رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الوطنية .. والوطنجية .. والوطن .. ونحن ..!!

نداء نداء by نداء نداء
سبتمبر 3, 2021
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
23
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كتب سليم الخراط
انطلاقا من المؤتمرات الوطنية بتسمياتها المتعددة على مدار السنوات الاحد عشرة ولتاريخه اليوم ..!! ، من واجبنا أن نكون على أتم الاستعداد لكافة المواجهات ، فقد ضاق الحصار علينا ، وأصبحنا جزء من اللعبة ولكننا لسنا لاعبا رئيسيا مقررا ، فنحن قناة مصالح للأخرين تمر من خلالنا اليوم وعلينا ان نعود لنثبت أننا نحن من يقرر ونحن أصحاب القرار فنحن المعجزة إنا قررنا الاعجاز ، وقررنا ان نكون احرارا أقوياء ، ولن نكون كذلك الا بوحدتنا الوطنية وممارستنا وقتناعناةبالتشاركية فهي العنوان لتحقيق ذلك ، وليس نجرسيات مستمرة وانانية لا تفارقنا فرضت سيطرتها علينا ولكن بارادتنا وبرضائنا لانها تعبر عن اهوائنا وحب ذاتنا ..!! ، فالوطنية ليست مؤتمرات واجتماعات ولقاءات ، ولا لف ولا دوران لمجرد الكلام ، فقد مللنا كل ذلك خلال السنوات العشر الماضية ، والحادية عشرة التي نعيشها وهي اصعبها ضغطا اليوم ، ونحن مازلنا مكانك نراوح ..!! كلام يستمر وحوارات جوفاء وجعجعة بلا طحن ..
لكننا نحن المؤمنون بالحوار وبالحل السياسي طريقا للخروج من ازمتنا ، مازلنا نلتقي لنحقق خطوة وطنية حقيقية ، كما حصل في مؤتمر دمشق للحوار الوطني الاخير في فندق القيصر بتاريخ ٢٨ اب ٢٠٢١، ، وما انتجه من موقف وطني جامع مهد وفتح بوابة الطريق نحو جمع ولم شمل معظم الوطنيين في سورية موالاة ومعارضة وطنية ومستقلين وممثلين عن قسد ومسد ، وبعثات دبلوماسية وفصائل فلسطينية وممثلين عن دولة روسيا الاتحادية ، استطاع هذا المؤتمر الذي قادته واطلقته وللمرة الاولى نخبة تجاوزت نصف الاحزاب المرخصة حديثا ، ان يقفذ الى الامام خطوة جبارة ويحقق موقفا وطنيا جامعا لهذه القوى لطالما انتظرته وتعطشت له جماهير شعبنا العربي السوري ..
لكننا في تاريخ حواراتنا الوطنية وتعددها ووحدة نتاجها ، كنا مصممين ان لا نوحد ولا نتوحد برؤية ولا موقفا موحدا نجتمع عليه ولو بالتوافق والتقاطع، رغم وحدة اوراقنا ومواقفنا لكن كانت انانيتنا وحبناةلنكون نحن الواجهة ونحن اولا هي مكمن الضعف فينا .
لذلك لنجتمع قوة وطنية موحدة ليحترمنا شعبنا والوطن اولا ، فنحن مازلنا كما بدأنا مكانك راوح ، ولن يتعزز أي موقف وطني إن لما نسارع لبناء كيان وحدة وطنية شاملة لكافة القوى الوطنية بمختلف تسمياتها طالما تحمع وتلتقي على انها وطنية ، بعيدا عن نرجسيتها القاتلة وحبها للنفس والأنا وللذات الضالة ، فنحن في زمن الجمع وليس التفرد ، والتشاركية هي العنوان لسياسة المستقبل الوطني المطلوب لنكون معا ، فالوطن لنا جميعا وليس لاحد كان ولا لغيرنا ، يعيش الوطن او نموت ونهلك جميعا ، فالوطن عنوان دائم لا يندثر لشخصيتنا وهويتنا ومستقبلنا وسيادتنا وكرامتنا ، نحن معا جميعا وليس فئة ولا مجموعة ولا حزب ولا تكتلات ووو …، فنحن في زمن الوطن والمواطنين ومنهم الشرائح المختلفة من ضباط جيش وتجار وصناعيين ومثقفين واقتصاديين ، ورجال مال واعمال وسياسيين وطوائف ومذاهب وأثنيات وقوميات ، هؤلاء الذين من واجبهم ان يدافعون عن الوطن ، وليس عن تصرفات الحكومة ولجان ظلها التي تقرر صورة مطالبها ، فالوطنجية اصبحت السائدة عند معظم هؤلاء ، فهم يرقصون ويمرحون يراؤن يظهرون ما لا يبطنون ، وهو الخطر الأخطر على الوطن اليوم ..!! ولا من مجيب يردعهم ويحاسبهم ، فهم يغنون ويطبلون ويزمرون لأي عمل تقوم به الحكومة والجيش ، ولكن ..!! تحت مظلة مسرحية الوطنجية التي يزاولونها بحق الوطن وشعبنا وجيشنا ، وهم اليوم بجذورهم يمتدون ويتكاثرون نحو تحقيق تحول في بنية مجتمعنا واخلاقه ومبادئه السامية والاخلاق الرزينة المتوازنة المبنية على شرائعنا ودياناتنا المختلفة ، معززين ثقافة الفساد وإنمائها وانتشارها لاعتمادها واقعا وقانونا في مفاصل حياتنا ومؤسساتها على حساب حياة شعبنا ومواطنينا ، الذي افتدوا الوطن وحموه بابنائه ودمائهم وجرحاهم وملايينهم الجريحة والمهجرة والنازحة ، ودمار لبنية الوطن الذي يعجز عن وصفه انسان فاق تدمير مدينة القنيطرة في نهج تدمير الوطن ليؤكد لنا من وراء تدمير الوطن ونهج تدميره ، والتي يعيش عليها ويستثمرها الوطنجيون الطفيلون قذارة الوطن من لصوصه ومجرميه الفاسدين وينمون على نتائجها واستثمارها ، فلا حرج للوطنجي ممارسة كل ذلك ، في الوقت الذي يمنع ويتم تجاهل المواطن الوطني الصادق الموقف والانتماء ، تحت حجج وذرائع واهية لا تمت للواقع وحقيقته بصلة ..
فمن هم الاكثر وطنية وإخلاصا للوطن ، في واقع مسرحية لا تنتهي زمنا ولا مكانا بهذه السهولة ، لكنها ستنتهي على مراحل حتما ، واول مراحل الختام تحققت ، وهي نهاية مسرحية درعا والوطنجية والمرتزقة والعاقين فيها ، ليبقى ابطال المسرحية وهم شعب وجماهير درعا البطلة ، وهم البطل الحقيقي والدائم ..!!؟ والقادم في الوطن سيكون ادلب وعودتها للوطن والخيارات المتعددة لذلك ، فلا انتظار بعد اليوم ، وحتما المنطقة الشمالية الشرقية وهي الأهم ..!! واتفاق وطني جامعا يتم العمل على انهائه وسيعلن قريبا وطنيا وسيرفع من قيمة ومكانة ابناء الوطن البررة والمخلصين له ، وستعود المنطقة الشرقية بالسلام والمحبة والإخاء ، وسيعود معها للوطن سيادته والامانة والعهدة المؤتمنة تتمثل بكل ممتلكات الوطن الجامعة من ابار نفط وغاز وصوامع ومنشآت وجيش بأكمله تحت راية الوطن والى جانبه جيشا موحدا ، ويبقى الكلام حين يحين وقته وسيعلن مفاجئا للجميع بمضمونه ، فلا عمالة ولا خيانة في وطني بل سياسة ودبلوماسيات تحدد معالم مساراتنا وطنيا واقليميا وعالميا .
الخلاصة : لا يعني انك عندما تنتقد السلبيات تكون خائن وعميل….!!!!! بل إن النقد يكون بدافع الحرص على الوطن والمجتمع ، بينما المطبلين الوطنجيين هم فئة من المنافقين الباحثين عن الثروة والسلطة ولا يهمهم إلا مصالحهم الشخصية ، فهؤلاء هم الوطنجيون رواد ثقافة الفساد وعنوانها ، وسينتهي امرهم كما تعلمنا وعلمنا التاريخ وحدثنا عن الشعوب ، وبالتالي فالأكيد ان الحوار الوطني السوري السوري خيارا لا عودة عنه للخروج من أزمتنا … .
د.سليم الخراط
دمشق اليوم الجمعة في ٣ ايلول ٢٠٢١.

ShareTweetShare

مما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
5
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

شرعية مأزومة: إخفاقات نظام الجولاني وتراجع في التطلعات…

سبتمبر 3, 2025
22
Next Post
سأصرخ في وجوهكمُ

من فيض سماء الرّوح

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
5

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

برقية شكر وامتنان من الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي لرئيس مجلس النواب

برقية شكر وامتنان من الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي لرئيس مجلس النواب
يناير 21, 2024
32
ShareTweetShare

من الأرشيف

عندما يحول بي القدر …. !!!!!

سياسيوا لبنان خسروا الدنيا والآخرة …

كربلاء .. ثورة بوجه النفاق

أفلام هوليود الامريكية بعد عشرين سنة

إحياء المولد النبوي الشريف ثورة تتجدد. 

بيان هام | الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي

وللصرخة ألف ميلاد

لقاء على منصة الزووم بمناسبة يوم الأرض

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.