*بسم الله الرحمن الرحيم*
عقد ملتقى كتاب العرب والأحرار بالتعاون مع الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء الدولي والإتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن. بتاريخ
3/3/2022
من الساعة الساعة 9 مساء حتى.. 11ونصف مساء..
ندوة فكرية بمناسبة ذكرى إستشهاد السيد الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه
وبحضور عدد كبير من حملة الأقلام المجاهدة والمفكرين والإعلاميين من مختلف البلدان العربية والإسلامية وكانت لهم مشاركات مؤثرة تتحدث عن عظمة ومسيرة وشهادة السيد حسين بن بدر الدين الحوثي رحمه الله.
نسق لهذه الندوة المنسق العام للمؤتمرات الدولية السيد حسن مرتضى من إستراليا ..
وقام بإدارة الندوة الكاتب الكبير المجاهد الدكتور إسماعيل النجار من لبنان محور المقاومة ..
وحول تلك الندوة القيمة المسجلة لدى السيد حسن مرتضى
نقدم لكم هذا التقرير الملخص :
بداية الفاتحة لروح الشهداء وأحرار العالم كلا بنيته ..
بدأت المشاركة الأولى من فلسطين أم القضايا والقضية المركزية الأولى للأستاذ محمد السيقلي رحب بالقائمين بهذه الندوة المباركة التي تتحدث عن أهم شخصية إسلامية عربية
تتطرق بصدق حب أبناء فلسطين لشخصية السيد حسين الذي جعل قضية فلسطين هدفه.. وحيث وضع أسس لمقاطعة البضائع الإسرائيلية والذي نال نتيجة ذلك عقوبات الظالمين والأمم المتحدة وتحدث عن شخصية السيد حسين رحمه الله إنه من الشخصيات الذي رفع مشروع المقاومة ونصر القضية الفلسطينية ولم تكن شعارات .. بل يعتبر معجزة أراد العمل الصحيح وأدار معركة ذكية ضد الإحتلال الإسرائيلي….
بعدها كلمة السيد عبد الرحمن الحوثي..نائب رئيس الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء الدولي والمنسق العام للحملة
تكلم عن أهمية الوعي والبصيرة التي من خلالها معرفة طرق السلامة ومعرفة العدو الحقيقي للأمة ..وتحدث عن حقيقة المشروع إنه منهج قرآني…وعن النصر للشعوب عندما تعرف المنهج والقيادة الحكيمة والقرآن الصالح بكل زمان ومكان وحمد الله على نعمة وبركة نور السيد حسين بن بدر الدين الحوثي رحمه الله والقيادة الحكيمة المتمثلة بالسيد القائد عبد الملك بن بدرالدين الحوثي حفظه الله..
وعلى الشعار الذي يعتبر سلاح وموقف.. وانتشر الوعي بين الشعوب وأدرك من العدو المخادع الذي صور للناس إن إيران خطر على الأمة .والعدو الحقيقي هو الأمريكي والفكر المتطرف وأوضح أن العدو للأمة هي امريكا…وأن العدو استخدم الكذب والزور ولكن بالقرآن وببركة البصيرة والوعي تنكشف الحقائق والسم..
وبين كيف انتصرت عزيمة السيد حسين وبين شجاعته وهمته الكبيره نحو الأمة وعلى من حوله وليس فقط دينيا ، بل اقتصاديا وسياسيا وبكل المجالات.
.ورفع الصرخة والسلام على كل الشهداء والسلام لكل قادة دول محور المقاومة ..
أيضاً تحدث الباحث والحلل السياسي من لبنان الدكتور إسماعيل النجار ..
حيث شكر كل الأحرار من فلسطين إلى اليمن وكل أحرار الأمة وتكلم عن المناسبة العظيمة العطرة بروح السيد الشهيد القائد حسين بدرالدين الحوثي رضوان الله عليه…
الذي اجتمعنا بسببه وتكلم عن عظمة الطريق التي رسمها آل سيدنا محمد عليهم السلام. والتي من أثرها نرى التضحيات والشهادة من أجل تحرير الأمة وفلسطين وصوت الحق الذي يخرج من افواه المجاهدين…وتطرق لعظمة السيد حسين وشجاعته وإنه من شجرة تنحدر من سلالة النبوة الطاهرة التي لم تفترش القصور بل افترشوا الأرض.. ووقف صوتهم ضد كل سلطان جائر.. وتكلم حول قدرة السيد حسين في مواجهة الظلم ولم ينصاع لأهواء الدنيا والسلطة لذلك تعرض للمطاردة والقتل..
