رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

آراءٌ شعبيةٌ في دراما التطبيعِ العربية

بيروت في 10/5/2020

عريب - orib by عريب - orib
مايو 11, 2020
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
18
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

صدمت محطة الأسرة العربية القديمة ألـــ mbc المواطنين العرب في كل مكان وفجعتهم، وأصابتهم بالذهول والغضب، فقد أتت نُكراً وارتكبت فحشاً، وجاءت بما لم يأتِ به الأولون، وعرضت على شاشاتها المنكر بعينه، وبثت الحرام نفسه، وجاهرت بالمعصية والجُرم، وانتهكت حرمات المسلمين المقدسة، وخرمت مكارم أخلاق العرب النبيلة، وأصرت بعنادِ المستكبرين وجحود الكافرين، على الاستمرار في جريمتها والإيغال في معصيتها، وكأنها قد وضعت الكُرسف في آذانها فصمت، وسملت عيونها فعميت، وانحرفت عن جادة الصواب وضلت، فقد ارتكبت كبيرةً يعوذ العرب بالله عز وجل منها، ويبرأ المسلمون من فحشها، ويتطهر المخلصون من رجسها، ويتمنون الموت قبل الوقوع فيها أو الاتهام بها.
 
لم ينتقد الدراما الخليجية التي وصفت بأنها تطبيعية، وأنها تصالح اليهود وتخطب ود إسرائيل، وتحاول التقرب إليها والتمسح بها، وتتنكر لدين الآباء والأجداد، وإرث القرآن والأنبياء، وتنقلب على الثوابت والأصول، وتفرط في الحقوق والمقدسات، الفلسطينيون وحدهم، أو القوميون والإسلاميون واليساريون والثوريون، وإنما انتقدها وصب جام غضبه عليها عامةُ العرب والمسلمين، من غير المنتسبين للتنظيمات والمنتمين للأحزاب، فقد ثار الكثير من مواطني الدول الخليجية المنتجة للمسلسلات، وتلك التي عرضتها أو جرى على أرضها وفي أزقة بلداتها التصوير والمونتاج، وسخطوا على الشركات المنتجة، واتهموا القائمين على هذه الأعمال بخيانة الأمة والانقلاب على قيمها، ولعنة ماضيها والانسلاخ عن حضارتها.
 
هؤلاء المواطنون العرب الشرفاء على امتداد الوطن وشتاته، أصابهم الذهول لهول ما يشاهدون وفداحة ما يسمعون، وهالهم الانقلاب في المواقف، والتغيير في المشاعر، وكأن ما يسمعونه كفراً صريحاً، وشركاً يكاد يخرج من الملة، فانتابهم الضب ولم يصمتوا إزاء الجريمة الماثلة أمام عيونهم، ولم يستطيعوا السكوت وهم يرون سكاكين عربية تغرس في ظهر فلسطين، وسيوفاً قاطعةً تبطش بالقدس وتمزق المسجد الأقصى وكنيسة القيامة، فأطلقوا العنان لضمائرهم تعبر، وألسنتهم بالحق تنطق، واعتبروا أن الصمت خيانة والقبول بما يجري جريمة، والعجز عن المعارضة غير مبررٍ، والسكوت مخافة غضب السلطة وجور السلطان جبنٌ مشينٌ، وسبةٌ في الجبين، وصفحةٌ سوداء في سجلاتهم في الدنيا والآخرة.
 
فقالوا بصراحةٍ  عالٍ، واهمٌ من يظن أن بإمكانه النيل من ثقافة وفكر الشعوب العربية تجاه فلسطين، ومخطئٌ من ظَنَّ أننا سننسى يوماً فلسطين واسمها ورسمها وخارطتها، وسيختلط عليها الأمر ونسميها “إسرائيل”، بل هي فلسطين نبض قلوبنا، ودم عروقنا، وضمير حياتنا، كما هي آيةٌ في قرآننا، وسورةٌ في كتاب ربنا.
 
وصرخوا بحرقةٍ وحزنٍ وألمٍ، مخاطبين شعوبهم خاصةً وأبناء أمتهم عامتهم، قاطعوا دراما التطبيع المشينة، فهي لا تعبر عنا، ولا تنطق باسمنا، ولا تعكس صورتنا، بل هي دسيسةٌ علينا، وغريبةٌ فينا، نبرأ إلى الله عز وجل منها، وندعو من ارتكب الجرم واقترف المعصية أن يتوب عنها ويؤوب، وأن يستغفر ربه ويعتذر إلى أمته، ويطلب من الله عز وجل المغفرة ومن الأمة المسامحة، فهذا هو سبيل التوبة الوحيد، ودرب النجاة الأصيل، وبغيره سيغرقون أعمق، وسيتمادون في الإثم أكثر، ولن يرض عنهم الإسرائيليون، ولن يقبل بفكرهم الصهاينة والمعتدون، بل سيطالبونهم بالمزيد، وسيسألونهم ما هو أشد وأكثر وأغرب وأنكر.
 
