حميد عبد القادر عنتر الكاتب والباحث السياسي الكوكبة المضيئة في سماء الإعلام..

✒الكاتبة /عفاف محمد الشريف

أن يوجد بيننا هذه الهامة الوطنية الشريفة التي تسعى لجمع الاواصر وبذل المساعي لتوحيد الصفوف وتوحيد الكلمة فانه لشرف كبير..

لست أتملق أو أبالغ كما قد يعتبره البعض .. ففي مسيرتي الإعلامية وجدت أن سيادة المستشار حميد عبد القادر عنتر الباحث والكاتب السياسي يقوم بجهود جبارة..
يدعم الإعلام ويعمل على توسيع افقه فأضف الى مواكبته الأحداث ومشاركتة تباشير النصر واحتقار المرتزقة وفضح جرائم العدو من خلال كتباته النيرة، فهو ايظاً يمد افق مظلوميتنا ويرفع صوتها لتصل لابعد المدايات، ويربطنا بالإعلام الخارجي من خلال التواصل عبر مجموعات بالمفكرين والمثقفين والاكادميين وكل النخب العربية المتفاعلة مع الاحداث والتي تستطيع ان تتخذ موقف وترصد كلمة حق..
جهود عظيمة تستحق ان ينظر لها بعين الإعزاز والتقدير..
اضف الى ذلك يهتم بتنمية المهارات الكتابية من خلال تشجيع الكُتاب والكاتبات والاخذ بايديهم وفتح سقف عالي امامهم للنشر والتفاعل مع الاحداث ،ولم يتوقف عند هذا الحد بل رفع من معنوياتهم وبادر برفع اسماء كل الشرفاء والمخلصين للوطن لتكريمهم واعطائهم ابسط حق من باب التشجيع لاغير، والا فالتفاعل بذمة وضمير مع الاحداث ليس لأجل إنتظار تكريم او كلمة شكر فكل ما نبذله جميعاً هو دفاعاً عن قضيتنا ومظلوميتنا ورفع اصواتنا ليسمعها العالم بصدق واخلاص وروح مستميتة في محاربة الظلم بنزعة إنسانية شريفة طاهرة تتلمس الفضيلة..

والحمدلله هناك إنجازات إعلامية كبيرة توازي الإنجازات في ساحات الوغي وفي حقل التصنيع الحربي.
اليمن يرتقي بمثل هؤلاء الشرفاء والأحرار والحرائر..
كلمة شكر خاصة اوجهها لسيادة العميد حميد عنتر الباحث والكاتب السياسي مع خالص الامتنان لجهوده الجبارة… والتي تساهم في رفع منسوب الوعي ورفع الصوت اليمني ليسمع صداه العالم بأكمله..
كما اني ابعث له بتهنئة يستحقها ايما استحقاق وذلك لنيله شهادة السلام العالمية من الاتحاد، العالمي لحقوق الإنسان