رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

قرار #ترامب المشؤوم عندما يتحول التحدي إلى فرصة

hosam khateb by hosam khateb
مارس 28, 2019
in الثقافة السياسية
0
SHARES
21
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قرار #ترامب المشؤوم عندما يتحول التحدي إلى فرصة
بقلم : بسام أبو عبد الله
شكل قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب باعتبار الجولان العربي السوري المحتل جزءاً من كيان الاحتلال الإسرائيلي ويخضع للسيادة الإسرائيلية، مفاجأةً للكثيرين، وصدمة لدى حلفاء الولايات المتحدة قبل خصومها لأسباب كثيرة وعديدة، ومنها الداخلي الأميركي المرتبط برغبة ترامب إعادة ترشيح نفسه لولاية رئاسية ثانية، وحاجته للوبي الصهيوني في الولايات المتحدة الذي دعمه، كما يدعم عادة المرشح الديمقراطي للرئاسة، فالصهاينة يوزعون قواهم بين المعسكرين في أميركا، ولذلك تجدون أن من كان يهاجم ترامب ومن معه هم من الطينة نفسها، أي الطينة الداعمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي، وكان من اللافت للاهتمام أن تقرير المحقق موللر جرى تقديمه في توقيت مريب، وأعلن من خلاله تبرئة ترامب من التهم الموجهة له التي شغلوا بها الرأي العام الأميركي والعالمي منذ توليه الرئاسة لينتهي الأمر بإغلاق ملف ما سموه علاقة ترامب بالروس، وتدخل موسكو في الانتخابات الرئاسية الأميركية مقابل موضوع الجولان، وتقديمه ورقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل انتخابات نيسان القادم.
هذا جانب داخلي أميركي، وهناك تفاصيل كثيرة أخرى يمكن التحدث عنها في الداخل الأميركي، لكن القضية الأهم هي مقاربات إدارة ترامب نفسها للعلاقات الدولية، والنظام الدولي الذي تشعر من خلاله واشنطن أن الأمور بدأت تتغير ولو بشكل بطيء، وأن الدول بدأت تتأفف من سلوك ترامب، وإدارته وكأن العالم ملكه يتصرف به كما يريد، ويخرق القوانين الدولية، ويدوس على ميثاق الأمم المتحدة متى يشاء، الأمر الذي يضع العالم بأكمله أمام استحقاقات خطيرة، ذلك أن النظام الدولي الذي نشأ بعد نهاية الحرب العالمية الثانية بدأ يتداعى دون إيجاد بدائل وتفاهمات، وأسس جديدة متفق عليها بين القوى التقليدية التي يأفل نجمها، وبين القوى البازغة الجديدة.
هنا يجب ألا نستغرب مقاربة إدارة ترامب تجاه الكثير من القضايا أو الملفات الدولية، لأن لذلك بعداً أيديولوجياً أو بالأصح قناعات تقوم على البلطجة السياسية، ولو أخذنا مثلاً مستشار الأمن القومي الأميركي الحالي ذا الشاربين الغليظين جون بولتون، لوجدنا أن هذا الرجل الذي درس القانون في جامعة ييل الأميركية الشهيرة، وعمل في المحاماة، وكان معروفاً عنه أنه لا يحترم القانون بل يعمل على البحث عن كيفية التحايل على القانون، حتى إن أحد المفكرين السياسيين الأميركيين وصفه بأنه «يحلل الحرام ويحرم الحلال»، وبولتون هذا كان عضواً في المجلس الاستشاري للمعهد اليهودي لشؤون الأمن القومي، وكان داعماً قوياً لاحتلال العراق، ونفس الشيء نجده في معاداته لسورية وإيران وحزب الله.
نشر بولتون مقالاً عام 1997 في صحيفة «وول ستريت جورنال» تضمن نظرته للقانون الدولي، حيث اعتبر أن المعاهدات الدولية ليست قانوناً ملزماً للولايات المتحدة الأميركية، وأنها أي المعاهدات ليست سوى ترتيبات سياسية يمكن التحلل منها إلا في حال كانت هذه المعاهدات تحقق خدمة للمصالح الأميركية، وأما نظرته للأمم المتحدة فهي نظرة احتقار واشمئزاز خصوصاً أنه عندما كان سفيراً للولايات المتحدة في الأمم المتحدة كان يقول: «لا شيء اسمه الأمم المتحدة»، وقال في أحد الأيام: «لو اختفى من مبنى الأمم المتحدة في نيويورك عشرة طوابق من ثمانية وثلاثين طابقاً لما شعرت بذلك، وما تأثر الكون والعالم».
نظرة بولتون الذي يقود مع وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو قضايا السياسة الخارجية الأميركية، والأمن القومي تعكس حقيقة التعامل الأميركي الذي يظهره ترامب، أي إن القوة هي الأساس في العلاقات الدولية، وأن لعبة الأمم المتحدة كان يلعبها الجميع باعتبارها المسرح الوحيد المتاح أمام شعوب ودول العالم، ولا بديل منها حالياً، وبالتالي فإن كسر قواعد النظام الدولي دون الاتفاق على قواعد بديلة هي مسألة خطيرة للغاية ستؤدي للمزيد من الفوضى والاضطراب في العالم.
