بقلم /هشام عبد القادر..
كلمة مختصرة عن المؤسسين لملتقى كتاب العرب والأحرار
بتاريخ 22/10/2019
السبع الدول المؤسسة لملتقى كتاب العرب والاحرار
دولة ايران الاسلامية
دولة العراق العريقة
دولة اليمن الحرة العزيزة
دولة لبنان المقاومة
دولة سوريا العروبة
دولة فلسطين القضية الام
دولة البحرين المظلومة.
العضوية للتاسيس من كل دول العالم لملتقى كتاب العرب والاحرار
اعضاء تاسيس ويمثلون رئاسة الملتقى بكل دوله ولهم قرار بالادارة بعد التفويض العام من رئيس الملتقى ومع بقية التفويض من الاخوة المؤسسين النواب للرئيس الملتقى…
دولة مصر ام الدنيا
دولة المغرب
دولة تونس
دولة السودان
دولة عمان.
دولة الكويت
دول الخليج الفارسي العربي
دولة الجزائر
دولة الحجاز العربيه.
وكل الدول العربية الدعوة عامة للجميع لا اقصاء لاحد
دول العضوية لملتقى كتاب العرب والأحرار من بقية دول العالم..
دولة تركيا
دولة المانيا
دولة الصين
دولة الاتحاد الروسي
وكل دول العالم لها حصة بالعضوية للتأسيس.
والدعوة عامة بشرط الحرية والانسانية والضمير الانساني الحي..
وسوف تكون الانتخابات كل سنتين
فكل الدول ستشارك بادارة الملتقى للكتاب العرب والأحرار. الملتقى عادل ما دام هناك هرم منسق يوجد رئيس ونواب مؤسسين
وايضا اعضاء مؤسسين يمثلوا رئيس الملتقى فالكل واحد ولا يوجد خسران..
لذالك من يخسر نفسه من لا يعمل لامته لوجه الله لا لوجه تنافس بشري من يملك السلطه
التنافس يكون مثل الفصول الاربعة على تقديم الخدمة لا على من يسلب الغير حقه وفكره.
جميع الامة مسئولة الملتقى نكرر تكرارا كثيرا انه محط اختبار من يحب الوحدة من لا يحب الوحدة والعمل المنظم في خدمة الامة لذالك وجب الدعم من الجميع لكل الدول المؤسسة والاعضاء المؤسسين من كل دولة اذا وجد العمل المنظم والخدمة لله سنكون جميعا لا نريد سلطة الادارة انما نكون نطمع بالامتياز بالمنافسه من قدم الافضل للملتقى العام الجامع.. من يقدم حركة نشاطه افضل الملتقى يقيمه لانه موجود بكل دولة عربية واسلامية
وبكل دول العالم.. يستحق ان ينال ادارته بروح ايمانية نسلم له جميعا بان يكون انسان جامع يحتوي الناس.. له الاولى بالادارة ..
مع ان الادارة ليست شخصية لفرد .. الملتقى للامة ووجه الامة وروح الامة .. انما تقييم للافراد الناشطين العاملين بالملتقى بالعضوية والتاسيس.. وايضا الاعضاء المشاركين .. من يعمل بجد الملتقى يقيم لن يضيع عمل كل حر .. لا يوجد خسارة بالملتقى الكل واحد ..
مسئلة دنيا من يخدم الامة من لا يخدمها..
كلا له تجربته كيف سيكون احتواء الجميع وكيف معرفة الحرية
للادارة وماهي الانجازات التي قدمتها ادارة كل دولة. .من دول التأسيس الى دول الاعضاء العرب
كيف سيتم مشاركتهم ومساهمتهم بالادارة والخدمة
والأحرار من بقية الدول العالمية
شرط الحرية الملتقى بنظامه وتنسيقه المنظم وهرمه المؤسس منذوا البداية الا للاحرار فقط. ليس للظلمة والمستكبرين والطغاة وليس للجبت والطاغوت. . انما للاحرار فقط لخدمة الامة والانسانية. .
الحق لا يسلم الا لاهله عبر انتخابات حرة شريفة.
وعندما ادخلنا دول العالم بالتاسيس ليس انهم يملكون الحق بسلب ادارة الملتقى انما بالعضوية الحرة للاحرار مساهمين في العضوية للتاسيس والبداية من قبل عرب احرار بكل دول العالم ولا نقصي الاحرار بمختلف اللغات من غير الدول الاسلامية ولكن أعضاء تاسيس ومن يقدم الخدمة للملتقى له شرف عظيم عند الكل وما جزاء الاحسان الا الاحسان. .والحر هو الذي لا يسلب حق غيره. . فمن حق الاحرار المشاركة والاسهام بطريقة محقه ومشروعة. . وبهدف موحد وحدوي وبروح الاخوة والانسانية ..
