلموا بقرار التقسيم الذي رفضوه في البداية ويحرمون الفلسطينيين الذين غادروا أراضيهم من العودة إليها ليتحولوا منذ ذلك الوقت إلى ما يعرف اليوم بفلسطينيي الشتات ولأن القادة العرب كانوا يخافون من قيام دولة فلسطينية مستقلة في الأراضي المتبقية لهم بما فيها القدس والضفة الغربية وقطاع غزة لاعتقادهم بأنها ستشكل خطورة عليهم أكثر من الكيان الإسرائيلي نفسه كون الفلسطينيين شعبا واعيا ومكافحا وجيله متعلم ومثقف فقد قاموا بتوزيعها على الأردن ومصر لإدارتها حيث كان نصيب الأردن القدس بما فيه المسجد الأقصى والضفة الغربية ونصيب مصر قطاع غزة لتزداد هجرة الفلسطينيين إلى الشتات، ومن بعد قيام ثورة 23 يوليو في مصر عام 1952م تمت المزايدة بالقضية الفلسطينية ورفع شعار تحرير كل فلسطين والتهديد برمي إسرائيل في البحر فظلوا على هذا الحال من المزايدة والمتاجرة باسم فلسطين ما يقارب خمسة عشر عاما رافضين كل المبادرات المقدمة لقيام دولة فلسطينية مستقلة وحاولوا اغتيال الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة وقطعوا العلاقات معه لأنه أعلن استعداده للذهاب إلى إسرائيل للتفاهم مع قيادة كيانها للقبول بقيام الدولة الفلسطينية، ثم تم رفع شعار محاربة الرجعية العربية وأرسل الرئيس جمال عبدالناصر جيشه إلى اليمن بهدف دعم الثورة في صنعاء والدفاع عنها وغزو السعودية لإسقاط نظامها الرجعي ثم بعد ذلك يتم التفرغ لإسرائيل ورميها في البحر لتعود كل فلسطين للعرب وتمكين أبنائها من إنشاء دولتهم المستقلة عليها ولكن تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن فقد قامت إسرائيل في 5 يونيو/حزيران عام 1967م بهجوم مفاجئ على ثلاث دول عربية هي مصر وسورية والأردن وخلال عدة ساعات حققت أهدافها ولم تمض سوى ستة أيام حتى احتلت كامل الأرض الفلسطينية التي كانت أمانة لدى مصر والأردن وزادت عليها باحتلال شبه جزيرة سيناء المصرية ومرتفعات الجولان السورية وأراض أردنية وأخرجت الجيوش العربية الثلاثة عن الجاهزية تماما وهو ما جعل الرئيس جمال عبدالناصر الذي كان أكثر المزايدين حول استرجاع فلسطين أن يقدم استقالته ويعلن تحمله مسؤولية الهزيمة ويسارع إلى سحب جيشه من اليمن ليخسر بذلك مشروعه القومي وينتهي به المطاف إلى الارتماء في حضن الرجعية السعودية بحجة أنه خسر كل شيء وبحاجة إلى مساعدتها وسلم الملك السعودي فيصل بنفسه في الخرطوم أثناء انعقاد القمة التي عرفت بقمة اللاءات الثلاث: لا اعتراف ولا تفاوض ولا صلح مع إسرائيل ملف اليمن الجمهوري لتتحول بعد ذلك الجمهورية في اليمن من جمهورية مصرية إلى جمهورية سعودية وهذا الكلام الذي لا جدال حوله سيغضب بلا شك من لا يزالون يزايدون بالشعارات الفارغة والرنانة التي كانت السبب في هزيمة الأمة العربية وتبناها من يطلقون على أنفسهم بالمثقفين والمتحزبين ضاربين عرض الحائط بالمقولة الشهيرة للرئيس القاضي عبدالرحمن الإرياني رحمه الله: الحزبية تبدأ بالتأثر وتنتهي بالعمالة، وهذا الثابت فعلا على ارض الواقع ويكفي للتدليل على صدق هذه المقولة من يقفون اليوم إلى جانب تحالف العدوان ضد اليمن والتحالف معه فأغلبيتهم متحزبين ومثقفين وممن يدعون أنهم تقدميون ولكن مع الأسف تسيرهم الرجعية التي كانوا يحاربونها كيفما تشاء وتتحكم في مصائرهم لدرجة أنهم أصبحوا لا يملكون من أمرهم شيئا وإن كان هذا هو المصير الحتمي لمن يخضع لإرادة الغير والنماذج حول ذلك في مختلف دول العالم كثيرة وكيف كانت نهايتها إلى مزابل التاريخ.

ShareTweetShare

مما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

شرعية مأزومة: إخفاقات نظام الجولاني وتراجع في التطلعات…

سبتمبر 3, 2025
22
Next Post
تقرير هام حول خطة عمل ملتقى كتاب العرب والأحرار للفترة الرئاسية الجديدة..

تقرير هام حول خطة عمل ملتقى كتاب العرب والأحرار للفترة الرئاسية الجديدة..

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
6

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور

اللواء عبد الواحد صلاح محافظ إب في سطور
يناير 9, 2024
59
ShareTweetShare

من الأرشيف

أوكرانيا: قوميّون أم متطرفون؟!

كورونا .. الوقاية…والعلاج ,,,,

اليمن / لقاء تنسيق وتعاون بين ممثلي الحملة الوطنية للوقاية من فيروس كورونا ومحافظ محافظة إب

أمـريـكا صـانـعـة الـحروب نوال عبدالله

الم يآن للعرب أن يحذوا حذو  (الفرس)!!

أوروبا أداة بيد أمريكا

الخطاب التاريخي لسليل بيت النبوه.. 

سيعترف المجتمع الدولي بسلطة صنعاء سلطة شرعية

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.