وتكلم عن اهمية الاعلام والثقافة الإعلامية وعن التطورات التكنولوجية انها سلاح ذو حدين.. يجب الحذر من ثقافة الغرب ..من حب الحياة والتبرج والثقافة التي ابعدت الناس عن الجهاد والشهادة…
وشكر على النعمة والحياة بعد قيادات حكيمة تواجه الفكر التكفيري ..وندد العالم الساكت عن الجرائم بحق أطفال اليمن…وركز على أهمية المعركة الإعلامية.. وعن عظمة كل القادة الذين استقوا فكرهم من الإمام الحسين عليه السلام. وروح الله الخميني وعباس الموسوي وموسى الصدر والسيد حسين.. الذين ثبتوا بالمنهج…
بعدها تكلم شاكر زلوم من الأردن الشقيق…
حيا بكل المشاركين والحاضرين…بهذه الندوة التي أحيت ذكرى أحد أعلام الأمة الإسلامية السيد الشهيد حسين بدر الدين الحوثي رحمه الله.. والذي مشروعه مشروع نضال وجهاد وهو نفس ما سار عليه الشهيد عباس الموسوي وراغب حرب وتكلم عن عظمة تحول القادة الى شهداء من عظمة الفكر لذلك انتصروا ومسيرتهم نور ودرب للمؤمنين وركز بمحور حديثه إن الأمة العربية مستهدفه. وأن مسيرة القرآن أرعبت العالم لذلك وجدنا الحروب علينا…وتطرق لصحوة روسيا ضد امريكا التي تريد أن تبتلعها .. وفي الأخير ختم كلامه لا رهان على روسيا بل على دماء الشهداء في محور المقاومة …حتى تحقيق النصر…
بعدها كلمة المجاهدة الناشطة السياسية والإعلامية مريم دولابي من لبنان محور المقاومة …
بدأت بالتحية والسلام على السيد الشهيد حسين بن بدر الدين الحوثي رحمه الله ولكل شهداء اليمن وللسيد القائد العلم عبد الملك بن بدر الدين الحوثي حفظه الله…وحذرت بكلمتها كل المرتزقة والعدو أن في كل يوم هناك حسين وهناك سليماني وألف عماد مغنيه واقسمت بقسمها الحيدري العلوي المحمدي وبحق من ولدوا في شهر شعبان المبارك بحق الإمام الحسين عليه السلام وبصوتها الجنوبي الجوهري ..أننا صامدون وعلى الولاية وأننا لا نهابكم نحن الأمة المحمدية الحيدرية ..مع المجاهدين باليمن الشرفاء واكملت في قسمها انها مع اطفال اليمن وبدموعها الصادقة لن تتخلى كل الأحرار عن اليمن واطفالها ..وشرفاء اليمن…وتوعدت بأن النصر قريب كما نحن جميعا نثق بوعد الله وزوال امريكا وبني صهيون من الوجود.. والنصر قريبا…
بعدها كلمة الدكتورة نجيبة مطهر..
مستشار رئاسة المجلس السياسي لشؤون المرآة.
بدأت بالسلام والتحية والصلاة على سيد الوجود وآله تحدثت عن عظمة الأسرة اسرة بدر الدين الحوثي رحمه الله الأسرة الثورية التي استقت نورها من ثورة الإمام زيد بن علي عليه سلام الله وتكلمت عن مواقف السيد حسين بن بدر الدين رحمه الله العظيمة واجه الخطر والفكر التكفيري والمشروع الإمبريالي.. وتكلمت عن دور السيد حسين بالإهتمام بالعلم وسلاح الوعي.. من اجل وحدة الأمة ورفع مستواها وتكلمت عن دور وحركة السيد حسين رحمه الله الذي انطلق بقوة العلم والمعرفة والإدراك والصمود والتضحية وكيف حتى طلابه منهم ابو حرب الذي قدم نفسه وولده ثقة انهم بمعية الله وانهم ساروا بقناعه وإيمان وانه لولا هؤلاء المستضعفين المجاهدين ما وصلت المسيرة للعالم…واكدت بمشاركتها بردها على ناشطة بحرينية عندما قالت البحرانية لا نحتاج للسلاح بل لمشروع قرآني بأنه القرآن سلاح يصنع وسيلة للتحرر…وتطرقت لتعرض المسيرة لحرب عالمية ولكن توالت بالإنتصارات بالعمق السعودي والإماراتي ..وإن شاء الله بضرب إسرائيل ..وتحدثت أن العالم بحاجة للقيادة الحكيمة والتمسك بحبل الله ..وترحمت على السيد الشهيد القائد حسين رحمه الله والبركة بالسيد القائد عبد الملك حفظه الله فمن فرط بالسيد حسين عليه أن لا يفرط بالسيد عبد الملك بن بدر الدين حفظه الله…
