رؤى للثقافة والإعلام
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار
No Result
View All Result
رؤى للثقافة والإعلام
No Result
View All Result

روائيٌّ مُشتَبِكٌ برُتبةِ شهيد يُنادي: هيّا يا حسن!

نداء نداء by نداء نداء
أكتوبر 21, 2025
in slider, آراء ومقالات سياسية
روائيٌّ مُشتَبِكٌ برُتبةِ شهيد يُنادي: هيّا يا حسن!
0
SHARES
26
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

د. محمّد الحوراني

لـمّـا كانتْ رُؤوسُ الذُّلِّ والعَمالَةِ والتَّواطُؤ في غيرِ دولةٍ عربيّةٍ وإسلاميّة، ترفعُ كؤوسَ المَهانةِ والصَّغَار ببَيْعِها القضيّةَ الفلسطينيّةَ وبتآمُرِها على المُقاوِمينَ في فلسطينَ ولُبنانَ وسوريّة واليمن وغيرها من دُوَلِ المُقاوَمةِ والمُمانَعةِ والرَّفْضِ لحربِ الإبادَةِ التي تُمارَسُ بحقِّ أهلِنا في فلسطينَ ولُبنان، كانَ المُقاوِمُ القائدُ والمُثقّفُ المُشْتَبِكُ يحيى السنوار يُلقِّنُ الإنسانيّةَ جمعاءَ دَرْساً في أخلاقِ المُثقَّفِ المُقاوِمِ والقائدِ المُلتزمِ بقضيّتِهِ والحريصِ على خوضِ المعركةِ، جَنْباً إلى جنبٍ معَ المُقاوِمينَ من أبناءِ أُمّتِه، ذلكَ أنّ هذا المُثقَّفَ المُقاوِمَ كانَ يُؤمِنُ إيماناً مُطلَقاً بضرورةِ اقتلاعِ الشَّوكِ من جُذورِهِ ليتمكّنَ القَرَنْفُلُ من الحياةِ، وتتمكّنَ الحياةُ من التَّطيُّبِ بعِطْرِهِ والتَّباهي بفِعالِهِ النِّضاليّةِ ومُقاوَمتِهِ القابضةِ على جمرِ الحقِّ والحقيقة.ولم تكُنْ تلويحةُ (أبو إبراهيم) بسِلاحِهِ ذاتَ يومٍ إلّا إشارةً إلى خوضِ المعركةِ، حتّى نهايتِها، معَ العَدُوِّ الصهيونيّ، وهو الذي عرفَ عن قُربٍ هذا المُحتلَّ الغاشمَ منذُ البداياتِ الأولى لاحتلالِهِ فلسطينَ وتَنْكِيلِهِ بأهْلِها، وُصولاً إلى حربِ الإبادةِ التي يَشنُّها على هذا الشَّعْبِ الأبيِّ المُقاومِ منذُ أكثرَ من عامٍ عَقِبَ ملحمةِ “طُوفان الأقصى” التي خَطَّطَ لها، ونَفَّذَها، ليُثْبِتَ أنَّ إرادةَ المُقاوِمِ أقوى من أيِّ إرادَةٍ، إيماناً منهُ بقُدرَةِ المُقاوَمةِ على إذْلالِ العَدُوِّ، وتحقيقِ النَّصْرِ، واستعادةِ ما احتُلَّ من أرضٍ، وما اغتُصِبَ من حقوق، ولأنَّهُ كانَ الأكثرَ التزاماً بقناعاتِهِ ومبادئِهِ الراسخةِ رُسوخَ الحقِّ، فإنّهُ أصرَّ على خوضِ المعركةِ بنَفْسِهِ، تماماً كما يَخُوضُها القادَةُ الكِبارُ ممَّنْ يَرسُمونَ طريقَ الخَلاصِ والتَّحرُّرِ لأبناءِ أُمَّتِهمْ.