بالنسبة للقرار الجمهوري الذي نص بانشاء جامعة جبلة للعلوم الطبية وفصلها عن جامعة اب البعض عارض القرار والبعض ايد وكلا يدلي بدلوة
البعض يريد رايي حول القرار الرئاسي
حميد عبد القادر عنتر / كاتب سياسي يمني
انا مع الطالب ومع مصلحة الطالب والذي سيخدم الطالب من كافة النواحي من رسوم وتنقالات وتوفير كل مستلزمات كلية الطب انا معة ولا يهمنا نقل الصلاحيات من زعطان الي فلتان
طبعا جامعة اب تريد الغاء القرار وذلك لانه تم سحب الصلاحيات والايرادات من الجامعة لصالح جامعة جبلة الطبية بدل ما كان الدكتور عبد الله المطري مقلصه صلاحياتة ولا تمرمعامله الا عبر جامعة اب الان اصبح مستقل وصلاحيات كاملة والبعض والله ما يهمة مصلحة وطن،ولا مصلحة طالب كل واحد يهمة نفسة ومصلحتة ويهمة الايرادات تصب لصالح المؤسسة الذي يتراسها من اجل يمارس نخيط ودويله وصرفيات من باب حب السلطة وتكون الجوانب الادارية مركزية من اجل الناس ياتو الية لاي معاملة من باب حب التسلط والاستبداد ولو كل الناس ينظر للمصلحة العامة ولمصلحة الطالب واعطاء كل من يشغل موقع صلاحياتة الكاملة كانت الامور الي خير وفي الاتجاة الصحيح
عموما انا رايي بخصوص القرار الجمهوري الذي صدر اذا تم صدورة بعد استيفاء كامل الشروط من اعداد دراسة متكاملة من خبراء واكاديميين واستشاريين فانا مع القرار ومع مصلحة الطالب الاهم والذي يخدم الطالب وليس انا مع اي قرار الذي يسعى بعدة المسؤل من اجل ممارسة النخيط والدويله على حساب الطلاب
هل الجامعة عالجة كل مشاكل ابناء الشهداء من اعفاء من رسوم وتعليم مجاني وهل الجامعة تقف مع الطالب خصوصا المعسرين ولا كل الذي يهمها من يدفع اكثر من رسوم وغيرة
وهل عالجة الجامعة مشاكل الطلاب الذي تاخرت نتائجهم وانتقلو الي المستوى الذي يلية وبالاخير يدرس الطالب ويتفاجي في نهاية الفصل الاول او الي قرب الفصل الثاني ويتم اضهار النتائج ويتفاجئ الطالب ان معة مادة مادتين وكان يفترض طلوع النتيجة من بدري يعرف الطالب ايش له وايش عليه هذا جانب من جوانب القصور ويتحملها الدكتور الذي اخر النتائج ويفترض عقد مجلس اكاديمي وحل كل هذه الاشكاليات العالقة التي تواجة الطالب ايضا انا مع تخفيض الرسوم للطلاب خصوصا في هذة الضروف التي تمر بها البلاد في ضل انعدام المرتبات وحالة الناس يرثئ لها
عل سبيل المثال في العراق اثناء الحصار،في التسعينات الذي فرضتة امريكاء ودعم من مملكة الرمال امراء النفط الذي يتامرو على كل شعوب،ودول المنطقة
كان التعليم مجاني في الجامعات الحكومية
البترول مجان
كهرباء + ماء مجان اضافة الي حصص غذائية
كان المواطن العراقي يوصل الي محطة البترول وعبى حقة السيارة التانكي مليان فل بلاش والاجنبي يعبي السيارة فل ويجيب لها عشرين دينار اجرة الذي عبى العشرين الدينار تعادل ربع ريال يمني واذا جبت للذي في محطة البترول حبة شقارة تعبي شهر بترول مجان وهناك تكافل اجتماعي اما اليمن ليس هناك تكافل اجتماعي كل واحد يريد لنفسة ولا ينظر الي معانات الاخرين هذا جانب
الجانب الثاني بعض النخب الاكاديمية وليس الكل مع العدوان ويحمل سلطة صنعاء المسؤلية لكل ما يحصل والبعض محايد والبعض،ولا قد كتب منشور ضد العدوان كل واحد يريد ان يكون له خط،رجعة البعض يفتكر ان حكومة الفنادق راجعين يحكمو مش عارفين ان هناك الالاف من الشهدا سقطو ضحايا العدوان والذي شرعن لهم المرتزقة بياعين الارض،والعرض هولا ليس لهم مكانة في اليمن دماء الشهدا سوف تلاحقهم اينما كانو
هذا والله من وراء القصد،والعاقبة للمتقيين
وفي ختام منشوري هذا ادعو كل النخب الاكاديمية والنخب السياسية والنخب الاعلامية وقادة الفكر والراي والكتاب والنخب المثقفة والطبقة السياسية الي رص الصفوف وتوحيد الخطاب الاعلامي ومواصلة الصمود،والثبات لمقارعة قوى الاستكبار العالمي وندعو كل قبائل اليمن الي اعلان النفير العام ودعم الجبهات بالمقاتلين والمال،والسلاح والمدد حتى يتحقق النصر والتمكين وهزيمة كبرى لقوى التحالف الدولي العالمي وانتصار اليمن ورفع علم اليمن في جميع المحافل الدولية وسقوط مدوي ومحقق لكل قادة دول العدوان الذي شاركو بالعدوان على اقدم حضارة في الكوكب اليمن اصل العرب ومنبع الحضارة
✍حميد عبد القادر عنتر