رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

(( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر )) — 14

《معا لتصحيح ثقافتنا وتاريخنا الإسلامي   》

عريب - orib by عريب - orib
مايو 12, 2020
in الثقافة الدينية
0
SHARES
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
 
رغم التأنيب والمعاتبة الربانية لشريحة من أصحاب رسول الله فيما يخص أنفال غزوة بدر والتوجيه لهم بالإبتعاد التام عن الإعتبارات المادية بقوله (يسألونك عن الأنفال …. فأتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم …. الآيات) الا أن هذا كله تلاشى من قلوب البعض في غزوة أحد فكانت الأعتبارات المادية هي سبب الإنكسار في تلك الواقعة كسنة من سنن الله في الخلق .
 
بقلم د.يوسف الحاضري
كاتب وباحث في الشئون الدينية والسياسية
abo_raghad20112@hotmail.com
 
الأشد ضررا من قيام البعض بتدوين تاريخنا وثقافتنا الإسلامية بتلك الصورة البعيدة عن تدوين القرآن هو تقديم هذا التدوين كمنهج تعليمي لجميع فئات المجتمع خاصة طلاب المراحل الإبتدائية ثم تقديمه عبر خطباء المساجد ثم إعتماده كمنهجية جامعية يوضع للبحوث الطلابية التي ينالون عليها درجات علمية عالية حتى أصبح تلك العشوائية من التدوين هي المنهجية المعتمدة بعيدا عن القرآن بل أن القرآن غاب عنا تماما في غزوات النبي في السيرة والتاريخ الذي درسناه في المدارس والجامعات وتلقيناه من علماء  وخطباء الدين ، فمثلا غزوة بدر الكبرى لم نتعلم عنها ونعرف منها الا امور جامدة رقمية لم تنعكس على نفسياتنا وأفكارنا وثقافتنا وسلوكياتنا وتعاملاتنا مع الله ومع المجتمع ومع المؤمنين ومع الاعداء على الإطلاق ، فمعرفتنا كم عدد الجيشين ومن قائدهما واسباب الغزوة وفي نهاية الطرح يتم سرد بعض الدروس المستفادة التي لا تعكس مدى عظمة الدروس الحقيقية التي سردها الله في سورة الأنفال ولم تكف حوالي 90 دقيقة للسيد عبدالملك الحوثي ليذكر في محاضرتين رمضانيتين متتاليتين ولو حتى ما نسبته 10% من هذه الغزوة وأهميتها على واقعنا الشخصي والأسري والمجتمعي والأمة الإسلامية والعالمي وفي علاقتنا مع الله ومع أنفسنا ومع بعضنا البعض ومع اعداءنا وأيضا الدروس الحقيقية لمسببات النصر والتأييد الإلهي ومحددات النصر هذا وعوامله وغير ذلك لا يمكن ان اسردها كاملة ولا يمكن ايضا للسيد ان يسردها كاملة ولو في عشرات المحاضرات برؤيته النورانية القرآنية لذا غالبا هذه الدروس تهدف لتفتيح مدارك الإنسان وتعديل نظرته واسلوبه في التعاطي مع القرآن ومع الجميع جوانبه الهامة والعظيمة والتي غيبت عننا خلال الازمنة الماضية ، وهذه النورانية في استيعاب القرآن وتعلمه وفهمه وتدبره جانب هام من جوانب رحمة الله بنا الميسر لنا امورنا في حياتنا الدنيا لننجو في أخرانا فهل من مدكر !
 
ضاع المفسرون والمؤرخون وكاتبوا السيرة في جزئية عدد المسلمين وعدد الكافرين ، وركز القرآن على عدم الإهتمام بالعدد هذا بقدر الإهتمام بعوامل النصر الإلهي وجاء السيد ليوجهنا إلى النظرة القرآنية وينقذنا من النظرة التدوينية ، كما تاه المفسرون والمؤرخون ايضا في كيفية تعظيم أصحاب الرسول الذين خرجوا معه في الغزوة حتى وصل الأمر لأن يكون خروجهم هذا (منة منهم على الله والدين) فأخترعوا أكاذيب نسبت للنبي مفادها (ما ضر أهل بدر ماعملوا بعد اليوم) ، وتوسع القرآن في تهذيب وتعليم وتوجيه وتصحيح النفوس لاصحاب الرسول والتي كان معظمها ناقصا وعيا وإيمانا ووثقة بالله وغيرها لأن هدف التحرك في سبيل الله والعمل مع الله هو تهذيب النفوس وتزكيتها وليس تمجيدها (بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان) ومن اهم المشاكل النفسية التي كانت فيهم (الإعتبارات المادية  وتحول ذلك إلى صراع ومشاكل داخلية “فأتقوا الله واصلحوا ذات بينكم” – عدم الثقة بالرسول صلى الله عليه واله وسلم لذا تسائلوا عن مصير الغنائم “الأنفال” غير مدركين انها بين يدي خير البشر أجمع وأطهرهم وأخلقهم وأكملهم ” يسئلونك عن الإنفال” – نقص الثقة بالله وبنصره رغم وعده لهم بالنصر او بالقافلة ومع ذلك خرجوا وهم خائفون قلقون محتارون غير راغبون في الخروج مع رسول الله ” ركزوا ودققوا في كلمة مع رسول الله ” لذا وصف الله امرهم بقوله (كما اخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون يجادلونك في الحق بعدما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون – استحكام النظرة الدنيوية على توجهاتهم بعيدا عن النظرة الإلهية المتمثلة بالعزة والشموخ والأنفة لذا كانوا يتمنون الحصول على القافلة الممتلأة ثروة واموال وليس المواجهة العسكرية التي ستكون نتائجها العزة والرفعة والكرامة والمكانة ( وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِـمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ ،  لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْـمُجْرِمُونَ ) وغير ذلك من امور تعكس مدى المجهود الذي مازال على النبي ان يقوم به ليصحح هذه النفوس ويهذبها ويوجهها ويعلمها ويزكيها لذا جاء القرآن مساندا للنبي في ذلك (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ).
 
