رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الطابور السادس بقلم: بسام أبو عبد الله

hosam khateb by hosam khateb
سبتمبر 12, 2019
in الثقافة السياسية
0
SHARES
151
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يعرف جميع المتابعين للشأن السياسي والإعلامي مصطلح الطابور الخامس، وهو مصطلح متداول في الأدبيات السياسية والاجتماعية، ونشأ أثناء الحرب الأهلية الإسبانية عام 1936، وأول من أطلق هذا المصطلح الجنرال الإسباني أميليو مولا أحد قادة القوات الزاحفة على مدريد، وكانت تتكون من أربعة طوابير من الثوار، فقال حينها الجنرال مولا: إن هناك طابوراً خامساً يعمل مع الوطنيين ولمصلحتهم بمعنى أن لديه أناساً داخل مدريد سوف ينضمون إليه بعد دخول العاصمة.
انتشر هذا المصطلح، واتسع استخدامه خلال الحرب العالمية الثانية (1939-1945) واستخدم لكل من يُبدي نزعة، أو ميولاً بعدم إدانة ألمانيا النازية، وكثر الحديث عنه بعد استسلام فرنسا أمام زعيم حزب العمال الألماني الاشتراكي أودلف هتلر عام 1940، حيث مثلت حكومة المارشال بيتين رئيس حكومة فيشي نموذجاً لهذا الطابور الذي أدانه بشدة رئيس الجمهورية الفرنسية السابق شارل ديغول في خطاب شهير له في لندن 18 حزيران 1940 حيث دعا فيه للمقاومة ضد النازية وعملائها.
أصبح المصطلح يضم كل مروجي الإشاعات التي تهدف لإسقاط الأنظمة وخاصة خلال فترة الحرب الباردة، أما شرح المصطلح بشكل أوسع فهو يشمل كل القوى التي تساعد الأعداء على حسم المعارك كإثارة الرعب والفزع وإشاعة الفوضى ونشر الشائعات، ما يؤثر سلباً على تماسك الجبهة الداخلية، ويسهم في انهيار معنويات الخصوم.
تبدو الحرب الفاشية والمستمرة على بلدنا سورية مليئة بنماذج الطابور الخامس منها من كان يقدم معلومات للإرهابيين، إضافة إلى آخرين كانوا يصورون عدوان الطيران الإسرائيلي على مواقع عسكرية سورية ويحتفلون، ونماذج المهزومين ممن كانوا يسمون «منشقين»، وعدد ممن كنا نسميهم «جماعة اللـه يفرج» وكأن الأحداث تجري في موزامبيق إذا لم نُضف إلى كل هؤلاء تجار العملة الذين ينخرون باقتصاد البلد، ويتاجرون بـقوت المواطن الصامد، والحقيقة أنه بغض النظر عن حجم هذا الطابور لكنه كان موجوداً، ولعب دوراً عبر وسائل التواصل الاجتماعي في إضعاف المعنويات، وإثارة البلبلة في الأزمات المعيشة التي مر بها بلدنا.
ما سبق ذكره يتعلق بالطابور الخامس، لكن مصطلحاً جديداً تحدث عنه منظرون روس اسمه «الطابور السادس»، والرقم هنا، أي ستة، ليس له رمزية، ولكن تم الحديث عنه من أجل التوسع في التحليل السياسي لهذا النموذج، ويقصد بـجماعة الطابور السادس وكلاء التأثير الأطلسيين داخل روسيا الحديثة، ويرى مخترعو هذا المصطلح أنه لا يوجد فرق كبير بين الطابورين الخامس والسادس، لأن لهما مالك واحد ومعيار واحد وأيديولوجية واحدة، تقوم على أن أميركا والحضارة الأوروبية- الأطلسية والليبرالية والعولمة والأوليغارشية المالية هي المرجع لهؤلاء، وهم من حيث يدرون أو لا يدرون يخدمون أجندة هذه القوى.
الطابور السادس حسب تفسير المنظرين الروس هو مؤيد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولروسيا، لكنه في الوقت نفسه مؤيد لليبرالية وموالٍ للغرب، ويريد الاندماج في العالم الغربي، والقيم والمؤسسات الأوروبية، وهؤلاء لا يهاجمون بوتين في كل خطوة وطنية، لكنهم يكبحونه، وفي بعض الأحيان يتوحد الطابوران الخامس والسادس لأنهما جزء من الشبكة نفسها، وهما ضد روسيا وضد بوتين، ويعملان بشكل متسق للإطاحة بـبوتين وحرمان روسيا من سيادتها.
ما أود الوصول إليه هو أن الطابور السادس يبدو ظاهرياً مؤيداً لك، ويشيد ويمدح، لكنه بالسلوك والممارسة يعمل ضدك بطرق غير مكشوفة وعلنية، ويشكل خطورة على أمن البلاد ووحدتها، وقد يكون هو الدود الذي ينخر بهدوء، ويؤدي للنتيجة نفسها التي يقوم بها الطابور الخامس، ولكن بطريقة خفية.
مناسبة كل هذا الحديث هي ما يلي: ماذا نسمي أولئك الذين يتاجرون بالعملة وبالدولار، ويضاربون بها صباح مساء وماذا يمكن أن نُسمي أولئك الذين يُهربون العملة الصعبة خارج البلاد في الوقت الذي لا يزال جيشهم البطل يقاتل بشجاعة قل نظيرها، وأبناء وطنهم يصمدون ويتحملون شظف العيش وصعوباته من أجل الانتصار النهائي؟ وماذا يمكن أن نسمي أولئك الذين يحتكرون المواد الغذائية ويخفونها ويرفعون أسعارها من دون أدنى شعور بالمسؤولية تجاه شعبهم وجيشهم؟ وماذا يمكن أن نُسمي ذلك الفجور الذي نشاهده من البعض في مظاهر البذخ والترف والاستعراض، وعُقَدِ النقص والممارسات الخاطئة من دون أن يرف لهم جفن، ومن دون أن يشعروا أن هناك أناساً شركاء لهم في الوطن لا يمتلكون الحد الأدنى من إمكانات العيش؟ وماذا يمكن أن نسمي أولئك الذين سرقوا أموالاً طائلة كقروض من الدولة ومازالوا يساومون على إعادتها؟
الحقيقة المرة التي يجب أن نعترف بها أنه على الرغم من وجود كثير من التجار والصناعيين ورجال الأعمال الشرفاء، هناك فئة تحولت إلى طابور سادس تريد أن تأخذ وتثري، وتجمع المليارات من دون أدنى إحساس بالمسؤولية الوطنية، وهؤلاء لابد من جعلهم يدفعون الثمن بما في ذلك مصادرة ما يملكون، لأن البعض يبدو لي وكأنه شريك في البياناتزينب ام محمد, [١٢.٠٩.١٩ ١٨:٣٥]
التي يصدرها موقع السفارة الأميركية في دمشق، من حيث الممارسة والسلوك المشبوه، وبالتالي عندما يكون قوت أغلبية السوريين الصامدين مهدداً، وواقعهم يتجه من سيئ إلى أسوأ من الناحية الاقتصادية فلابد من اتخاذ الإجراءات العاجلة التي اتخذت ضد الإرهابيين في مرحلة ما، وهؤلاء بالتأكيد طابور خامس وسادس، لابد من محاسبتهم حساباً عسيراً، والأمن الاقتصادي جزء من الأمن الوطني بل جزء أساسي، وإذا اعتقد الطابور السادس هذا ومن يقف خلفه أنهم قادرون عبر الاقتصاد والتضييق على قوت الناس ومستوى دخلهم الوصول إلى ما فشلوا به عبر الإرهاب المستمر منذ سنوات تسع فهم واهمون، لكن على الجهات المختصة التعامل بصرامة وشدة مع أي شخص يتلاعب بالعملة الوطنية أو بـقوت السوريين أو مستوى دخلهم، لأنه لا يجوز أن نترك الأمور بيد طابور سادس ينخر في جسدنا من الداخل ونقف صامتين.
إننا أمام مرحلة حساسة، والمطلوب كما يخطط الأميركيون وحلفاؤهم أن يصل السوريون إلى عام الانتخابات الرئاسية عام 2021، وقد أفلسوا وانهكوا معاشياً واقتصادياً، واستنزفوا، والجسر والأداة لتنفيذ ذلك هو الطابور السادس الموجود بيننا. لذلك لابد من اجتثاثه بهدوء وروية، لأن الأهم من كل هؤلاء هم عامة الشعب السوري، فهم الأصل والاستمرار والديمومة والكرامة، وهذا الطابور السادس يمارس لعبة خطرة لابد من إفشالها.

