وردلموقع رؤى أن الجيش واللجان الشعبية تحرر 12 من اجمالي 14 منطقة وهي كل مديريات محافظة مارب شرقي اليمن.
مدينة مارب مطوقة من مختلف الجهات وقرار تحريرها مسألة وقت. وبرغم أن ثمة مبادرة سلام قدمها السيد عبدالملك الحوثي عبر الوسطاء العمانيين إلا أن بقية المرتزقة يراهنون على الوهم كما حدث في عمران وصنعاء في 2014 مع فارق أن وضع أنصار الله وحكومة صنعاء أفضل بكثير مقارنة بما كانت عليه اليمن قبل عاصفة الحزم والعدوان السعودي الأمريكي
فماذا ينتظرون؟؟؟
Discussion about this post