ولا يتم تغييرالادارة للملتقى لبقية الدول المساهمة الا باءذن السبع الدول المؤسسة للملتقى. بعد تفويض وطرح للانتخابات العامة لان التجربه ستكون بالبداية للمؤسسين والمساهمين من كل دولة بالعضوية كيف يكون النشاط من يقدم الخدمة اكثر له الاولوية بالادارة يكون من كان شرط الحرية والتعايش والخدمة والانسانية وعدم الاقصاء والتهميش. لذالك السبع الدول المؤسسه مع غيرها من دول الاعضاء كلهم مسؤلين من يقدم الافضل فهو يصعد بالهرم الى الاعلى .. بداية المسؤلية من السبع الدول المؤسسه وايضا الاعضاء المساهمين من يتخاذل مع الادارة التي تدير بفترة حصولها على الادارة كل سنتين
فهو ليس مستحق بالترشيح بالسنوات القادمة
وحتى الدول المؤسسة من يتخاذل مع الدول المؤسسه التي تم استلام الادارة لها خلال سنتين يتم سحب الثقة ونحن نعترف ان الثقة موجوده بالكل سواء مؤسسين او غير مؤسسين انما قانون انساني وحدوي مباء وقيم واخلاق وروح ايمانية يمتلكها الجميع لطرح معيار فاصل بالحق لمعرفة الذي يباطء بالعمل .. لا يجد للدعوةلروح الوحدة الانسانية لكافة الامة . المسئلة ليس تنافس انما عطاء وخدمة بروح واحده من الجميع .. يكونوا جميعهم واحد .. المنافسة ستكون من يقدم ويخدم مع المظلومين بروح واحده ..
لان الترشيح كل سنتين يستحق من يقدم نفسه للترشيح النشاط والتفاعل والخدمة للامة
.المدة سنتين لانتخابات للدول المؤسسه او الاعضاء المؤسسين
والزمن سبع ساعات لترشيح المرشح .. ويكون الترشيح باليوم السابع من الاسبوع في يوم الجمعة من الساعة الرابعة عصرا الى الساعة العاشرة مساءا
حسب الظروف للامة يكونوا في حالة اجازة لا عذرا لاحد
لذالك المعيار الوحيد للملتقى هو الخدمة والخير والعمل الجاد والتفاعل لخدمة الامة والوحدة الانسانية للامة .
في سبيل العمل وخير العمل
والفلاح للامة في صدق تعاملها.
انه ملتقى كتاب عرب وأحرار بمختلف اللغات والمعتقدات.
بشرط الحرية التي ليس لها حد ولا عد ولا نهاية للتعريف لها
لانه من تعريفها
كسر العبودية للنفس والشيطان وكسر عبودية المستكبرين والظالمين والطغاة وكسر صنم الجبت والطاغوت. .
وايضا التمسك بالله والعروة الوثقى.. والنصر للمظلومين والمستضعفين.
والندم والتراجع والخضوع والاعتراف بالخطاء والرجوع الى الله ورسوله والمؤمنين
كل الدول التي لها العضوية فهي مساهمة بالادارة. . لملتقى كتاب العرب والأحرار. . فمن يقدم الخدمة الافضل فهو في رصيدة النضالي والتاريخي..
على مبداء خير الناس انفعهم للناس.. له الحق بتقديم نفسه للترشيح قبل السبع الدول المؤسسة المسئلة مسئلة عمل من المؤسسين ومن الاعضاء المساهمين .. فكل عضو مؤسس يمثل دوله جميع الدول لها عضوية بالملتقى من يسعى اكثر ويقدم خدمة اكثر عمله يرفعه يجعله مستحق للترشيح لادارة الملتقى بعد فترة الترشيح .. وهكذا المعيار معيار عمل وخدمة ..
ومن يتخاذل في خدمة الدولة المرشحه التي استلمت الادارة فليس لها الحق بترشيح نفسها بالفترات التي تسلم الادارة الاولى للترشيح .. والادارة التي تدير بفترة ادارتها وهي ناجحه بعملها يحق لها ترشيح نفسها بعد فترة صلاحيتها فالمعيار هو العمل .. من الرئيس والمرئوس ..
المعيار ثقة وعمل..
الذي لا يخدم الدولة التي تدير الملتقى من بقية الدول لا تستحق ان ترشح نفسها لانها لم تعمل بجد مع كل دولة تدير الملتقى … لان الملتقى يريد تكاتف من الجميع في سبيل نصرة المظلوم .. والناجح سيكون بالانتخابات الانسان ليس فقط من ينجح بالترشيح انما الناجح بخدمة الامة كلها دون الانتظار لاستلام الادارة والمناصب .