قلت في البداية إن قرار ترامب في موضوع الجولان المحتل صدم حلفاء أميركا أكثر من خصومها، وأوقعهم في اضطراب المواقف وأحرجهم، ولم يعد لديهم ماء وجه فقد سفح ترامب آبار مياه وجوههم دون أدنى احترام أو تشاور، ولذلك اضطر الجميع لأن يدين خطوة ترامب لكن واضح تماماً أنه «نوع من النفاق» لأن فرنسا مثلاً التي يداها غارقتان في دماء السوريين أدانت خطوة ترامب، لكنها تعمل على دعم مشروع آخر في شمال شرق سورية، أي بمعنى أن الحرص على وحدة سورية واستقلالها وسيادتها، وإدانة الاحتلال، واستخدام القوة في العلاقات الدولية لا يتجزأ، فكيف يمكن أن تكون مع القانون الدولي في حالة الجولان، وتقف مع الإرهاب، وداعمي مشاريع التقسيم في مكان آخر، والأمر يسري على دول أخرى في العالم بما فيها العرب وتركيا وغيرهم، لكن في كل الأحوال هذه الإدانات مطلوبة، ومفيدة لنا في معركتنا، ولكن يجب أن ينسجم هؤلاء مع ما يدعون أنها قناعات، ومبادئ لابد أن تحترم.
الآن: خطورة سياسات ترامب أنها وصلت إلى منح أرض سورية ليست ملكاً للولايات المتحدة، إلى كيان غاصب محتل بالأساس وهو ما يشبه وعد بلفور تماماً، أضف لذلك أن ترامب وإدارته وصل إلى مرحلة تعيين رئيس لبلد ذي سيادة هو فنزويلا، وتجميد أموال الحكومة، ومنحها لطرف آخر غير الحكومة الشرعية، وهكذا دواليك، ولأن الأمر خطير جداً بدأ الجميع يتحسس رؤوسه، إذ إنه ضمن هذا المسلسل يمكن لترامب أن يوقع قراراً يعتبر فيه أن جنوب شرق تركيا أرضاً للأكراد، ويمنحهم إياها! أو أن يقول إن لليهود «300 مليار دولار» لدى الدول العربية كتعويض عن عملية تهجيرهم لليهود من بيوتهم كما يدعي كيان الاحتلال الإسرائيلي، ويعد لذلك مشروع قرار سوف تدعمه الولايات المتحدة، أي إن أميركا سوف تجمد أموال الكثير من الدول العربية وتسطو عليها، وتعطيها لإسرائيل ضمن إطار سياسة البلطجة الحالية.
إذن: قرار ترامب على خطورته، وتداعياته أسقط ادعاءات أنصار التطبيع والتفاوض والسلام، ووضعهم في موقف لا يحسدون عليه لأن واشنطن تقول بوضوح شديد إنه حتى ما يسمى «السلام» مع كيان الاحتلال لا يمكن أن يتم إلا بشروط إسرائيلية، أي بالاستسلام الكامل والخضوع لما يريده المتطرفون الصهاينة، وليس أمامكم كما يقول ترامب إلا الاستسلام.
أعتقد أنه لم يسبق لرئيس أميركي أن قدم خدمة من حيث لا يدري لمحور المقاومة كما فعل ترامب ذلك أنه أثبت لنا بما لا يدع مجالاً للشك أن امتلاك عناصر القوة والاستمرار بخيار المقاومة هو الحل الوحيد لشعوب ودول المنطقة لاستعادة حقوقها المغتصبة، وأن مقولة الرئيس بشار الأسد من أن كلفة المقاومة أقل بكثير من كلفة الاستسلام هي عين الصواب، وتأتي مجمل التطورات لتثبت صوابية ودقة هذا التحليل وهذه القناعة، ذلك أن واشنطن وترامب لم يعد ينظر إلى ما كان يسمى حلفاؤه، أو بالأصح أتباعه إلا نظرة ازدراء واحتقار، وأنه على فرض سيذهب نحو التفاوض فإنه سيفاوض الأقوياء والأنداد، وليس الأتباع والضعفاء، وقضية الجولان وضمه، قضية مستمرة وهي قضية وطنية سورية ستبقى مستمرة مع استمرار الأجيال، فالراحل الكبير حافظ الأسد قال لـكلينتون خلال آخر جولة مفاوضات في جنيف: «لندع القضية للأجيال القادمة».
ما أود قوله إن قرار ترامب بقدر ما هو تحدٍ لا نستهين به، لكنه تحدٍ يمكن تحويله إلى فرصة تاريخية لتعزيز خيار المقاومة، كيف لا، والشعب السوري وجيشه وقيادته أثبتوا أنهم أسطورة، وأيقونة المقاومة في المنطقة والعالم، ومثل هذا الشعب البطل قادرٌ وجاهز لهذا الخيار لأنه لا بديل منه كما أرى.
إنه تحد، وعلينا أن نحوله إلى فرصة ولا فرصة أهم من قرار ترامب الأرعن والأحمق، لنؤكد صحة خياراتنا وسياساتنا، ولنرتب أوراقنا وأوراق الأجيال القادمة على هذا الأساس، وكل من يتحدث عن خيارات بديلة ليتفضل ويقنعنا كيف سيبلع ترامب توقيعه المشؤوم، وكيف يمكن لـنتنياهو أن يتحول إلى حمامة سلام أمام أتباع ومنبطيحين ومستسلمين!

