رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

ووهان تتحررُ والصينُ تنتصرُ والوباءُ فيها ينحسرُ

عريب - orib by عريب - orib
مارس 31, 2020
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
21
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مضى أكثر من شهر على غزوة كورونا الشرسة لدول العالم قاطبةً وللجنس البشري عموماً، انطلاقاً من مدينة ووهان الصينية، التي تماثل سكانها للشفاء، وخلت مناطقها من الإصابة، وتعقمت مرافقها من الفيروس، وتهيأ أهلها ومواطنوهم لمغادرتها بحرية، والتنقل بأمانٍ بينها وبين مختلف المدن الصينية، بعد أن أعلنت السلطات الرسمية الصينية التي أخضعتها وغيرها بلا تهاونٍ أو تساهلٍ، لإجراءاتٍ صحيةٍ وقائيةٍ أشبه بالإجراءات العسكرية، أنها تجاوزت المرض وتخلصت من الفيروس، وانتصرت على الوباء، وأصبحت من الصحة والسلامة إلى الدرجة التي تمكنها من تقديم الخبرة والتجربة بجدارةٍ، والعون والمساعدة بإنسانيةٍ، لجميع دول العالم التي تطلبها وتنشدها، لثقتها في التجربة الصينية التي أثبتت فعاليتها، وطمأنينتها إلى الخبرة العملية والعلمية الصحيحة التي تراكمت لها.

 

وقفت الصين وحيدةً في مواجهة الخطر الداهم، وتصدت له بكل قوةٍ وحزمٍ، ونفذت خطةً وقائيةً صارمةً، شهد العالم كله على شدتها ودقتها، وتناقل سكان الأرض جميعاً صوراً ومشاهد من أرض الوباء، فذهلوا للسرعة الفائقة، وللجاهزية الكبيرة، والطواقم الطبية الحاضرة، والمستشفيات الطارئة، والحزم الصارم، والشدة المتناهية، والحصار المحكم والعزل التام، ثم النتائج الإيجابية اللافتة، التي أظهرت أن التنين الصيني لم ينقرض، وأنه كالأساطير ينبعث من العدم وقت الحاجة وحين الضرورة، وأنه ينتصر بالعزيمة والإرادة والتحدي والمجابهة، وها هي اليوم تتراجع عملياً عن صدارة الدول المصابة، وتتأخر عن إيطاليا وأسبانيا وأمريكا التي ستأخذ مكانها في الصدارة، وستحل محلها على ما يبدو في مقدمة الدول الموبوءة المصابة.

 

لم تتوقف الصين التي يقترب عدد سكانها من المليار ونصف المليار نسمة، عند تهكم الرئيس الأمركي دونالد ترامب وإدارته واستخفافه بهم وتعاليه عليهم، ولم يلتفتوا إليه وينشغلوا به عن همومهم، بل قابلوا سخافته بالعمل، وواجهوا تهكمه بالصبر، وتحدوا استخفافه بالجد، وأثبتوا له ولإدارته التي جارته في حمقه وساوقته في سخفه، أنها لم تذعن للمرض، ولم تستسلم للوباء، ولم ترفع صوتها بالصراخ والعويل، رغم فداحة الخطب وعِظَمِ المصيبة، ولم تفت في عضدها محاولات عزلها عنصرياً، والتنمر عليها سياسياً وحصارها اقتصادياً، بل تحاملت على نفسها ونهضت، وعضت على جرحها وانطلقت، واعتمدت على قدراتها، ووظفت كل طاقاتها، حتى تمكنت من أن تقول للعالم كله أنها تطهرت من الوباء وانتصرت على الفيروس، ثم سيَّرت إلى أمريكا التي تهكمت عليها طائرةً محملةً بمختلف الأدوات والمعدات الطبية المخصصة لفحص فيروس كورونا والوقاية منه.

 

شمرت الصين بكل قطاعاتها عن سواعدها، وشحذت همتها وأطلقت العنان لطاقاتها، وراجعت أخطاءها، وحاسبت المسؤولين عن إهمال التحذيرات المبكرة وإجهاض التنبؤات الأولى، وأعادت المكانة والتقدير للطبيب الأول الذي اكتشف الفيروس وحذر منه، وهو الذي أصيب بالداء وتوفي به، وشجعت الأطباء والعلماء، وفتحت المختبرات ومراكز الأبحاث العلمية لمزيدٍ من العمل للوصول إلى دواءٍ شافٍ وعقارٍ يعالج المرض، ويسيطر على الفيروس ويوقف انتشاره، ولعلهم قد قطعوا في هذا المجال شوطاً كبيراً، ونجحوا في تجربة أدويةٍ فعالةٍ ولقاحاتٍ مساعدةٍ، بدليل شفاء أغلب المصابين، وتراجع مستوى الإصابات الجديدة ونقل العدوى، ورفع الحظر والسماح التدريجي للسكان بالتنقل.

