الحقيقه لاغير
للتعجيل بالنصر والتمكين
✒️حميد عبد القادر عنتر
من اجل التعجيل بالنصر والتمكين
رفع شعار الناس تشبع سوى او تجوع سوى
ايجاد وعاء نظيف تصب فيه كل ايرادات الدولة منها دعم الجبهات ومنها دعم القوة الصاروخية وما توفر من سيولة دفع نصف مرتب شهريا للجهاز الاداري للدوله وهو اهم بند الذي يجعل للمسيرة حاضن شعبي وبالتالي يخفف من معانات الناس لان ضروف الناس أصبح وضعها المعيشي صعب جدا خصوصا من يعول اسره وهو معتمد على راتبه ليس له مصدر دخل من اي جهه
التعجيل بتسمة الحكومة التكنوقراط
اقالة الفاسدين ولصوص المال العام
محاسبة من استغل موقعه في السلطة للبطش والنهب والاثراء الغير مشروع يكون من كان
اقامة العدل
ايجاد معايير لشغل الوظائف العلياء من تتوفر فية الكفائة المؤهل النزاهة
الخبره الممارسه في الجانب الاداري
يكون هناك غربله وفرز وتقييم للشرفاء والوطنيبن والمناضلين
ويتم ترفيع الشريف والوطني واقالة الفاسد ومحاسبته
الاخذ بعين الاعتبار بكل ما يطرح من الكتاب والصحفيين والاعلاميين اصحاب الاقلام الحرة الذين هم في خندق الوطن والذين ساهموا بنشر مظلومية اليمن وفلسطين للعالم
الابواق المطبلين للسلطة لا تصدقوهم هم ليس ناصحين هم يهمهم مصالحهم الشخصيه فقط
من ينتقد فساد السلطة ووضع الحلول والمعالجات هو ناصح ومخلص للسلطة من اجل تصحيح المسار ومن اجل اقامة دولة المؤسسات وافشال مخطط العدو الذي يعمل على زعزعة الامن والاستقرار من اجل الانقضاض على السلطة
توحيد الخطاب الاعلامي بين اليمن ودول المحور ودعم الاعلام المجتمعي من كتاب وكاتبات واعلاميين لان الاعلام المجتمعي يعمل بجهود ذاتية وليس لهم لا دعم ولا مخصص لامن الدولة ولا من اي جهه انما استشعرؤ بالمسؤولية الوطنية ويعملون بصمت وهم من نقلو مظلومية اليمن والشعب الفلسطيني للعالم
الحفاظ على الشراكة الوطنية والأخذ بما يطرح من الشركاء لمعالجة اي اختلالات في مؤسسات الدولة من اجل تصحيح المسار وافشال مخطط العدو
وعلى جميع قيادات الدولة الاقتداء بقائد الثورة الذي هو ملامس لهموم الشعب وله حاضن كبير من ابناء الشعب اليمني والكل مسلم لقائد الثورة لانة هو الوحيد يتوجع لهموم ومشاكل ومعانات الشعب الذي طحنة الجوع والغلاء من جراء الحصار والعدوان والوضع المزري
عندما يتم تعيين الشخص في مكان مناسب نظرا لكفائته ووطنيتة ونزاهته بدون ما يتابع على وساطة ولا يعلم الا بصدور القرار من وسائل الإعلام ومن قنوات التلفزة اعرفو ان الدولة لديها تقييم وتحترم كل الشرفاء والوطنيين بمعنى هذه هي دولة الإمام علي عليه السلام
وعندما يمارس إقصاء وتهميش على الشرفاء والوطنيين والمخلصين ومن يحمل فكر وصاحب مشروع وهو في خندق الوطن ومقارع للعدوان ونشر مظلومية اليمن للعالم هذا يولد احتقان وتذمر من قبل الطبقة المثقفه والنخب السياسيه ان هذه السلطة لاتحترم كل انسان وطني شريف فهذة السلطة لن تحضى بدعم الشعب ومنحاها الثقه في الاستحقاقات الديمقراطية وعندما يحتكم الجميع للصندوق الشعب لن يختار الا من هو ملامس همومه واوجاعه وبالتالي كل القوى السياسية تم تجريبها من خلال وصولها للسلطة الشعب سوف يدعم كل شخص وطني نزية مستقل الذي سوف يلبي تطلعات ومعانات الشعب
هذه النقاط كفيلة بمعالجة بعض الاختلالات في مؤسسات الدولة العمل فيما ذكر سوف يعجل بالنصر والتمكين واقامة الدولة المدنية دولة المؤسسات الذي خرج الشعب يناضل من اجل تحقيقها هذا والعاقبة للمتقين
انتهى
Discussion about this post