واشارت بصهينة وتطبيع محمد بن سلمان ومحمد بن زايد ونصحت المرتزقة بالعودة لرشدهم …وتكلمت عن رؤية وعظمة السيد حسين في رؤيته وقرائته للأحداث حيث يقول اصبحنا غرباء في اوطاننا.. وعن ما تتعرض له اليمن من استهداف لذلك انطلقت الصرخة ..ولم يكن يطلب السلطة …وانما مشروع الصرخة وتحمل تبعاته ..وان الصرخة ضد امريكا الذي كل شر في العالم وراءه امريكا…وتكلمت عن دور مواجهة الشر بأبسط العتاد.. والحمد لله إنتصارات…
تلتها مشاركة الدكتورة سوزان الزين نائب أول لرئيس ملتقى كتاب العرب والأحرار من العراق تحدثت عبر تسجيل صوتي نظرا لظروفها الشخصية التي تعرضت لحادث سير شافها الله ولكن مع السيد حسين قاومت الصعاب وتحدثت عبر تسجيل صوتي لها بعثته لمسؤول إدارة الندوة الدكتور اسماعيل النجار ..
بعد بسم الله الرحمن الرحيم والسلام والتحية لكل المشاركين كلا باسمه ومقامه ..ربطت حديثها عن حركة السيد الشهيد القائد حسين بن بدر الدين الحوثي رحمه الله بأحداث 11سبتمبر الذي اعلن فيها بوش الرئيس الأمريكي نظرية من ليس معنا فهو ضدنا…وتحدثت عن وقوف أعراب الخليج والنظام اليمني السابق لما قاله بوش وسارعوا إلى لقاءه في واشنطن ..وكانت الذريعة للحرب على الشعوب بإسم الإرهاب ودخلت امريكا والعراق .وتكلمت عن الحملة الشرسة ضد شعوب العرب وبلدانهم ..وهجمة إسرائيل على الشعب الفلسطيني وعلى القدس.. ومن خلال هذه الأحداث انطلق صوت السيد حسين بن بدر الدين الحوثي رافضاً هذا المشروع بمشروع قرآني وأبعد ونفى حالة الهزيمة النفسية لدى بعض الشعوب وتحرك بالصرخة ..وتكلمت عن الأقدار التي شائت أن تكون الصرخة من مناطق حدودية في السعودية ..وكان ناصح للنظامين السعودي واليمني.. حيث كان كلامه عام للناس.. وتجاوزت محاضراته المية لم يكن مفكر عادي بل مفكر مناضل ..لذلك اطلت الحرب على السيد حسين وبالشراكة مع واشنطن.. وقتل السيد وإخفاء جثته
ولها كلام مسجل تطرقت لعدة نقاط ختمت في حديثها الحفاظ على المسيرة.. والثبات على الهوية الإيمانية ..والتوجه الصحيح.. للتصدي للأعداء والوحدة مع محور المقاومة…
تلتها كلمة الإعلامية بدور الديلمي مسؤولة في المرصد العربي لحقوق الإنسان واعلامية في الملتقى وإذاعة إف إم شباب.
رحبت بكل الحاضرين والمشاركين كلاً بإسمه وصفته وتطرقت في محور حديثها حول شعار الصرخة وأهميته..
بأنه سلاح وموقف.. ضد الأعداء ومشروع تنويري…وجهادي وعملي ضد كل الأخطار.. وانطلق من واقع مسؤولية أمة أمام الله ..ومن واقع المعاناة ومن واقع الإعداد ، أعدوا ما إستطعتم ومن واقع كونوا أنصار الله.
وحيث أن الشعار حطم جدار الصمت ..أوجد حالة كبيرة من السخط ضد امريكا والمنافقين.
وأوجد نهضة وحضارة تاريخية للأمة ..
فضح أمريكا وإسرائيل ولا حرية لها كما يدعون بالديمقراطية. وحقوق الإنسان..
وأن الشعار وضح المشروع القرآني وبنا واقع في مواجهة أمريكا والتطبيع وارتقاء بالأمة بالحق والبراء من المستكبرين.. مشروع حكيم تربوي للأمة
رسخ الثقة بالله.. خالق الوجود.. ومواجهة كل التحديات..