ولأنّهُ كانَ القائدَ الإنسانَ، والمُقاتِلَ المُلتزمَ بأخلاقيّاتِ الحُروبِ وبثوابتِ العقيدة، لم يُحِطْ نَفْسَهُ بمجموعةٍ من الأسْرى الصَّهاينةِ دُروعاً بشريّةً يُمكِنُ أنْ تُنقِذَهُ من قَدَرِهِ المحتوم، بل خاضَ المعركةَ ضدَّ المُجْرِمينَ بنَفْسِهِ معَ ثُلّةٍ من المُقاوِمينَ الصَّادِقينَ، إيماناً منهم بأنَّ القائدَ الحقيقيَّ هو مَنْ يكونُ في قلبِ المعركةِ وفي طليعةِ الصُّفوفِ المُلْتَحِمَةِ معَ العَدُوِّ، ولهذا لم تَكُنِ المواقعُ والمناصبُ قادرةً على تَغْييرِه، بل كانَ الأقدرَ على تغييرِ صُورةِ القائدِ القابعِ في بُرْجِهِ العاجيِّ، انتظاراً لتحقيقِ النَّصْرِ على أيدي المُقاوِمينَ الشُّرَفاءِ من أبناءِ أُمَّتِه، وهو الذي كانَ يَعِي تماماً أبعادَ أنْ يرتقيَ القادَةُ شُهداءَ في مَعارِكِهمْ، تجسيداً لقناعاتِهمْ ومَبادِئِهِمُ المُتجذِّرَةِ، تماماً كما هِيَ حالُ عشَراتِ القادَةِ الذينَ ارْتَقَوا في أثناءِ مئةِ عامٍ تقريباً من عُمُرِ الصِّراعِ معَ العَدُوِّ الصهيونيّ، وهو الصِّراعُ الذي شَهِدَ تَحوُّلاتٍ كثيرةً في سَيْرِ المعاركِ وتطوُّرِ أدواتِ القتالِ وتَطْوِيرِها بعدَ كُلِّ مرحلةٍ من مراحلِ اسْتِشْهادِ القادَةِ الكِبار.نعم، لقد أرادَ القائدُ الشّهيدُ يحيى السّنوار أن يُعلِّمَ العالمَ دَرْساً مُختَلِفاً في البُطولةِ والفِداءِ والمُنازَلة، كيفَ لا، وهو الذي شرّحَ العَدُوَّ الصهيونيَّ في روايتِهِ الأثيرة “الشّوكُ والقَرَنْفُل”، ووقفَ على بشاعَةِ جرائمِهِ بحقِّ الشعبِ الفلسطينيِّ الأعزلِ إلّا مِنْ إرادتِهِ ومُقاوَمتِهِ ويقينِهِ بالنَّصْر؟!ولعلَّ القائدَ الشَّهيدَ كانَ يُدرِكُ بعُمْقِ بصيرتِهِ ودقّةِ بَصَرِهِ أنّهُ قابَ قوسَينِ أو أدنى من الشَّهادةِ، يقيناً منهُ بأنّها شمسُ الرَّبيعِ التي ستأخُذُ مكانَها، لتُزِيلَ آثارَ الشُّرورِ عن فلسطينَ، كُلِّ فلسطين، تماماً كما كانَ والدُهُ، رَحِمَهُ اللهُ، يَضَعُ البُندقيّةَ على يدَيهِ، ويتحدّثُ معَهُ بكلامٍ لم يَكُنْ قادراً حِينَئِذٍ على فَهْمِهِ، لأنّهُ كانَ في نُعومَةِ أظْفارِهِ وفي مُقْتَبَلِ عُمُرِه، أمّا اليوم فإنَّ القائدَ الشَّهيدَ أصبحَ الأقدرَ على معرفةِ تفاصيلِ ما كانَ يَحدُثُ معَهُ في طُفولَتِهِ وأبعادِهِ، تماماً كما أصبحَ الأعْرَفَ بحقيقةِ المُحتلِّ الصهيونيِّ، ولهذا غدا مَدْرَسةً في التضحيةِ والنِّضالِ والمُقاوَمة، واستطاعَ أنْ يستنشقَ الهواءَ الطبيعيَّ المُعمَّدَ برائحةِ البارودِ وغُبارِ البُيوتِ المُهدَّمَةِ مِنْ حَولِه، إيماناً منهُ بأنّها رائحةُ النَّصْرِ والخَلاصِ لشَعْبِهِ وأُمّتِه، تماماً كما هيَ حالُ أشِقّائِهِ مِنَ القادَةِ الشُّهداءِ والمُقاوِمينَ في فلسطينَ ولُبنانَ وسُوريةَ واليمنِ والعراقِ وإيرانَ والعالَمِ كُلِّه.