رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الرئيس الثامن للجمهورية.. الآمال و التحديات

عريب - orib by عريب - orib
يوليو 5, 2021
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
20
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم: الدكتورة هالة سليمان الأسعد
بعد أربعٍ عجافٍ على إيران رئيسي يصل إلى السلطة بالصناديق و بالأصوات نفسها التي حرمته الولاية الماضية عناوين عريضة من الديمقراطية و الحرية السياسية تؤكدها نتائج الانتخابات الإيرانية التي تظهر مدى النضج السياسي الذي وصلت إليه الجمهورية الإسلامية و شعبها و هو ما تفتقده غالبية دول المنطقة
وصل الدكتور و القاضي المستقل ترشيحاً، الثوريّ نَفَسَاً و روحاً إلى سدة الحكم ليبدأ حكّام المنطقة البدء بتنفيذ خططتهم التي أعدّوها لاحتمال وصوله لهذا المقام الدول الكبرى عالمياً و الدول المجاورة إقليمياً و دول المحور كلها كانت ترتب أوراقها بانتظار ما ستسفر عنها الانتخابات الرئاسية مع الحظوظ الأوفر التي كانت محسوبة للرئيس المنتخَب نظراً لتاريخه و موقعه من قلوب الشعب
إيران و الجيران علاقاتٌ متوترة و نسماتٌ من الغزَل:
إذا ما استثنينا قطراً و عُمان و الكويت فيمكننا الحديث عن علاقاتٍ راكدة بين إيران وجيرانها الخليجيين و بالأخص السعودية الدولة الأكبر في مجلس التعاون و الأكثر طموحاً بزعامةٍ إسلامية لكن هذا الركود لن يطول إذا توفرت العقلانية لدى الطرف المقابل وهي الطرف السعودي.
فالظروفٌ مواتية لإعادة العلاقات الرسمية لاسيما بعد الغزل المتبادل و الذي بدأ مؤخراً خلال دورة الرئيس السابق حسن روحاني لعب فيها العراقيون دور المضيف و الوسيط
أما اذا جئنا على موضوع اليمن فلابدّ هنا من ترتيب الوضع جيداً في اليمن و العمل على إنهاء معاناة شعب اليمن التي طال أمدها و أهلكت الحرث و النسل بما يحفظ لليمن كرامته و يترك لشعبه تقرير مصيره بلا تدخل من أحد. و كلّي ثقة بأن هذه الدولة المقبلة قادرة على ذلك مالم تتغير الظروف و يتدخل الخبث الأمريكي ببث سمومه و تحريك أذرعه المشبوهة لضرب هذه المحاولات في مهدها لكنه احتمال ضعيف لأن أمريكا تخوض وحيدة المفاوضات مع إيران بعيداً عن حلفائها العرب و لن توتر مفاوضاتها بحركاتٍ طائشة لا سيما و أن ميزان الثقة مع الأمريكيين لا يتجاوز النصف بالمئة في نظر الإيرانيين.
اما بموضوع الكيان الاحتلالي ووصول اليمين الإسرائيلي المتطرف و الحاقد الذي أعلنها صراحة عن ضربه عرض الحائط كل ما يخصّ موضوع حل الدولتين الذي كان يرسم لها فلسطينيو السلطة كما خطة صفقة القرن التي رسمها الامريكي ،بينما كان الإماراتيون يتغنون بأوهام سلام مزيّف واذلالي بل كانوا يروجون له
لكن السحر انقلب على الساحر بكلماتٍ قلائل تفوه بها معتوه تل أبيب الجديد و هذا ما جعل السعودية تحمد الله على عدم التسرع بالتطبيع و حفظها ماء وجهها من وقاحة الحكومة الجديدة للكيان والمعتادة عليها دائماً بل ابقت أي علاقات باتجاه علاقات فردية او من تحت الطاولة او لتعاون شركات اسرائيلية معها .
هذا بالمجمل عرض لسياسات منطقة مما تبين ربما ان السعودي ربما اكثر ذكاءً من الاماراتي أو البحراني ، ولكن ربما من مصلحة المنطقة بالعموم فإن هذه الظروف الحالية، بل ربما ونقول ربما تعتبر البيئة الأكثر خصوبةً لزراعة بذور علاقاتٍ هادئة بين الجمهورية الإسلامية و مجلس التعاون و على وجه الخصوص السعودية، ولكن هذا باعتقادي لا يروق للأمريكي والسؤال هل من مصلحة السعودية ان تتجرأ على قرار كهذا ، وهل بإمكانها السباحة عكس التيار وان تحسب ان امن المنطقة بالعموم هو مرحلة لا تتقبل التصعيد بالتنافر بالعلاقات مع الجارة المسلمة ايران ، وهل تقدم ايران على خطوة كهذه رغم انها مدت يدها للتعاون مرات عديدة ، وبالطبع اذا كانت نية ايران الجدّية بتنفيذ تحول ما في مرحلة ، فان ذلك ما يتطلب من الرئيس المنتخب الجرأة و القوة و اختيار الرجل المناسب للتفاوض، فعلاقات إيران بدول المنطقة مهمة لأمن المنطقة و استقرارها كما أكد المرشد الأعلى للثورة مراراً و تكراراً. الجدية و حسن النوايا و المبادرة خطوة بخطوة و حكمة الرئيس المنتخب و تأييد كل مفاصل القوة له قلباً و قالباً تجعل حظه بالفوز بهذه الجولة حظ الأسد فلا منازع له و قد اختاره شعبه و جيش بلاده و أعلن الحرس الثوري له السمع و الطاعة بعد الولي الفقيه.