وأيضاً الشعار حدد بوصلة العداء الحقيقي لأمريكا والأعراب…والمقاطعة للبضائع الأمريكية
وسلاح لمواجهة الحرب الإعلامية ..وحرب المصطلحات.. وختمت قولها شعار الصرخة وعي تاريخي وديني وايجابي لمعرفة العدو الحقيقي…
بعدها كلمة الناشط السياسي يونس السالمي.. الناطق الرسمي لملتقى كتاب العرب والأحرار..
حيا جميع المشاركين كلاً بإسمه وصفته وتحية للسيد الشهيد القائد حسين بن بدر الدين الحوثي شهيد القرآن وأوضح بكلمته رغم الصعوبات والتحديات أصبحت مسيرة السيد حسين مدرسة عظيمة وصعب التحدث عن مسيرته وتسطيرها بعدة سطور قليلة فمواقفه الجهادية كثيرة في الرجولة والتضحية والشجاعة اذهلت مسيرته العالم كله بالقيم والمبادئ التي حملها.. وحيث ربط الأمة بالقرآن الكريم..
وأن السيد الشهيد القائد تحدث عن خطر أمريكا وأنها الشيطان الأكبر ..في ملزمة خطر دخول أمريكا اليمن…
أيضاً تطرق الاخ يونس السالمي وقال إن المسيرة غيرت واقع الأمة وغيرت واقع الشعب اليمني بالتحديد.. لأنها مستمدة من القرآن الكريم ومن أهل البيت عليهم السلام تعلمنا منهم الصمود والثبات ضد العدوان العالمي.. وتطرق في حديثه أن أهل البيت هم أمان أهل الأرض كما أخبر عنهم رسول الله وكذلك عن حديث الثقلين إني تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي..
وتكلم ان مشروع السيد الشهيد القائد جاء في زمن الهيمنة الأمريكية ..
وتكلم عن عظمة المسيرة انها محصنة لا يستطيع احد بالعالم إختراقها…لأنها من معايير قرآنية ..لا تقبل الطواغيت …وأن اليمن تتعرض لكربلاء معاصرة ..وتكلم عن ما حدث للسيد حسين بن بدر الدين رحمه الله من هجمة شرسة وظالمة في كهف مران مع جميع أطفاله وأنه رحل جسدا لكن روحه باقية ..وقد عمل وأسس ما عليه وان علينا نحن تحمل بقية المسؤولية أمام الله ..ختم حديثه بما كان يدعوا به السيد حسين رضوان الله عليه مبتهل لله اللهم ثبتني بالقول الثابت بالدنيا والآخرة ..وعن عظيم البذل والتضحية بالنفس والأهل في سبيل الله وعلينا أن نستلهم الدروس لتوحيد دول محور المقاومة لخدمة الأمة ومحاربة الهيمنة الأمريكية والصهيونية…..
تلت المشاركة للأستاذ هشام عبد القادر رئيس الإتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن
تحدث فيها عن أسس وقواعد نجاح هذه الثورة العظيمة وعن سبب إنتصارها انها مستلهمة من ثورة الإمام الحسين عليه السلام هو الأول وهو الآخر. هو الذبح العظيم الذي فداء الإنسانية لذلك استحق حديث رسول الله حسين مني وأنا من حسين حسين مني لأنه من بضعته الزهراء عليها السلام وأنا من حسين. لأنه الذبح العظيم الذي فداء الإنسانية لذلك ثورة السيد حسين توأم لثورة روح الله الخميني…
عامل اول القائد والقيادة ..
السيد حسين من بيت وشجرة علم والده كان مجاهدا وعالما ويراقب نفسه ..
فاتصف بصفة مؤهلة للقيادة وافتى السيد بدر الدين بجواز ثورة السيد حسين وشعار الصرخة ..
ثانيا المنهج على ملة جده وثورة الإمام الحسين عليه السلام الصلاح في أمة جده المنهج قرآني رفض الظالمين الإمبريالية والصهيونية والماسونية العالمية ..
عامل ثالث ثلة من المؤمنين إنطلقوا بصدق مع الله من واقع فردي أصبحت أمة مجاهدة وتضحية وطريق شهادة لا حباً في سلطة فقد استقال السيد حسين رحمه الله من مجلس النواب..
ومبادئه صادقه لم يرضى بالحرب على الجنوب في صيف 94 وختم كلامه ان الثورة والمسيرة الحسينية باقية ولا تراجع….
