رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

الجنوب : مخضّريّة  الارتهان

عريب - orib by عريب - orib
أغسطس 31, 2019
in آراء ومقالات سياسية
0
SHARES
137
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

أشواق مهدي دومان

 

هناك يتهاوون  كالأشباح ،  ففي الجنوب  اجتمع قوم يأجوج و مأجوج ، و جعل كلّ فريق يقتل صاحبه، و كلّ بغى على صاحبه  و هذا حال كلّ المرتزقة الذين يراهم المحتل المحرّك لهم بقايا من ذكرى الهزيمة ، و قد وجب التّخلّص منها ،،

في الجنوب  فئات باغية

نعم هم مرتزقة  يستمرؤون تقتيل بعضهم و العجيب أنّهم يتذابحون بنشوة و لهم تسميات عدّة فمنهم الشّرعيّة و منهم الانتقالي و منهم المغاومة التي هي داعش والوهابيّة و الإخوانجيّة و أتباع طارق و…الخ

و كلّهم كرؤوس الأفاعي التي خيّل لتابعيها أنّها تعانقت حبّا و احتراما،  و تراءت  لهم في البداية هكذا  لكنّها اختلطت أوراقا و أطرافا و أجساما حتّى ضاق الخناق على الرؤوس و ماعدنا نرى فيها إلّا أحدهم  ينهش الآخر  ليخلّص نفسه ، و هذا شأن الخونة  فقد تحالفوا على الإثم و العدوان فكانوا ضحاياه ، و  بقيادة المحنّش الذي جمعهم إلى الجنوب و كان عبد ربّه هو المايسترو الذي عزف لتلك الأفاعي حتّى خرجت من جحورها ، و بارك هذه الارتباطات أرباب المرتزقة السعوإماراتيون و من ورائهم الأمريكبريطانيّون ، فكانوا جمعا كبيت العنكبوت و :” إنّ أوهن البيوت لبيت العنكبوت ” ،

نعم : مضى المحنّش عبدربّه الدّنبوع  الذي حدّد له ترامب وظيفته التي انتهجها  بتفكيك الجيش اليمني ،  و الحرص على شرذمة الأرض باسم أقلمتها ،،  عبدربّه مَن  حكم فخان ففر ثمّ نام نومة  حمار ، و حين أفاق  نهق نهقة قبل الوداع التي يناشد فيها السعوديّة أن تنقذ مقاتلي شرعيّته المزعومة،  و لعلّنا نذكر نهقته الأولى التي أوضح فيها أنّ تحالف العدوان قصف اليمن و هو على غير علم و دراية ، و لهذا تستمرّ الإمارات بقصف أتباعه الشّرعيين بصواريخها لتستقيم عمالتهم ،  و رغم استقامتهم في الارتزاق و وفائهم و إخلاصهم في التّقرّب إلى سلمان بالشّكر و التّسبيح  إلّا أنّهم لدى أربابهم أرخص من ذرّات النّمل التي أعطاها النبي سليمان ( عليه السّلام ) قيمتها حين أنصت لحديثها و هي تخاطب جمعها :” ادخلوا مساكنكم ليحطمنكم سليمان و جنوده و هم لا يشعرون ” فلم يحطمنها سليمان و جنوده بل ضحك من قولها ،  بينما تتفنّن إمارات الزّجاج في ضرب مرتزقة جارتها السعودية ، و الدّاعي للاشمئزاز من شخص الدّنبوع أنّه يقبل أن يمثّل دور الأحمق الذي لا سقف لحمقه و لا حدّ لسماجته ، و هو ينادي السعوديّة بأن تنقذ من يدافعون عن شرعيته فقد وصل بأذرع الإمارات بأن تسحل أذرع السّعودية ،  و لازال يقوم بدور  الضوء الأخضر للمحتلين بأن يقصفوا من عاد به شيئ من نَفَس ، عبدربّه البغل الذي لم يكن إلّا مداسا للصهيوأمريكبريطانيا،  و لا نفع و لا منفعة منه لو قارنّاه بالحمير والبغال المذكورة في القرآن بأنّ منها منافع للنّاس ، و مثله مرتزقته الذين يشرف عليهم ، و لازالوا يمجّدونه ممّن يتمّ الدّفع  لهم مقدّما و مؤخّرا كصداق و مهر رجولتهم و شراء ذممهم ،،

وإن كان عبدربّه هو زعيم فرقة  ( حسب اللّه ) للشّحذ و الارتزاق  و هو من  لم يعط أي صلاحية  للتّصرف في شيئ حتّى ضرب وطنه ،  فكيف بحال بقيّة المرتزقة من الإخوان و العفافيش  المبطوحين و الممرغي الأنوف ، و مثلهم لن يُستأذنوا و متى و أنّى  تُستأذن العواهر الملقيّة على  شوارع العهر و الارتزاق ؟!