في روايةِ الأمَلِ الأثيرة “الشَّوكُ والقَرَنْفُل” يَسْرُدُ الرِّوائيُّ الشّهيدُ يحيى السّنوار كيفَ تَعامَلَ المُقاوِمُونَ معَ المُجْرِم (رحبعام زئيفي) في يومٍ من الأيّام، كأنّهُ أرادَ أنْ يقولَ للعالَمِ بأسْرِهِ إنَّ مصيرَ المُجْرِمِ (نتنياهو) سيَكُونُ مثلَ مصيرِ ذلكَ المُجرِمِ الذي شَغلَ سابقاً موقعَ رئيس الحكومة لمُكافَحةِ ما أسْمَوهُ الإرهابَ الفلسطينيَّ، قبلَ أن يَصرُخَ القائدُ الشّهيدُ بأعلى صوتِهِ في نهايةِ روايتِه: “لن نتنازلَ، لن نتنازل، بل يجبُ علينا أن نُواصِلَ الإعدادَ والاسْتِعْداد. هيّا، يا حسنُ، هيّا!”.كأنّهُ يدعو أبناءَ المُقاوَمةِ في لُبنانَ إلى مزيدٍ من الثَّباتِ والتَّلاحُمِ والتَّماهي معَ أشِقّائِهِمْ في فلسطينَ، تَمسُّكاً بمبادئِ المُقاوَمةِ وأمينِها العامِّ الشّهيدِ حسن نصر الله، تماماً كما يدعو أبناءَ فلسطينَ إلى مزيدٍ من الوَحْدَةِ وتَغْلِيبِ مصلحةِ فلسطينَ والأُمّةِ على سِواها من المَصالحِ الدَّنِيئَة. حِينَئِذٍ يستطيعُ إبراهيمُ أنْ يبتسمَ مُلَوِّحاً بسِلاحِهِ، قائلاً: “وماذا يُمكِنُهُمْ أنْ يَفْعَلُوا أكثرَ ممّا فَعَلُوا مِنِ اغْتِيالاتٍ واجتياحاتٍ وقَتْلٍ ودَمار”.لكَ المَجْدُ يا أيُّها القائدُ المِقْدامُ المُؤسِّسُ للمَجْدِ، وأنتَ تُقارِعُ المُحتلَّ الغاصبَ في شوارعِ غزّةَ وأزِقَّتِها وفُتحاتِ أعْيُنِ الأنفاقِ التي أذْهَلَتِ العالمَ.لكَ الخُلودُ، وأنتَ المُمْتَشِقُ سِلاحَكَ، حتّى الرَّمَقِ الأخيرِ، دِفاعاً عن أرْضِكَ وشَعْبِكَ وأُمَّتِك، وسيَعْلَمُ قادةُ العَدُوِّ أنَّ دِماءَكَ الطَّاهرةَ ستَنْهَمِرُ على رُؤوسِهِمْ حِمَماً وقذائِفَ نَصْرٍ تُنْهي كِيانَهُمُ المُحتلَّ، تماماً كما فَعَلَتْ قذائفُ “الياسين 105″ في جباليا، و”الزواري” في خان يونس، و”المقادمة” في السّماءِ المُحتلَّةِ فوقَ “تلّ أبيب” في أثناءِ معركةِ الطُّوفانِ وما قَبْلَها وما بَعْدَها، التي زَعَمَ المُحتلُّ مِراراً أنّهُ تَخلَّصَ منها، وسيكونُ “حسن ٢٤” و”السّنوار ٢٤” التَّحوُّلَ الأهمَّ في تاريخِ الصِّراعِ معَ العَدُوِّ الصهيونيِّ وبِدايةَ النِّهايةِ لوُجودِهِ في المنطقةِ مهما طالتِ الأيّامُ، واشْتَدّتِ المِحَن.اليوم، يا أيُّها الصّالحُ، يا (أبو إبراهيم)، ستَنْدَفِعُ جماهيرُ المُقاوَمةِ لِتَنْهَلَ من خِصَالِكَ الطّيّبةِ، تماماً كما تَدافَعَتِ الجماهيرُ في يومٍ من الأيّامِ حولَ سيّارةِ إبراهيم الصّالح، التي قَصَفَتْها طائرةُ (الأباتشي)، وستَحْتَضِنُ الأجيالُ المُقاوِمةُ فِكْرَكَ ونَهْجَكَ ومَبادِئَ القادَةِ الخُلَّصِ مِنْ أبناءِ الأُمّةِ كما احتضنت أشْلاءَ إبراهيم الصالح في “الشَّوك والقَرَنْفُل”، وستبقى أبصارُنا شاخِصَةً إلى “مريم” لتُعْطِيَنا البُنْدُقِيّاتِ، ونَرْفَعَها فوقَ رُؤوسِنا، إيذاناً بمرحلةٍ ستكونُ الأقسى والأصعبَ على المُحتلِّ الصهيونيِّ وخططِهِ للتَّخلُّصِ مِنْ هذا النَّهْجِ المُقاوِم، وسنُعْلِنُها بأعلى الصَّوتِ: “هيّا يا حسن! هيّا يا يحيى! هيّا يا أيُّها الشُّهداءُ، فقد رَبِحَ البَيْع”.