وبيقين وثباتٍ يقولون، وبلغة العارف ولهجة الواثق يؤكدون، أن هذه المسلسلات الدرامية تتبجح بالتقرب إلى الإسرائيليين، وتنافقهم وتتملقهم، وتدعو إلى الاعتراف بهم والتطبيع معهم، وتصورهم بأنهم حملٌ وديعٌ مسالمٌ، وأنهم ليسوا أعداءً ولا معتدين، وتظهرهم بأنهم جيران طيبون يستحقون الكرم وحسن المعاملة، وأن من حقهم العيش بسلامٍ وأمانٍ شأنهم شأن أي شعبٍ آخر.
يصف المواطنون العرب هذه الأعمال الدرامية بأنها موجهة ومسيسة، وأن هناك من يرعاها ويوجهها، وأنها تضخ معلوماتٍ كاذبةٍ، وتشيع ادعاءاتٍ باطلة، وهي تجافي الحقيقة وتكذب، وتزور التاريخ وتغير الوقائع، وتبث رسائل سياسية مبطنة، لكنها مدروسة ومقصودة، وتعيد كتابة تاريخ منطقة الجزيرة العربية والخليج وسكانها بطريقةٍ ترضي اليهود، وتشوش وجدان المواطن العربي.
 
لفت نظر المواطنين العرب بسهولةٍ ويسرٍ، أن هذه الدراما تشرع إسرائيل، وتتبنى المظلومية اليهودية وتروج لها، وتتبنى الرواية الأمريكية بشأن اللاجئين اليهود، وتظهر صورة اليهودي الإنسان الطيب، وتلغي الحقوق الفلسطينية التاريخية المشروعة، وتتنكر لعذابات الشعب الفلسطيني ونضاله، وتضيف وقائع مشوهة عن فلسطين وكاذبة عن يهود الخليج، وتبرئ إسرائيل من جرائمها، وتترك الفلسطينيين وحدهم في مواجهتها، بعد أن تفرغ قضيتهم العادلة من مضمونها القومي والإسلامي.
 
يصرخ المواطنون العرب الخائفون على حقوقهم، والحريصون على كرامتهم، محذرين أنفسهم وشعوبهم، حصنوا بيوتكم من هذا الشر القادم، واحفظوا أجيالكم من هذا السم الناقع، سدوا المنافذ على إعلامهم الخبيث وفكرهم المدسوس، ولا تسمحوا لهم بالتشويش عليكم، ولا بالكذب على أبنائكم، فأمتنا كلها ما زالت تؤمن بحرمة التطبيع شرعاً، وبأنه جريمة وخيانة سياسية، وأن الكيان الصهيوني يتطلع إليه ليمضي قدماً في التوسع والاستيطان على حساب الأمة وحقوقها.
 
أمتنا العربية والإسلامية كلها نشأت على حب فلسطين، وفتحت عيونها على نكبتها، وواكبت قضيتها وتابعت تطوراتها، وأقسمت بالله عز وجل أن تكون دوماً معها ومع أهلها، وأن تؤيد حقوقها وتدعم شعبها، وأن تنصرها وتضحي من أجلها وفي سبيلها، وأن تكون كما قال الرئيس الجزائري الأسبق هواري بو مدين “مع فلسطين ظالمةً أو مظلومةً”، وهي أمةٌ مثقفةٌ واعية، لا يُغررُ بها ولا تُخدعُ، تدرك دورها وتعرف واجبها تجاه القضية الفلسطينية، وتعرف عدوها جيداً، وتدرك خبثه وعدوانيته، وتنتبه إلى خطورته وتتجنب سمومه، وهي لا تعترف به ولا تقبل بشرعية وجوده، وتصر على مواصلة مقاومته حتى يهزم ويندحر، ويتفكك ويرحل.
 
بيروت في 10/5/2020
moustafa.leddawi@gmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
5
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6
الشيخ قاسم ثوابت المواجهة..  “نحن أولي البأس الذين لا يُهزمون”
slider

شرعية مأزومة: إخفاقات نظام الجولاني وتراجع في التطلعات…

سبتمبر 3, 2025
22
Next Post

( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) ----》 13

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
5

  كتب العميد منير شحادة     مقدّمة: ما هي المحكمة الجنائية الدولية؟   المحكمة الجنائية الدولية، التي مقرّها في...

Read more
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
32
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 2, 2025
40
نزيه منصور

في انتخابات أو مافي ….؟

سبتمبر 30, 2025
6

شاهد.. موکب طوفان الفن خلال مراسم الاربعين

سبتمبر 21, 2025
7

الأكثر قراءة اليوم

برقية شكر وامتنان من الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي لرئيس مجلس النواب

برقية شكر وامتنان من الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي لرئيس مجلس النواب
يناير 21, 2024
32
ShareTweetShare

من الأرشيف

قائد الإخلاص والصدق

رسالة إلى الولي

منح شهادة تقدير

الادارة الامريكية تنسف مساعي سلطنة عُمان لاحلال السلام في اليمن …

نصرو الحسين، فانتصروا به

حكومة لبنان تخضع للإملاءات الخليجية؛ فبعد البحرين جاء دور السعودية

مونديال كرة القدم في قطر والشعوب العربيه مركزةً انظارهم صوبها

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
960
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
872
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
637

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.