 و هنا : ليفتح المرتزقة ثغرة في جدار قلوبهم المقفلة و عقولهم الغلفة  ليسترقوا النّظر كيف يحيا من تحت إدارة و حكم صنعاء و قيادة  سماحة السيّد القائد/عبدالملك بن البدر الحوثي الذي على مدار الأربعة أعوام كان صاحب الوعد الصادق النّاصر المنتصر بصدقه ، و بتنفيذ وعوده بينما تتساقطون يا _ روّاد الفنادق _ بكذبكم و تضليلكم و قنواتكم، و في كلّ مرّة لا توجعكم صفعات السّعوإمارات كأنّه قد نُصِب لكم بصائر خنازير ، و طبع على أرواحكم قلوب القردة فلا غيرة و لا رجولة و لكنّها شهوات و غرائز تشبعونها أكلا و شربا ،،

فلكم أن تثقبوا أفئدتكم الرّثّة و تغسلون ببَرد و ثلج آيات القرآن مرض قلوبكم لتعلموا أنّه  بينما كانت تكبر فينا الآمال التي رعاها  السيّد القائد فينا و لنا  رعاية كبيرة ، و أولاها  حرصه على ألّا يحرم أمّته  انتصارات الحقّ على الباطل ، و في هذا السّياق  كانت تصغر أحلامكم و أمنياتكم يا _ حمقى  العصر  _   حينها و لازلنا نقاتل في جبهات الشّرف و نبذل الرّجال و الأموال و كلّ غال في سبيل اللّه ، و نرتقي للمعالي و يصنّع رجال اللّه روادع و قواصف و مسيّرات  لم تكن في حسبانكم أنّها ستقارعكم و أربابكم و ستتساقط على منشآت أربابكم جهنما و جحيما،  و ظللتم تحشدون جرادكم و حميركم و بغالكم و جنجويدكم و بلاك ووتركم و كل مسوخ  الكون لتحاربوا ( الحوثي) الذي يقول لكم اليوم :

كونوا أعزّة،  و تعالوا إلى كلمة سواء بيننا و بينكم ، لكنّه الغرور و الكبر و قد بدت التعساء منكم و العفن الفكري المؤدلجين به ، و أنتم تعساء  لم يصل أحدكم إلى أن يتنفّس هواء  صنعاء مدّة ارتزاقه ، و لم يدرِ أنّه العفن حيث لن يستطيع أن يردّ المحتل من طرده من فندقه أو شقته ، و قد يغتاله كما يقتل عملاءه بنيران صديقة ، و قد يلفّق تهمة له كما فعل بــ ( مرسي و البشير ) و هم رؤساء ،  فكيف به لو استدعي كخاشقجي و تم بتر روحه في الغربة ، فهل سيكون إلّا جثّة عفنة سيتأففون من دفنها بينهم ؟

أيّها المرتزقة و ما أغباكم : هل استفدتم من  عمّال الطوارق و مسوخ المغارب و المشارق و من معهم يا جمع ( البشامق : و أعتقدها مفردة تركيّة تعني الحذاء ) و أنتم تملؤكم العقد المذهبيّة العفنة كألبابكم ، و تتسمّون مرّة بأهل السنة ، و تارة  بإخوان حمار نهم،  و أخرى  بالمغاومة ، و أخرى بالانتقاليّين ، و أخرى بالشرعيّين  و …..من مسميّات كانت تسمية واحدة لرجال اللّه كفيلة  بأن ترميكم ، و رمتكم إلى مزابل التاريخ مرتزقة و حنشان لقفتكم عصا موسى الذين هم رجال اللّه، و أنتم تربية ترامب و إفك نتنياهو ، و خدم عيال زايد و ابن سلمان،،

 كان أنصار اللّه يواجهونكم بشرف و مواجهة رجل لرجل فكانت جندلتهم لكم  ككلاب الشّوارع أرحم لكم من اغتصابات الإماراتيين و السودانيين في سجون عدن السّريّة و الجهرية ، و كانت أرحم من أن ينتهك رجولتكم كلب مدرّب

هذا و لازلتم تتشدّقون برجال اللّه فموتوا بغيظكم و لكم الجنوب عبرة ، الجنوب الذي بات كهشيم تذروه الرّياح في كلّ اتجاه ،  يسحله الانتقالي و يقصفه الإماراتي  و لا حول له إلّا كبقايا حشرات ،  كنبيذ قذر و نتن اشرف على تصنيعه راعي البقر ترامب و بقرته الحلوب سلمان و نجله ، و ذئبته الغبية بنو زايد

