رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

محمّد في قلوب يمانية”

عريب - orib by عريب - orib
نوفمبر 8, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
26
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 
 

د. أسماء الشهاري

 

نجد آلاف كتب ومجلدات السيرة التي تتحدث عن شخصية الرسول الأعظم صلوات الله عليه وآله وسلم، وحياته، بغض النظر عن منهجيتها في التحري عما ترويه، إلا أنها تظل عاجزةً عن الإحاطة بكنهه صلى الله عليه وآله وسلم، وغاب عنهم إدراك، وتتبع أسرار إعجازه، وأنوار مبعثه، وجوانب هدايته، ناهيك عن أن أغلب تلك المدونات مكذوبة عليه صلوات الله عليه وآله، أو بعيدةٌ عن المعالم والتعاليم الناصعة، والآداب والسلوكيات التي تتجسد فيها مواطن الاقتداء به، وهدف ابتعاثه للأمة “شاهدًا ومبشرًا ونذيرًا، وداعيًا إلى الله بإذنه، وسراجًا منيرًا”.

 

وفي المقابل، نجد أنه من السهولة بمكان، وعلى قدرٍ من الصعوبة أيضًا أن نعرف مقدار محبة وتبجيل النبي الأكرم في قلوب العالمين، إلا أنك إذا أنت فتشت فقط قلوب اليمانيين أو اطّلعت عليها، فإنك تجد عالمًا من العشق، وكونًا مترامي الأطراف من المحبة والوَلَه.

أهل اليمن هم السباقون إلى الإيمان بنبي الرحمة صلوات الله عليه وآله، وأنصاره، ومن أوائل المجاهدين بين يديه، واشتهروا على مدى التاريخ بحبهم الجم، وعشقهم الكبير، وسطرت كتب التاريخ لآلئ من نور من حب اليمنيين وولائهم لرسول الله صلى الله عليه وآله، وزخرت قوافي الشعر بالحب التهامي، كأنموذج وشاهد يتكرر ذكره على هذا الحب المقدس الذي تخضرّ به الأرواح والأرجاء، وتتضوع مسكًا به القلوب والأكوان، فتتفتح أزهارًا فواحة، ونسائم عَطرة، تحمل المحبين إلى عالم لا يُضاهى من الروحانية والإيمان، والرَّوح والريحان.

ليس عليك أن تسافر بعيدًا عزيزي القارئ. قف قليلًا، ووجه بوصلة قلبك، وأعد ضبط مؤشر بصرك صوب “قبلة العشق المحمدي” اليمن، وبالأخص صنعاء، وبالتحديد قبيل أيام المولد النبوي الشريف، تجد حالة استنفار من الاحتفاء، تشارك بهجته ملائكة السماء، يتنسم منها شيعته وأنصاره ما يروي أفئدتهم وأرواحهم، وينعش وجدانهم، ويبهج أساريرهم لعامٍ مقبل يزدادون فيه تمسكًا بحبيبهم، واقتفاءً لأثره، وإحياءً لدينه، ورفعًا للوائه ورايته.

إنه لمشهدٌ قلّ نظيره، ومشاعر عارمة تجتاح الأنفس والأرواح، يكسو الوجود والأرجاء بخضرة بردته، القلوب والأرواح، الأجساد والوجوه، البيوت والطرقات، المحلات والمباني، السيارات والدراجات، في تنافس يبلغ ذروته، بكل عفوية وتلقائية، فمحمد قد سكن القلوب وتوطن فيها منذ الأزل، وإنَّ التقديس لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم واللهفة لذكراه قد توارثها الأنصار عبر جيناتهم على مدار الأجيال خالدة بخلود الدهر، والجميع يهب على قلب رجل واحد، ويسارع في التعبير عن حبه المقدس ويباهي به الفرقدين.

 
 
 

 قد يكون من الصعب بمكان الارتقاء إلى أقصى درجات الكمال والجمال في أزكى وأعظم وأبهى صورها، والتي اقترانها به ونسبتها إليه دون سواه زادها فخراً وشرفًا وبهاءً ورفعةً وجمالًا إلى جمالها.

ولذلك حصل الاتفاق على عظمة شخصية محمد، وإبداء الإعجاب بها حد الانبهار والإكبار والإجلال والتقديس على أنها أكمل وأعظم شخصية في التاريخ، ووصْفها بالعظيمة والعبقرية والخارجة عن العادة، من قبل الأعداء قبل الأصدقاء، ومن قبل الغرب قبل غيرهم من العرب، لأن شخصية كهذه أحدثت تغييرًا جوهريًا وجذريًا استطاع أن يعيد رسم خارطة العالم والأرض بكلها آنذاك، وأن يعيد للإنسان قيمته الآدمية ومعناه الحقيقي، في وقت قياسي جدًا لا يكاد يتجاوز ثلاثة وعشرين عامًا!

لقد شمل محمد جميل المحامد وعظيم الصفات بين الخلائق أجمع، فكان محمودًا خَلقا وخُلقا، فهو محمود ومحمد وهو أحمد الخلائق لربه وحامل لواء الحمد يوم القيامة، وهو أحمد الذي بشر به عيسى.