 

ها هو القطار الصيني يتحرك وينطلق، حاملاً معه أجهزةً ومعداتٍ، وأدويةً ومعقمات، وقفازاتٍ وكماماتٍ، وغيرها مما صنعه وأحسن استخدامه في محاربة كورونا، واتجه بسرعةٍ قصوى بالكنوز التي يحمل نحو الدول المنكوبة والشعوب المصابة، ليقدم لها المساعدة الممكنة والعون المطلوب، إلى جانب الخبرة والتجربة، وبدأ بدول أوروبا الغربية المصنفة بأنها متطورة ومتقدمة، لكن الفيروس عضها بنابه وآلمها، وأصابها في قلبها وقتلها، فرفعت الصوت عالياً تولول وتستنجد، وتطلب العون والنصرة من حلفائها في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، الذين انشغلوا عنها بهمومهم الخاصة، وأوصدوا الحدود بينهم واحتفظوا بالمعدات لأجلهم، بعد أن انتشر فيهم الفيروس وفتك بالآلالف منهم، أما الثانية المغرورة فقد تخلت عن دول أوروبا كلها وتركتها، قبل أن يجتاحها الفيروس ويفتك بسكانها وينتشر بين ولاياتها.

 

لم تعد الصين تشكو من وجود الفيروس على أرضها أو بين سكانها، فقد حاصرته وخنقته، وقيدته وكبلته، فلم يعد قادراً على الفتك أو التفشي كما كان، ولكنها أصبحت تخشاه من الوافدين إليها من الزائرين والمقيمين فيها، ومن سكانها العائدين إلى بلادهم، ولكنها أعدت العدة الكاملة لاستقبالهم، وتجهزت لتعقيمهم وتطهيرهم وعزلهم، وتهيأت للتصدي للمرحلة الثانية من المواجهة مع الفيروس الوافد، وهو مهما بلغ في قوته وشراسته، فلن يكون فتاكاً كالمقيم، ولا منتشراً كالذي كان في ووهان وبقية مدنهم، ولعلهم قد طوروا له لقاحاً يحدُ من نشاطه، ويوقف خطره، أو يقلل من مفاعيله ومضاعفاته قبل التوصل التام لعلاجٍ شافٍ ينهيه ويستأصل شأفته.

 

بيننا وبين الصين خلافٌ ومشكلة وصراعٌ وأزمةٌ، وربما حقدٌ وغضبٌ وكراهية وعدوانية بسبب سوء معاملتهم للمسلمين من أبنائهم، والتضييق عليهم وحرمانهم من حقوقهم، ومنعهم من ممارسة طقوسهم الدينية والتعبير عن انتماءاتهم العقدية، ولكن هذا الاختلاف يجب ألا يمنعنا من الاعتراف بدورهم، والإقرار بجهودهم، والإشادة بتعاونهم، وصولاً إلى اتفاقٍ معهم يعيد للمسلمين الصينيين كرامتهم، ويحقق لهم حريتهم في الانتماء والعبادة، والاستمتاع التام بكل حقوق المواطنة الصينية، المدنية والسياسية، كونهم مواطنين أصلاء، وأصحاب أرضٍ واتباع ديانةٍ سماويةٍ عظيمةٍ.

 

بيروت في 30/3/2020

moustafa.leddawi@gmail.com

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

فايروس الكورونا وباء قاتل مميت , لكن فيه حكمة وعبرة

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

برقية تعزية ومواساة

برقية تعزية ومواساة
يوليو 5, 2022
563
ShareTweetShare

من الأرشيف

معجزة غزة هي دليل آخر على قُرب زوال إسرائيل

بيان رئيس ملتقى كتاب العرب والأحرار

تهنئة وتبريك

اعلان بأهمية الخروج والمشاركة في الوقفة الأحتجاجية امام مطار صنعاء الدولي

باعلوي ترفع قضايا جنائية على حكام السعودية والامارات وبعض الشخصيات

تهنئة للدكتور عبد الباسط جحاف الامين العام لرابطة اهل البيت صدور مؤلفاته الجديدة

كلمات مضيئة

مستشار رئاسة مجلس الوزراء يبعث برقية عزاء ومواساة

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.