بعدها كلمة حميد عبد القادر عنتر رئيس الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء الدولي.
حيا كل المشاركين والنخب كلا باسمه وصفته…
وبين في حديثه إن الحرب ظالمة على السيد حسين ومن كان معه قلة من المؤمنين الصادقين ..وان هذه الهجمة والاحداث بداية كانت عندما اعلن بوش من واشنطن حربه على الإرهاب عند حادثة 11سبتمبر برج تجاري وهذه طريقة مخادعة للنيل من الشعوب فتصدى لها السيد حسين بن بدر الدين الحوثي بصرخة مدوية وحيث كانت بقية الانظمة الخليجية في إنبطاح وسكوت …فقامت على السيد حسين حرب ظالمة نتيجة رفضه للعدوان الامريكي وتدخلها بالشعوب ..كانت هناك وساطات لإيقاف الحرب على السيد حسين .وكان قولهم له علينا ضغوطات اي من امريكا وهو يقول علينا ضغوطات من الله.. ولقد رفع الصرخة حتى وصلت لقصر الرئاسة انتصرت صرخة السيد حسين الذي وعد ان هناك من سيأتي ويصرخ في وجه الظالمين والان الصرخة في واشنطن.. لقد وصلت إلى كل بلدان العالم. ولا احد يستطيع ان يقف ضد هذه الراية لأنها رآية حق..
وسيصبح الشعب اليمني سلاطين الجزيرة العربية…ومصدر إلهام لكل احرار العالم…وتدرس بطولات الجيش واللجان الشعبية المقاتل اليمني بكل المعاهد العسكرية والمحافل الدولية.. وتطرق بحديثه عن ما يتعرض له ابناء القطيف والإحساء والمناطق الشرقية من ظلم آل سعود…
وأن هذه الشجرة شجرة آل سعود سرطان في بلدان الأمة وشعوبها.. وشكر بالختام لكل من اعد الندوة ونسق هذا المؤتمر العالمي الاستاذ حسن مرتضى.. الذي احتوى هامات ونخب فكرية ..وشكر الاخت عريب ابو صالحة. التي تنشر في المواقع خدمة لمظلومية اليمن ومن ادار هذه الندوة الدكتور إسماعيل النجار …
..
تلتها كلمة السيدة المجاهدة الكاتبة اليمنية امل عباس الحملي…
شكرت هذه الندوة التي أحيت ذكرى شهادة السيد حسين بدر الدين الحوثي رحمه الله الذي احياء القرآن في نفوس الأمة ..واحيا التاريخ الإنساني.. وجاء بروح من القرآن ..
تلتها كلمة السيدة الناشطة الإعلامية سندس الأسعد من لبنان..
بعد الصلاة على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد ..وسلامها للسيد حسين بن بدر الدين الحوثي رحمه الله وأكدت أن عزم اليمنيين وثباتهم من اثر الوعي النابع من تأثير شخصية القائد حسين بن بدر الدين الحوثي رحمه الله في نفوس الشعب المؤمن. شعب رفض الصهاينة والإمبريالية العالمية…
تلتها كلمة السيد عدنان الجنيد رئيس ملتقى التصوف باليمن..
بالبداية صلى على النبي واله والسلام على المشاركين ..ورفع آيات العزاء للأمة الإسلامية بذكرى استشهاد السيد حسين بدر الدين الحوثي رحمه الله..
وبدء بأول حديثه ان الفضل الكبير والعظيم في صمود الشعب اليمني للسيد حسين بدر الدين الحوثي حيث محاضراته تعتبر شحنه روحية وطاقة ايجابية في النفوس..لأن المشروع جاء من رحم القرآن الكريم.. الذي به نعرف معاني الموالاه والمعاداه…لأن القرآن هو كتاب تبيان لكل شئ وبالقرآن رؤية كاملة لحل كل المشكلات…واحياء التوجيهات القرآنية موقف ضد الظالمين…
تطرق بحديث ان الامة السابقة جعلت المسلمين هم الأعداء بينما الأعداء هم اليهود ..حرف البوصلة نحو العدو هم اليهود وليس إيران . حيث هناك قنوات تعمل على بث الفتنة بين الشيعة والسنة في بريطانيا تعمل ضد رموز السنة وفي اخرى ضد رموز الشيعة ….لذلك السيد حسين بين للأمة أن العدو هم اليهود ..