فناموا أيها الجبناء العملاء الخونة مابين حضن سلمان و بني  زايد ،  و لهم فيكم ماللسلطان من حريمه ،،

ناموا فقد أدرك شهريار الصّباح ،  و هكذا انتهت أرذل القصص التي اشترك في كتابة سيناريوهاتها تأليفا و تمثيلا :  الدّنبوع و الإصلاح و أرامل عفاش أو نستطيع القول :  مخضريّة إخوانجعفّاش  مابين جنرال و حرم سفير و  وزير  منفوخ قد ينفجر كإطار مهترئ

 لسيارة  في قمامة و مزبلة قذرة ، و بين ساكن قصر في دبي أو  الرّياض أو اسطمبول أو  عازف ارتزاق ينحني لبوذا و يهدم حرمة الانسان في اليمن ،…الخ

انتهى عصر الارتزاق في نهاية مخزية مضحكة متلطخة بدماء الابرياء غذّاها الحقد و  العقد المذهبيّة المناطقيّة الطائفيّة،،

 انتهى عهد الارتزاق و سطع نجم سيد كهف مرّان ( قولة المرتزقة و من في قلوبهم مرض ) ؛ فرجال اللّه مَن خطّوا تاريخا معاصرا لليمن في صفحة بيضاء مشرقة إشراقة قلب و روح سماحة السيّد القائد الذي يريد أن ينتشل مابقي من المنسلخين علّهم يتوبوا فيتطهروا من وسخ عمالتهم و نتانتها،  و أمّا نحن  فسنمضي جنودا مسلّمين لكلّ توجيهات سيّدنا القائد ،  و سنصافح من أراد أن ينتصر لبقايا آدميته ، و إن كنّا في البداية سنتقدّم و نحن نضع أصابعنا في أنوفنا نضغط عليها حتى لا نشتمّ الرّائحة النّتنة ،  و الجيفة القذرة ممّن جاءنا من مزابل الارتزاق ،  و سنصبر حتّى يتم له التّطهُر ، و أمّا مَن  لا يزال في قلبه مرض  فسنتركه للعودة الى مستقره ومستنقعه  ولا نظافة لمعفن كما لا توبة لعاهرة ، و بعدها لا صفح و لا سماح مع من لا يرى في التوبة نهجا لإنقاذ بقاياه المتآكلة و السلام .

 

ShareTweetShare

مما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
2
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة
slider

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد
slider

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب
slider

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8
Next Post

ذكرى الهجرة النبوية ذكرى تحول وتأريخ عظيم !!!

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان
آراء ومقالات سياسية

سمير جعجع ومشروعه الخطير لإزاحة جوزف عون.. لعب بالنار على حساب إضعاف لبنان

يونيو 4, 2025
2

      بقلم ، يوسف حسن - في المشهد السياسي المعقّد للبنان، يبرز سمير جعجع زعيم "القوات اللبنانية" كشخصية...

Read more
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.

يونيو 1, 2025
5
القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

القلمُ المُجاهِدُ في محورِ المقاومة

مايو 11, 2025
14
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
11
آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

آخر تطورات قضية السودان ضد إمارات أبناء زايد

مايو 5, 2025
10
المفتي أحمد طالب

المفتي طالب: الانتخابات البلدية فرصة للتنازلات وتقديم المستقلين والخروج من حمى الحساسيات الطائفية والحزبية

مايو 4, 2025
8

الأكثر قراءة اليوم

مجلس الوزراء يقيم فعالية كبرى بالذكرى السنوية لاستشهاد المفكر حسن زيد

مجلس الوزراء يقيم فعالية كبرى بالذكرى السنوية لاستشهاد المفكر حسن زيد
أكتوبر 29, 2022
104
ShareTweetShare

من الأرشيف

الأمم المتحدة فشلت في مهمتها في اليمن بسبب دعمها العدوان الكوني

لماذا لا تقتدون ؟!

تدشين المخيم الطبي المجاني للعيون برعاية وزير الصحة د.طه المتوكل ومحافظ محافظة إب

نحن لسنا عرب حتى تقتلونا !!

اليمن /باسم قيادة الحملة الدوليه لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي نتقدم بالشكر والتقدير والعرفان

بندقية مارقة في رام الله

سليماني يا وجع المستكبرين

مبعثرات:الجلاد يتوسط الضحيه

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
892
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
832
منوعات ثقافية

احذر عدوك مرة و صديقك ألف مرة

أغسطس 13, 2021
618

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.