ShareTweetShare

مما نشرنا

من كابول إلى اسطنبول   ” الجهاد الأمريكي ” بتوثيق الباحث والسفير عبدالله صبري
slider

من كابول إلى اسطنبول  ” الجهاد الأمريكي ” بتوثيق الباحث والسفير عبدالله صبري

سبتمبر 13, 2023
19
مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني
slider

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مارس 27, 2023
43
مسارات ثورة 21 سبتمبر في ندوة سياسية بسوريا
slider

مسارات ثورة 21 سبتمبر في ندوة سياسية بسوريا

سبتمبر 21, 2022
35
الثقافة السياسية

الكاتب السياسي يغرد ويقول …

يوليو 21, 2022
21
دعوة لمؤتمر حول ملف انتهاكات حقوق الإنسان والسجناء في البحرين
الثقافة السياسية

دعوة لمؤتمر حول ملف انتهاكات حقوق الإنسان والسجناء في البحرين

يوليو 7, 2022
83
من الذي لديه “مطالب إضافية” في المفاوضات؛ ايران أم أمريكا؟
slider

من الذي لديه “مطالب إضافية” في المفاوضات؛ ايران أم أمريكا؟

أبريل 22, 2022
28
Next Post

*براثن الإرهاب بين تعز اليمنية .....وحلب السورية **

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أحفاد بلال؛ أفضل الناس انفعهم للناس

يونيو 18, 2020
26
ShareTweetShare

من الأرشيف

الحرب الشاملة الرد المناسب لاغتيال قامات علمية وقيادات سياسية ايرانية وعربية من محور المقاومة …

حين يحلل بعض المحللون القضايا

مؤتمر المانحين  وعقدة اليمن

منسق عام جبهة العمل الإسلامي يلتقي مدير عام مؤسسة القدس الدولية

فلتسقط الخديعة

الطفل اليهودي في يوم عيده العالمي يتم أخذه إلى الحدائق والمنتزهات وهو في سعادة كبيرة!!!

جذورُ قراراتِ ترامب في الأرضِ أَمْ في السماءِ

الطفولة اليمنية  بإنتظار فتح مطار صنعاء الدولي …

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.