اصطفاه الله واجتباه، وأعلى مقامه ورفع ذِكره، وأحسن خَلْقَه، وأكمل خُلُقه، وتوّج به جميع رسالاته فجعله خاتم الأنبياء والمرسلين بكتاب مهيمن على كتبه السابقة، وقرن اسمه باسمه، وطاعته بطاعته، ومعصيته بمعصيته، دون العالمين، وكافة الأنبياء والمرسلين، وأوجب محبته وموالاته، وأمر باتباعه واقتفاء أثره، وتعظيمه وتمجيده وتبجيله، والخشوع والخضوع والتواضع بين يدي مقامه الكريم، وإخفاض الصوت عند مخاطبته، وتقديم الصدقة عند مناجاته.

ومن هنا نعرف كم كان فضل الله عظيمًا، ومنُّهُ كبيرًا على هذه الأمة الذي بعث فيها هذا النبي الأمي لكي يزكيها ويعلمها ويرفع قدرها ويخرجها من الظلمات إلى النور وينقذها من خزي الدنيا وخسران الآخرة، ويرفعها إلى مقدمة الأمم؛ لتكون أمة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتقيم الحق والعدل في الأرض.

فكان بأمته رحيمًا، وعلى تزكية أنفسهم، وتعليمهم حريصًا، بالقدوة والأسوة الحسنة، التي تتجلى في شتى مجالات الحياة بمختلف جوانبها الإيمانية والجهادية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقيادية والريادية، “سراجًا منيرا”، فكان الأكمل توهجًا، والأتم نورًا، والأكرم خُلُقًا، انبلجت لنوره دياجي الظُلم، وانفتحت المغاليق، وانقادت الأمور.

اعتنى بتشييد صرح الإسلام الشامخ، وإقامة الحق والعدل على الأرض، وجهاد الكافرين، ومحاربة أرباب النفاق، وطواغيت الفساد، وعتاولة الاستكبار، لم يشغله بناء عن بناء، ولم يُغفل جانبًا على حساب جانب آخر.

فكان في الدين والعبادة كما هو في الجهاد والسياسة، وكان وهو يرسي قيم العدل والإحسان يبني الأسس الاقتصادية والاجتماعية كأنه ليس له شاغل غير ذلك.

تفوَّق وأبدع، وابتكر ما لم يصل إليه أحد قبله غيره، يتحرك وفق مشروع إلهي رباني قرآني، ورؤية صائبة مسددة، ومن خلال تجربته العظيمة التي قدمها في واقع الحياة فقد أكدَّ أن المنهج الإلهي والدستور السماوي هو الأوحد الذي يستطيع أن يخلق تغييرًا جذريًا في فترة قياسية في واقع الحياة، وهو الوحيد الذي يصلح لأن يتمسك به الناس إن أرادوا أن ينتشلوا أنفسهم من غياهب الضياع وأن يمتلكوا سبل العيش الكريم، ويعيشوا بعزة وحرية وكرامة، ليستحقوا تأييد الله ونصره، “ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين”

ففيه تبيان وتفصيل لكل شيء، وهو الذي لا يرتضي غير العزة والسعادة والفلاح سبيلًا لكل من تمسك بسبله، وصار على طريقه.

تلك الطريق التي تمسك بها المؤمنون في عهده وعلى رأسهم الأنصار الذين تبوؤا الدار والإيمان من قبل، وأحبّوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حبًّا جمًّا، وافتدوه بآبائهم وأبنائهم وأموالهم وأنفسهم وكل ما يملكون، والذين ما وهنوا ولا استكانوا ولا أخلفوا وعدهم وبيعتهم التي بايعوا الله ورسوله ودينه بها، ولا يزالون في كل عصر يضربون أروع المثل عن الفداء والافتداء، وعن التضحية والاقتداء، وعن الصدق والصبر، والثبات والشجاعة عند ملاقاة الأعداء، لينطبق عليهم في كل زمن قوله تعالى: “محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم…”

نصروا الإسلام ونبيه، وأعز الله بهم دينه في كل حين، واختارهم على علمٍ على العالمين، لإظهار أمره بأعظم كتبه وأحب رسله إليه، ليكونوا هم الجند والمدد، ونفسَ الرحمن وأحباءه، محبتهم نبوية، وهويتهم إيمانية بإشادة ومباركة خير الأنام، الذي قلَّدهم هذا الوسام “الإيمان يمانٍ، والحكمة يمانية”، إليه ينتمون، وبمولده يحتفون، ولأعداء رسالته يجاهدون، ولأثره يقتفون، وكأنه بينهم حقًّا وحقيقة، هم الأكثر حفاظًا على هذا الانتماء، والأعظم صدقًا في الولاء، والأكثر تمسكًا بالمبادئ والمثل العليا، والأكثر عطاءً حبًا وسخاءً بالدماء، والأشد بأسًا على الأعداء، “أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ”

 ولا يرهبهم دون الله عُدة ولا عدد، ولو تكالب عليهم الكون بمن فيه، فما يزدادون إلا إيمانًا لربهم وتسليمًا، ويكون سبحانه لهم دومًا ناصرًا ومعينًا، “ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين”.

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
4
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

موالي أو معادي سيظهرهُ السبت

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
4

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
يونيو 4, 2025
4
ShareTweetShare

من الأرشيف

ليلى والبحر

قضية القدس المركزية … الحوار الأول

الحذر الحذر من الوقوع في مستنقع الثقافات الشيطانيه والمثليه القذره…

/عمران خان: يحذر من خطر كبير يتهدد المسلمين في كشمير/

وحي القلم  التخطيط السليم والرؤية الصحيحة للتنمية الزراعية .

سياسة كورونا 

رجال اللّه : فتنة روحي

القتل سمة اسرائيل

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.