نعم الشهيد السيد القائد ركز على قضية الموالاه والمعاداه. احياء قضايا الامة الاساسية.. اهمها الاهتمام بالقرآن ومعرفة أعداء الأمة والرجوع للقرآن الذي فيه خبر ما قبلكم وما بعدكم..
ايضا تطرق إلى أن المشروع القرآني وقف ضد الثقافات المغلوطة.. في الموالاة للظالمين وإن جلد ظهرك ..عرفهم معاني كثيرة في حقيقة الموالاه والمعاداه..
الرجوع للقرآن الكريم.. الذي جعلوه المسلمين اليوم فقط للقراءة على الأموات.. وختم الحديث بشكره لكل الحاضرين والمشاركين..
تلتها كلمة السيد علي عبد العظيم الحوثي..
نائب رئيس الاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن…
رحب بكل المشاركين والحضور.. تطرق لدور السيد حسين ..في إنقاذ اليمن والأمة.. وان الله لن يترك الأمة وحيدة فريسة للأعداء.. ..
لأنها مخالفة لعدالة الله.. لكن هيئ الله منهج يسيروا عليه وهيئ أولياء من أولياء الله والقرآن هو منهج صالح لكل عصر وزمان.. ما فرطنا في الكتاب من شئ.
وعندما انقسمت الأمة بين أمة صامته وأمة اخرى مستضعفة هيئ الله السيد حسين.. نظرة للقرآن ونظرة للأحداث والدعوة للعودة للقرآن الكريم.. بين ان الأمة تعيش بعيدة الثقلين.. الكتاب والعترة.. وتطرق ان السيد لم يأتي بجديد عن القرآن فقط اعاد الامة للقرآن.. لأن المشكلة فقد البصيرة.. والقرآن هو بصيرة للناس ..لأن الأمة لم تعد تفرق بين الصديق والعدو …والقرآن يتحدث عن الأعداء
وبين بحديثه عن خطر امريكا…وحمد الله في الختام على نعمة أعلام الهدى الأحياء والأموات…
بعدها كلمة الناشط الثقافي والسياسي.
الاستاذ عبدالمنعم صلاح…
في البداية من الصعب التحدث عن السيد حسين رحمه الله والإحاطة على شخصية العظماء هو من الأشخاص العظماء آتاه الله من البسط في العلم.. تطرق بحديثه الاخ عبد المنعم.. على حرص السيد حسين.لإنقاذ الامة ..وكان الشهيد القائد على رأس اهتمامه سوء وضع الامة الإسلامية وعنده احساس لدينا مقومات لمواجهة الاعداء وتطرق بحديثه ان السيد منهجه القرآن ليس لجماعة او تحقيق هدف معنوي بل حرية والرجوع للقرآن وسنة رسول الله والعترة الطاهرة.. اهل البيت عليهم السلام.. وكان السيد الشهيد حسين مدرسة في كل المجالات.. كان يقول الحق ويقف مع الحق ولا يساوم.. ولا يداهن.. وعزمه لا يلين.. العشوائية ليس له مكان عنده.. ثابت البصر والبصيرة..يدير كل الامور من واقع الخبرة والعلم.. وكان رجل نوراني لديه لكل سؤال جواب شافي.. ولكل سؤال حلول وهيبة وحياته مليئة بالعمل في سبيل الله..
سباقاً ومبادراً لكل خير…ويحث الناس في الدين وزكاة النفس.. وتطهيرها ويهتم بالمصالح العامة وحب الناس وتعاونهم ..
وختمت الندوة ايضا من السيد عبد الرحمن الحوثي
نائب رئيس الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء الدولي والمنسق العام للحملة الدولية
بذكر صفات السيد الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رحمه الله واهمها الشجاعة ..وانه لم يستسلم..
ورفع الصرخة ورفع جميع الحاضرين شعار الصرخة …
ننوه كل التقرير ملخص ذهني والمشاركات مسجلة صوتيا ان شاء الله عند المنسق العام للمؤتمرات ..
حضر كثير من النخب العربية والإسلامية ..وكُتَّاب وكاتبات..
نشكر كل الحضور
ونشكر كل من شارك برسائل نصية في الندوة منهم المجاهد الحر الكاتب والناشط السياسي عبد الله حزام محمد ناصر العصيمي…
أعد هذا التقرير للدائرة الاعلامية
والاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن وتفويض من رئاسة الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء الدولي
*الأستاذ هشام عبدالقادر عنتر*
بتاريخ
3/3/2022
ِ
Discussion about this post