ShareTweetShare

مما نشرنا

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
7
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
11
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان
آراء ومقالات سياسية

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
6
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
slider

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
36
مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

المعجزة اليمنية بقيادة السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله قلبت مؤامرات الهيمنة العالمية من خطة وصفقة

أكتوبر 21, 2025
42
نزيه منصور
آراء ومقالات سياسية

في انتخابات أو مافي ….؟

أكتوبر 21, 2025
8
Next Post
أكاليل المجد والغار في محراب الشهيد السنوار

أكاليل المجد والغار في محراب الشهيد السنوار

Discussion about this post

آخر ما نشرنا

مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ… لن يُثنيَ اليمنَ عن إسنادِ ونصرةِ غزّة.
slider

فيتو مجلس الأمن مقابل فيتو البحر الأحمر: حين تخرس القوة، وتتكلّم الإرادة.

أكتوبر 27, 2025
7

  عدنان عبدالله الجنيد. لا تعُدْ مفارقة.. بل صارت معادلةَ التاريخ الجديد: هناك، في قاعةِ الزيف الدولي، ترفعُ "أم الإرهاب"...

Read more

ثمرة المشروع القرآني عدنان سرور سنجد

أكتوبر 21, 2025
5

نصر ايران على الكيان الصهيوني

أكتوبر 21, 2025
3
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

محاكمة العصر . هل سيحاكم الجزار نتنياهو في المحكمة الجنائية الدولية ؟

أكتوبر 8, 2025
11
امان تفقد الامان وتستغيث _ الامان الامان

نصر الله واستراتيجية حزب الله

أكتوبر 8, 2025
6
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 21, 2025
36

الأكثر قراءة اليوم

عجباً من دول النفاق والأمم المتحدة

مارس 8, 2021
44
ShareTweetShare

من الأرشيف

وحي القلم ارتفاع اسعار المواد الغذائية.  

امثالكم صادقون يعملون من اجل الوطن 

الرئيس الشهيد الصماد محطات مهمة في حياته الجهادية

الراتب والمال من اسباب الخيانة والارتزاق والتخابروالالتحاق بالعدوان

قرصنة الحج

ترقبوا المفاجآت القادمة !!!

مشاركة الكاتب والإعلامي اليمني أمين النصيري بالندوة السياسية على منصة الزووم

العميد حميد عنتر الجندي المجهول يقدم ما لم يقدمه أحد

الأكثر مشاهدة

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر
مساحة آدبية

شــــــــــــــــبل حيــــــــــــــــــدر

نوفمبر 19, 2022
1.7k
التنمية الثقافية

معايير الثقافة

أبريل 5, 2019
1.1k
برقية تعزية
أخبار عامة

برقية تعزية

يناير 20, 2022
968
رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً
أخبار عامة

رسالة شكر وتقدير للقاضي مطهر عبدالله الجمرة -وكيل نيابة همدان سابقاً

يناير 20, 2023
881
على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي
آراء ومقالات سياسية

على نهج الرئيس الشهيد صالح الصماد سنمضي

سبتمبر 18, 2021
648

جميع الحقوق محفوظة @2021


برمجة وتصميم وتطوير
رفعت لتصميم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رئيس التحرير
  • لنا كلمة
  • أخبار عامة
    • محليات
    • عربي ودولي
  • رؤى الثقافة
    • التنمية الثقافية
    • الثقافة الاجتماعية
    • الثقافة الاقتصادية
    • الثقافة التاريخية
    • الثقافة الدينية
    • الثقافة السياسية
    • ثقافة طبية
    • ثقافة فلسفية
    • منوعات ثقافية
  • الملف اليمني
    • كُتّاب اليمن
  • مساحة آدبية
  • مقابلات صحفية
  • المزيد
    • آراء ومقالات سياسية
    • الاتحاد العربي للإعلام الألكتروني / فرع اليمن
    • الحملة الدولية لفك حصار مطار صنعاء
    • كتابات أصدقاء رؤى
    • مكتبة الفيديو
    • ملتقى كُتّاب العرب والأحرار

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.