إيران و المحور في ظل الرئيس الجديد:
ان ما يرسمه الرئيس المنتخب بحسب الرؤية الواضحة فان هناك ثمة تغيير في اداء ايران السياسي على مستوى المنطقة وهذا ما يفهم من تصريحات الرئيس رئيسي واذ تبدو زياراتٌ و تمهيداتٌ بين دمشق و بيروت و آخرها العراق نفذها آنذاك رئيس القوة القضائية بالأمس رئيس إيران اليوم لحظاتٌ تاريخية استرقتها و ثبتتها عدسات الصحافة تجمع السيد رئيسي بقادة المحور و شخصياته المؤثرة تنبئ بربيع المقاومة دبلوماسياً و تاريخياً.
اما بقضية لبنان والوضع المزري بالحال الاقتصادي والسياسي الذي يشير اليه مراقبون ويبدو ذلك واضحاً حتى ان بعض اللبنانيين وصفوه بالموت السريري، وخصوصاً بعد الضائقة الاقتصادية، وقضية المصارف ثم جاء تفجير مرفأ بيروت وماله من تبعات ومحاولات لطعن المقاومة
وهنا نقول ان محور المقاومة يعاني اليوم أسوأ الفترات الاقتصادية
في ظل خنق طهران و دمشق بالعقوبات التي طال امدها وارهق الشعبين السوري والايراني نتيجة ذلك
ناهيك عن الإضرابات السياسية و الاقتصادية في العراق والوضع الاقتصادي والسياسي الملتبس في العراق والتدخل الامريكي السافر في البلاد
أما حسم الحالة السياسية في العراق والنتائج فان الناخب العراقي يحسمها بعد أشهر قلائل و التي يأتي بها بحكومة جديدة تحدد سياسة البلاد و الأمل معقود على الشباب العراقي المقاوم و تكاتفه للمحافظة على ثمار المقاومة و ضرب الفاسدين و نبذهم و التفافهم حول وطنهم و وحدتهم، هذا فقط يتم إن تمكن العراقيون بالخروج من العباءة الامريكية
كلها مجتمعةً تشكل عبءً ثقيلاً على كاهل الرئيس الايراني المنتخب الجديد وذلك يشكل تحدياتٍ وجوديةً للمحور الذي اثخنته جراح الحروب لا سيما أن أعباء الداخل الإيراني لا تقلّ أبداً عن تلك التحديات فالشعب الذي انتخب ينتظر الثمار فإما نصر و فرج و إما المزيد من المعاناة الاقتصادية. ، لكن إيران القوية المستقرة يمكنها التحرك و حلحلة القضية اللبنانية بالتوافق مع المؤثرين الإقليميين في الشأن اللبناني علماً ان هذه ليست المرة الأولى التي يصل فيها اللبنانيون لطريقٍ مسدود، بسبب صراعات اقليمية تلقى تبعاتها على الوضع اللبناني ، لذلك فانه يمكن أن نعتبر قضية لبنان مسألة وقتٍ فقط تنتظر التوافق الإقليمي و الدولي.
اما بموضوعالقضية الفلسطينية في عيني السيد رئيسي و قلبه:
لا حاجة للكلام في هذا العنوان لأن أفعال إيران أبلغ. وقد قالها الرجل: فلسطين قضية لايمكن الحديث عنها و ليست للمساومة و الجمهورية كما كانت ستظل داعمة لحقوق الشعب الفلسطيني الأبي حتى طرد المحتل من كامل تراب فلسطين.
سورية إلى أين؟ و أين هي في سلم أولويات الرئيس المنتخب؟
سورية الحلقة القوية و العروة الوثقى في محور المقاومة حاضرة في صدر أولويات الحكومة الإيرانية و الرئيس الإيراني المنتخب و دعمها اقتصادياً و سياسياً و عسكرياً هو منهجٌ ثابت، لا خيارٌ عابر للجمهورية فمن يعرف مدى عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين يُدركُ ما ينتظر هذه العلاقات من تطور و اقتدار.
و بعيداً عن العموميات لابدّ من الحديث هنا بدقة و الخوض في عمق التفاصيل و تحديد الأولويات و تحييد المعوقات فإنه و للأسف هناك هوةٌ عظيمة بين مستوى العلاقات إذا ما قارننا العلاقات السياسية بمستوى العلاقات الاقتصادية و هذا ما يجب العمل عليه جيداً فملايين الدولارات من عائدات الاستثمارات في سورية تنتظر المستثمر الإيراني و بالمقابل آلاف فرص العمل الكريمة يمكن توفيرها للشباب السوري الذي يعاني ما يعانيه و رفد السوق السورية المتضررة بسلعٍ وطنية بأيدٍ سورية و مساهمةٍ استثماريةٍ إيرانية، وبالطبع الى تنسيق مع العراق