انما الادارة تكليف ومسؤلية لا تشريف ..
فالرجاء من الكل العمل بروح واحدة الهدف نصرة المظلومين ورفض الظالمين لا للمناصب والرياء والسلطة ..
المسئلة مسئلة عمل جاد وتنافس من يخدم الامة بروح التعاون لا بروح السلطة ..
كل الدول العربية والاسلامية والعالمية ستدير الملتقى بشرط الحرية والخدمة
ولن يسلم الملتقى بادارته الا للاحرار بانتخابات حرة وشفافية ..
والادارة ليس سلطه على بقية الدول انما للعمل المنظم واختبار للامة من يعمل لله ومن يعمل للسلطه . من يخدم الامة لله ومن يخدم الامه للجاه والسلطان .
الكل مسؤل الرئيس والمرئوس
كل حر بالعالم يقدم خدمة للامة الملتقى يقول انت تستحق الادارة من يخدم الامة لله ويسعى في خدمة اخيه المؤمن يقول الملتقى لك الحق بان تحتوي الامة .. كلها بعين الرحمة لا الظلم .
الملتقى لن يكون للتنافس من يدير بل من يعمل ويخدم الامة يكون على رأس الهرم لاجل يخدم الامة من ينافس اخيه المؤمن او يخذله لن يكون بعين الاعتبار مسؤل قادر على احتواء الامة ..
نقول رسالة لكل الاعضاء والمؤسسين بكل دولة العمل بروح واحدة ومنظم والجميع والكل هو بملتقى موحد للجميع . لا خلاف على من يدير المسئلة من يخدم الامة من يسعى لاحتواء الامة كلها..
فالكل محط اختبار فقط للامة ليس محط دولة وسلطة وجاه ومسمى .
الحرية تجمعنا كونوا احرار بدنياكم..
رسالة ابا الاحرار الامام الحسين عليه السلام..
التعايش الانساني يجمعنا
رسالة سيد الاوصياء عليه السلام
إما أخ لك في الدين وإما نضيرا لك في الخلق..
الضمير الانساني والفطرة الانسانية توحد الامة..
والسلام للامة والدخول بالسلم كافة للامة لا نرفض الا الظلم والظالمين والمستكبرين والجبت والطاغوت بكل عصر وزمان
والحمد لله رب العالمين
المبداء الاساسي الولاء لله ورسوله والمؤمنين والبراءة من الظالمين والمستكبرين. .
نرفض الظلم والمستكبرين اينما كان وباي لغة وباي معتقد وباي لون وننصر المظلوم باي لغة وباي معتقد وباي صفة وباي لون..
لذالك لاي دولة بالعالم تحب الالتحاق بالعضوية عن طريق من يمثلها بشرط الحرية التي ترفض الظلم والاستكبار العالمي بطلب لرئاسة الملتقى المتمثل بالسبع
الدول الاولى وموافقة من الدول العربية المساهمة بالعضوية السباقة باللالتحاق للعضوية بالتفاعل والمشاركة الفعالة في خدمة الامة بالكلمة الصادقة.. والانتخابات حرة كل سنتين لمن يقدم نفسه للانتخابات .. من كل الدول العربية والاسلامية وكل من يمثل الحرية .. كلا على التفاعل والخدمة والنشاط..
من لا يعمل لا يستحق ان يكون مسؤل سوى بملتقى او غيره
سوى كان محمل بالمسؤلية او لم يحمل بمسؤلية ..
الادارة للملتقى تنظيم وليس سلطة كل دولة تنظم الملتقى سيكون لها الاولوية كل فرد ينظم له الاولوية بالمسؤلية سواء كان بالملتقى او خارج الملتقى
الملتقى عادل يقيم بالعمل والخدمة والمنفعة والوحدة
الهدف وحدة للامة لا غير
لاسلطة من احد على احد
بل روح واحدة في خدمة القضية المركزية نصرة المظلومين ورفض الظالمين وخدمة للامة من جميع المفكرين والباحثين والناشطين والاحرار..
الملتقى هدفه التماس المظلومين والشعوب والناشطين
هناك ناشطين وحقوقيين لم تقدم لهم الدول كلمة شكرا
الملتقى يلتمس التفاعل ويقدم للقلوب بلسم للجراح والجروح ايضا بداية لجراح القلوب فهو بلسم ان شاء الله بتعاون الامة
والحمد لله رب العالمين
Discussion about this post