ShareTweetShare

مما نشرنا

من كابول إلى اسطنبول   ” الجهاد الأمريكي ” بتوثيق الباحث والسفير عبدالله صبري
slider

من كابول إلى اسطنبول  ” الجهاد الأمريكي ” بتوثيق الباحث والسفير عبدالله صبري

سبتمبر 13, 2023
19
مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني
slider

مهرجان فلسطيني في دمشق بمناسبة يوم الصمود اليمني

مارس 27, 2023
43
مسارات ثورة 21 سبتمبر في ندوة سياسية بسوريا
slider

مسارات ثورة 21 سبتمبر في ندوة سياسية بسوريا

سبتمبر 21, 2022
35
الثقافة السياسية

الكاتب السياسي يغرد ويقول …

يوليو 21, 2022
21
دعوة لمؤتمر حول ملف انتهاكات حقوق الإنسان والسجناء في البحرين
الثقافة السياسية

دعوة لمؤتمر حول ملف انتهاكات حقوق الإنسان والسجناء في البحرين

يوليو 7, 2022
83
من الذي لديه “مطالب إضافية” في المفاوضات؛ ايران أم أمريكا؟
slider

من الذي لديه “مطالب إضافية” في المفاوضات؛ ايران أم أمريكا؟

أبريل 22, 2022
28
Next Post

قحيم والقادري يزوران مركز العمليات المشتركة بالسفينة الأممية/ اليمن

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
3

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

أحفاد بلال؛ أفضل الناس انفعهم للناس

يونيو 18, 2020
26
ShareTweetShare

من الأرشيف

التكفير ” لا يعرف ” التفكير ” .

الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء تصدر قرار تعيين

بيان رابطة علماء اليمن بشأن اغتيال عالم الفيزياء الإيراني محسن فخري زادة من قبل المخابرات الصهيونية الأمريكية

لله در أرض اليمن ..

ماذا تريد السعودية من العراق

27 فنانة تشكيلية من 13 دولة يروجن للمزارات المصرية في رحلة خلابة من أسوان للأقصر

اكاديمية اليمن للثقافة والادب تمنح درع التسامح لكبار رجال القيادة اليمنية

سفراء سلام من اليمن

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
893
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.