جانب آخر نبهنا السيد في محاضرته الثانية الخاصة بغزوة بدر وهو (القلب) وكيف انه هو محل الجشع والطمع والنزوات والرغبات فكان الخطاب الرباني موجها إلى هذا القلب بأن يجب ان يكون ممتلأ إيمانا عوضا عن الطمع والجشع لذا قال تعالى (إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم) فالقلب الذي لا يوجل عند ذكر الله كما يوجل كثير منها عند ذكر أطماع الدنيا وزينتها فهو قلب ليس مؤمنا وهذا مقياس هام يجب علينا من الآن ان نطبقه على قلوبنا فإذا لم توجل قلوبنا لذكر الله وتخافه وتخشاه وتطبق توجيهاته ونزداد إيمانا كلما تليت علينا آياته (واذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا ) وتكون النتيجة النهائية الوثوق بالله في انه الرزاق وبيده الخير ولا نقلق او نخشى نقص او ما شابه ذلك فعليك بمراجعة قلبك وأولوياتك قبل ان يقسو ويصبح مريضا وتبعد اكثر عن الله وانت تظن نفسك في مصاف المؤمنين الأولين .
 
دروس عظيمة وهامة وعميقة وكثيرة وكثيفة في غزوة بدر يجب أن نعيد صياغتها بما يتوافق مع أعمار ابناءنا الطلاب في المدارس وايضا الجامعات وضمن مناهج الجوامع والخطباء والمرشدين لنصحح ثقافتنا وتاريخنا السابق الذي لم ينتج لنا الا قلوبا ضعيفة موالية لأعداء الله بعد ان بنيت على الإعتبارات المادية المحضة رغم ان آيات سورة الأنفال الموثقة لغزوة بدر ففي اول اياتها حذرت من الإعتبارات المادية مقابل الإعتبارات الروحية من العزة والكرامة والسمو والرفعة ، وايضا في سياقها وضح الله ان توجه الله وتوجيهاته لنا الا تكون الاعتبارات المادية هي الأساس بل الحق وإحقاق الحق ( وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِـمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ) فالمال والثروات والغنى ليست مقياسا للحق ولأهل الحق بل القوة بالله والعزة بالله والتحرك بمنهجية الله وكما يريد الله هي الأصل والأساس فالمال ليس الا وسيلة للعمل في سبيل الله وطاعة الله وليست غاية يهدف بها المتحرك في سبيل الله للحصول عليه وهذه سنة من سنن الله تعالى في الخلق .
 
#د_يوسف_الحاضري

ShareTweetShare

مما نشرنا

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء
slider

عداةٌ يحرقون القرآن ..ورحماءٌ ينهجون العطاء

سبتمبر 27, 2023
34
فــوق مــداركــي
الثقافة الدينية

فــوق مــداركــي

سبتمبر 10, 2023
20
تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)
slider

تمديد مسابقة عالمیة: ذکریات وخواطر من القلب حول الإمام الخميني (قدس سره)

يوليو 22, 2023
46
سماحة الامام علي
أخبار عامة

سماحة الامام علي رضي الله عنه

فبراير 23, 2023
72
بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال
slider

بالارقام.. هذا ما تضمه قافلة الاغاثة التي سيرتها العتبة الحسينية بالتعاون مع اهل الخير الى سوريا لاغاثة المتضررين من الزلزال

فبراير 14, 2023
51
ممثل المرجعية يصف قافلة الاغاثة الى سوريا بانها حسينية مرجعية انسانية وطنية ويدعو للمساهمة بالدعم والعمل دون كلل او ملل
slider

المواكب الحسينية تلبي نداء المرجعية وتقصد سوريا لاغاثة المنكوبين (فيديو)

فبراير 14, 2023
68
Next Post

الخلافات على الغنائم !!!

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
9

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
5
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
34
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

رحم الله الشهيد أبو الفضل صالح الصماد

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
ديسمبر 1, 2021
266
ShareTweetShare

من الأرشيف

رئـيس مــن زمــن الراشــدين!

الذي يستحق الشكر هم رجال الرجال المرابطين في مواقع العزة والشرف والكرامة

مسيرة جماهيرية حاشدة بمحافظة إب اليمنية بمناسبة الذكرى السادسة ليوم الصمود الوطني

محمد لطف صلاح امبراطور في إدارة الفساد.

بين ٥١ و٥٩….!

الشعب اليمني  الواحد المغلوب على نفسه مشتاق للأمن والعداله.

الخدعة بدأت في العراق

تعريف العضو المؤسس  // بملتقى كتاب العرب والأحرار

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
961
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
873
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
642

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.