✍ عبد الرحمن
الحوثي
كاتب ومحلل سياسي
26/10/2019
➖➖➖➖➖➖➖
نعم هي إحتجاجات قد يكون فيها مواطن يطلب حق, او مواطن مقلد لمن خرج, او اشخاص مدفوعون يركبون الموج تنفيذآ لأهداف عدوانيه…
ومن خلال مبدأ تحويل التحديات إلى فرص لا قلق على العراق الذي يمتلك احرار قد خبروا مثل هذه الاهداف الخبيثه واحبطوها…
ولا قلق على لبنان بوجود قائد فذ وعظيم وحزب مجاهد اركع اسرائيل ومن معها.
يمكن للجميع ان يدرسوا مطالب المحتجين وتلبية المطلب الحق, والذي بالطبع سيكون هو مطلب الاحرار في العراق ولبنان وستكون الفرصة مواتية لدعم الشعب المواكب لتصحيح الإختلال والفساد.
بالطبع مع المحافظة على مجرى سير الإحتجاجات بحيث تبقى تحت السيطرة والتوازن الذي يحفظ للحكومات البقاء الذي يواكبه التنفيذ للمطالب الحقه والتصحيح…
وكما هي فرصة لتحديد بعض اذرع امريكا والسعوديه,,, من قبيل الفرز.
ستحدث اختراقات…ومحاولة التصعيد ويمكن ان يتم السيطرة عليها ليس عن طريق القوة الأمنية ولكن عن طريق سيادة الوعي بين الحاضرين واقترح أن تخرج جماهير القوى الحره لتشكل قوة ضامنه داخل الجموع…وهي من ستكبح تطلعات الافراد العميلة وهي من ستكبح إنجرار الجموع إلى أي تصعيد يخل بالأمن العام والمصلحة الوطنية.
اؤكد ان السياسة الامريكية والخليجية قد وصلت مرحلة الشيخوخة التي لا تستطيع أن تحدث اثرآ بالغآ في مجتمعات الاحرارِ.
اسأل الله للاشقاء حسن العواقب.
Discussion about this post