ما يهم هنا التنسيق على أعلى المستويات والممكن من ذلك القول بتشكيل مجلس اقتصادي أعلى يتبع لرئاسة الجمهورية في كل من سورية و العراق و إيران يضمن تذليل العقبات و دفع العلاقات نحو المزيد من التقدم بعيداً عن الاجتماعات السابقة ذات العناوين الجذابة و المضامين الفضفاضة و يضع لوائحاً تنفيذية لا اتفاقياتٍ صورية تعود بالنفع على الدول الثلاث و شعبها.
أما سياسياً فإن العلاقات السورية الإيرانية في أفضل أيامها والمتوقّع انها ستمر بأبهى صورها على مدى عقدٍ من الزمن و سنرى ذلك خلال الأيام القادمة، و هنا لابد للرئيس الفقيه و القانوني ابن الثورة أن يكون له دور و بصمة تاريخية في دفع عجلة السلام و إرساء أسس المصالحة الوطنية في سورية و إنهاء معاناة الشعب السوري اليومية داخل و خارج سورية لاسيما أنه سيكون للرئيس المنتخب علاقات مميزة مع تركية تمكنه من لعب دور طيب و فعال لتهدئة الأجواء السورية التركية وهذا متوقع من التغيير في السياسة الايرانية بهذا المجال لكن السيادة السورية ستظل كما كانت خطاً أحمر في نظر إيران و أن المس بوحدة سورية و سيادتها مرفوضٌ بلا جدال و التحالف الاستراتيجي نحو المزيد من القوة و النمو و أن حضور إيران في سورية بطلبٍ من شعبها و دولتها المنتخبة و خروجها من سورية مربوط باستقرار سورية و إرادة دولتها و شعبها في إطار احترام سيادة الدول و الأعراف الدولية.
ثم ان المتوقع في السياسة الايرانية التحلي بالسلام و اليد الممدودة و المحبة لكل دول الجوار و دول العالم شرط ان لا تمس بسيادتها وبقرارها وقد نشاهد الانفتاح على علاقاتٍ طيبة تقوم على الاحترام المتبادل مع الجميع دون المساومة على الخطوط الحمراء ، و مضامين و أهداف الثورة و دماء الشهداء. وعدم السماح بالعبث بالأمن و الأمان الذي لا تهاون معهما بالفكر الايراني السياسي بشكل عام ، اضافة لأننا سنلمس بشكل جلي تطوير الذات للدفاع عن مكتسبات الثورة و تحصين وحدة إيران ضد العربدة الأمريكية و الصهيونية و إغلاق الثغور بوجه الإرهاب أولوياتٌ حساسة و مصيرية للدولة الجديدة التي لا مفاوضات فيها ولا نقاش عليها وهي لا تخضع للمساومات الدولية الرخيصة.
و كل ما دون ذلك يمكن الحديث عنه و الجلوس على طاولات المفاوضات و تقديم حسن النوايا و طيبها وسنلاحظ في هذه الدولة وفي هذه المرحلة الرئاسية الجديدة ، تطور ملحوظ وان أذرع هذه الأمة مفتوحةٌ لكل العالم و هذه حقيقة تاريخية لا يمكن لأحدٍ ردها أو نقضها أو تكذيبها التي ترفض الظلم لا يمكن أن تكون سبباً في ظلم الأمم أو شريكاً في مآسيها، وانها تتعامل كتعامل الكبار فما بالك في التطور المتوقع من رئاسة جديرة أن يبنى عليها وطنياً في ايران واقليمياً ونهجاً وسياده .

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

الكهرباء بين الهندسة والهندرة

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أكلوا الأهانة اصناف مختلفة

أكتوبر 24, 2019
93
ShareTweetShare

من الأرشيف

الدكتور علي حزام الهديس عضو الفريق الاستشاري للحمله الدوليه لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي يبعث برقية عزاء ومواساه للاخ حسين العزي نائب وزير الخارجية بوفاة والدته

الداخلية تكرم جندي مرور رفض 1000 سعودي من سائق سيارة

الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء/ بيان شكر

معركة  التحرير!!

فلسفة النصر وعرفان الفوز ووصول الرضا

مؤسسات إعلامية ام أبواق ومنابر ارتزاق ؟

فعاليات احتفائية في ذكرى المولدالنبوي الشريف في الإدارة أمن محافظة إب اليمنية

إحتفالات بالانتصار/اليمن

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.